لا يمكن إيقافه كيليان مبابي كابوس ليونيل ميسي

[يامني احمد]

لا يمكن إيقافه كيليان مبابي كابوس ليونيل ميسي

يجب أن يقال أنه في مسيرته الشابة ، لم يفعل الشاب الأشياء قط بنصف. ربما يكون دوري أبطال أوروبا قد انزلق من بين أصابعه على مدار السنوات الأربع الماضية ، لكن مبابي سجل بالفعل في جميع بربروس البطولات الأوروبية الكبرى تقريبًا: برنابيو في مدريد ، واستاد الاتحاد أو أولد ترافورد في مانشستر ، وأنفيلد في ليفربول ، واستاد يوفنتوس في تورين ، وأليانز أرينا. في ميونيخ أو سيجنال إيدونا بارك في دورتموند. الكل ما عدا كامب نو. لم يكن هناك أي أثر للساحة الكاتالونية في هذه القائمة لأن الشخص المعني لم تطأ قدمه هناك أبدًا. علامة أولى.

كانت الإشارة الثانية أن الرقم 7 في باريس سان جيرمان كان على بعد هدف واحد فقط من مجموع بوليتا (109 بيادق). هناك ليال عندما تكون السجلات أكثر منطقية. من خلال هاتريكه ، صعد كيليان مبابي نفسه على منصة التتويج في قائمة الهدافين في تاريخ نادي العاصمة ، حيث لا يزال أمامه فقط إدينسون كافاني وزلاتان إبراهيموفيتش. "كنت أرغب دائمًا في تقديم أفضل ما لدي مع هذا القميص. إنه قريب من قلبي. لم يكن دائمًا ناجحًا ، وما زلت سأفتقد الألعاب ، لكنني لن أختبئ أبدًا في الحياة. اليوم ، إنه عمل شاق يؤتي ثماره. "

لا نعرف ما إذا كان ليونيل ميسي سيلعب يومًا ما مع كيليان مبابي في مسيرته الهائلة ، لكننا على يقين من أن الأرجنتيني ستشعر به كوابيس. لأن مبابي دمر برشلونة كما دمر الأرجنتين. كان هناك هاجس عبر صفوف الباريسيين نظرًا لتكوين اليوم: في الخارج ، ضد هذا الدفاع المهلك والمسامي ، مع وجود مبابي في إحياء الشبكة على الانطباع المرئي منتشر منذ أسبوعين.

أصبحت كل هذه الصورة المثالية حقيقة واقعة ، مع العمل الأول كرمز: سباق عنيف في الأعماق لإجبار حارس برشلونة الخلفي على فك الارتباط بسرعة بعد بضع ثوان. كان من حسن الذوق أيضًا الاعتقاد في ازدواجية الأدوار فيما يتعلق بغياب نيمار. لكن في أي وقت من الأوقات ، أحبط مبابي يده أو أفرط في استخدامها ، ليعود إلى الكليشيهات العصرية. بحزم وسريرية ، بدأ اللاعب رقم 7 في مضاعفة تسديداته الشخصية أثناء تقدمه في اتجاه المباراة ، في رميات التماس أو الفتحات - مثل تمريرة ظهره لكورزاوا في نهاية الشوط الأول (42).

تم تطبيقه في المباراة ، وبسخاء في المجهود الجماعي - كانت ثناياه واضحة ، كما كان الحال مع زملائه إيكاردي وكين - جعل مبابي المباراة تؤثر على كفاءته. أولاً ، تعادل في تسلسل كان نسخة كربونية من أول هدفين له ضد الأرجنتين - سيطرة في منطقة الجزاء لإبعاد الكرة ، وخطوة صغيرة وتسديدة من اليسار (32). ثم ، مرة أخرى من اليسار ، لإعادة الباريسيين إلى الأفضلية في أفضل لحظة (المركز 65). وأخيراً بإنهاء أدائه الرائع بهدف بارع ، تسديدة مقوسة من الجهة اليمنى هذه المرة ، بعد هجمة مرتدة مثالية بقيادة دراكسلر (المركز 85).

يمكن الإشارة إلى تسارع جديد مبهر ، اختتم بشكل منفرد ، ولكن سيكون من غير العدل الإشارة إليه. الأرقام لا تروي القصة كاملة ، لكنها لا تكذب. تجاوز مبابي المباراة: 6 تسديدات (4 تسديدات على المرمى) ، 4 فرص تم إنشاؤها ، 80٪ من المبارزات ربح ، أو 9 مراوغات من أصل 13 "نحن سعداء جدًا. كانت مباراة مهمة بالنسبة لنا. أردنا المجيء إلى هنا والفوز ، هذا ما فعلناه بالطريقة التي فعلناها. الآن نحن نركز على أهدافنا. من المهم أن نستعيد رأسنا في البطولة. هذه المباراة جميلة ، لكننا لم نفز بأي شيء "، أوضح مرة أخرى.

تم فحصه من قبل الصحافة الإسبانية ، من الواضح أن احتراف اللاعب هو ضجة كبيرة على الجانب الآخر من جبال البيرينيه. لكنها لا تغير وجهة نظرها. "سيكون من الغباء أن يلعب المرء مستقبله في لعبة ، سواء كانت جيدة أو سيئة. انه سخيف. لقد تحدثت الصحافة الإسبانية عن ذلك ، لكن عليك أن تدعهم يتحدثون. إنه انعكاس طويل الأمد. لطالما قلت إنني سعيد في باريس سان جيرمان ، وبعد هذه الأنواع من المباريات أشعر بسعادة أكبر. "أمام الميكروفونات أيضًا ، هناك أمسيات يكون فيها Kylian Mbappé جيدًا حقًا.

[mohamedk9494]

أضن ان صفقة مبابي لريال مدريد تساوي صفقة القلاكتيكوس مجتمعين

[mohamedk9494]

مبابي سينسجم سريعا في ريال مدريد خاصة مع وجود لاعبين فرنسيين امثال بنزيما و ميندي