هل توافق على تدريس المواد العلمية باللغة الفرنسية ؟ - الصفحة 31 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

هل توافق على تدريس المواد العلمية باللغة الفرنسية ؟

مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل توافق على تدريس المواد العلمية باللغة الفرنسية؟
نعم 74 42.77%
لا 94 54.34%
لا أدري 5 2.89%
المصوتون: 173. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-07-18, 12:30   رقم المشاركة : 451
معلومات العضو
المانجيكيو
مراقب منتدى خيمة الجلفة و منتديات الشؤون السياسية
 
الصورة الرمزية المانجيكيو
 

 

 
إحصائية العضو










B10 توضيح تام

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سي الطاهر مشاهدة المشاركة
أظن أنك ابتعدت عن الموضوع

ما علاقة الملل و النحل بالعلم و المعرفة و التطور التكنلوجي

ألم تردك الآية الكريمة التي تحث المسلمين على العدة و التجهيز

حتى الخيرات التي نتمتع بها في جوف الارض لا نستطيع التصرف بها و استغلالها الا بواسطىة التكنلوجيا الحديثة
النصارى و الغربيون قامو في عصر تطور و رقي الحضارة العربية و الإسلامية فيما مضى بنقل علوم العرب الى لغتهم و طوروها و بحثو فيها حتى حققو ما حققو من التطور التكنولوجي حتى فرضت لغاتهم نفسها باعتبارها لغة التطور أما العرب فأصابتهم الذلة و المسكنة فبدلو البحث و التجريب بالصراع على السلطة و الفسوق و شرب الخمر و اخذو من الحضارة الغربية قشورها فقلدوهم في اللباس الفاضح و في الأخلاق المتدنية و نسو ان يأخذو لب المعرفة فلهثو وراء فتات الحضارة و أهملو لغتهم و دينهم الذي هو مصدر قوتهم و عزتهم لأن الله يمد رحمته و قوته لمن تمسك بدينه حتى لو بلغ اليهود و النصارى اعتى مراتب التكنولوجيا.



تمعن أخي لو أن العرب تمسكو بدينهم و هويتهم و لغتهم و نقلو العلوم و اكتسبوها من الأمم الأخرى و طوروها بالعربية كيف ستكون حال العربية اليوم لكانت من أرقى اللغات و لكنا نحن العرب من أقوى كل الأمم لكن مع الأسف تركو كتاب الله مصدر القوة و الإلهام و اتبعو الشهوات و الذلة مصيرهم في النهاية الا من رحم ربي.



السر الوحيد الذي ذكره الله عز وجل و النبي المصطفى صلى الله عليه و سلم الذي يمكن العرب و المسلمين من التطور و اعلاء مكانتهم بين الأمم هو كتاب الله و سنة نبيه من دون أي نقاش لقوله صلى الله عليه و سلم تركت فيكم أمرين ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله و سنة نبيه.








 


رد مع اقتباس
قديم 2015-07-19, 20:09   رقم المشاركة : 452
معلومات العضو
أمير جزائري حر
الأَديبُ الحُرّ
 
الصورة الرمزية أمير جزائري حر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سي الطاهر مشاهدة المشاركة
اسئل جيل السبعينات و الستينات
عن المستوى الدراسي الراقي
عندما كانت مادتي العلوم الطبيعية و الرياضيات على وجه الخصوص تدرس باللغة الفرنسية في المتوسطة قبل الثانوية

مهما تعددت اللغات و المصطلحات
المهم هو النتائج في التحصيل العلمي المعترف به دولياً

هل تعرف أن الطبيب الجزائري المتخرج من الجامعات الجزائرية في الوقت الحالى يعتبر بمرتبة فرملي في فرنسا و غيرها من الدول المتقدمة في المجال الطبي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سي الطاهر مشاهدة المشاركة

ما علاقة الملل و النحل بالعلم و المعرفة و التطور التكنلوجي

ألم تردك الآية الكريمة التي تحث المسلمين على العدة و التجهيز

حتى الخيرات التي نتمتع بها في جوف الارض لا نستطيع التصرف بها و استغلالها الا بواسطىة التكنلوجيا الحديثة
سي الطاهر ...
مشكور على المداخلات الطيبة ...









