|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
أشهر ( 120) بيت شعر منتقاه قالها العرب كلها حكم ....
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-11-29, 18:48 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
أشهر ( 120) بيت شعر منتقاه قالها العرب كلها حكم ....
أشهر ( 120) بيت شعر منتقاه قالها العرب كلها حكم ....
|
||||
2015-11-29, 20:00 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
وااااو روعة |
|||
2015-11-29, 20:04 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
بوركــــــــــت |
|||
2015-11-30, 10:47 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
قال الاصمعي انه وجد عجوزا تنوح و بين يديها شاة ميّتة و(جرو ذئب) صغير ذئب مقفى على ظهره فنظر الاصمعي إليها وقال لها || ما شأنك؟! ||قالت:اعلم أن هذا(جرو ذئب)قد أخذناه فأدخلناه بيتنا وارضعناه من حليب شأتنا فلما كبر قتل الشاة || فكانت هذه الابيات...||| قلت شويهتي وفجعت قلبي |||...||| وأنت لشاتنا ولد ربيب |||...||| غذيت بدّرها ونشأت مــعها |||...||| فمن أنباك أن أباك ذيب ||| ...||| إذا كان الطباع طبــاع سـوء |||...||| فـلا أدب يفـيد ولا أديب |||
|
|||
2015-11-30, 10:52 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
إذا رضيتْ عني كرام عشيرتي *** فلا زال غضباناً عليَّ لئامُها قال المتوكل لأبي العيناء: ما بقي أحد إلا اغتابك، فقال: إذا رضيت عني كرام عشيرتي ... فلا زال غضباناً عليّ لئامها
القائل : محمد بن القاسم ، وقيل : ابن خلاد بن ياسر بن سليمان الهاشمي بالولاء ، أبو عبد الله ، المعروف بأبي العَيْنَاء ، الأخباري ، الأديب ، الشاعر ، كان فصيحاً بليغاً من ظرفاء العالم ، آية في الذكاء واللَّسَن وسرعة الجواب |
|||
2015-11-30, 10:55 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
إذا لم يكـن إلا الأسنة مــــركب *** فــمــــا حيلة المضطر إلا ركوبها
لآلئ الأشعار| اللؤلؤة التاسعة والسبعون بعد المائة. |
|||
2015-11-30, 10:56 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
شرح لبعض الابيات هذا البيت يشعرنا وينبهنا إلى أهمية التربية الصالحة في البداية، وأن من تربى تربية سيئة وتطبع بطباع خبيثة؛ يصعب إصلاحه وبناؤه من جديد، فلا إرشاد الأب ولا نصيحة الأم ولا توجيه المعلم ولا صدق الصديق ينفع بعد أن انغرس غراساً عابثاً في أرض ليست بطيبة. (إذا كان الطباعُ طباعَ سوءٍ *** فلا أدبٌ يفيد ولا أديبُ) (إذا لم تكن إلا الأسنةُ مركباً *** فما حيلةُ المضطر إلا ركوبها) تمر بالإنسان مواقف عصيبة، تتلاشى أمامها الخيارات السلمية والحلول الدبلوماسية، ويُفرض عليه من الطرف الآخر.. خيار المواجهة والمصادمة إما بسبب جلب منفعة أو دفع مضرة، وربما لا تكون مع طرف ما.. ولكن تضطر إلى خوض تجربة تحدد لك مصيرك وموقعك من الإعراب.(إذا ما أتيت الأمر من غير بابه *** ضللت وإن تقصد إلى الباب تهتدي) يشير البيت إلى فئة من الناس لا تحسن التصرف مع المواقف أو قراءة الواقع قراءة جيدة حتى تتصرف حيالها بالتصرف السليم، فبعضهم ربما فعل هذا من جهل أو من عناد وسوء نية. فربما يكون مفتاح هداية المرء بالحكمة والموعظة الحسنة.. ولكن البعض يستعمل أسلوب الزجر والتأنيب بدلاً منه فيصنع مجرماً جديداً دونما أن يشعر، وهكذا دواليك. (إن العدو وإن أبدى مسالمةً *** إذا رأى منك يوماً غرّة وثبا) (غِرّة) بكسر الغين وبعدها راء مشددة مفتوحة.. أي غفلة، وهذا يذكرني بالمثل العامي القائل (حرّص من خويك ولا تخونه)، فليس كم من أسمعك كلاماً معسولاً، ولا كل من أعجبك منطقه وحسن حديثه، ولا كل من عاملك بالحسنى ولين الجانب، ولا كل من ناصرك وآزرك في موقف ما.. يعني لك بأنه حسن الطوية وسليم السريرة تجاهك، فربما افتعل هذا مصانعة لك وتمثيلاً لدور توجب عليه أداءه إلى حين اطمئنانك لجانبه، فبعدها سترى وجه الحمل اللطيف ينقلب إلى وجه ذئب مرعب. (إذا كان رب البيت بالدف ضارباً *** فشيمة من في الدار كلهمُ الرقصُ) يرتبط بهذا البيت أثر آخر يقول (الناس على دين ملوكهم) ومعنى الدين هنا النهج والطريقة، فبأي شكل أردت أن تربي أعضاء منزلك فسيخرجون ثمرة لما ستغرس فيهم، بداء من الدين.. كما قال صلى الله عليه وسلم(يولد المولود على الفطرة، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه)، وإذا كنت صالحاً وأردت لهم الصلاح وبذلت لهم فيه وسعك فسيخرجون صالحين، وإذا كنت سيئاً ويسرت لهم طرق الغواية وتركت الحبل على الغارب فسينزلقون في مهاوي الردى.والعجيب اللافت في هذا البيت الحكيم أنه ضرب مثلاً فعلياً وليس قولياً في تأثير الوالد على ولده، لأن التربية قوتها وتأثيرها بالأفعال لا بالأقوال. (إذا أنت لم تعرض عن الجهل والخنا *** أصبت حليماً أو أصابك جاهلُ) ينبغي للإنسان أن يترفع عن مقارفة السوء في تعامله مع الآخرين تديناً وذوقاً منه تجاههم، ومن يتعامل مع الناس بانعدام الأدب أو قلته وبصلف ورعونة.. فلا بد أنه سيصطدم بحليم أكبر منه خلقاً وأجل منه نفساً فلن يبالي به، أو بجاهل مساو له في مستواه أو أحط منه سيكيل له المساءة أضعافاً مضاعفة، فعاقبة هذا الجاهل إلى سوء في جميع أحواله. (إذا كنتَ ذا رأي فكن ذا عزيمةٍ *** فإن فسادَ الرأي أن تترددا) إن اغتنام الفرص الثمينة في الأوقات الملائمة يعد من أسباب النجاح في حياة الطموحين، فمن حسن تدبير الأمور أن يكون المرء ذا عزم وحسم في اتخاذ القرارات بشأنها، وليس من الصواب التوقف حيالها دون اتخاذ موقف جاد منها، ولهذا قال بعض الباحثين في مجال تطوير الذات بأن أسس النجاح في عمل ما يرتكز على ثلاث: قناعة، ثم فرصة، ثم قدرة. (إذا لم يكن عونٌ من الله للفتى *** فأولُ ما يجني عليه اجتهادُهُ) الإنسان.. مهما بلغ من النضج الفكري والعلمي ما بلغ فإنه يظل مخلوقاً ضعيفاً لا حول له ولا قوة، قال تعالى(وخلق الإنسان ضعيفاً)، فالبعوضة تدمي جلده، والشوكة تسلب راحته، والهم يؤرق مضجعه، إلا من استعان بالقوي العزيز.ومن منطلق حقيقة الإنسان هذه فإن اتكاله على نفسه يعد سفهاً وجهلاً منه بحقيقة ذاته، فلا بد من أن يتخذ من قوة أكبر منه وأقدر سنداً وملجأ في شأنه كله.. وهي قوة وقدرة العليم الخبير سبحانه وإلا كان ذلك التدبير مختلاً يفتقر للنفاذ وإصابة الهدف، قال تعالى(وعلى الله فليتوكل المتوكلون). |
|||
2015-11-30, 11:02 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
|
|||
2015-11-30, 16:31 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
بوركتم جميعا |
|||
2015-11-30, 21:43 | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
بارك الله فيك
أردنا أن نقدمها على فترات حتى يستطيع التلاميذ قراءتها وفهمها وحفظها و ينتظرون الجديد دائما ب |
||||
2015-11-30, 22:50 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
عذرا على التدخل تم حذف المشاركة الاصلية
|
|||
2015-11-30, 23:08 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
افضل الشعراء هم سبعة وهم اصحاب المعلقات السبع |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
...., 120), أشهر, منتقاه, العرب, قالها, كلها |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc