// ** - ثقافة الحوار .. الله .. إبليس و الملائكة - ** //

[أمير جزائري حر]

// ** - ثقافة الحوار .. الله .. إبليس و الملائكة - ** //




ثقافة الحوار ..

عملة مفقودة في الأسرة الجزائرية و كأننا كائنات بيولوجية فقط ... ثقافة مفقودة بين الزوج و الزوجة .. مفقودة بين الوالدين و الأبناء .. إلا من رحم الله .. ثقافة مفقودة في المجتمع .. مفقودة في الأحزاب السياسية
من أين أوتينا .. ما مصدر هذه الثقافة : .. ثقافة اللاحوار ... ؟ هل هي عادات و تقاليد ؟ .. إن كان كذلك فما مصدر تلك العادات و التقاليد ؟ هل هو الدين ؟ السلطوية و الأبوية الدينية؟ أم أن الدين منها براء ... براءة الذئب من دم يوسف ..


أليس ديننا و قرآننا من علمنا أن كل شيء قابل للتفاوض و الحوار ... ؟؟

ألم يفاوض رسولنا الكريم ربه ... ألم يطلب منه تخفيف الصلاة مرات و مرات حتى صارت 5 صلوات بعد أن كانت 50 ! ... ألم يطلب من ربه طلبات فأعطي بعضها و منع الثالثة في حديث معروف ... ؟؟

ألم يسمح رب العزة لإبليس بكبره و صلفه أن يحاوره في آدم و تفضيله عليه ... و طلب الإنظار فأنظر ...
ألم يسمح ربنا للملائكة الكرام بالحوار و الاستفسار عن خلق آدم .. استمع لهم فقالوا ما عندهم ..ثم علم آدم الأسماء .. و عرضهم على الاختبار فأذعنوا طائعين ..


سلام

../

[الحزين المبتسم]

السلام عليكم

ما أدليت به صحيح أخي

معظمنا يعرف أن الحوار والتفاوض والشورى مطلوبة ومحمودة خاصة لدينا نحن المسلمين

هي السلطة ربما .. هو العناد ربما ... تقزيم الآخرين ربما .. هذا مايجعلها غائبة

وما استدللت به صحيح أخي

كذلك للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم مواقف كثيرة كما في مشاورته للصحابة رضوان الله عليهم قبل غزوة بدر ثم في الأسرى وفي الخروج يوم أحد وفي الحديبية وفي حادثة الإفك غيرها.

بارك الله فيك أخي على الموضوع

[طُمآح الذُؤابة]

مثلُ ذلك ..

مُوسى ، هارُون ( عليهما السلام ) .. و فِرعَون .

{ اذهبا إلى فرعون إنهُ طغى فقولا لهُ قولاً لينا لعله يتذكر أو يخشى }




قولاً ليّن و هو يدعي أنهُ الرَبْ ، تصوّرْ ؟
أيّ وعيِ هذا ؟


و حتى ندرك أن هذه المُشكلة مُتعمقة أكثر فينا :


إحصآئية !

(أنجزتِ عام 2014)

الإتحاد الأوربي: 48٪ كاثوليكي، 23٪ إلحاد/لا دين، 12٪ بروتستانت، 8٪ أرثودكوس، 4٪ مسيحي آخر، 3٪ أديان أخرى، 2٪ إسلام


١٤ لغة ومتفقون !


لكَ التحَايا يا أخِي : )

[02bouaziz]

السلام عليكم

ما أدليت به صحيح أخي

معظمنا يعرف أن الحوار والتفاوض والشورى مطلوبة ومحمودة خاصة لدينا نحن المسلمين

هي السلطة ربما .. هو العناد ربما ... تقزيم الآخرين ربما .. هذا مايجعلها غائبة

وما استدللت به صحيح أخي

كذلك للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم مواقف كثيرة كما في مشاورته للصحابة رضوان الله عليهم قبل غزوة بدر ثم في الأسرى وفي الخروج يوم أحد وفي الحديبية وفي حادثة الإفك غيرها.

بارك الله فيك أخي على الموضوع