رد مع اقتباس
قديم 2015-07-19, 20:30   رقم المشاركة : 453
معلومات العضو
أمير جزائري حر
الأَديبُ الحُرّ
 
الصورة الرمزية أمير جزائري حر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة FETHI FOX مشاهدة المشاركة
النصارى و الغربيون قامو في عصر تطور و رقي الحضارة العربية و الإسلامية فيما مضى بنقل علوم العرب الى لغتهم و طوروها و بحثو فيها حتى حققو ما حققو من التطور التكنولوجي حتى فرضت لغاتهم نفسها باعتبارها لغة التطور ....

أمير : سؤالي لك : هل فعلوا ذلك بين عشية و ضحاها ؟ أم احتاجوا إلى زمن ... ؟

أما العرب فأصابتهم الذلة و المسكنة فبدلو البحث و التجريب بالصراع على السلطة و الفسوق و شرب الخمر و اخذو من الحضارة الغربية قشورها فقلدوهم في اللباس الفاضح و في الأخلاق المتدنية

أمير: مظاهر الفساد التي تتحدث عنها موجودة في الغرب بشكل أقوى و أفدح مما هي عليه عندنا ... و لم تمنعهم من الابتكار و الرقي التكنولوجي ... فهي من خصائص الإنسان إلى يوه القيامة .. و لن يتحول الإنسان إلى ملاك ... بل هو خطاء ..

و أهملو لغتهم ...

أمير: نعم ... و بسبب ذلك تأخرنا عشرات السنين .. و بالتالي لا يمكنك الالتحاق بالركب في رمشة عين بل تحتاج إلى :

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة FETHI FOX مشاهدة المشاركة
' الــزمــــن "
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة FETHI FOX مشاهدة المشاركة



و دينهم الذي هو مصدر قوتهم و عزتهم لأن الله يمد رحمته و قوته لمن تمسك بدينه حتى لو بلغ اليهود و النصارى اعتى مراتب التكنولوجيا.

أمير: هنا توجد مغالطة ... الدين لهدايتك إلى ربك ... لكن التفوق في الدنيا يحتاج إلى العمل و الكد و الجهد ... في الكون سنن لا تحابي أحدا من أخذ بها و طوعها انقادت له ...
مسلم كسول مثلا ... هل تخضع له الدنيا و تكشف له العلوم عن أسرارها ...
تمعن أخي لو أن العرب تمسكو بدينهم ....

أمير: يفوزون في الآخرة بالجنة ..

و لغتهم

أمير : ربما الأولى أن تقول لغاتهم ... لأن المسلمين الآن لهم لغات متعددة و العربية هي واحدة منها ...

و نقلو العلوم و اكتسبوها من الأمم الأخرى و طوروها بالعربية ...

أمير : سبق التطرق لهذا ...

كيف ستكون حال العربية اليوم لكانت من أرقى اللغات و لكنا نحن العرب من أقوى كل الأمم ....

أمير : لكانت ... و لكنا ...

لقوله صلى الله عليه و سلم تركت فيكم أمرين ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله و سنة نبيه.

أمير: نعم ... صدق الله و رسوله ... لن نظل في أمور الدين ... أما في أمور الدنيا ... فلا بد من العمل و الكد و تكسير الراس ...
ألم يقل الرسول لأصحابه : " أنتم أعلم بأمور دنياكم ... "


سلام .... و شكرا على المداخلة ... و أرجو أن تجد في ردي بعض الفائدة ..









رد مع اقتباس
قديم 2015-07-20, 07:57   رقم المشاركة : 454
معلومات العضو
المانجيكيو
مراقب منتدى خيمة الجلفة و منتديات الشؤون السياسية
 
الصورة الرمزية المانجيكيو
 

 

 
إحصائية العضو










B18

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amir66 مشاهدة المشاركة

سلام .... و شكرا على المداخلة ... و أرجو أن تجد في ردي بعض الفائدة ..
نعم مشكور على التوضيح لكنك تفصل الحياة الدنيا عن الدين نعم يتم تحصيل الرزق و التقدم بالكد و التعب و اما بخصوص تقدم الأمم الأخرى رغم انهم فاسقون و مشركون ذلك لأن الله عجل لهم نصيبهم في الدنيا و قد قالوا من قبل بعد بسم الله الرحمان الرحيم (ربنا عجل لنا قطنا )أي نصيبنا و قال أيضا (سَنُمَتِّعُهُمْ ثُمَّ يَمَسُّهُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ و قد جاء الإسلام حقيقة لتنظيم حياة الناس في الدنيا فالغاية منه هو إصلاح الأحوال في الدنيا بغية الفوز في الآخرة و للدين و تقوى الله علاقة وطيدة بتحصيل الرزق في الدنيا على عكس ما قلت تماما و الدليل قوله تعالى (( و من يتق الله يجعل له مخرجا و يرزقه من حيث لا يحتسب)).









رد مع اقتباس
قديم 2015-07-20, 08:18   رقم المشاركة : 455
معلومات العضو
المانجيكيو
مراقب منتدى خيمة الجلفة و منتديات الشؤون السياسية
 
الصورة الرمزية المانجيكيو
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أنظر أخي الأدلة القرآنية التي تخبر عن حال الكفار و النعم و التكنولوجيا التي يعتقدون أنها ستنجيهم من النار


