تاليف مسرحية - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > قسم التعليم الثانوي العام > أرشيف منتديات التعليم الثانوي

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تاليف مسرحية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-02-25, 20:52   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ridine
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية ridine
 

 

 
إحصائية العضو










Hot News1 تاليف مسرحية

ساااااااااااااعدووووووووووونييييييييي:sd f:









 


قديم 2012-02-25, 20:57   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
بن زرام
عضو متألق
 
الصورة الرمزية بن زرام
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تريدين مسرحية










قديم 2012-02-25, 21:05   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
بن زرام
عضو متألق
 
الصورة الرمزية بن زرام
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

انا عندي مسرحية فكاهية عن محو الامية للكبيرات الامهات ايام قبل يوم راحوا يتعلموا اللي بالاربعين واللي بالستين وانت ضيفي عليها مثل ما اتحبي
اول شي تدخل المعلمة الفصل : السلام عليكم
يردوا الامهات: وعليكم السلام بنت من انت؟
وتلقف الكلام وحدة ثانية : انت متزوجة ..
المعلمة توقف حيرانة تجاوب فلانه بنت فلان
ترد الامهات : ايوه بيت فلان شصيروا لك ؟؟
ما يصيروا لي شي
ترد عليها الحرمة ايوه بتعجب
وتحتار ذيك المدرسة من كثرة الاسئلة
لا مو متزوجة
يحليلك ليش اتوظفت وما اتزوجت ضاعت المعلمة في الزحمة
وراح اليوم الاول على هالمنوال
وتمشي الايام وتجي حصة الكتابة : تلف عليهم تكتب اسماءهم بعد ما علمتهم الحروف
شسمك انت يا امي : اسمي ام احمد
لا لا اسمك يعني انا امل انت ايش
ترد عليها احترمي من اكبر منك بعد ما كبرت تناديني باسمي وتزعل الام وتضطر المعلمة المسكينه تعلمها اسمها: ام احمد
وانت شسمك
حشيمه
طيب اول حرف من اسمك ايش قالت حشيمه قالت لا اول حرف قالت شيم قالت المعلمة لا حشيمه حرف الحاء قالت لا الشيم هذا اسمي وانا ادرى فيه المعلمة تضبط اعصابها وتكمل معاهم
تنتقل المعلمة معاهم لحصة العربي
المعلمة : دخل عبدالله على خديجة " كتكوين جملة مفيدة"
قاموا الامهات يغطرفوا قالت وحده منهم مو زواجه الشهر الجاي ردت الثانية يمكن قدموه وما قالوا لنا قالت الثالثة انا رايحة اخانقهم ولا كأنا جيران وتقوم 3 تطلع اتحاول المعلمة تفهيمهم ما فيه فايدة
تكمل مع الباقي قالت في نفسها انبعد شوي عن الزواجات
سقط احمد من على الشجرة تصرخ ام احمد يا ويلي راح ولدي وتركض بره
تضيع المعلمة بين اللي هربت وبين اللي يعاتب المعلمة انها خرعت ام احمد
وتعجز تفهمهم انها جملة مفيدة
بعدين في هالزحمة تخطبها حشيمه لولدها عشان اتنجحها بالاختبار وتغششها الاسئلة هذا راي حشيمهاذا صارت المعلمة زوجة ولدها
غير بهذا كله تطلع وحدة من الامهات في عز الشرح ادويتها تسال المعلمة وين دواء الضغط ووين دواء السكر وتقول لها رحم الله والديك جيبي لي ماء










قديم 2012-02-25, 21:06   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
بن زرام
عضو متألق
 
الصورة الرمزية بن زرام
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

حوار شعري ... (( ماذا يقول الأطباء ))
فكرة المشهد
حوار يدور بين طالبين أحدهما يجيد فن الإلقاء الشعري (( شخصية طبيب قلب )) والآخر محاور (( شخص عادي )) ..
الديكور : ستارة لغرفة العمليات - كراسي انتظار - لافتة مكتوب عليها عيادة القلب
بداية المشهد
الشخص المحاور يتحرك ذهاباً وإياباً ينتظر نتيجة العلمية لأخيه المسلم ، فترة بسيطة ثم يخرج الطبيب يبادره المحاور بالسؤال التالي
المحاور : أهلاً يا دكتور أريد أن أطمئن ، هل نجحت العملية ؟
الدكتور : يقول :
رأيت الذنوب تميت القلوب

وقد يورث الذل إدمانها

وترك الذنوب حياة القلوب

وخير لنفسك عصيانها

المحاور : فماذا قال طبيب العيون ، فإنه ثقة مأمون
الدكتور: سمعته ينشد :
وأنت مـتى أرسـلت طرفك رائداً

لقلبك يوماً أتعبتك المناظـرُ

رأيت الذي لا كله أنت قادر

عليه ولا عن بعضه أنت صابرُ

المحاور : فماذا قال طبيب الأذن
الدكتور:دخلت عليه بلا إِذن ، فسمعته ينشد :
لا تسمعنّ الخنا إن كنت ذا رشد

فالأذْن نقالة والقلب حَفّاظُ

وصن سمعاك عن لغو وعن رفث

قد تدخل الناس في النيران ألفاظُ

المحاور : فماذا قال طبيب الولادة ، فإنه ظاهر الإجادة ؟
الدكتور: قال :
ولدتك أمك باكياً مستصرخـاً
فاعمل لنفسك أن تكون إذا بكَوا
والناس حولك يضحكون سرورا
في يوم موتك ضاحكاً مسرورا

المحاور : فماذا قال طبيب الباطنيّة ، فإنه طيّب النيّة
الدكتور: سمعته ينشد :
أكل الحرام يثير داءً دائماً
فكل الحلال فرزق ربك واسع
في البطن لا يدري به الجراحُ
إن الذي ترك الربا مرتاحُ

المحاور : فماذا قال طبيب العظام ، فإنه من الرجال العظام
الدكتور : سمعته ينشد :
عظامك أنقذها ولحمك من لظى
وإياك إياك الحرام فإنّه
جهنم فالأجسام تُشوى وتحرقُ
تقطع أوصال به وتمزّق

المحاور :فماذا قال الطبيب النفسي
الدكتور: سمعته ينشد ، حين يصبح وحين يمسي :
يا نفـس هل من توبـة مقبولة
أو ما ترين الموت أشهر سيفه
ضاع الزمان وأنت في العصيان
كم راع يوم الروع من إنسان

المحاور : فمن أعظم طبيب ؟
الدكتور: محمد الحبيب ، صاحب النهج العجيب ، والرأي المصيب ،
المحاور : أوصنا بوصية ، لينة غير عصية
الدكتور: يقول :
خذ ما أردت من العلاج فإنه
مات المداوِي والمداوَى والذي

لابد من موت يقطع ذا العرى
صنع الدواء وباعه ومن اشترى










قديم 2012-02-25, 21:07   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
بن زرام
عضو متألق
 
الصورة الرمزية بن زرام
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مفتوح المفتوح !

المقــدم: سيداتي وسادتي:
أسعد الله مساءكم بكل خير ... في قناة B C W نلتقي معكم مرةً أخرى في برنامجكم المفضل والذي نلتقي فيه معكم بهموم ثقافية. مع التغيرات العالمية أصبح الحديث موضوعاً مهماً في جوانب مهمة في ظل الهيمنة والتسلط الغربي أين موقف العالم من ذلك الجبروت القاتل ؟ ومع ضياع أزمة الهوية العربية هل سوف يتمكن العرب في الألفية الجديدة من إعادة الاستكلوجية العربية واكتشاف مكان النقص لمحاولة التلافي؟. هل الشارع العربي باختلاف طبقاته قادر على النهوض من جديد وضعف مقدراته التنموية؟ .. هل الالتفات العربي يتمتع بفسلوجية ..(( في هذه الأثناء يدخل الدكتور)) .. مرحباً دكتور !. هل الإنسان العربي يتمتع بفسلوجية تختلف عن شخصية الإنسان الغربي .. أما أنها أقدار أطبقت على هاجس العروبة المزيفة؟ .. ماذا عن الخطط الخمسية والعشرية التي تعطي جوانب اهتمام للتنمية أم ذهب الحمار بأم عمّر فلا رجعت ولا رجع الحمار؟ هل التنمية في الوطن العربي تعتبر هاجساً دائم التأمل فيقلف المواطن أم أصبحنا عالة وطفيليات تحت الموائد؟

هذا ما نحاول الإجابة عليه في هذا اليوم بحلقة بعنوان التنمية والعولمة .. موضوع نتحدث فيه وإياكم . ضيفنا في الاستديو الدكتور / مفتوح المفتوح .. مرحباً دكتور.
الدكتور: أهلاً وسهلاً ومرحباً بك أستاذي الكريم!
المقــدم: نبدأ بنبذة عن ضيفنا الكريم الدكتور مفتوح المفتوح منOpen Al-Open من مواليد عام 1966م يوافق ذلك بالتاريخ الهجري يا دكتور ..
الدكتور: والله ما أدري الهجري أنا ما أتعامل معه مرة ، الميلادي وبس.
المقــدم: عام 1966 م الموافق عام 1425 ، ثم انتقل لدراسة الماجستير بجامعة السرابيت بون بفرنسا ..
الدكتور مقاطعاً : لا لا استربون ... سرابيت ماهي طيبة.
المقــدم: وانتقل بعد ذلك لدراسة الماجستير بجامعة أسرابون بفرنسا. وأكمل دراسة الدكتورة في أمريكا .. وله العديد من المقالات والكتب والأشعار . نستأذنك يا دكتور بإلقاء قصيدة على السادة المشاهدين .
الدكتور: من أشعار لنا .. ( ما في مشكلة ).
المقــدم: يقول الدكتور ضيفنا :
أتدفئ من خياشيم الصورة المحصورة المحفوفة الزعنفة
والوعاء الجسد يتكرر ويتكسر ويتمور
وماذا عن ثقب الرخام المتلألأ يتصاعد من ثقب الرخام المرمري
رماد ينثره اللازورد في دهاليز الماضي
اتدفئ داخل الجسد تنبت ظلمة تكسو الجسد
والحبر ينفث دخان أزرق يؤرق الأزق..
والحصان يركض في قدر الطحين يدون كبغل الطحين
فحيح .. شهيق .. نهيق ..

دكتور مفتوح المفتوح ، قصيدة جميلة جداً !
لعلنا نبدأ بسؤال حول هاجس التنمية لدى العالم في هذا الوقت .. تفضل دكتور...
الدكتور: أولاً أشكركم وأشكر قناة بي سي دي على إتاحة الفرصة الجميلة مع الجمهور الكبير.
إذا أردنا لأي مجتمع من المجتمعات النهوض .. إذا أردنا أن نرتقي به ونتكلم عن التنمية ونواكب العولمة ..
إذا أردنا أن نكون بالقرب من أمريكا ، بريطانيا ، فرنسا لا بد في الحقيقة أن نسير على نفس الخطى ... نعم لا بد أن نشوف وشلون عملوا ونسوي مثلهم ... إذا أردنا أن نصنع طيارة ، نوصل للقمر أردنا أن يصير عندنا شبكة في الانترنت لابد لابد أن نشوف وش سووا من إطلاعات وأبحاث .. إلى أشياء كثيرة وأهم من ذلك أن نزيل العوائق التي تعيق تلك التنمية.
المقــدم: هل لك أن يكون كلامك عاماً تذكر تلك العوائق ؟.
الدكتور: من أهم وأشد وأصعب تلك العوائق وهو عائق المرأة ..
المقــدم: المرأة؟!
الدكتور: نعم المرأة .. المرأة المرأة ذلك الجسد المعطل في كثير من المجتمعات عندنا ، المجتمع الذي لا تعمل فيه المرأة أنا أعده مجتمع معطل مجتمع لا يتنفس إلا من رئة واحدة . المرأة حبيسة أربعة جدران .. ليش ما نشوف المرأة في كل مكان .. ليش ما نشوف المرأة تسوق سيارة ، تسوق قلاب ، تكسي .. خصوصاً التتكسي ضرورية جداً.
المقــدم: ما معنى التتكسي ؟
الدكتور: يعني تسوق ليموزين نبغى نشوف المرأة تكنس .. نشوف المرأة تقم قمامة .. نشوف المرأة .. لازم في كل مكان نرى المرأة .. ما نقول المرأة بس في مدرسة ولا في طب عمرنا ما نتطور عمرنا ما نصير مثل الغرب.
المقــدم: كيف ذلك؟
الدكتور: أنا أعطيك مثال : خروج المرأة للمجتمع وأنها تختلط بالرجال سوف نحصل على عدة فوائد . فوائد اقتصادية فنية اجتماعية زراعية .. كلش كلش . نضرب مثال للاقتصادية .. ليش أنا دائماً عندنا كل شغل مضروب في اثنين ليش التبذير حتى أنا عندنا في بعض النصوص القرآنية ورد أن المبذرين أخوان الشياطين . فهل أحد يحب أنه يصير من الشياطين ..
المقــدم: لا لا ..
الدكتور: ليش مصنع للرجال ومصنع للنساء ، مصنع واحد عشان ما نصير من الشياطين ونوصل للقمر بدلاً من أن يكون كلية للرجال كلية للنساء .. كلية واحدة ، دكتور ودكتورة .. دكتور واحد بدلاً من أيكون هناك صبورة للنساء صبورة للرجال .. صبورة واحدة ، بدلاً أن يكون هناك مقعد للنساء مقعد للرجال .. مقعد واحد .
المقــدم: يبدو أن الحضور يؤيدونك . ولكن هيا دكتور هل لك أسألك..
المقــدم: هناك سؤالاً كيف تريد أن تضع البنزين أمام النار ولا تريد أن تنفجر تلك العبوة؟.
الدكتور: عمرنا بها التفكير ما نتطور .. عمرنا إذا قلنا حرمة ورجال بيجتمعون بيصير فتنة وبيصير ..
المقــدم: هذه قلة أدب.
الدكتور: لا لا ما نسمح ما نسمح .. الناس طلعت القمر ، الناس طلعت الفضاء وأنا نقول حرمة ورجال لازم يكون خليطي .. بدلاً أن يكون هناك مسبح للنساء ومسبح للرجال مسبح واحد ...

[ جزء من خطبة الشيخ السديس]
[ الدكتور داخل البيت ]
[الأب يقوم برعاية الطفل- يغسل – يطبخ في ضجر]
[يدق جرس التليفون]
يرد الأب: ألو نعم
المتصل : السلام عليكم .. كيف الحال أبوي؟
الأب : [يرد]
المتصل : الأخت سميرة وينهي ؟
الأب : الدكتورة سميرة لو سمحت احترم ألفاظك هذي دكتورة.
المتصل : وينهي الدكتورة سميرة ؟.
الأب : والله ما أدري هي طالعة ولا تركت خبر والعادة تحط كرت تحط شيء.
الأب : من الأخ؟
المتصل : جاسم الجاسم أنا زميلها في العمل.
الأب : غريبة ، ما قالت لي أن لها زميل اسمه جاسم الجاسم.
المتصل : أنا كنت باتصل عليها أبغى سؤال واحد فقط. إذا ما فيه إشكالية أبى أسأل عن العطر الي تحطه سميرة .. صراحة
حلو ، أبسأل عنه عشان باشتري واحد زيه .. إذا مرت جنبي أحس العطر وش زينه ..؟؟؟؟
الأب : الأخ قاعد يشتغل والأّ يشم اللي رايحة واللي جاية .. ما تستحي على وجهك .. ما هو بعيب.
المتصل : أنا بصراحة أشتغل وأشم ... بس أقول صراحة مرتْك تبخبخ نفسها من كل جهة يعني لا مرت تقول زوبعة .. زوبعة.
الأب : استح على وجهك أنت في مكان عمل .. عمل خاص . المفروض أنك تهتم بعملك ما هو معنى أن جنبك حرمة تقعد
تشمشم اللي رايحة واللي جاية.
المتصل : يا ... أشفيك أنت معقد كذا ... معقد ومنغلق وعندك إنسداد فكري وإنسداد دولي بعد؟
الأب : لا لا ... أنا ماني معقد .. العطر اللي تستخدمه الدكتورة (سميرة ) عطر أبو عصفور طويل وفيه عصفورين واحد أزرق وواحد أصفر !.
الأب : [يغلق السماعة ].
(جاسم الجاسم) ؟ .. هذا ما علمتني إنْ عندها واحد بهذا الاسم .. لكن ما هي مشكلة الواحد يتحمل ... وين راحت الحرمة ؟.. العادة دائماً إن عندنا أتكيت إحنا مقلدين الغرب .. الغرب يحطون ورقة ولاّ كرت .. ذهبت ولم أجدك ، ذهبت وسوف أرجع .. ذهبت إلى الحديقة..
آه .. كاتبة على الكتاب :-
[صوت ] عزيزي (أوبن) .. أنا ذاهبة مع بعثة علمية إلى المحيط الإطلنطي رايحة علشان أدرس أوضاع بعض الطحالب النباتية .
الأب : لو أنك دارسة وشايفة هذا الولد ومربيته أحسن لك ..
[صوت] وسوف أمكث أربعين يوم خذ بالك من الأولاد حتى تجي الخدامة.
الأب : من اللي بتقعد أربعين يوم ؟ هذي مسئولية .. ما قلتي لي من اللي رايح معكم ؟
[صوت] أنا يا عزيزي مع الفريق العلمي أربعين رجال .. وهم عشان تكون مطمئن .. داشر الداشر [ هذا تعبان وشلون يرشحونه في البعثة ] .. ومعنا مهوي المهوي [ ونعم هذا كويس ] .. ومعنا مصرقع المصرقع [ هذا تعبان سلوكياً ودمران ] .. ومعنا طحلب الطلحوب ومعنا عربيد العربيد [ وش ها الخمام اللي رايحة معهم ] .. ومعنا فاصخ الماصخ وماصخ الفاصخ [ حلو .. عيال عم .. عائلة ما فيها شيء ] .. ومعنا راقد الراقد [ هذا زين خللك حوله ] .. وآخر واحد شق أبو بعج ..
الأب : قطع الله وجهك ووجه اللي رحتي معهم 16 رجال وأربعين يوم علشان بعثة علمية في المحيط الأطلنطي.


[ يدق الباب ]
[ يدخل مجموعة من الباب يغنون ويرقصون .. 1 – 2 – 3 – 4 – 5 – 6 ]
[1] : عمي مفتوح
الأب : خير خير وين رايحين؟ .. وش عندكم داخلين بلا إستئذان ولا شيء.
[1] : مساك الله بالخير عمي !
الأب : مساء القايله
[2] : هاو آريو ..
الأب : هاو أريو ثنتين ..
[2] : بغينا نسأل عن زميلتنا (نيفين).
الأب : بنتي (نيفين) .. وش تبون بها ؟.
[2] : إحنا رايحين السينما وحجزنا تذكرة لها لأنها هي وعدتنا وقالت لازم تمرون عليَّ علشان نروح سوا إلى السينما.
الأب : ذحين بنتي مصاحبتكم كلكم ؟
[3] : ييس .. Yes
[2] : عمي تأخرت (نيفين) علينا خلها تجي بسرعة ! ..
الأب : يعني بنتي .. قضو الناس قضو الصديقات ما باقي إلاَّ ها لأشكال تصادقهم ؟..
[2] لو سمحت .. لو سمحت ممكن اختصار الوقت خايف إن هذا بـدأ وحنا ...
الأب : غريبة .. غريبة ..
[3] : عمي ... أنا بقولك شيء .. أنا زعلان واجد يا عمي .
الأب : ليش
[3] : والله يا عمي .. أنت ليش تسمح لبنتك (نيفين) تمشي مع شلة (مرزوق) ؟.
الأب : يعني بنتي تماشي ناس غيركم واحد يقاله (مرزوق) ؟
[2] : ليش إحنا كذا نربي عيالنا موعيب هذا ؟ .. أنا ما ودي أعلمك لأن أنت إنسان معروف في المجتمع .. بس تطلع مع ناس ما تعرفهم ليش ؟
الأب : والله أنا بنتي مربيها على الاعتماد على النفس .. ودائماً تعلمني كل أصدقاءها وصديقاتها .. لكن هذي الأشكال عمرها ما قالت عنكم .. أنتم وش قصتكم ؟؟ فريق وإلاَ إش قصتكم ؟؟.
[2] : لازم تمشي مع ناس تعرفهم ثقة ... يعني شوف .. تعقل أما أنها تروح مع (مرزوق) وشلته .. هذا أسلوب خاطئ في التربية .. إلى متى إحنا نغلط في التربية ؟؟.
الأب : لا لا ما عليش .. على العموم أنا آسف إذا جت بنتي (نيفين) هي بعد راحت ولها ثمان ساعات ولا تركت خبر ... نقول لها تروح معكم .. ويمكن أنتو أضمن شوي فيكم ريحة هدوء شوي ..
[2] : الله يسلمك .
الأب : غريبة أنتو ما لكم صديقات كلكم رجاجيل ..
[1] : إيه كلنا رجاجيل.
الأب : وش هالحرمة طالعة مع سقيط .. وذا البنت طالعة مع ضمام ...
[2] : عموماً .. إحنا نستأذن يا دكتور وإذا جات (نيفين) ثاني مرة قلها : خطأ .. خطأ .. خطأ إنك تمشين مع ناس ما تعرفيهم.

الأب : حسبنا الله ونعم الوكيل ! أنا حاس إني ما ني طبيعي .. الولد مات شكله تحنط .. البيت ضايع .. الأم رايحة وهالربع أول مرة .. وش أسوي .. وش أسوي – لازم أكلم الدكتور يجي ضروري..
ألو يا هلا .. يا هلا .. حياك الله يا دكتور ( هاني ).. بسرعة أبيك يا دكتور .. ضغطي مرتفع والسكر مرتفع .. كلش مرتفع ... أنت قريب في الطريق .. مع السلامة.

[مقابلة الدكتور]
الأب : لا يجي الدكتور شكلنا ما هو مناسب .. خلينا نرتب البيت.
الأب : أهلاً يا دكتور ترى الوضع منحاس شوي .. معليش يا دكتور حوسة شوي بس طبيعي
الطبيب : كيف حالك يا دكتور .. عساك طيب
الأب : أنا مضطرب وحالتي حالة .. شوف النبض يا دكتور .. هاه دمار واللاّ ما فيه نبض.
الطبيب : ضغطك مرتفع شوي ..
الأب : شفت الدشير اللي من شوي ؟
الطبيب : البنات اللي طلعوا ؟
الأب : لا هذولي رجاجيل بسب لابسين خنافس..
الطبيب : من وين طالعين .. من هنا .. (ويشير إلى الباب)؟
الأب : هذولي أصدقاء بنتي (نيفين).
الطبيب : أعوذ بالله .
الأب : آخر من يدري أنا .. وضعي سيء جداً يا دكتور .. الأم طالعة مع بعثة علمية مع 16 رجال ولا فيه إلاَّ مرتي .. واحد إسمه (داشر الداشر) هذا اللي كان يدرس معنا في المتوسط واللي بس يسقط في الليلي .. تخيل إنه رايح
معهم .. ضميم مجمد قال إيش .. بعثة .
الطبيب : اسمحلي يا دكتور .. إنت لك يد في الموضوع ..
الأب : أنا ما لي يد ولا رجل وش أسوي ؟..
الطبيب : أجل منه راع البيت ؟.. إذا صارت الحرمة تروح والبنت تروح .. والخميم ذولي يمشون مع بناتك .. من اللي له يد في البيت ؟ .. من اللي يحل ويربط ؟.
الأب : المشكلة إني أنا نفسي اللي أقول : خلو الدعوة مفتوحة .. وأبن الأوبن ..هذا اللي حصلنا من ( أوبن وما أوبن ).
الطبيب : على العموم .. يا دكتور .. أنا ما ودي أرفع ضغطك .. التحاليل أللي أجريناها على العائلة طيبة لكن الولد الصغير عظامه لينة جدا !..
الأب : والله رأسه كبير وعظامه لينه ما أدري وش السبب ؟..
الطبيب : أبغى أسألك سؤال يا دكتور .. أمه ترضعه رضاعة طبيعية وألاّ ما ترضه ؟
الأب : لا .. أمه شافته علشان ترضعه .. أمه ما شافته أبد .. زين اللي جابته .
الطبيب : عظامه لينة جداً ومعاه أنيميا حادة جداً ..
الأب : هذا الصغير فيه أنيميا وحالته حاله وش السبب وش الحل ؟
الطبيب : إن الأم ما ترضعه رضاعة طبيعية .
الأب : حنا نعرف الرضاعة الطبيعية .. الرضاعة الطبيعية .. الحرمة ما قرّت في البيت .. رايحه يمين رايحه يسار وش أسوي ؟
الطبيب : على العموم يا دكتور (مفتوح) .. لازم تراعون الولد وكمان عندك بنتك (نيفين) عصله بزود يعني عود ..
ما توكلونها ..
الأب : لا هذي الموضة الجديدة أنّ الواحدة تكون عصله ومع الدشير الواحدة تسير سرو ..
الطبيب : أعوذ بالله .. الشاهد شوي فيتامينات مع خضروات .. أما بالنسبة للأم طيبة ولله الحمد بس ذكّرها بالرضاعة الطبيعية.
الأب : إن شاء الله بعد الأربعين يوم هذي نقلها أرضعيه.. بس علمني ذكرت العائلة كلها إلا خالد .. بقي واحد عندنا غريبة..
الطبيب : والله خالد طيب ما فيه إلاّ العافية ..
الأب : وشلون غريبه أنت ممن يوم دخلت وأنت شكلك بارد وهادي .. هاه يا دكتور (هاني) أحـلص على ولدي وش أخباره..
الطبيب : والله يا دكتور مفتوح تبى الصراحة ..
الأب : أنا ما بى إلاّ الصراحة .. الأم غاسل يدي منها والبنت مثل وها المفعوص مثل ومثل ..
الطبيب : أنا بأعطيك إياها على بلاطة .. يادكتور .. اكتشفنا شيء خطير الولد يتعاطى مخدرات يا بو خالد..
الأب : آفا .. آفا .. عطيني الأوراق أللي معاك .. مخدرات مرة وحدة.
الطبيب : نعم
الأب : الولد عمره 16 سنة يا دكتور .. وشلون مخدرات ..
الطبيب : هذي بلى أبوه يا بو خالد .. أزيدك من الشعر بيتاً [يهمس في أذن الأب ويستنكر].

[جزء من الخطبة]
*********************************************










قديم 2012-02-26, 09:00   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
radus99
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

j'ai eu la meilleur note

[IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/GALILI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image001.gif[/IMG]
مقدمة


إن هذه المسرحية المتواضعة التي تسرد لنا قصة واقعية عن ذلك الطالب المتفاني في القيام بواجبه الدراسي على أكمل وجه و الذي قد صادفته معركة الإدمان التي استطاع أن ينتصر فيها بمساعدة زميله صالح و بفضل المولى جل جلاله
المشهد الأول
يفتح الستار على طالب جامعي وهو يذاكر دروسه في غرفة النوم ويشعر بألم في رأسه

ناصر
رأسي يؤلمني آه آه رأسي رأسي أريد بعض الشاي وغداً علي امتحان ماذا أفعل ... علي الذهاب إلى المقهى لأحتسي الشاي هناك ومن ثم أعود وأستكمل دروسي .
في هذه اللحظة يرتدي الطالب معطفه ويذهب إلى المقهى .

المشهد الثاني
يفتح الستار على مقهى أبو عبده ويكون هناك بعض الشلة أصدقاء السوء يلعبون الورق ويكون رشيد صديق السوء معهم . يذهب ناصر إلى المقعد و يقول :

ناصر
أريد كوباً من الشاي من فضلك
أبو عبده
سيكون عندك بعد دقائق
يستريح ناصر على أحد الكراسي وينتظر إحضار الطلب وهو يختلس بنظرات سريعة نحو الجماعة ثم يقوم الساقي بإحضار الشاي لناصر .ويقوم رشيد من عند جماعته ذاهباً إلى ناصر على أنه مهندس أو شخصية نافعة في المجتمع
رشيد
السلام عليكم
ناصر
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ... تفضل
رشيد
شكراً لك، ولكن لم أراك في هذا المكان من قبل
ناصر
نعم أنا أسمي ناصر أدرس في كلية الطب وغداً لدي اختبار لهذا أقضي معظم وقتي في الدراسة
رشيد
على ذكر الدراسة هذه الأيام أيام اختبارات ..صحيح؟
ناصر
نعم ، ولكن ما هو عملك ؟
رشيد
أنا المهندس رشيد ، تخرجت من كلية الهندسة في العام قبل الماضي
ناصر
تشرفنا يا مهندس رشيد
رشيد
ما الذي جاء بك إلى هذا المكان ؟
ناصر
رأسي يؤلمني
رشيد
اهذه مشكلتك فقط ؟ خذ هذه الحبة التي ستريحك من الألم الذي برأسك وتخزن معلومات كتابك فيه ، فأنا عندما كنت طالب مثلك استعملتها . و قد خلصتني من آلام الرأس وساعدتني في فهم وحفظ دروسي .
ناصر
ا هذا حقيقي ؟؟
رشيد
ثق بي هي من أوصلني إلى م أنا عليه
ناصر
أشكرك على هذه النصيحة لابد أنك مهندس تحب مجتمعك ووطنك وتسعى في بناءه ونهضته
رشيد
أكيد يا ناصر هذا واجبي نحو أبناء بلدي الحبيب
ناصر
ولكن أين أضع هذه الحبة
رشيد
في كوب الشاي طبعاً ( ضحكات بريئة )
ناصر يتناول كوب الشاي الممزوج بالحبة
رشيد
( بصوت منخفض نحو الجمهور ) لقد وقع في الفخ
ناصر
أستأذنك علي العودة لأتمم مذاكرتي
رشيد
تفضل ولا تنسانا حينما تعود
ناصر
مع السلامة ... ( وهو ممسكاً بكتابه ويقرأ ) ولقد أثبتت النظريات الحديثة أن تفاعلات الأكسدة والإختزال لا تحدثان في وقت واحد .... ( ينصرف )
رشيد
سترى التفاعل بينك و بين الحبة السحرية .
المشهد الثالث
يفتح الستار على قاعة الامتحانات في الجامعة . الدكتور يوزع الأسئلة . ويبدو الطالب ناصر ممسكاً برأسه ويشده بيده . يقرأ الأسئلة ولا يجيب عن شئ ويقول :
يا إلهي ؛ أين ذهبت الإجابات ؟ أين ذهب الحفظ والتعب والفهم ؟ إنني متعب حقاً أريد شاي ذلك المهندس . ويصرخ بحالة هستيرية (( إلحقني يا رشيد ؛ إلحقني يا مريح الأعصاب .... ))
الدكتور
ماذا بك يا ناصر ما الذي جرى لك ؟
ناصر
لاشيء يا دكتور ؟ لا شيء ؟
الدكتور
لماذا لم تجب عن الأسئلة وزملائك قد انتهوا من حلها . (( يبدأ بجمع الأوراق ))
في القاعة يدور الحوار التالي مع صالح صديق ناصر
صالح
لماذا لم تحل الأسئلة يا ناصر لقد كانت الأسئلة سهلة جداً وواضحة .
ناصر
لقد مسح كل شيء في ذاكرتي ولا أدري ما لسبب في ذلك ؟
صالح
أتشكو من شئ يا ناصر ؟
ناصر
أشكو من ألم شديد في رأسي ورغبة في شرب كوباً من شاي ذلك المهندس
صالح
ومن ذلك المهندس ؟
ناصر
رجل تعرفت عليه في المقهى ليلة البارحة ، ونصحني أن أتناول حبة يقول إنها تريحك من الألم وتساعدك في دراستك ، والنتيجة يا صديقي عاد الألم بعشرة أضعاف مما كان عليه بل أكثر . حتى أن جسمي منهار وأعصابي تعبة جداً وقد مسحت ذاكرتي ولم أجب على أي سؤال ولو بكلمة ، فقد كنت في دوامة ..
صالح
هذا ليس إلا مهندس سوء ، وصاحب شر ، وإنسان يريد هدمك وخرابك ، وأنا أنصحك أن تبتعد عنه وألا تبرح تلك المقهى .
ناصر
لا أستطيع ، أريد أن أتناول شاي ذلك المهندس ، لا أستطيع أن أتحمل هذا الألم
سوف أذهب .
صالح
لا ، لا ، عد إلى هنا ، تعال. لا حول ولا قوة إلا بالله ..
المشهد الرابع
يفتح الستار مرة أخرى داخل المقهى، يدخل ناصر وهو يتألم ويقول:
ناصر
أين المهندس رشيد، أين هو
أبو عبده
رشيد النصاب أصبح مهندساً !!!
ناصر
أما كان مهندساً ؟
أبو عبده
لا يا أخي رشيد رجل محتال ونصاب ولا تتشرف كلية الهندسة أن تقبل أو تخرج إنسان مثله..
ناصر
ولكن أين هو؟
أبو عبده
سوف يأتي بعد قليل . (ثم ينتظر قليلاً )
رشيد
من الذي يسأل عني ؟
ناصر
أنا ... أنا كنت أبحث عنك فلم أجدك ؟
رشيد
أهلاً بالدكتور ناصر
ناصر
أهلاً بك ، من فضلك أريد حبة رأسي يؤلمني
رشيد
لكن عليك أن تدفع ثمن هذه الحبة أولاً .

ناصر
وكم ثمنها ؟
رشيد
( يخبره بصوت منخفض لا يسمعه الجمهور)
ناصر
ولكن ثمنها باهض جداً ، وأنا ليس معي إلا مال قليل أريد أن أشتري به كتب للجامعة
رشيد
دعك من الجامعة والدراسة وأعطني المال الذي معك ويبقى عليك نصفه تأتي به في المرة القادمة ، وهيا بنا الآن لنذهب إلى المنزل
ناصر
وأي منزل ؟؟؟
رشيد
مخبأ الذئب سوف تكون مسروراً هناك هيا بنا ( يذهبا ويقفل الستار )
المشهد الخامس
يفتح الستار على بيت الجماعة (مكتوب على الحائط والجدران عبارات منها بيت الذئب )
وهم في حالة سكر وإدمان
رشيد
من سينازلني هذه الليلة ؟
سعد
سينازلك ناصر ( ضحكات صاخبة )
رشيد
وما هو الرهان ؟
سعد
الذي يخسر منكما سيبيت في هذا الكرتون
رشيد
موافق . تعال يا ناصر وأحضر معك الورقة .
يبدأ اللعب ويخسر ناصر اللعبة ثم يقبل الرهان . وهو أن يبيت الليلة داخل الكرتون ، ويطفأ الضوء ويسلط الضوء على ناصر وهو في الكرتون ، يتفكر في هذه الظلمة المماثلة لظلمة القبر (( تظهر في الخلفية صوت مسجل لواعظ يتكلم عن ظلمات القبر وما فيه من عذاب ونعيم ))
لكن لحسن حظ ناصر أن انعم الله له صالح الصديق الذي يكترث لأمره
المشهد السادس
يفتح الستار بدخول صالح إلى المقهى
صالح السلام عليكم يا أخي الم تلحظ شابا يسأل عن شخص اسمه المهندس رشيد ؟
أبو عبده يا بني أولا إن رشيد ليس بمهندس إنما هو منافق يتاجر بالمخدرات
صالح إني اعلم انه من الخارجين عن القانون لكني ابحث عن زميلي ناصر
أبو عبده لقد سمعت المنافق يتكلم عن بيت الذئب

صالح أتعرف عنوانه يا عماه ؟
أبو عبده نعم انه في آخر الشارع إلى اليسار
صالح شكرا لك
أبو عبده أاتصل بالشرطة لتوافيك هناك
صالح لا لا تفعل أرجوك لأنه سوف يلقى القبض على ناصر أيضا . سأتسلل إلى الداخل و اخرج ناصر من هناك
أبو عبده أعانك الله يا بني

















المشهد السابع
يفتح الستار على صالح و هو يقفز من فوق صور بيت المجرمين
صالح ماهذه الرائحة النتنة ؟كيف يمكنهم العيش هنا ؟
ويستمر صالح في بحثه عن زميله بواسطة ضوء قليل إلى أن رأى تلك الزاوية المظلمة
صالح الله اكبر ما هذا!! ؟ استيقظ يا ناصر استيقظ يا أخي

ناصر ماذا هناك؟ أين أنا ؟

صالح لا تجزع انه أنا صالح ( و يضيء وجهه )

يخرج صالح صديقه في صمت و يذهب به إلى المقهى حيث أرغمه على شرب بعض الماء و العصير و اتصل بالشرطة ليبلغ عن تجار المخدرات في الحي


وبعد أسبوعين من العلاج ضد الإدمان عاد ناصر سليما طاهرا من هذه الآفة و التحق بزملائه الذين ساعدوه في معركته ضد الإدمان في الامتحان النهائي


النهاااااااااااية



المخدرات مشكلة الشباب التي لم تؤخذ بعين الاعتبار









 

الكلمات الدلالية (Tags)
مسرحية, تاليف


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:05

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc