تبرأ السيد محمد روراوة مؤخرا عن كل مسؤولية تجاهه في ما يخص المنتخب الوطني و المغامرة المونديالية
في برنامجه مع حفيظ دراجي على الجزيرة الرياضية
و قال بالحرف الواحد أن لا أحد له الحق في انتقاده مستقبلا (يعني بعد المونديال) لا من صحافة و لا من جماهير
نظرا لما قدمه من مجهودات جبارة في بناء المنتخب الوطني و تدعيم صفوفه بأحسن اللاعبين و المكافحة في الأمور الادارية التي تخص
بعض جنسات اللاعبين و السهر على صرف الأموال عليهم
و فتح شيكات لمصاريف النقل و الأتاوي و المنح و التربصات التي لم يحلم بها حتى متخب البرازيل إضافة إلى
استقطاب العديد من الاطباء الكبار لمعالجة اللاعبين المصابين و السعي للفصل في قضية الاعتداء في مصر و التي أتت بثمارها
و جاء هذا التصريح بعدما سأله دراجي عن ردة فعله إذا قدر الله و خيب المنتخب أمال الجزائريين
من عندي انا راني داكور في كل ما قاله لأنه لم يدخر أي جهد اتجاه تمثيل المنتخب احسن تمثيل