قال تعالى في سورة آل عمران آية 196-197 ﴿لا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلادِ * مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوٰـهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ﴾ فالمال وغيره من سائر النعم سواء كان مع المؤمن أو الكافر فإنه متعة قليلة من متع الدنيا الزائلة، ولكن المتاع الحقيقي للمؤمن يكون في الآخرة عندما يفوز بالجنة، قال تعالى في سورة البقرة آية 126 ﴿وَمَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيْلاً ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ﴾ كما قال ﴿وَأُمَمٌ سَنُمَتِّعُهُمْ ثُمَّ يَمَسُّهُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ سورة هود آية 48 كماقال عز وجل في سورة لقمان آية 24 ﴿نُمَتِّعُهُمْ قَلِيْلاً ثُمَّ نَضْطَرُّهُمْ إِلَى عَذَابٍ غَلِيظٍ﴾ وفي سورة الحجر آية 3 قال تعالى ﴿ذَرْهُمْ يَأكُلُوْا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُوْنَ﴾ وهذه الآية منسوخة بآيات السيف ولكنها وصف الحال الكافرين وما ينظرهم من عذاب، وهذه المتع لرخصها ولعدم عودتها على الإنسان بأية فائدة أو قيمة حقيقة فقد وصف الله تعالى هؤلاء المتمتعين بالأنعام، قال تعالى في سورة محمد آية 12 ﴿وَالَّذِيْنَ كَفَرُوْا يَتَمَتَّعُوْنَ وَيَأكُلُوْنَ كَمَا تَأْكُلُ الْأَنْعَامُ﴾ ليس لهم هم إلا بطونهم وفروجهم، ساهون عما في غدهم، وقيل: المؤمن في الدنيا يتزوّد والمنافق يتزيّن والكافر يتمتّع. ولصغر حجم هذا المتاع وتحديده وتحجيمه بفترة معينة أي: متاع موقوت، قال تعالى في سورة البقرة آية 36 ﴿وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلىٰ حِيْنٍ﴾ وفي سورة آل عمران آية 185 ﴿وَمَا الحَيٰوةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُوْر﴾ وفي سورة النساء آية 77 ﴿قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيْلٌ وَالآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقٰى﴾ وبمقارنة متاع الدنيا بمتاع الآخرة يقول الله تعالى في سورة التوبة آية 38 ﴿فَمَا مَتَاعُ الْحَيٰاةِ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلاَّ قَلِيْلٌ﴾. والمتاع هو ما يعجل الانتفاع به، وسماه قليلاً؛ لأنه فان، وكل فان وإن كثر فهو قليل، وفي صحيح الترمذي عن النبي صلى الله عليه وسلم إنه قال: «ما الدنيا في الآخرة إلا مثل ما يجعل أحدكم أصبعه في اليم فلينظر بماذا يرجع». قال تعالى في سورة محمد آية 12 ﴿وَالَّذِيْنَ كَفَرُوْا يَتَمَتَّعُوْنَ وَيَأْكُلُوْنَ كَمَا تَأْكُلُ الْأَنْعَامُ وَالنَّارُ مَثْوىً لَّهُمْ﴾ فالكفر هو الذي جمع الكافرين مع الأنعام وشابه بينهم في أكلهم وتمتعهم، وبالتالي فالعكس وهو الإيمان يرفع المؤمن عن مرتبة البهمية أو الحيوانية في أكله وشربه ومتعته، ولكن كيف؟. وبالطبع ليس المقصود أن يتناول الطعام بالشوكة والسكين أو استخدام مقادير معينة ومختلفة لتجميل الطعام، ولكن المقصود به هو أن المؤمن يتحرى الحلال في المأكل والمشرب وفي التمتع بنعم الدنيا، أما الكافر فلا يبحث عن مصدر طعامه من سحت أو ربا أو رشاوى أو خلافه من المحرمات، كذلك البهائم فهي تأكل ما يوضع لها، لا تتعفف عنه، ولا تبحث عن مصدره، وفي سائر المتع تجد البهائم لا ضابط عليها حتى في ممارساتها الجنسية، وهذا ما ذهب إليه الغرب الكافر، بعد ما باتوا يحللون زواج الرجال بعضهم بعضاً، وكذلك النساء بعضهن بعضاً، وممارسة الجنس مع ذوات الرحم الواحد. قال تعالى ﴿وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِيْنَ كَفَرُوْا إنَّمَا نُمْلِيْ لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنْفُسِهِمْ إِنَّما نُمْلِيْ لَهُمْ لِيَزْدَادُوْا إِثْمًا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّهِيْنٌ﴾ سورة آل عمران آية 178 والإملاء هو طول العمر ورغد العيش، والمعنى لايحسبن هؤلاء الذين يخوفون المسلمين فإن الله قادر على إهلاكهم، وإنما يطول أعمارهم ليعملوا المعاصي لا لأنه خير لهم. في هذه الآية يصل السياق إلى العقيدة التي تحيك في بعض الصدور الشبهة، التي تجول في بعض القلوب، وهي ترى أعداء الله، وأعداء الحق، متروكين لا يأخذهم العذاب، متمتعين في ظاهر الأمر بالقوة والسلطة والمال والجاه، مما يوقع الفتنة في القلوب، ومما يجعل ضعاف الإيمان يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية، يحسبون أن الله - حاشاه - يرضى عن الباطل والشر والجحود والطغيان، فيملي له، ويرخي له العنان، أو يحسبون أن الله سبحانه وتعالى لا يتدخل في المعركة بين الحق والباطل، فيدع للباطل أن يحطم الحق ولا يتدخل لنصرته، أو يحسبون أن هذا الباطل حق وإلا فلم تركه الله ينمو ويكبر ويغلب؟. أو يحسبون أن من شأن الباطل أن يغلب على الحق في هذه الأرض؛ لأن ليس من شأن الحق أن ينتصر. ثم يدع المبطلين الظلمة الطغاة المفسدين يلجون في عتوهم وطغيانهم ويسارعون إلىٰ كفرهم ويظنون أن المرقد استقام لهم، وأنه ليس هناك قوة تقوي على الوقوف في وجههم، وهذا كله وهم باطل وظن بالله غير الحق، والأمر ليس كذلك، وها هو ذا الله سبحانه وتعالى يحذر الذين كفروا أن يظنوا هذا الظن، وإذا كان الله لا يأخذهم بكفرهم الذي يسارعون فيه، وإذا كان الله يعطيهم حظاً في الدنيا يستمتعون به ويلهون فيه، وإذا كان الله يأخذهم بهذا الابتلاء، فإنما هي الفتنة، وإنما هو الكيد المتين، وإنما هو الاستدراج البعيد، قال تعالى ﴿وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِيْنَ كَفَرُوْا إنَّمَا نُمْلِيْ لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنْفُسِهِمْ إِنَّما نُمْلِيْ لَهُمْ لِيَزْدَادُوْا إِثْمًا﴾ ولو كانوا بالإيمان، وسارعوا في الكفر واجتهدوا فيه، فلم يعودوا يستحقون أن يوقظهم الله من هذه الغمرة «غمرة النعمة والسلطان» بالابتلاء، وهذا كله استدراج لهم لينالوا العذاب المهين (وَلَهُم عَذَابٌ مُهِيْن) والإهانة هي المقابل لما هم فيه من مقام ومكانة ونعماء. استدراج كقوله تعالى ﴿فَذَرْنِي وَمَنْ يُكَذِّبُ بِهَذَا الْحَدِيثِ سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ﴾ سورة القلم آية 44 وكقوله عز وجل ﴿أَيَحْسَبُونَ أَنَّمَا نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مَالٍ وَبَنِينَ* نُسَارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْرٰتِ بَل لَّا يَشْعُرُونَ﴾ سورة المؤمنون آية 55-56 وكقوله سبحانه وتعالى ﴿وَلا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَأَوْلادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كٰفِرُونَ﴾ سورة التوبة آية 85 وقوله تعالى ﴿فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتّٰى إِذَا فَرِحُوا بِمَآ أُوتُوآ أَخَذْنٰهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ﴾ سورة الأنعام آية 44 وروي عن «عقبة بن عامر» أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إذا رأيتم الله تعالى يعطي العباد ما يشاؤون على معاصيهم فإنما ذلك استدراج منه لهم» وفي الخبر: أن الله تعالى أوصى إلى «موسى»: إذا رأيت الفقر مقبلاً فقل مرحباً بشعار الصالحين وإذا رايت الغنى مقبلاً فقل ذنب عجلت عقوبته).










رد مع اقتباس
قديم 2015-07-20, 08:20   رقم المشاركة : 456
معلومات العضو
بلال الجزائري10
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اللغة العربية توقفت عن مواكبة التكنولوجيا ومفرداتها منذ زمن طويل
رغم اصل العلوم باللغة العربية لكن الان تغيرت الموازين
و حتى اللغة الفرنسية لم تعد لغة التكنولوجيا
نحن فقط من يستعملها
حتى في فرنسا يستعملون اللغة الانجليزية في كبرى المدارس
علينا ان نتقن التكنولوجيا ونتقدم عن العالم بمراحل حتى نستطيع الرجع الى استعمال اللغةالعربية










رد مع اقتباس
قديم 2015-07-20, 08:27   رقم المشاركة : 457
معلومات العضو
المانجيكيو
مراقب منتدى خيمة الجلفة و منتديات الشؤون السياسية
 
الصورة الرمزية المانجيكيو
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قال الله تعالى
﴿لا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلادِ * مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوٰـهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ﴾
﴿وَمَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيْلاً ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ﴾
﴿وَأُمَمٌ سَنُمَتِّعُهُمْ ثُمَّ يَمَسُّهُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾
﴿نُمَتِّعُهُمْ قَلِيْلاً ثُمَّ نَضْطَرُّهُمْ إِلَى عَذَابٍ غَلِيظٍ﴾
﴿ذَرْهُمْ يَأكُلُوْا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُوْنَ﴾
﴿وَالَّذِيْنَ كَفَرُوْا يَتَمَتَّعُوْنَ وَيَأكُلُوْنَ كَمَا تَأْكُلُ الْأَنْعَامُ﴾
﴿وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلىٰ حِيْنٍ﴾
﴿وَمَا الحَيٰوةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُوْر﴾
﴿قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيْلٌ وَالآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقٰى﴾
﴿فَمَا مَتَاعُ الْحَيٰاةِ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلاَّ قَلِيْلٌ﴾
﴿وَالَّذِيْنَ كَفَرُوْا يَتَمَتَّعُوْنَ وَيَأْكُلُوْنَ كَمَا تَأْكُلُ الْأَنْعَامُ وَالنَّارُ مَثْوىً لَّهُمْ﴾
﴿وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِيْنَ كَفَرُوْا إنَّمَا نُمْلِيْ لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنْفُسِهِمْ إِنَّما نُمْلِيْ لَهُمْ لِيَزْدَادُوْا إِثْمًا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّهِيْنٌ﴾
﴿وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِيْنَ كَفَرُوْا إنَّمَا نُمْلِيْ لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنْفُسِهِمْ إِنَّما نُمْلِيْ لَهُمْ لِيَزْدَادُوْا إِثْمًا﴾
﴿أَيَحْسَبُونَ أَنَّمَا نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مَالٍ وَبَنِينَ* نُسَارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْرٰتِ بَل لَّا يَشْعُرُونَ﴾
﴿فَذَرْنِي وَمَنْ يُكَذِّبُ بِهَذَا الْحَدِيثِ سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ﴾
﴿وَلا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَأَوْلادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كٰفِرُونَ﴾
﴿فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتّٰى إِذَا فَرِحُوا بِمَآ أُوتُوآ أَخَذْنٰهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ﴾


ما رأيك في هذه الأدلة ألا تدل على أن كل شيء و كل تقدم يرجع إلى كرم الله و فضله.










رد مع اقتباس
قديم 2015-07-20, 08:29   رقم المشاركة : 458
معلومات العضو
المانجيكيو
مراقب منتدى خيمة الجلفة و منتديات الشؤون السياسية
 
الصورة الرمزية المانجيكيو
 

 

 
إحصائية العضو










B18

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلال الجزائري10 مشاهدة المشاركة
اللغة العربية توقفت عن مواكبة التكنولوجيا ومفرداتها منذ زمن طويل
رغم اصل العلوم باللغة العربية لكن الان تغيرت الموازين
و حتى اللغة الفرنسية لم تعد لغة التكنولوجيا
نحن فقط من يستعملها
حتى في فرنسا يستعملون اللغة الانجليزية في كبرى المدارس
علينا ان نتقن التكنولوجيا ونتقدم عن العالم بمراحل حتى نستطيع الرجع الى استعمال اللغةالعربية
التكنولوجيا ما هي والو مع العبادة والذكر إذا رجعت إلى تفسير القرآن.









رد مع اقتباس
قديم 2015-07-20, 08:32   رقم المشاركة : 459
معلومات العضو
المانجيكيو
مراقب منتدى خيمة الجلفة و منتديات الشؤون السياسية
 
الصورة الرمزية المانجيكيو
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

إذا كنتم لا تؤمنون بما جاء به محمد و جاء به القرآن فهنا ينتهي النقاش.

أعطيك سر التقدم و التطور بتوفيق الله و رضاه

أولا الإيمان و التصديق بالعمل العمل بما جاء في القرآن و السنة.
ثانيا العمل على إكتشاف أسرار الحياة و الكد كما قال الأخ أمير لكن بما يرضي الله تعالى
ثالثا شكر الله على نعمه التي لا تعد و لا تحصى


هذا سر السعادة في الدنيا و الآخرة.

أما بخصوص اللغة فالعربية لغة القرآن و كفى بها عظمة أنها لغة أهل الجنة و اللغة التي تكلم بها الله و ما أعظم هذا الإسم
و لا تظنوا أن اللغة العربية إندثرت و أكل الدهر عليها و شرب ستشهدون يوم تقلب الأرض غير الأرض و السماوات
نحن السبب في رجوع مكانة لغتنا نحن المفسدون لا علاقة للغة بالتخلف
العربية ليست لغة التخلف فلو تعلمون في العربية من أسرار و مفردات لهانت عليكم كل اللغات و لذلك إصطفاها الله لتكون لغة القرآن.










آخر تعديل ناصف الورداني 2015-07-21 في 17:51.
رد مع اقتباس
قديم 2015-07-21, 00:45   رقم المشاركة : 460
معلومات العضو
أمير جزائري حر
الأَديبُ الحُرّ
 
الصورة الرمزية أمير جزائري حر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة FETHI FOX مشاهدة المشاركة
التكنولوجيا ما هي والو مع العبادة والذكر إذا رجعت إلى تفسير القرآن.

أخي الكريم فتحي ... أين أنت من قوله تعالى:

" و أعدوا لهم ما استطعتم من قوة و من رباط الخيل ... "

سلام









رد مع اقتباس
قديم 2015-07-21, 10:53   رقم المشاركة : 461
معلومات العضو
nesrine@
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية nesrine@
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا تستطيع تدريس المواد العلمية بالعربية لنقص المراجع وبالانجلزية احسن










رد مع اقتباس
قديم 2015-07-21, 13:11   رقم المشاركة : 462
معلومات العضو
المانجيكيو
مراقب منتدى خيمة الجلفة و منتديات الشؤون السياسية
 
الصورة الرمزية المانجيكيو
 

 

 
إحصائية العضو










B11

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amir66 مشاهدة المشاركة
أخي الكريم فتحي ... أين أنت من قوله تعالى:

" و أعدوا لهم ما استطعتم من قوة و من رباط الخيل ... "

سلام
نعم افهمك اخي لكن أليس القرآن و الدين أكبر قوة و أعظم عند الله؟؟









رد مع اقتباس
قديم 2015-07-23, 19:49   رقم المشاركة : 463
معلومات العضو
أمير جزائري حر
الأَديبُ الحُرّ
 
الصورة الرمزية أمير جزائري حر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة FETHI FOX مشاهدة المشاركة


نعم افهمك اخي لكن أليس القرآن و الدين أكبر قوة و أعظم عند الله؟؟
يا أخي فتحي .. القرآن و الدين في موضعه ... و إثارة الأرض و عمارتها و و تذليلها أمر آخر ...

و كمثال بسيط جدا له صلة بموضوعنا - حتى لا ننجرف بعيدا - :
إذا وجد أخوك الصغير أو ابنك عائقا في فهم تمرين في اللغة الفرنسية أو الانجليزية أو الفيزياء أو الرياضيات ؟ ... فهل تستعين بمختص ؟ أم ترسله إلى فقيه البلدة و إمام المسجد ؟

سلام









رد مع اقتباس
قديم 2015-07-23, 19:59   رقم المشاركة : 464
معلومات العضو
المانجيكيو
مراقب منتدى خيمة الجلفة و منتديات الشؤون السياسية
 
الصورة الرمزية المانجيكيو
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amir66 مشاهدة المشاركة


يا أخي فتحي .. القرآن و الدين في موضعه ... و إثارة الأرض و عمارتها و و تذليلها أمر آخر ...

و كمثال بسيط جدا له صلة بموضوعنا - حتى لا ننجرف بعيدا - :
إذا وجد أخوك الصغير أو ابنك عائقا في فهم تمرين في اللغة الفرنسية أو الانجليزية أو الفيزياء أو الرياضيات ؟ ... فهل تستعين بمختص ؟ أم ترسله إلى فقيه البلدة و إمام المسجد ؟

سلام
نعم أنا أفهمك أخي أستعين بمختص لكن موضوعنا يتعلق بواقع لغتنا و مكانتها اليوم فالعربية تمثل الهوية و الشخصية الوطنية حتى نكون صريحين أخي لقد تدهورت مكانتها اليوم في مجتمعنا العربي و برزت لغة دخيلة راح نشوف إذا هذه الفرنسية أو غيرها أن تصعد بنا فوق الغمام أو لا حتى لا أطيل الحديث أكثر أنا أحترم موضوعك هذا موضوع مميز يحتاج إلى مزيد من النقاش أترك الفرصة لباقي الأعضاء لنرى ما لديهم حول هذا الطرح بارك الله فيك.









رد مع اقتباس
قديم 2015-07-24, 21:44   رقم المشاركة : 465
معلومات العضو
" درايكو "
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية " درايكو "
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته أما بعد في رأي المتواضع أرى أن تراجع مكانة اللغة العربية بين سائر اللغات يعود بالدرجة الأولى أثناء الإحتلال فقد سعت فرنسا ونجحت في ذلك أي طمست هويتنا من خلال إبعادنا عن ديننا أولا ولغتنا ثانيا و أصبحنا نستعمل لغات دخيلة علينا و نحن نتخبط في التبعية لفرنسا حتى في اللغة إن لم أقل في الدين ...ولحل هذه المشكلة أقترح إعادة بعث الحياة الإسلامية من جديد.....[color="lime"][/color]










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المواد, العلمية, الفرنسية, استطلاع, باللغة, تدريس


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:07

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc