ارجوكم مساعدة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجامعة و البحث العلمي > منتدى العلوم الإجتماعية و الانسانية > قسم التاريخ

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ارجوكم مساعدة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-12-06, 18:08   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
s-hamza39
عضو جديد
 
الصورة الرمزية s-hamza39
 

 

 
إحصائية العضو










Hot News1 ارجوكم مساعدة

من لديه بحث حول منهجية بن خلدون في كتابة التاريخ يكون جاهز وكامل بالتهميش ارجووووكم









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-12-12, 07:28   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
paloma.laila
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

دراســــة:الكتابة التاريخية عند ابن خلدون


تمهيد
ابن خلدون هو ولي الدين عبد الرحمان بن محمد بن محمد بن بني أبي بكر محمد الحسن وعرف أكثر بعبد الرحمان بن محمد بن خلدون الحضرمي ولد بتونس سنة 732 ـ 1332 م وتوفي في القاهرة ودفن فيها سنة 808 ـ 1406 م ينتمي إلى أسرة حضرمية نزحت من اليمن إلى الأندلس بعيد الفتح الاسلامي وقد عرفت بمكانتها العلمية والاجتماعية. هاجر البعض من هذه العائلة إلى تونس في عهد السلطان أبي عمرو بين تونس والمغرب والأندلس ثم استقر في القاهرة عاصمة المماليك حيث تقلد مناصب عدة منها التدريس والقضاء إلى أن توفي فيها.
كانت لابن خلدون مؤلفات عدة في مجالات متنوعة مثل الشروح والفقه والمنطق وعلم الحساب وغيرها إلا أن أشهرها هو تاريخه المعروف بكتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر ـ ووضع له مقدمة سماها المقدمة اشتهرت أكثر من التاريخ نفسه وطغت على مؤلفاته جميعها.
ويعتبر ابن خلدون نقلة نوعية في تثبيت التاريخ كعلم قائم الذات له أسسه ومناهجه وتعريفه الدقيق.
1) التاريخ قبل ابن خلدون
أ ) تقييم العلماء المسلمين للعلوم:
* العلوم الأصلية أي المختصة بالعلم الاسلامي الحق أي العلم الديني وكل ما يعد مدخلا له وسموها العلوم الشرعية أو العلوم النقلية.
* العلوم الأجنبية والدخيلة وتشمل عادة سائر العلوم الفلسفية ولذا سموها العلوم الفلسفية أو العلوم العقلية. ثم أتى الخوارزمي بتصنيف جديد لكنه لا يختلف جذريا عن التصنيف السابق بحيث قسم العلوم بدوره إلى قسمين هما:
- العلوم الشرعية وتشمل الفقه والكلام والنحو وأدب الكاتب والشعر والنثر والتاريخ الذي يسميه النظرية والعلوم العملية.
- علوم العجم وهي عنده العلوم التي تشملها الفلسفة ويقسمها ـ كما فعل أرسطو ـ إلى قسمين العلوم النظرية و العلوم العملية.
نستخلص مما سبق:
أولا أن علم التاريخ في التصنيفات المذكورة ـ حين لا يكون غائبا ـ يرد كمساعد للعلم الديني ـ أخبار السير ـ فهذه التصنيفات لا تعكس استقلاله الحقيقي.
ثانيا مكانة علم التاريخ لا تعكس المكانة الحقيقية لهذا العلم داخل النشاط العلمي كما مارسه العرب فقد نما هذا العلم في بلاد الاسلام لكن دون أن يترجم على مستوى النظرية فالهوة اذن كبيرة بين انتاج التاريخ والتنظير له. وهنا سيأتي دور ابن خلدون المتميز عن سابقيه.
ب) تصنيف ابن خلدون للعلوم
* العلوم النقلية أو الوضعية وتقوم على أساس الحقيقة المطلقة وهي العلوم الدينية التي ترتكز على استخدام نص مقدس باعتباره مرجعا للحقيقة ومقياسا للأوضاع التي تتبعه وتأتي اثره ـ من هنا تأتي كلمة وضعية ـ وهذه العلوم هي: القرآن والحديث وعلم أصول الدين وأصول الفقه وعلم الكلام ويتضمن الحجاج عن العقائد الايمانية بالأدلة العقلية.
* العلوم العقلية أو علوم الحكمة وهي العلوم التي يمكن بلوغها بالعقل ولا تعود بجذورها ـ مثل العلوم الوضعية ـ إلى الكلام المنزل والحديث النبوي وهي كذلك غير مختصة بالملة أو بملة معينة بل يستوي أهل الملل جميعهم في مداركها ومباحثها وهذه العلوم هي علوم العدد وتشمل الحساب والجبر والمقابلة والهندسة والموسيقى... و المنطق والعلم الطبيعي والالهيات أو الميتافيزياء ـ لا الفلسفة ـ وهو العلم الأكثر تعقيدا حسب ابن خلدون لأنه يعنى بالوجود والمفاهيم المرتبطة به مثل الجسد والروح والجوهر والوحدة والضرورة والاحتمال وغيرها... كما نجد العلوم التي يسميها ابن خلدون العلوم الهامشية مثل السحر والطلاسم والكيمياء ـ وهي علم يسعى للتدخل في أعمال الطبيعة فهي بذلك أقرب إلى السحر منها إلى الطبيعة ـ ونجد كذلك الفلسفة ويضعها ابن خلدون مع التنجيم والكيمياء ويعتبرها من العلوم السيميائية الشائعة جدا والبالغة الأذى للدين والحضارة... وأخيرا اللغة وعلومها مثل النحو والصرف والبيان والأدب.
نلاحظ من خلال ما سبق غياب التاريخ في تصنيفات العلوم إذ يقول ابن خلدون أنه مؤسس العلم الجديد الذي اكتمل تكوينه وهو علم العمران الجديد ومهمته طرح مشكلة التاريخ. فعلم العمران يسمح بتجميد مؤقت للخبر وفصله عن كونه خطابا تتحقق صحته في نقله. ولكي تنجز مهنة التأريخ مهمتها الحقيقية لا بد لها أن تمر عبر علم العمران الذي يعتبر ـ كما يقول ابن خلدون ـ الطريقة الوحيدة التي يمكن بها تمحيص الأخبار التاريخية والتأكد من صحتها بحثا عن مطابقة الخبر للواقع ومطابقة هذا الواقع لشبكة يتناولها والثاني بين النص ومرجعه الفعلي المزعوم أي الحدث المروي المخبر عنه.
ج ) مسألة التقليد في التاريخ
تشيد المقدمة بكبار المؤرخين الذين أحلوا التاريخ الإسلامي مكانته المرموقة ولكنها تكشف أيضا عن الأخطاء الكبرى التي وقع فيها هؤلاء أمثال الطبري والمسعودي. فقيمة تواريخهم أكبر من أن تنكر وإمامتهم مسلم بها ومتفق عليها لكن هذه الامامة نفسها كانت سببا في أن وقع التسليم بكثير مما نقلوه خطأ. فقد تأسست أخبار بناء على روايات فتلقاها هؤلاء الأئمة واستقرت في تواريخهم ولم تعد بحاجة إلى أن تسندها أسانيد فالسلطان المعنوي لهؤلاء الأئمة كاف وحده لضمان صحتها ولم تعد هناك حاجة إلى معاودة البحث عنها. وهكذا استقر الخطأ ابتداء من أئمة التاريخ أنفسهم وصار يتناقل عبر أجيال المؤرخين.
ولكن تناقل الخطأ يشتد تفاقما حين يقع التاريخ ـ تبعا لثقافة برمتها ـ في التقليد أي في استنساخ دائر في فراغ لأنماط جامدة يكررها ويحيلها إلى ـ مختصرات ـ و ـ ملخصات ـ وينتهي بالتالي نموذج التعليم الديني ـ المبني على النقل ـ إلى أن يهيمن على مجموع نماذج الثقافة الواقعة في التقليد.
والمؤرخون المقلدون يعيدون وهم ذاهلون ـ بمعنى غياب العقل ـ انتاج أخبار أنشئت في ظروف مضت ومن أجل حكام وأعيان ولوا مع أزمان خلت. ويستمر المقلدون من المؤرخين في ذكر تفاصيل من الماضي مستأصلة في سياقها فيخلدون في الحاضر ماضيا قد تجمد يتناقلونه على نحو آلي مهملين ما طرأ عليه من تغيير ما فتئ يلحق كل مظاهر حياة البشر وهكذا فإن التغييرات التي تحدث ويتم تناقلها عبر الأجيال تنتهي في آخر المطاف إلى تحول جذري يسميه ابن خلدون ـ المباينة بالجملة ـ
كما يرى ابن خلدون أن التغيير يمكن أن يتم أحيانا على نحو مفاجئ وعنيف من أسبابه مثلا:
ـ حدوث انهيار عام العمران وعلى امتداد واسع مثل الوباء الجارف الذي شهدته أوروبا في القرن الرابع عشر ميلادي والمعروف بالطاعون الأسود.
ـ ظهور شعب قوي على مسرح التاريخ ينتزع السيادة من شعب آخر آلت قوته إلى زوال مثل الرومان الذين حلوا محل الفرس والعرب المسلمون الذين حلوا محل الفرس والرومان والترك الذين حلوا محل العرب...
2 ) ابن خلدون وتاريخيته
أ ) منهجية ابن خلدون
اتخذ ابن خلدون المسعودي نموذجا فهو يعتبر كتاب مروج الذهب بمثابة مرحلة حاسمة في الاستوغرافيا الاسلامية فهو يرى أن المسعودي قد سجل أكمل تاريخ للعالم في عصره ـ 330هـ ـ فأصبح كما يقول ابن خلدون ـ أصلا يقتدي به من يأتي من المؤرخين من بعده ـ إلا أن ـ الأحوال تبدلت جملة فكأنما تبدل الخلق من أصله وتحول العالم بأسره ـ ولم تتفطن الاستوغرافيا إلى هذا التحول بسبب رسوخ التقليد لذا يرى ابن خلدون ضرورة إعادة كتابة تاريخ العالم المتحول ويقترح نفسه للاضطلاع بهذه المهمة فيكون بذلك مسعودي عصره.
• استندت منهجية ابن خلدون في كتابة التاريخ على:
- طريقة تجريبية واقعية فقد اعتمد على ما قام به من مشاهدات وعلى ما عاشه من أحداث وما أخذه من معلومات بعد التثبت فيها بدقة وهكذا تخلص من الاهتمامات الأخلاقية المعيارية ومن المواقف الايديولوجية المتحيزة.
- فكرة القانون في الظاهرة الاجتماعية وتستند إلى:
أولا عدم توخي الطريقة التاريخية الخالصة التي يقتصر أصحابها على وصف الظواهر بدون أن يحاولوا استخلاص شيء من هذا الوصف فيما يتعلق بطبيعة الظواهر وقوانيها. كما لم يسلك مسلك بعض الباحثين الذين يوجهون كل عنايتهم إلى ما ينبغي أن تكون عليه الظواهر الاجتماعية بحسب المبادئ المثالية التي يرغب فيها ويرتضيها كل منهم ـ مثال افلاطون في الجمهورية وأرسطو في الأخلاق والسياسة والفارابي في آراء أهل المدينة الفاضلةـ
وهكذا نلاحظ حرصا من ابن خلدون على تخليص البحوث التاريخية من الأخبار الكاذبة وانشاء أداة يستطيع بفضلها الباحثون والمؤلفون في علم التاريخ أن يميزوا بين ما يحتمل الصدق وما لا يمكن أن يكون صادقا من الأخبار.
ثانيا اعتماد ابن خلدون التحاليل العقلية ـ رغم أنه معروف بالورع والتقوى ـ التي لا تترك أي مجال للاعتبارات الغيبية في تفسير الظواهر الاجتماعية. فالمجتمع ليس محددا أساسا بعناية إلهية وغيبية ذلك أن الظواهر الاجتماعية هي كغيرها من الظواهر الطبيعية تخضع لقوانين موضوعية.
ـ المقارنة، فقد أعتمد ابن خلدون احدى أدوات البحث العلمي وهي أداة المقارنة بحيث وضع القوانين التي تربط بين العديد من الوقائع.
ـ الاستقراء والتحقيق العقلي *
من أهم استقراءات ابن خلدون أن الانسان ابن عوائده ومألوفه لا ابن طبيعته ومزاجه ولا فرق في الذكاء بين البدوي والحضري وإنما الفرق في التحصيل... ويرى ابن خلدون أنه لما كان الباحث لا يستقرئ
لقد اتخذ ابن خلدون من المنهج الاستقرائي منهجا متكاملا فسرّبه الظواهر الاجتماعية لتحليل احداث التاريخ وربط الحدث بسببه ونظرية العمران عنده مثلا تربط تفاعلات البيئية الطبيعية بالبيئة الاجتماعية. وهو يرى أن للبيئة الطبيعية أثر كبير في سلوك الأفراد وعلى عاداتهم وتقاليدهم وقد قسم الحضارة إلى عمران حضري وعمران بدوي يتناول حياة الريف وحياة المدينة. أما بالنسبة للنظام العام المجتمعي فإن فئة البدو ترتكز على العصبية التي تربط بين أفراد فئتهم أما بالنسبة للحضر فلهم نظامهم المجتمعي يكون من مشمولات الدولة.
في جميع الحالات فإنه لا بد من الحيطة والتحفظ عند التعميم لأن نتائج الاستقراء الناقص ليست يقينية وإن كانت قريبة من اليقين. وكان يعتقد أن القوانين التي يصوغها هي قوانين احتمالية وترجيحية لا يقينية مطلقة لذلك كان يستخدم عبارات ـ من الغالب ـ في الغالب ـ غالبا ـ
أما فيما يتعلق بالتحقيق العقلي فيقول ابن خلدون في المقدمة ـ ليكن ـ الانسان ـ مهيمنا على نفسه مميزا طبيعة الممكن و الممتنع بصريح عقله. فما دخل في نطاق الامكان قبله وما خرج عنه رفضه ـ
ب) تعريف التاريخ
ـ وأخيرا جاء ابن خلدون ـ عبارة استعملت على منوال ما يستعمله باشلار عندما يشير إلى طفرة هامة في تاريخ العلوم فهو يقول مثلا ـ وأخيرا جاء غاليلاي ـ وأخيرا جاء لافوازيي لابراز القطيعة الابيستيمولوجية التي تمكن العلم من تحول هام. وفي هذا الاطار يتنزل مفهوم ابن خلدون للتاريخ بحيث أحدث قطيعة مع المفهم السابق فأبرز عدة عيوب سقط فيها المؤرخون التقليديون مثل عيب التصورات السابقة أي الماورائية وعيب الاقتصار على الوقائع الجزئية ومن هنا أتى نقده للمؤرخين الذين اقتصروا على سرد الأحداث. فقد عمل ابن خلدون على اعادة تصنيف التاريخ ضمن العلوم المختلفة اذ حاول ادماج تصنيفه في تصور عام للعمران بحيث أن وجود العلوم التي يخوض فيها البشر ويتداولونها في التصنيف الذي انطلقنا منه ـ فقد قال في المقدمة ـ أعلم أن العلوم التي يخوض فيها البشر ويتداولونها في الأمصار تحصيلا وتعليما هي على صنفين صنف طبيعي للانسان يهتدي إليه بفكره وصنف نقلي يأخذه عن واضعه ـ كما نقد الاسناد كمنهج واعتبر علم التاريخ ضمن العلوم الفلسفية فهو يقول ـ فهو ـ علم التاريخ ـ لذلك أصيل في الحكمة عريق وجدير بأن يعد في علومها وخليق ـ
ويعرف ابن خلدون التاريخ كما يلي: ـ إن فن التاريخ من الفنون التي تتداوله الأمم والأجيال... إذ هو في ظاهره لا يزيد على إخبار عن الأيام والدول والسوابق من القرون الأول... وفي باطنه نظر وتحقيق وتعليل للكانئنات ومبادئها دقيق وعلم بكيفيات الوقائع وأسبابها عميق، فهو لذلك أصيل في الحكمة عريق وجدير بأن يعد في علومها وخليق... فللعمران طبائع في أحواله ترجع إليها الأخبار وتحمّل عليها الروايات والآثار.
وعن المنهجية التي اعتمدها يقول ابن خلدون في المقدمة كذلك ـ ... وسلكت في ترتيبه وتبويبه مسلكا غريبا... وطريقة مبتدعة وأسلوبا... وشرحت فيه أحوال العمران والتمدن وما يعرض في الاجتماع الانساني من العوارض الذاتية ما يمتعك بعلل الكوائن وأسبابها ويعرفك كيف دخل أهل الدول من أبوابهاـ كما يقول في مكان آخر ـ ... حقيقة التاريخ أنه خبر عن الاجتماع الانساني الذي هو عمران العالم... ويجيب الأستاذ محمد الطالبي في كتابه (ابن خلدون والتاريخ) عن سؤال ما التاريخ؟ فيقول ـ الهدف الحقيقي للتاريخ هو مدنا بمعلومات حول الاجتماع الانساني أي حول عمران العالم وكشف مختلف الظواهر التي يخضع لها هذا العمران بطبيعته ذاتها مثل التوحش والتأنس والعصبيات ومختلف أشكال السيطرة التي يسلطها البشر على بعضهم البعض وهكذا يمدنا التاريخ بايضاحات حول ظهور مختلف الممالك والأسر الحاكمة بكل أصنافها حول مختلف مكتسبات الانسان مثل المعاش والعلوم والصنائع...ـ
الخاتمة:
وهكذا يمكن أن نعتبر ابن خلدون مجددا وصفه عديد الباحثين من عرب ومستشرقين بأنه ـ مفكر عبقري شاذ ـ ر. برونشفيغ و ـ عبقري متفرد تشكل مقدمته أحد الأوقات الجليلة للفكر البشري ـ بوتول. فهو إلى جانب ما أدخله على التاريخ من تجديد بحيث انتزعه من مجال العلوم الشرعية ليلحقه بمجال العلوم العقلية فيكون بذلك قد وضع أسس التاريخ العلمي فقد أسس ابن خلدون علما جديدا وهو علم الاجتماع.
المراجع:
ـ العلامة ابن خلدون ـ ايف لاكوست ـ ترجمة د ميشال سليمان: دار ابن خلدون ـ بيروت ـ ط 2 ـ أوت 1978
ـ ابن خلدون وتاريخيته ـ عزيز العظمة ـ ترجمة عبد الكريم ناصيف: دار الطليعة ـ بيروت ـ ط 1 ـ جويلية 1981
ـ الخطاب التاريخي دراسة لمنهجية ابن خلدون ـ د علي أومليل: معهد الانماء العربي ـ بيروت ـ سلسلة التاريخ الاجتماعي للوطن العربي ت رسالة دكتوراه نوقشت في جامعة الصوربون في فيفري 1977
ـ أضواء على مقدمة ابن خلدون ـ دراسة ونصوص مسترسلة تأليف عبد الكريم المراق وعلي الشنوفي وعلي الصحبي










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-12, 15:16   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
s-hamza39
عضو جديد
 
الصورة الرمزية s-hamza39
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكراااااااااااااا










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 13:09

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc