نصف قرن من الاستقلال هل سيعود الاستعمار الفرنسي الى الجزائر

[الحر2012]

في 1962 صرح الجنرال ديغول " فرنسا ستخرج من الجزائر لكن سنترك من يدافع عن مصالحنا فيها”، وقد خطط ديغول ونفذ ذلك بانشاء شبكة متوغلة في مفاصل الدولة الجزائرية تحارب باستماتة دفاعا عن المصالح الفرنسية وهذا منذ الاستقلال وتقضي على مامن يقف في وجه مصالحها والشركات المتوغلة في انحاء الوطن وسنذكر بعض الامثلة على سبيل المثال توتال التي لاتصنع زيت السيارات انما تشتريه فقط من نفطال وتعيد تعبئته وبيعه من جديد لافاراج التي اشترت شركات الاسمنت من المقاولين المصريين والذين اشتروها من الدولة بسعر الرمزي والتي تستعمل الالات اشترتها الدولة الجزائرية وبصخور من ارض جزائرية والمستفيد فرنسي شركة رونو التي انشئت مؤخرا والتي تستورد كل لوازم السيارات من فرنسا بدون اعطاء أي فرصة للمتعاملين الجزائريين لتصنيع أي شيىء فقط العمال من الجزائر وما فائدة ذلك فاقتصاديا المنفعة في اتجاه واحد ولا نتكلم عن الشركات الفرنسية التي تشارك سونطراك في استخراج الغاز والبترول وبيعه وخاتمتها مسك بقوانين مالية جديد يسمح ببيع الشركات الجزائرية وحتما ستكون فرنسا هي المستفيد الاكبر اذن فقد عادت فرنسا سواء بجنود الظل الذين يحمون مصالحها وبملفات الفساد التي تملكها ةالتي تهدد بها كل من يقف في طريقها الجنرال التوفيق لم تزحها وطنية سعيداني الذي يملك ما يملك في فرنسا انما ازاحته زيارة هولوند للجزائر اذن ايها الجزائريين علمو اولادكم الفرنسية لكي يجيدوا التسول من فرنسا عندما ستعود من جديد وادهنوا بيوتكم ببلو بلان روج لكي ترحبوا بمن علمنا الحضارة حينما كان 90بالئة من الشعب الجزائري يجيدو القراءة والكتابة في 1830

[أسنوفيتش]

إجابة على السؤال ( العنوان ) لا لن تفكر فرنسا بإحتلال الجزائر

الأيدلوجيا تغيرت , دخول أي قوة كافرة في أي دولة عربية تعني نهايتها
الخسائر ستكون أكبر بكثير من الأرباح

يمكن لقوى الكفر إحتلال وتدمير بلد لكنها ستدفع الثمن غاليا , وليس للشعب الجزائري
أو غيره من الشعوب الإسلامية إلا جهاد المحتل لن يسكت بالتأكيد

قبل 40 أو 50 سنه نعم يمكن لأي قوة غربية إحتلال أي دولة إسلامية , أما اليوم فسيعيدون
التفكير مليون مرة

نعم سيجد الغزاة ( وسطيين متسامحين صحوات ) سيحاولون تمكين قوى الإحتلال من بلدانهم لكنهم
وأسيادهم الغزاة سيفنون عن بكرة أبيهم

[Ange Mouni]

لا احتمال خاطئ ان تتفكر اصلا فرنسا في احتلال الجزائر
لان الجزائر لا تسمح لاي ايادي خارجية بان تمس الوطن مهما كانت
بل الغرب كلو يسعى الى زعزعة استقرار البلدان العربية
فعلى العرب الاتحاد والوقوف يد واحدة من اجل محاربة الغرب

[said27330]

الخطر لا يكون من فرنسا لأنها أضعف من أن تقوم بهذه الخطوة وحدها
بل الخطر من أعداء الداخل والخارج من بني جلدتنا والمحسوبين على الجزائر
والخطر من العرب المماليك الذين يستقوون على غيرهم بقواعد أمريكا والناتو
والخطر الأكبر من الناتو وذراعه التي تدعي الاٍسلامية تركيا
وأكبر الأخطار الاٍديولوجيات المتمذهبة والمرتزفة
كل هذا تحت الرعاية السامية للصهيو أمريكاعربية

[محمد...عبد النور]

بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله
و الله صار للعملاء سطوة و صولة على هاته البلاد التي حررها الرجال....و المصيبة الصمت يخيم و لا احد تحرك ....لكن ان شاء الله سيرد كيد هؤلاء العملاء في نحورهم هم و ابواقهم من رجال الصحف العميلة لفرنسا
اي كلمة قد يقولها اي مواطن ...ترد عليه الغربان بنعيقها ....انك تريد الفتنة و البلاد بخير و الرئيس بخير
اي خير و الشركات يراد بيعها و الامن في هاته البلاد على شفير حفرة نسأل الله ان يكفينا شرها ....و الرئيس في غيبوبة و الاعلام يخفي الامر
و الادهى و الامر ....هناك فتنة تحاك في الصحراء من طرف الخليجيين ...اذ كل يوم يدخلون مركبات رباعية الدفع الى الجنوب مزودة بالرايدو و اخر مودة ...فوالله في ولاية تيارت احد الامراء لوحده ادخل 17 سيارة رباعية الدفع كلها مزودة بالراديو يعني للاتصال ....فهل صيد الحبارى يستدعي 17 سيارة رباعية الدفع.....هذا امير واحد فما بالنا بعدد الحمير السعوديين الذين يدخلون كل يوم....و السلاح الذي يمر الى البلاد من الجنوب.....و الله ان الامور لا تبشر بخيرو الطامة العظمى ....السلطات تعطي اوامر بتسهير حركة الامراء الخليجيين .......
البلاد مستهدفة و العملاء يسهلون تفكيكها و الشعب في غيبوبة ....
ربما ليس لي جواب عن الاستعمار الفرنسي الا قول العقيد شعباني رحمة الله تعالى رحمة واسعة في 13 افريل 1962 و الذي ينطبق على حالنا اليوم شبرا شبرا ذراعا ذراعا حذو القذة بالقذة.......عبر هذا العنوان في اليوتوب

Extrait du discours du colonel Chaabani à Mdoukal. 13 avril 1962.wmv
والله كلامه في 62 كأنه اليوم.....رحم الله العقيد شعباني ....قتل لانه كان ضد استعمال ضباط فرنسا في الجزائر المستقلة

[قدور بن عاشور]

لا حاجة لفرنسا لأن تحتلكم عسكريا إذا كانت هي من تقرر في السياسة و الإقتصاد و التربية و آخرها تعديل الدستور، ألم تنتبهوا لاستقبال المقعد لرئيس المجلس الدستوري الفرنسي ليعلن بعدها عن تعديل الدستور الجزائري؟؟ و كأني به قد جاءنا بالتعديلات من الإيليزيه.
فرنسا عادت يا سادة و الحكم لها ينفذ على يد حاكم عام من الأهالي.