نصيحة من أخيكم فاقبلوها - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

نصيحة من أخيكم فاقبلوها

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-09-02, 12:21   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أبو اليمان الأثري
عضو جديد
 
إحصائية العضو










B8 نصيحة من أخيكم فاقبلوها

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
يقول الإمام مالك رحمه الله "إذا رأيت الرجل يدافع عن الحق فيشتم ويسب ويغضب فاعلم أنه معلول النية لأن الحق لا يحتاج إلى هذا "
ومن سلم صدره وصفيت نفسه فهو لايبالي أظهرَ الحقّ على لسانه أو على لسان من يخالفه فالمهم هو ظهور الحقّ فلهذا كان أئمة السلف المجمع على علمهم وفضلهم يقبلون الحق ممن أورده عليهم وإن كان صغيراً ويوصون أصحابهم وأتباعهم بقبول الحق إذا ظهر في غير قولهم .
ومن كان غرضه ظهوره على خصمه ولو على حساب الحقّ فهذا دليل على نقص الإيمان عنده وضعفه
ومن هذا الباب لابد أن يتأدّب الصغار مع وجود من يكفي من الكبار ومن باب أولى أن تتأدّب النساء في وجود الرجال ...انظروا إلى حديث بن عمر رضي الله عنهما لما كان في مجلس الصحابة وسأل النبي صلى الله عليه وسلم ذلكم السؤال فيما يشبه المؤمن من الشجر فقال الصحابة ما قالوا وسكت ابن عمر رضي الله عنهما لأدبه لوجود من هو أكبر منه فكيف في باب العلم والردود

ومن عُرف منه أنه أراد بردِّه النصيحة لله ورسوله فإنه يجب أن يُعامَل بالإكرام والاحترام والتعظيم .
ومن عرف منه أنه أراد برده التنقص والذم وإظهار العيب فإنه يستحق أن يقابل بالعقوبة ليرتدع هو ونظراؤه عن هذه الرذائل المحرمة لكن وفق ضوابط "الرجال للرجال وأن يكون الرد علميا بدون سب أو شتم وقبل هذا كله إخلاص النية لله جل وعلا"
ويُعرف هذا القصد تارة بإقرار الرادِّ واعترافه ، وتارة بقرائن تحيط بفعله وقوله ، فمن عُرف منه العلم والدين وتوقير أئمة المسلمين واحترامهم لم يَذكر الردَّ وتبيين الخطأ إلا على الوجه الذي يراه غيره من أئمة العلماء
قال الفضيل : ( المؤمن يستر وينصح والفاجر يهتك ويُعيِّر ) .
فهذا الذي ذكره الفضيل من علامات النصح والتعيير ، وهو أن النصح يقترن به الستر والتعيير يقترن به الإعلان
.

ولا يخفاكم أننا نجد العالم إذا رد كان ردّه علميا بينما الصغير إذا رد ولأنه ليس عنده علم وتأخذه الحماسة تجد رده ملئ بالسب والشتم وغير ذلك مما لايحصل به المقصود وربما كان سببا في ردّ الحق ...فيا رعاكم الله كيف إن كانت التي ترد امرأة وتدخل معتركا هي في غنى عنه ؟

ولاننسى أنّ ذِكر الإنسان بما يكره محرم إذا كان المقصود منه مجرد الذمِّ والعيب والنقص .
فأما إن كان فيه مصلحة لعامة المسلمين خاصة لبعضهم وكان المقصود منه تحصيل تلك المصلحة فليس بمحرم بل مندوب إليه .
وكتبه أخوكم أبو اليمان وأرجو أن تقبلوه بصدر رحب








 


قديم 2013-09-02, 12:39   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ابراهـيم
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله




مثلك مطلوب بشدّة ، و نصيحتك عن نفسي
أضعها فوق رأسي ، و إنّك مهما تكن و مهما
تعددت الاسماء

- تسعى بين الناس بالخير -



جزاك الله خيرا أخي












قديم 2013-09-02, 12:51   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
يوسف زكي
مشرف سابق
 
إحصائية العضو










افتراضي

والله نصيحة قيمة نتمنى من المشرفين تثبيتها.
بارك الله فيكم










قديم 2013-09-02, 13:15   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
سميرالجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سميرالجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تاريخ التسجيل
2013-09-02
إجمالي المشاركات
1
مامشكلة النصائح هذه الايام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وما هي مشكلة الاعضاء الجدد هذه الايام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اقتباس:
..فيا رعاكم الله كيف إن كانت التي ترد امرأة وتدخل معتركا هي في غنى عنه ؟
من تقصد بهذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولكن الذي نعرفه ان الناصح لابد ان يكون مؤلوفا ومعروفا ونحترمه ولديه اعمال خيرة للاخذ من نصائحه ؟
لم نتعود ان نأخذ النصيحة من غريب جديد دخل لتوه من المنتدى بعد مشادات وتناطحات مع البعض البارحة ..
الى اين تصلون بغبائكم ومؤامراتكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انصحك بالعدول من الدخول بعدة عضويات البارحة وبعده بعضوية نسائية واليوم شوف اثري ذكل مرة تخرج لنا خرجات جديدة قلناها سابقا انصح نفسك لان على ما اظن النفاق تمكن من البعض واتقوا الله في الاخوات وبركاك من الهمز واللمز فيهن
ونعرف عن اي همز ولمز تقصد ...دخلت منذ ثواني كشرت على نيابك ..
ارجوا من المشرفين ان يقفوا وقفة مع هؤلاء المشوشين الجدد المشوهين للسلفية ..
اين نصيحتك في الذي دخل للاقسام البنات بعضوية نسائية واراد التواصل مع اخواتنا وبناتنا البنات هناك وتشويه السلفية والسلفية بريئة منكم
كفاكم نفاقا ولا تدخلون الى هذا المنتدى أغثيتم نفوسنا أغثى الله نفوسكم

حذاري من ان تسبب شيئا آخر لاننا انا والاخوة لك بالمرصاد يخي حالة يخي قالك نصيحة اكاد اجزم انك لا تعمل بها :

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1404503









قديم 2013-09-02, 14:03   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
أبو تُراب
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم نصيحة قيمة جدا، فيا ليت قومي يعلمون
للأسف هناك من يخلط بين مشاركة النساء العادية بالضوابط الشرعية والتي تخلو من المحاذير الشرعية في المنتديات المختلطة وبين دخولهن في جدالات ونقاشات ومقارعة الرجال ومناطحتهم
وهذا راجع لسوء فهم لديهم وقلة علم وجهل
والغريب انهم يتحججون بفتوى الشيخ محمد بن هادي المدخلي والتي والله هي حجة عليهم لا لهم
فليتأملوا كلام الشيخ حفظه الله جيدا حتى يفهموا ويفقهوا
قال حفظه الله :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد:

فإن الله تبارك وتعالى قد أدّب نساء نبيه صلى الله عليه وسلم بقوله جل وعلا "ولا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض" فنهاهن عن ذلك ومادام هؤلاء الأخوات يكتبن في مثل هذه المنتديات فالواجب عليهن أن يكن طالبات علم، تأتي بالعلم ودليله، بالحكم ودليله، وتكون على طريقة أهل العلم، وتبتعد عن مثل هذه الأشياء التي قد تُطمع فيها الذي في قلبه مرض، فيبدأ يُراسل أو يداخل بمثل هذه المداخلات معها في مثل هذه المواقع وهذا ممكن، أليس كذلك؟

فهذا معروف وكم قد حصل بسببه من البلاء بذلك، فالواجب عليهن أن يكتبن من غير تعقيبات تخرج عن الأدب، فإذا فيه تعقيب علمي فتعقب تعقيبا علميا، أما مثل هذا "حبيبتي" "غاليتي" ونحو ذلك و"غالية" ونحو ذلك هذا لا يجوز لها، لأن هذا قد يكون الكاتب رجل من وراء هذه العلبة، أنا أسميهم هؤلاء المشايخ المحجبين الذين لا يكشفون إلا على المحارم الذين يعرفونهم فيعطونهم رموز فيعرف أنه إذا كتب هذا فهو فلان وهذا لا يعرفه إلا محارمه، فمثل هذا يوقع الريبة في هذه الأخت، فينبغي لها أن تبتعد عن مواطن الريبة، ثم لتعلم أنها إن تساهلت اليوم انفتح الباب عليها غدا، وإن هي أقفلت الباب الآن فقد وُفقت وسدت الذرائع الموصلة إلى مثل هذا المنكر، ونحن الآن سمعنا أن الحكم يدور مع علته وجودا وعدما، فالعلة هي الجالبة للحكم، فإذا كانت النتيجة والثمرة هي وقوع الشر فمثل هذا لا يجوز، وإذا كانت الثمرة هي الأولى التي سألوا عنها أو سألنا عنها في هذا وهي العلم فقط فهذا وسيلة من وسائل نشر الخير والحق والهدى والهدى، فالنساء بعضهن أعرف بشؤون بعض فربما إذا كتبت المرأة تتقن في جانب يتعلق بأخواتها ولكن في ضمن الحدود الشرعية. انتهى كلامه

فالقارئ لكلام الشيخ حفظه الله يفهم ان الفتوى موجهة لمشاركة المراة في المنتديات النسوية والتي بها مشاركات للنساء فحسب لا المنتديات المختلطة كما يبرر البعض لنفسه. والمعلوم ان الشيخ يوجه نصيحته للسلفين ويعلم ان المنتديات السلفية لا يوجد فيها اختلاط كما هو حاصل في المنتديات العامة.
وانقل هنا كلام الشيخ حامد الجنيبي لعل البعض يفهمه:

السؤال:
هذا سؤال مهم؛ أخ من الجزائر يقول: حيّاكم الله فضيلة الشيخ، شيخنا -بارك الله فيكم- نُريد منكم نصيحة للأخوات اللاتي يُشاركن في صفحات التواصل الإجتماعي ويدخلن في نقاشات مع الإخوة بدعوى الدّفاع عن السُنة. وقد يكون لها عدد كبير من الرجال الذين يُتابعونها، سواءٌ في الفايس بوك أو تويتر ويردون على مشاركاتها.
وهل المرأة مُلزمـة بالرّد على أهل البدع؟ وجزاكم الله خيرًا.
الجواب:
ءامين، وجزاك الله خيرًا وجزى السّامعين خير الجزاء.
يا أخي الفاضل -بارك الله فيك- ويا أخواتـي الفًضليـات بارك الله فيكن، لا شك أن الدّفاع عن سُنّة النبِّي -صلى الله عليه وسلم- هو من أعظم القُربات إلى الله -سبحانه وتعالى-، وهو من أعظم ما ينبغي على الإنسـان أن يحرص عليـه، ولكن وللأسف، وهذا أولاً قبل أن أُجيب على سؤال الأخ أُذكّر بمسألـة مهمّة جدًا وهي فتح هذا البـاب لكلّ من هبّ ودبّ؛ سواءٌ كان من الرجال أو من النّسـاء، وقد كان سلف هذه الأمّـة وأئِمّـة الإسلام يُنكرون أن يردّ قليل البِضاعة على شُبه أهل الضلال، ولستُ أعني هنا بأن يـرد المُحق على المُبطل إذا كان يُحسِن الرّد، فمن تكلّم في حدود ما يعلم هذا لا مُؤاخذة عليـه، وإنّما المؤاخذة على من كان عنده نوع من القُصور كما نراه في كثير من الإخوة الذين هم في الحقيقة مُبتدؤون في الطلب، فتراه يتكلّم مع أهل البدع والأهواء بالأخذ والرّد وسبحان الله وكم من الناس من دخلوا في هذا الباب! على هذا النحو فكان ذلك سببًا لأن تعلق بعض الشُبه في رؤوس -والعياذ بالله سبحانه وتعالى-.
ثم الأمر الثّاني وهو ما سأل عنه هذا الأخ -وفقه الله سبحانه وتعالى- وهو فيما يتعلّق بالأخوات اللاتي يُشاركن في مثل هذه المواقع التي يكون فيها أحيانًا شيءٌ من التواصل -كما تُسمى بمواقع التواصل الإجتماعي-، فتتواصل مع الرجال بحُجة الدّفاع عن السُنّة والذّب عن السُنة، فأقول: بارك الله في الجميع، يا أخواتي ويا أختي الفاضلة! لا يجوز لكِ أن تتصدري في مثل هذ البـاب الذي يكون فيه دُخول مع الرّجال في نقاش وفي كلام وفي جدال وفي غير ذلك، بل لا يجوز لكِ -بارك الله فيكِ- أن يكون بينكِ وبين الرّجال نوع من هذا التواصل وإن كان هذا التواصل كما هو ظاهر في كثير من الأحيان هو بين النّاس، وإن كانت هذه المواقع لا تخلو من الرّسائِل الخاصّة -كما هو معلوم-، لكن عمومًا نقول لجميع الأخوات: اِتّقيــن الله -سبحانـه وتعالى- وراقبن الله -سبحانـه وتعالى-، ووالله لو أن المرأة جلست في بيْتها وليس لها إلاّ أن تستمع إلى أشرطة العُلمـاء وتقرأ في كتبهم فهي على خير وعلى سـداد وصلاح، فلم يكن يُعرف في نِسـاء السّلف: المرأة الفلانيـة التي كانت تخرج إلى فلان وإلى البلد الفلاني وإلى المكان الفلاني للدعوة إلى الله -سبحانه وتعالى-، ولم يكن يُعرف في نساء السّلف من كانت تتصدّر المجالِس، ولا كان يُعرف في نسـاء السّلف من كانت تتصدّر للدعوة إلى الله -سبحانه وتعالى-، هذا ما كان معروف عند نسـاء السّلف. كانت عائِشـة -رضي الله عنها- وأمهات المؤمنين يأتونها السائِلون إلى بيتها -رضي الله عنها- يسألونها بقدر الحاجة ويذهبون، يُسلّمـون عليها ويسألونها -رضي الله عنها ورضي عن سائِر أمهات المؤمنين وسائِر الصحابيات-، فهذا الذي كان موجودًا عندهم، وأمّـا التصدّر للرد على أهل البِدع وأهل الأهواء وغيرهم بهذا النحو في دخول في نقاش مع فلان وفلان فهذا لم يكن يُعرف في نِساء السّلف، فقد كنّ على قدر من العفّة والطُهر والنّقـاء -رضوان الله سبحانه وتعالى عليهن أجمعين-.
فعلى المرأة أن تُراعي هذا الباب وهذا الجانب، وأن تحضى من نفسها بالخير الذي اِرتضاه الله -سبحانه وتعالى- لها: ﴿وَقَرْ‌نَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّ‌جْنَ تَبَرُّ‌جَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ﴾ [الأحزاب: 33]، وهذا النّوع من التواصل اليـوم بين النّسـاء والرّجال هو نوع من التبرج هو نوع من التبرج الذي نهى الله -سبحانه وتعالى- عنه، فإن المقصود من كون المرأة تقرّ في بيتها هي قلّة مُخالطتها للرجال، وقلّة اِفتتـان الرّجال بها، وقلّة اِفتتـانها بالدُنيا، فهذا هو المُراد والمطلوب، فكونها لا تدخل إلى مثل هذه الأماكن وإلى مثل هذه المواقع، ولو دخلت تدخل بقدر الحاجة، لكن أن تتواصل مع الرّجال فهذا نوع من التبرج الذي نهى الله -سبحانه وتعالى- عنه، فإن الله -سبحانه وتعالى- نهى عن خروج المرأة إلى خارج بيتها لغير حاجة نهى عنه -سبحانه وتعالى- وجعل ذلك نوعًا من التبرج؛ وذلك أن الخروج في الحقيقة يكون فيه تواصل مع الرّجال وحاجة إلى التواصل مع الرجال، واطلاع للرجال عليهن، واطلاع لهن على الرجال، فكيف إذا كانت المرأة وهي في بيتها تتواصل مع الرجال وتُكلّم هذا، وترد على ذاك، وهذا ليس من هدي نسـاء السّلف ولا من سمتِ نساء السّلف، ولم يكن نسـاء السّلف على هذا النحو، ولم يكن يفعلن مثل هذا الفعل.
فنصيحتي لأخواتي الفضليـات: أن يتركن هذا الطريق، وإن كنّ سيطلعن على مثل هذه المواقع فيكون مجرد اطلاع على النّافع من ذلك ويتركن الخوض في الرّد على فلان، والكلام مع فلان والخوض مع فلان، هذه النّصيحـة باختصـار والله أعلى وأعلم
وصلى الله وسلّم على نبيّنـا محمّد

أفلا يفقهون؟؟؟؟!!!!!!!!!










قديم 2013-09-02, 14:23   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
سميرالجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سميرالجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

نحن عندنا مثل الرجل لا ينظر لملابسه المتسخة ويقول اين الرائحة؟
الذي ينصح الناس ينصح نفسه ماذا يفعل هنا ؟ حسب معرفتي ان هذا المنتدى عام وفيه ليس فقط السلفيات بل هناك نساء غير سلفيات هنا وهو يعلم هذا لكن هو ليس عليه حرج اينما يريد يدخل حتى راينا بعض المنتسبين لسلف زورا دخلو لاقسام مشكلتي وهناك
يتلذذون بالدردشة فضلا لقسم البنات لم نرى شجبا ولا استنكارا لبنات المسلمين الامر موجه لفئة فقط مع اننا لم نعهدهم فقط الا في الاقسام الاسلامية لكن الاخريات يتشدقن في قسم مشكلتي ..ايها ناصحون الكاذبون ..هذا عالم افتراضي نحن لانصدق عضوية انثى او ذكر لانه ظهر جليا هناك كذابون يتحولون لعضويات كثيرة مرة نسائية ومرة ذكورية نحن عندنا الافضلية للقدماء من تطعنون فيهم هم قدماء ..
ثم للذي يتطاول علينا بكلام العلماء هل تقدر ان تنكر انك تمردت على كلام العلماء الم تكن في الجامعة مختلطة الم تكن هناك سلفين وسلفيات وغير ذلك والعلماء حذروا من هذا ......لا تنكرو ذلك تلذذتم بالاختلاط الحقيقي المباشر مع النساء ..
الاختلاط في الجامعة/ لسماحة الإمام ابن باز -رحمه الله-
السائل: فينا من هو في الجامعة يتلقى العلوم، ولكنه يحب أن يعلم موقف الإسلام منه وهو محيط بالنساء، لأن الدراسة في هذه الكلية مختلطة، أي أنها للذكر والأنثى، مع العلم أن نساءنا -أي الطالبات- أكثرهن من غير المتحجبات، وتلبسن ما يحلُ لهن؟
الجواب (الشيخ ابن باز)/ نصيحتي للطالب هذا: ألا يدرس مع الطالبات وألا يختلط بهن؛ لأن هذا وسيلة إلى الفتنة بهن، فالواجب عليه أن يلتمس طريقاً آخر للتعلم، أما دراسته مع البنات فهي وسيلة إلى خطر عظيم, والواجب عليه الحذر من ذلك، والدراسة المختلطة فيها شر عظيم وفساد كبير، ولا يجوز لولي الأمر التساهل فيها, بل يجب على ولاة الأمور أن تكون الدراسة غير مختلطة -هكذا يجب على ولاة أمور المسلمين- أن تكون الدراسة للبنات على حدة مع الصيانة والتحفظ, وأن تكون الدراسة للبنين على حدة -هذا في مكان وهذا في مكان- مع العناية بأسباب السلامة والله المستعان.
المرجع: موقع الإمام ابن باز
https://www.ibnbaz.org.sa/mat/17656
تلذذت كثيرا بالاختلاط في الجامعة وجاي تفتي هنا على اختلاط افتراضي لانعلم صاحب العضوية ذكرا او انثى
البارح داخل لموضوع قسم شذرات من ذهب فيه نساء ورجال احفظ ماء وجهك وكفاك نفاقا ..
امامكم المنكر وتعاميتم عليه بنات المسلمين ليسو اخواتك او بناتك يا اناني ..










قديم 2013-09-02, 14:59   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ibnsina1
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لك اخي الكريم على هذه النصيحة الطيبة
والتي فعلا لا يسعنا غير قبولها وبصدر رحب وكلنا فرح وسرور
اذ جعل الله فينا اهل الخير وسنجتهد ان نعمل بها حتى نكون
ان شاء الله من اهل الخير ولا خير في قوم لا يتناصحون ولا خير
في قوم لا يقبلون النصيحة اعاذنا الله منهم
وللتذكير لا يقاص نبل الانسان وصدقه بعدد مشاركاته في المنتدى
ولو كانت العبرة بقدم الشخص حتى نعتمد قوله فابليس اقدم وجودا من آدم
دم اخي على نشر الخير ما استطعت ولا تابه ولا تخشى في الله لومة لائم
فهذا هو ديننا الحنيف وهذا هو منهاج الصالحين من عباد الله









قديم 2013-09-02, 15:16   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
اشمان لمين
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ibnsina1 مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لك اخي الكريم على هذه النصيحة الطيبة
والتي فعلا لا يسعنا غير قبولها وبصدر رحب وكلنا فرح وسرور
اذ جعل الله فينا اهل الخير وسنجتهد ان نعمل بها حتى نكون
ان شاء الله من اهل الخير ولا خير في قوم لا يتناصحون ولا خير
في قوم لا يقبلون النصيحة اعاذنا الله منهم
وللتذكير لا يقاص نبل الانسان وصدقه بعدد مشاركاته في المنتدى
ولو كانت العبرة بقدم الشخص حتى نعتمد قوله فابليس اقدم وجودا من آدم
دم اخي على نشر الخير ما استطعت ولا تابه ولا تخشى في الله لومة لائم
فهذا هو ديننا الحنيف وهذا هو منهاج الصالحين من عباد الله
بارك الله فيك أخي سبحان الله جرى قلمنا على ماأراده الله في الخير وإعلاء همم الاخوة









قديم 2013-09-02, 17:09   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
أبو اليمان الأثري
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم إخوتي على مروركم
يقول الشيخ ربيع حفظه الله معلّقا على رسالة الفرق بين النصيحة والتعيير لابن رجب الحنبلي رحه الله :
أنت إذا نقدت شخصاً يجب أن تلتزم الحق والصدق والإخلاص ويكون قصدك بيان الحق والتنبيه على الخطأ الذي ينافي هذا الحق .

إذا كان هذا قصدك فهذا مقصد شريف وأمر عظيم تشكر عليه من الأمة كلها ولا يجوز لأحد أن يتهمك بسوء ، وإذا كان لك مقاصد سيئة وتبين بالسبر والدراسة إنك صاحب هوى فللناس الحق أن يتكلمون فيك










قديم 2013-09-02, 17:13   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
أبو اليمان الأثري
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

ويضيف قائلا حفظه الله : أما العلماء وأهل الهدى فإنهم – والله - يفرحون بإظهار الحق إذا انتقد أحدهم في خطأ أخطأه وبُيِّن للناس أن هذا الإمام أخطأ يفرح ولهذا رأينا تلاميذ هؤلاء الأئمة لا يترددون في بيان خطأ أئمتهم ولا يتحرجون من مخالفتهم في أقوالهم التي حصل فيها الخطأ وهم يعتقدون تمام الاعتقاد أن أئمتهم يحبون هذا ولا يرضون أبداً يتعبد الناس بأخطائهم ولا يرضون أبداً أن تنسب أخطاؤهم إلى الله تبارك وتعالى لا يرضون بها أبداً ن لأننا عرفنا صدقهم وإخلاصهم ونصحهم لله ولرسوله ولكتابه ولأئمة المسلمين وعامتهم – رضوان الله عليهم – أما أهل الأهواء : فسواء كانوا في حياتهم أو بعد مماتهم هم لا يرضون أن يقال : فلان أخطأ مهما ضل وأمعن في الضلال لا يتحمل النقد لهذا تراهم يعاندون رغم أن أهل السنة وأهل الحق دائماً يبينون لهم أنهم قد أخطأوا وضلوا في قضية كذا وقضية كذا ويقيمون لهم الأدلة فيصرون على باطلهم ويجمعون الناس ويحشدونهم حول هذه الأفكار الضالة المنحرفة ولا يخافون من العواقب الوخيمة التي تترتب على أعمالهم ولا يخافون من حساب الله الشديد لهم حيث يدعون الناس إلى الضلال وينحرفون بهم عن سبيل الهدى لأن قلوبهم انتكست – والعياذ بالله – وغلبت عليهم الأهواء فهم كما وصفهم رسول الله عليه الصلاة والسلام : ( تتجارى بهم الأهواء كما يتجارى الكلَب بصاحبه )[6] .

لهذا يسميهم السلف : أهل الأهواء ، ويسمون أهل الحق : أهل السنة والجماعة ، ويسمونهم : أهل العلم ، ويسمونهم : أهل الحديث ويلقبونهم بالألقاب الشريفة بينما هؤلاء يسمونهم : أهل الضلال أهل البدع ، أهل الأهواء ، من الجهمية والمعتزلة والقدرية والمرجئة والخوارج والروافض وغيرهم ، يسمونهم : أهل الأهواء يجمعهم الهوى كلهم لأن الذي يقع في الخطأ بجهله وهو عنده هوى لا يتراجع ، لكن أهل الحق وأهل العلم الذين يبلغون رسالات الله سبحانه وتعالى وما يدفعهم إلى بيان العلم ونشره في الناس إلا رجاء ما عند الله تبارك وتعالى من الجزاء العظيم لورثة الأنبياء عليم الصلاة والسلام في نشرهم للعلم بخلافتهم للأنبياء في بيان الحق والدعوة إليه .

وهم يخافون أشد الخوف من الوقوع في الخطأ فإذا انبرى لهم من يبين أخطاءهم فرحوا بهذا وشجعوه .

القرآن كان يأتي بما يوافق عمر رضي الله عنه فهل يغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟!هل يندم؟! هل يتألم ؟! هل يقول : عمر هذا الله أيده وتركني ؟! أستغفر الله العظيم !

كذلك أبو بكر كذلك سائر الصحابة رضوان الله عليهم كانوا من أخطأ منهم وبُيِّن له خطؤه يفرح بهذا وكذلك أئمة الهدى - كما قلنا هذا غير مرة –
وأقول أنا العبد الضعيف فللنتبه لمثل هذا لا إفراط ولا تفريط في باب النصيحة وكل خير في اتباع من سلف









قديم 2013-09-02, 17:30   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
أبو اليمان الأثري
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

قال الشيخ فركوس حفظه الله :فإنَّ طريقة النصيحة التي يحصل بها المقصود وتسلم من المحذور هي التي تُحاط بجملة ضوابِطَ، أضعها بين يدي الناصح وهي:
أولًا: الإخلاصُ في النصيحة وابتغاء وجه الله بها؛ لأنَّ النصيحةَ عبادةٌ وإحسان وشفقة وغَيرةً على المنصوح، وقد سمَّاها النبي صلَّى الله عليه وآله وسلَّم دِينًا في قوله: «الدِّينُ النَّصِيحَةُ»، لذلك ينبغي أن يكون المراد منها: وجهَ الله تعالى ورضاه، والإحسانَ إلى خلقه، والحذرَ من اتباع سُبُلِ الهوى، والتماسِ حظوظ النفس بالتأنيب الذي يَقْصِدُ به الإهانةَ والشتمَ في صورة النصح. وفي مَعْرِضِ التفريق بين النصيحة والتأنيب يقول ابن القيم -رحمه الله-: «النصيحة: إحسانٌ إلى من تنصحه بصورة الرحمة له والشفقة عليه والغيرة له وعليه، فهو إحسانٌ محضٌ يصدر عن رحمة ورِقَّة، ومرادُ الناصح بها وجهُ الله ورضاه، والإحسانُ إلى خلقه، فيتلطَّفُ في بذلها غاية التّلطُّف، ويحتمل أذى المنصوح ولاَئِمَتَه، ويعامله معاملةَ الطبيبِ العالمِ المشفقِ للمريض الْمُشْبَعِ مرضًا، وهو يحتمل سوء خُلُقِه وشراستَه ونفرتَه، ويتلطَّف في وصول الدواء إليه بكلِّ ممكنٍ فهذا شأن الناصح.

وأمَّا المؤنِّب فهو: رجل قصْدُه التعييرُ والإهانة وذمُّ من أنَّبه وشتمه في صورة النصح، فهو يقول له: «يا فَاعِلَ كذا وكذا، يا مستحِقًّا الذمَّ والإهانةَ» في صورة ناصحٍ مشفقٍ.

وعلامةُ هذا أنه لو رأى من يُحِبُّه ويحسن إليه على مثل عمل هذا أو شرٍّ منه لم يَعْرِض له، ولم يقل له شيئًا، ويطلب له وجوهَ المعاذير، فإن غُلِبَ قال: «وأنّى ضُمِنَتْ له العصمةُ ؟ والإنسان عرضة للخطإ ومحاسنُه أكثرُ من مساويه، والله غفور رحيم»، ونحو ذلك.

فيا عجبًا، كيف كان هذا لمن يحبُّه دون من يبغضه ؟ وكيف كان حظُّ ذلك منك التأنيبَ في صورة النصح، وحظُّ هذا منك رجاءَ العفوِ والمغفرةِ وطَلَبَ وجوهِ المعاذير ؟».

ثانيًا: تطهيرُ القلب من الغِلِّ والغِشِّ في مناصحة أئمَّة المسلمين، فيحبّ لهم ما يحب لنفسه، ويكره لهم ما يكره لنفسه؛ لأنَّ النصيحة منافية للغِلِّ والغِشِّ ولا تجامعهما بحالٍ، وقد أخبر النبي صلَّى الله عليه وآله وسلَّم عن ذلك بقوله: «ثَلَاثٌ لَا يُغِلُّ عَلَيْهِنَّ قَلْبُ مُسْلِمٍ: إِخْلَاصُ الْعَمَلِ للهِ، وَمنَاصحَةُ أَئِمَّةِ المُسْلِمِينَ -وفي لفظ: طَاعَةُ ذَوِي الأَمْرِ- وَلُزُومُ جَمَاعَتِهِمْ، فَإِنَّ الدَعْوَةَ تُحِيطُ مِنْ وَرَائِهِمْ»، ذلك لأنَّ هذه الثلاث تنفي الغِلَّ والغِشَّ ومفسداتِ القلبِ وسخائِمَه كما بَيَّن ذلك ابن القيم -رحمه الله-.

ثالثًا: التأكُّد من وقوع المنصوح في مخالفة أو منكر قضت بذمِّه النصوص الشرعية، أو دلَّت على حكمه الأصول الشرعية، فإن تَثَبَّتَ الناصح من حقيقة المخالفة أو عينِ المنكر وعرف مرادهم منه نظر إلى سيرتهم في حكمهم ودعوتهم، فإن كانت حسنة حمل كلامهم على الوجه الحسن، لقوله تعالى: ﴿وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ﴾ [الأعراف: 58]، وإن كانت سيرتهم غير ذلك حمل كلامهم على الوجه السيِّئ، لقوله تعالى: ﴿وَالَّذِي خَبُثَ لاَ يَخْرُجُ إِلاَّ نَكِدًا﴾ [الأعراف: 58]، أمَّا إذا عرف مرادَ كلامهم ولكنَّه جهل حكم الشرع فيه، فالواجب أن لا يتدخَّلَ بنصيحةٍ غيرِ مصطَبِغَة بالحقِّ، ذلك لأنَّ العلم ما قام عليه الدليلُ وشهد له البرهانُ وأيَّدته الحُجَّةُ.









قديم 2013-09-02, 17:42   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
sunnah
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم
جزاكم الله خيرا على النصيحة










قديم 2013-09-02, 17:59   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
الوادعي
مشرف منتديات الدين الإسلامي الحنيف
 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

و صلت الرسالة وقُ بلت النصيحة وبصدر رحب

بارك الله فيك...









آخر تعديل الوادعي 2013-09-02 في 18:03.
موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
لديكم, فاقبلوها, نصيحة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:56

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc