دروس الوحدة 01 في التاريخ للثالثة ثانوي

[بشرى لعور]

تلخيص دروس التاريخ للوحدة التعلمية الأولى:
الوضعية التعليمية الأولى: بروز الصراع وتشكل العالم:
1) معايير تشكل العالم:
أ‌) التاريخية ( السياسية):
- هزيمة دول المحور ( ألمانيا، اليابان، إيطاليا) وانصار الحلفاء وخروج الو.م.أ من عزلتها السياسية.
- انتقال الزعامة من أوروبا إلى الو.م.أ والإ.س.
- سلسلة المؤتمرات من أجل تنظيم العلاقات الدولية وحماية المصالح المشتركة وأهمها: لقاء الأطلسي أوت 1941، يالطا: 04 إلى 11/02/1945، بوتستام:17/07 إلى 02/08/1945.
- زوال مبررات تحالف الأمس بين الو.م.أ والإ.س وبروز الصراع الإديولوجي في إطار الحرب الباردة.
- الثنائية القطبية في إطار نظام الكتل، الكتلة الشرقية بزعامة الإ.س والكتلة الغربية بزعامة الو.م.أ
- تغيير الخارطة السياسية في أوروبا لصالح الإ.س.
- ظهور هيئة الأمم المتحدة وانتشار موجة التحرر في دول العالم الثالث.
- ظهور الديموغرافيات الشعبية شرقا والبرلمانية غرب.
ب‌) الاقتصادية:
- الخراب الشبه تام لأوروبا مقابل مساندة الو.م.أ ماديا.
- ظهور نظام مالي دولي جديد إثر مؤتمر وودز (واشنطن) بالو.م.أ وظهور مؤسسات مادية ومالية( صندوق النقد الدولي (fmi) والبنك العالمي للإنشاء والتعمير(biro) والغات(gatt) لتحرير التجارة الدولية .
- العمل بالرأسمالية في الكتلة الغربية، وبالإشتراكية في الكتلة الشرقية.
ج) الاجتماعية والعلمية والتكنولوجية:
- الخسائر البشرية(55.50 م قتيل).
- رفاهية اجتماعية في الكتلة الغربية خاصة الو.م.أ وتحسن ملحوظ في المستوى المعيشي في دول شرق أوروبا.
- صدور الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.
- تطور البحث العلمي والتطبيقات التكنولوجية (التسلح + غزو الفضاء).
- ظهور الطاقة الذرية.
- تطور الطبية ووسائل الاتصال.
2) طبيعة العلاقات بين الكتلتين:
- ميزها الصراع الإيديولوجي بين العملاقين الو.م.أ والإ.س.
- بروز الو.م.أ و الإ.س كقوتين عالميتين عظيمتين.
- فسخ التحالف بين الإ.س.
- ثنائي التيار الشيوعي وتزايد نشاطه في العالم.
- تعاظم مكانة الإ.س بفعل الح.ع.2
3) الإستراتيجية الخاصة بكل كتلة:
أ) استراتيجية الكتلة الغربية بزعامة الو.م.أ:
* الاقتصادية:
- مشروع مارشال 05/06/1947 ( عبارة عن مساعدة اقتصادية أمريكية لأوروبا هدفها الظاهري إعادة أوروبا أمام الهدف الخفي محاصرة واحتواء المد الشيوعي وقد استفادة منه دول أوروبا الغربية ورفضه الإ.س).
- سلسلة التكتل الاقتصادي " منظمة التعاون والتضامن الاقتصادي" ضمت غرب أوروبا، اليابان، أمريكا الشمالية.
* السياسية:
- مبدأ ترومان 11/03/1947 ( تقديم مساعادات عسكرية واقتصادية أمريكية لكل من تركيا واليونان بسبب التهديد الشيوعي)
- سياسة ملء الفراغ جاء بها إيزنهاور 1957 أي ملء الفراغ الذي تتركه الدول الإستعمارية أثناء خروجها.
- تسعى الو.م.أ إلى احتواء وتطويق المد الشيوعي .
* العسكرية:
- سياسة الأحلاف (anzvs).
- حلف الشمال الأطلسي 1949، حلف الإكريبيس 1951، حلف جنوب شرق آسيا 1954.
- حلف بغداد 1955 تحول إلى حلف المركزي 1959.
- التطوير المستمر للقدرات العسكرية.
- إقامة قواعد عسكرية في خارج الأساطيل الحربية.
- الجوسسة إيواء اللاجئين والمعرضين.
- السباق نحو التسلح.
ب) استراتيجية الكتلة الشرقية بزعامة الإ.س:
* الاقتصادية:
- منظمة الكومكون 1949 ( مجلس المساعدة الاقتصادية المتبادلة وهي منظمة اقتصادية ضمت دول أوروبا الشرقية.
* السياسية:
- مبدأ جدانوف 1947 ( ظهور الكومنفورم مكتب الأخبار والإعلام الشيوعي)
- سعي الإ.س يعم حركات التحرر وكسب الدول المستقلة حديثا.

الوضعية التعليمية الثانية: الأزمات الدولية في ظل الصراع بين الشرق والغرب.
1) أزمة برلين:
يعود سبب الأزمة إلى إنفراد الحلفاء الغربيين ( فرنسا، بريطانيا، الو.م.أ) بعقد اجتماع في لندن توج باتفاق 03/06/1948 القاضي بإقامة حكومة ألمانية رأسمالية، وهذا بدون علم الإ.س الذي جعل هذه القرارات غير شرعية وإخلالا بقرارات مؤتمر بوتسدام.
وكرد فعل قام الإ.س بمحاصرة جميع الطرق البرية والنهرية المؤدية إلى برلين وكذا قطع الكهرباء على برلين الغربية، ولما فشل الغربيون في إقناعه بفك الحصار أقدموا على إقامة جسر جوي ( 28/06 إلى 12/05/1949) نتائجها:
- إقدام الإ.س على فك الحصار بعد فشل مؤتمر بباريس في 12/05/1949 وعجلت بتقسيم ألمانيا( قيام جمهورية ألمانيا الغربية الرأسمالية) 08/05/1949 عاصمتها بون وقيام جمهورية ألمانيا الديمقراطية الاشتراكية في 07/10/1949
- اتساع قوة الخلاف بين المعسكرين.
- إقدام المعسكر الغربي على إنشاء حلف عسكري الأطلسي في 04/04/1949 لردع الخطر الشيوعي.
- إقدام الإ.س بتعزيز علاقاته بحلفائه داخل المعسكر الشرقي بإنشاء منظمة التعاون والتكامل الاقتصادي بين دول أوروبا الشرقية الحليفة والإ.س.
2) أزمة كوريا:
بعد تحريرها من الاحتلال الياباني سنة 1945، دخل الحلفاء البلاد الكورية، فالسوفيات من جهة الشمال والأمريكيون من جهة الجنوب.
- وقوع خلاف بينهما حول طبيعة النظام الذي سيقام في كوريا.
- رغم تعدد اللقاءات بشأن كوريا منذ ديسمبر 1945 لكنها انتهت بتقسيم البلاد إلى كوريا الشمالية شيوعية، وكوريا الجنوبية الرأسمالية (خط عرض 38 درجة) في 10/10/1947.
- تدخل الو.م.أ باسم هيئة الأمم المتحدة وبقيادة الجنرال الأمريكي مارك آرثر وتتمكن من اجتياح كوريا الشمالية.
- لكن الدعم الصيني غير موازين القوى مما دفع بالجنرال الأمريكي التلويح باستعمال السلاح الذري ضد الصين.
- فتح باب المفاوضات بدء من 1951 ولم تنته إلا في 1953 بتوقيع معاهدة أعادت كوريا إلى وضعها السابق ةكرست بذلك التقسيم.
نتائجها:
- الخسائر الكبيرة والهائلة المادية والبشرية.
- تحول الصراع البارد إلى ساخن بطريقة غير مباشرة.
- تقسيم كوريا إلى شمالية شيوعية وجنوبية رأسمالية.
3) أزمة السويس:
برفض البنك الدولي للإنشاء والتعمير biro تمويل مشروع السد العالي بتاريخ 21/07/1956 أعلنت مصر تأميم قناة السويس في 26/07/1956 وهذا في إطار تأميم مواردها التي تمليها وتوجهها الاشتراكية.
- أثار سخط وغضب بريطانيا وفرنسا وإسرائيل والتي ترجمته إلى عدوان عسكري ثلاثي بدأته إسرائيل في 29/10/1956 لتلتحق بها بريطانيا وفرنسا في 31/10/1956 .
- توجيه الإ.س إنذار أول للدول المعتدية ويهدد باستعمال السلاح الذري.
- إظهار الو.م.أ اعتراضها على التدخل العسكري وعليه اتفقت القوتان العظيمتان في مجلس الأمن على إصدار قرار أممي يقضي بانسحاب الدول المعتدية من القناة وإرساله قواه أممية إلى المنطقة.
النتائج:
- إنهاء السيطرة الإنجليزية والفرنسية في المنطقة.
- فسح المجال النفوذي الأمريكي في إطار سياسة ملء الفراغ
- تأميم مصر لقناة السويس.
- دعم مصر لحركات التحرر في الوطن العربي والعالمي.
4) أزمة كوبا:
- نجاح الشيوعية في كوبا 1959 وفقدان النفوذ الأمريكي على الجزيرة وتوتر العلاقات، فكانت قمته أزمة الصواريخ.
- مساعدة الو.م.أ المعرضة الكوبية اللاجئة عندها وهذا بشن هجوم على كوبا اصطلح على تسميته بـ "خليج الخنازير" في 15/04/1961 لكنها فشلت في إسقاط النظام الشيوعي الذي يقوده " فيدال كاسترو"
- طلب "كاسترو" المساعدة من الإ.س فوافق "خورتشوف"على ذلك والسماح بانشاء قواعد للصواريخ الذرية المتوسطة المدى.
- اكتشاف طائرات تجسس أمريكية هذه القواعد في 28/10/1962. أقدمت الو.م.أ على حصار الجزيرة.
- نجاح المساعي الديبلوماسي في احتواء الأزمة بـ 28 بالمئة.

طبيعة الصراع شرق – غرب:
• صراع إيديولوجي:
يعود تاريخ الصراع الإيديولوجي إلى سنة1917 إثر النجاح الثورة الشيوعية البلشفية بقيادة " لينين " ليتجدد ويشتد بعد الح.ع.2 خاصة عند خروج الو.م.أ من عزلتها نهائيا وتصميمها الدفاع عن العالم الرأسمالي الليبرالي، كان الصراع إيديولوجيا ويعبر في الوقت ذاته عن رغبة كل طرف في حماية مصالحه وتعزيز نفوذه وبسط هيمنته وكسب مجال حيوي.
فما انتهت الح.ع.2 حتى عاد التوتر من جديد بين القوتين العالميتين فسيطرت على العلاقات الدولية في فترة ما بين 1945 و 1989 معطيات جديدة جعلت العالم يعاني من ما عرف بالحرب الباردة.
• صراع نفوذي مصلحي:
عمل كل من الطرفين على بسط نفوذه وتدعيم مواقعه وتواجده في المناطق الاستراتيجية والمعايير البحرية ومناطق استخراج الخامات وموارد الطاقة وتأمين طرق المواصلات الدولية، كما استعمل الطرقات وسائل مختلفة كحماية الأنظمة الموالية وزعزعة الاستقرار في مناطق نفوذ الخصم واستعمال التكتلات والأحلاف العسكرية والمشاريع الاقتصادية.
• استغلال القوتين مختلف الأزمات الدولية لخدمة مآربها ونواياها:
استغل المعسكران الشرقي والغربي كل الأزمات والقضايا الدولية والإقليمية لتعزيز نفوذهما وخدمة مصالحهما ومضايقة الخصم فكانت آسيا، المشرق العربي ثم كوبا حلبات للصراع الإيديولوجي كما نالت أوروبا نسبيا نصيبها من التوتر.
• القطبية الثنائية:
سعت كل من القوتين استقطاب وجلب دول مالية وتوسيع رقعة نفوذهما فظهر معسكران ( شرقي شيوعي بزعامة الإ.س، وغربي رأسمالي بزعامة الو.م.أ) ويعد هذا من أهم ما ميز العلاقات الدولية بعد الح.ع.2.

الوضعية التعلمية الثالثة: مساعي الانفراج الدولي:
* مفهوم التعايش السلمي:
مبادرة جاء بها " خورتشوف" في الـ 50 وتتمثل في ضرورة إيجاد أرضية تفاهم بين القوتين وهذا من خلال قبول تواجدهما فوق المعمورة، واحترام مبادئ التعايش السلمي: - عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول.
- عدم التهديد واستعمال القوة.
- حل المشاكل الدولية بطرق سلمية.
- عوامل الجنوح إلى السلم والبحث عن صيغ التفاهم.
- تطور أسلحة الدمار الشامل وتوازن الرعب النووي.
- الخسائر المادية والبشرية وتزايد المشاكل الاقتصادية.
- وجوب الاهتمام بالشؤون الداخلية.
- وصول " غورباتشوف" الحكم 1985 وإتباع سياسة الليونة والانفتاح على الخارج (الغرب).
- ظهور كل من الصين الشعبية واليابان والمجموعة الأوروبية كمراكز تأثير وقوة جديدة.
• مظاهر التعايش السلمي:
- مظاهر جينيف 1955 واستعداد القوتين لحل المشاكل سلميا.
- تبادل الزيارات بين قادة المعسكرين.
- حل السوفيات لمكتب الكومكون 1956
- إقامة الهاتف الأحمر بين الكريملن والبيت الأبيض 1963.
- منع التجارب النووية فوق سطح الأرض 1967.
- اتفاقية تحديد الأسلحة النووية " موسكو" 1972.
- مؤتمر هلنسكي 1975.
- التعاون العلمي والتكنولوجي في مجال الفضاء.
- لقاء مالطا1989 ( بوش – غورباتشوف)
- اتفاقية الحد من انتشار الأسلحة النووية واشنطن 1990.
- مؤتمر باريس للأمن والتعاون الأوروبي 21/11/1990.
• نتائج الانفراج الدولي:
- تجنب حرب عالمية.
- إنهاء كثير من الأزمات.
- اعتراف الإ.س بألمانيا الغربية 1955.
- التقارب السوفييتي اليوغسلافي في 1956.
- إلغاء مكتب الكومنفورم 1956.
- اعتراف الو.م.أ بالصين الشعبية 1972.
- سقوط جدار برلين 09/11/1989 وتوحيد ألمانيا 03/10/1990.


الوضعية التعلمية الرابعة: من الثنائية إلى الأحادية القطبية:
• عوامل تفكك الكتلة الشرقية: إن عوامل التفكك في أوروبا الشرقية ظهرت قبل الإ.س بداية مع ال80 أما التغير العنيف فكان في نهاية العشرية الأخيرة من القرن العشرين، وهذا للعوامل التالية:
- طبيعة النظام السياسي والاقتصادي القائم على سيطرة الحزب الواحد الحاكم في البلاد.
- الحركات الإصلاحية الليبرالية التي ظهرت في شرق أوروبا والمدعمة من قبل الغرب الرأسمالي.
- وصول "غورباتشوف" الحكم 1985 وسياسة الليونة وتجديد خاصيته الانفتاحية.
- تخلي الإ.س منذ وصوله السلطة عن الزعامة السوفييتية على المعسكر الاشتراكي وما يحدث فيه.
- اهتمام" غورباتشوف" على معالجة مشاكل البلاد الداخلية ( البروسترويكا + الغلاسنوست)
- الحركة الاحتجاجية التي ساهمت في سقوط جدار برلين 09/11/1989
- مؤتمر وقمة مالطا ديسمبر 1989 والاعتراف والاتفاق على نهاية الحرب الباردة
- ندوة باريس نوفمبر 1990 الإعلان الرسمي عن نهاية الحرب الباردة.
• نتائج تفكك الكتلة الشرقية:
- زوال الإ.س بعد مؤتمر ألما-أتا ( عاصمة كازاخستان) في ديسمبر 1991 وطهور مجموعة الدول المستقلة.
- تحطيم جدار برلين في 09/11/1989 ثم توحيد الألمانيتين في 03/10/1990.
- 28/06/1991 حل منظمة الكوميكون الشيوعية الاقتصادية.
- 01/07/1991 وتصفية حلف وارسو الشيوعي نهائيا.
- 21/12/1991 ألما-أتا وظهور مجموعة الدول المستقلة.
- انهيار النظام الشيوعي في دول أوروبا الشرقية ( بولونيا + بلغاريا + رومانيا + المجر + تشيكوسلوفاكيا + ألمانيا الشرقية).
- زوال السيطرة والهيمنة الوفييتية على دول أوروبا الشرقية.
- زوال الحرب البارة والثنائية القطبية وشبح الحرب النووية بين الشرق والغرب.
• ملامح النظام الدولي الجديد:
- زوال الثنائية القطبية وبداية إرساء دعائم النظام الدولي الجديد قطبه السياسي والعسكري والاقتصادي الأحادي وهو الو.م.أ.
- انهيار المعسكر الشيوعي الاشتراكي، التخلي عن المنهج الشيوعي كنظام سياسي اقتصادي وانقسام دول إلى كيانات متفاوتة في القوة والتطور ( الإ.س، يوغسلافيا، تشكوسلوفاكيا).
- تأمين مصادر الطاقة والخامات الممونة الصناعية الأمريكية (حرب الخليج) والتحكم في مناطق العبور الدولية.
- العمل على إيجاد تسوية للقضية الفلسطينية وفق مخطط الأمريكية والحلول الهامشية وتعزيز دائم وكلي للكيان الصهيوني.
- السيطرة الأمريكية على وسائل الإعلام والاتصال.
- وصول حركة عدم الانحياز إلى مفترق الطرق وعزم أمريكا عل تثبيت جهود الحركة لأن الصراع في القرن 21 سيكون شمال جنوب.
** مؤسساته الفاعلة:
- هيئة الأمم المتحدة: وانفراد الو.م.أ بهذه الهيئة التي أصبحت أمريكية لتجسيد هذا النظام الدولي الجديد في إطار الشرعية الدولية فظهور حق التدخل في الشؤون الداخلية للدول لفرض الرؤية الأمريكية.
استعمال الو.م.أ الهيئة من أجل إضفاء الشرعية على مبادرتها وسياستها الاستمرار قرارات أهمية تصب في الاستراتيجية الأمريكية والتجاوز الأمريكي لها وتهميشها أحيانا.
- صندوق النقد الدولي.
- منظمة التجارة العالمية.
- الشركة المتعددة الجنسيات.
- المنظمات العالمية غير الحكومية التي حولت مسعاها إلى حق التدخل.
- وسائل الإعلام والاتصال.

[امين الاسلام]

مشكورة بارك الله فيك

[عثمان الجانتي]

اشكرك على الجهد الرائع،لكن على طلبتنا الكرام الانتباه الى بعص الهفوات والاخطاء الاملائية :الديموقراطيات الشعبية بدل الديموغرافيات
bird بدل biro ،الشركات المتعددة الجنسيات ،بدل الشركة...الخ