Counterfeit products infest Algerian market
Spare parts and cosmetic products especially
Monday Jun 19 2006.
If counterfeit products represent, according to the estimates of the World Trade Organisation, about 10% of the international commercial transactions or 250 billions of euro
It take a dangerous perspectives in Algeria, and according to the trade ministry, the rate reaches 40%, it shows how the phenomenon is dangerous, when the rate of spare parts reaches 20%.
According to periodical reports of the Trade Ministry and different specialized international organisms, this phenomenon, i.e. counterfeit and imitation of trade marks, is a dangerous factor especially that Algeria occupies the 7th place world wide in the field of counterfeit products in the market. Unofficial markets are now representing an important part of the market where the various goods are not under control, some goods mainly coming from Europe and Dubai are without control and there is no confirmation of the conformity of goods to the required international norms.
The announced measure by the Trade minister Hachemi Djâboub, in June 14th 2006 indicating the necessity to issue a declaration on goods imported in the Arabic ******** and fix the source of the good which means the identity of the source and the date of the validity as an attempt to curb such phenomenon and any good which do not respect this measure is counterfeited or imitated but the Trade minister himself has recognized before representatives that there are goods and merchandises which are not under control so it enter the Algerian market like that.
According to the Trade Ministry estimates, 40% of the counterfeited products are locally produced against 41% imported, and 18% of the imported products have not been determined, the source of products is Asia with 53% including 41% from China against 39% from Europe and only 8% from the middle east, of which 8% from Syria, Egypt and Dubai.
S. Hafid — El-Khabar
وهذه الترجمة
المنتجات المقلدة تغزو السوق الجزائري
قطع الغيار ومنتجات التجميل خاصة
الاثنين يونيو 19 2006.
إذا تمثل المنتجات المقلدة ، وفقا لتقديرات منظمة التجارة العالمية ، حوالي 10 ٪ من المعاملات التجارية الدولية أو 250 مليارات يورو
يستغرق وجهات النظر خطيرة في الجزائر ، ووفقا لوزارة التجارة ، وتصل نسبتها إلى 40 ٪ ، وتبين كيف ان هذه الظاهرة خطيرة ، عندما كان معدل قطع الغيار تصل إلى 20 ٪.
ووفقا لتقارير دورية من وزارة التجارة ومختلف الهيئات الدولية المتخصصة ، وهذه الظاهرة ، أي المزيفة والمقلدة للعلامات التجارية ، هو عامل خطير خصوصا أن الجزائر تحتل مكان في العالم 7 واسعة في مجال المنتجات المقلدة في السوق. السوق غير الرسمية هي التي تمثل الآن جزءا هاما من السوق حيث مختلف السلع ليست تحت السيطرة ، وبعض السلع القادمة أساسا من أوروبا ودبي ودون رقابة ، وليس هناك تأكيد من مطابقة السلع للمعايير الدولية المطلوبة.
التدبير التي أعلن عنها وزير Djâboub التجارة الهاشمي ، في 14 يونيو 2006 يشير إلى ضرورة أن يصدر الإعلان على السلع المستوردة في اللغة العربية وتحديد مصدر جيد مما يعني هوية مصدر وتاريخ صلاحية باعتباره تزور محاولة للحد من هذه الظاهرة وأي الجيدة التي لا تحترم هذا التدبير أو مقلدة ولكن وزير التجارة نفسه اعترف قبل ممثلي أن هناك السلع والبضائع التي ليست تحت السيطرة حتى دخول السوق الجزائرية من هذا القبيل.
ووفقا لتقديرات وزارة التجارة ، والمنتجة محليا 40 ٪ من المنتجات المقلدة المستوردة مقابل 41 ٪ و 18 ٪ من المنتجات المستوردة لم يتم تحديدها ، مصدر المنتجات آسيا مع 53 ٪ منها 41 ٪ من الصين مقابل 39 ٪ من أوروبا و8 ٪ فقط من الشرق الأوسط ، منها 8 ٪ من مصر وسوريا ودبي.
س حفيظ -- جريدة الخبر
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2010-11-12, 07:18
عاجل
العرض العادي
