ارجو الاجابة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ارجو الاجابة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-09-21, 19:01   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
كوثر1984
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي ارجو الاجابة

سؤالي لكم هو انني اذا نصحني شخص ما .........للقيام بعمل ما فانني اقر في نفسي انه على حق .............لكن بدلا من الاخذ بالنصحة فاانني اصبح ادرس ذلك الشخص جيدا واذا بدر منه تصرف ولو بسيط فانني لن اخذ بنصيحة ...................ترى هل انا من الغافلين او من القاسية قلوبهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اما السؤال الثاني فهو عندي مشكلة في الوضوء فانا يفسد وضوئي دائما احيانا اتوضأ اكثر من 20 مرة سالت بعض الناس فقالو تلك وساوس الشيطان هل هذا صحيح ؟...............................................اع ذروني









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-09-21, 23:10   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الاخ رضا
بائع مسجل (ب)
 
الصورة الرمزية الاخ رضا
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز سنة 2012 المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي

الذي أراه أنه لابد عليكم من التغلب على وساوس النفس و الشيطان و العزم على قهرها فإن نصحك أحد من المسلمين فاقبل النصيحة
خاصة اذا كانت حقا . و لا تلتفت الى وساوس النفس و الشيطان في تتبع أخطاء من نصحك فكلنا خطاء
و المسلم مرآة أخيه و من حقه عليه أن ينصحه و لا خير في قوم لا يتناصحون
و المؤمنون نصحة و المنافقون غششة.

والإنسان ضعيف والشيطان ضعيف، وإن التجأت إلى ربك القوي فستغلبه، وعلى الموسوس،
بالنسبة للسؤال الثاني و هو الوسوسة في الوضوء و اعادته مرات كثيرة فهذه أجوبة أهل العلم و فتاويهم.

ما هو علاج الوساوس الشديدة قي الوضوء و الصلاة؟ يجيب فضيلة الشيخ صالح بن سعد السحيمي ـ حفظه الله ـ
سائل يقول : قد ابتليت بوسواس شديد في الوضوء و في الصلاة و يضيع علي وقت كبير فما العلاج ؟

جواب فضيلة الشيخ ـ حفظه الله ـ : [علاجه بيدك . بعد الإستعانة بالله جل و علا ..فأنت لا تسترسل وراء تلك الوساوس و إنما حاول أن تطردها مباشرة ..فإذا توضأت و قال لك إبليس بقي لك كذا و كذا لا تطعه , و إذا صليت و قال لك أنت في الصلاة حصل لك كذا و كذا و قد فرغت فلا تطعه ..و إنما عليك أن تطرد هذه الوساوس و أن تتخلص منها و إياك ثم إياك أن تسترسل فيها ..نعم.]

الفتوى الصوتية على الرابط التالي:
https://alsoheemy.net/fatawa/1112.mp3


المصدر: موقع صوتيات فضيلة الشيخ صالح بن سعد السحيمي ـ حفظه الله ـ

----------------------------
و

هذه بعض التوجيهات المفيدة والعلاجات الناجعة للوسواس ، للشيخ العلامة الفقيه محمد بن صالح العثيمين :
السؤال:
امرأة ابتلاها الله بالوسواس في الطهارة، والشعور بعد الوضوء بمدافعة الخبث، وفي ذات مرة شعرت بمن يأمرها بسب القرآن ، وسب الله فما كان منها إلا أن بكت، فكيف علاجها والخلاص من هذا الوسواس؟
الجواب:
[ هذا الوسواس مبتلى به كثير من الناس ، إذا لم يكن السؤال الذي يرد علينا بالتليفون مكرراً من سائلٍ واحد ، فما أكثر هذا في الناس ولا حول ولا قوة إلا بالله، ودواء الوسواس كثرة التعوذ بالله من الشيطان الرجيم ولاسيما من قراءة المعوذتين، فإنه ما استعاذ مستعيذ بمثلهما قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ * مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ [الفلق:1-2] وأول ما يدخل في ذلك شر الشيطان؛ لأنه من مخلوقات الله، وفي سورة الناس: قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ * مَلِكِ النَّاسِ * إِلَهِ النَّاسِ * مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ [الناس:1-4]. فدواء ذلك بكثرة التعوذ بالله من الشيطان الرجيم، واللجوء إلى الله تبارك وتعالى، والعزيمة الصادقة، بحيث لا يلتفت الإنسان لما يرد على قلبه من الوساوس. مثلاً توضأ مرة واحدة أو مرتين أو ثلاثاً ، خلاص يخرج من الحمام ، كبّر للإحرام ، خلاص ، حتى لو شعر الإنسان في نفسه أنه لم يتوضأ مثلاً، أو أنه أخل بشيء من أعضائه، أو أنه لم ينو فلا يلتفت لهذا الشيء. وكذلك لو أنه في صلاته شعر أو وقع في نفسه أنه لم يكبر للإحرام لا يلتفت لذلك، يمضي في صلاته يكملها، وكذلك -أيضاً- لو خطر في قلبه ما ذكرتَ من سب الله عز وجل أو سب المصحف أو غير ذلك من الكفر فلا يلتفت لهذا ولا يضره، حتى لو فرض أنه جرى على لسانه مثل هذا الشيء وهو بغير اختيار فإنه لا شيء عليه؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لا طلاق في إغلاق) فإذا كان طلاق الموسوس لا يقع؛ فهذا أولى بالعفو، لكن يُعرض عن هذا، ولا يهمه أن يقول له الشيطان : قل كذا ، قل كذا ، لا يهمه ، يستمر ولا يقول.
فوصيتي لهذه ولغيرها -ممن ابتلي بذلك-: الإكثار من الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم، ومن قراءة السورتين العظيمتين: قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ [الفلق:1] و قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ [الناس:1] ، ومن العزيمة الصادقة ، يُعرض عن هذا كله ولا يلتفت ، حتى لو قال له الشيطان : الصلاة ما تمت! ، أو الوضوء ما تم لا يهمه! ، ولو أوقع الشيطان في قلبه التشكيك في الله، أو ما أشبه ذلك؛ لا يهمه؛ لأنه ما تألم من هذا الشك إلا لإيمانه ، فغير المؤمن لا يهمه شك أو لم يشك؛ لكن الذي يتألم من هذه الشكوك والوساوس يعني أنه مؤمن، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم للصحابة: (ذلك صريح الإيمان) يعني: أن ما يلقي الشيطان في قلوبكم من مثل هذه الأمور صريح الإيمان -أي: خالصه- جعله من خالص الإيمان مع أن الشك يرد على القلب؛ لأن هذا الذي ورد على قلبه الشك لا يطمئن لهذا الشك ولا يلتفت إليه ويتألم منه ولا يريده،
والشيطان لا يأتي إلا القلوب العامرة حتى يدمرها، فالقلوب الدامرة لا يأتيها؛ لأنها دامرة، قيل لابن عباس أو ابن مسعود: إن اليهود يقولون نحن لا نوسوس في صلاتنا. قال: [نعم. وما يصنع الشيطان بقلب خراب؟!]. فوصيتي لها -وأرجو أن تبلغها أو تشتري لها الشريط لتسمعه- أن تعرض عن هذا كله، وألا يقع في قلبها شك ، وهي سوف تتألم أول ما تعمل هذا العمل، سوف ترى أنها صلت بغير طهارة، أو صلت بغير تكبيرة الإحرام، أو ما أشبه ذلك؛ فقل لها : لا يهمها ، تصبر ويزول عنها بإذن الله. والحمد لله هناك أناس شكَوا هذه الشكوى، وبُلِّغوا بما ينبغي أن يقاوموها به؛ فعافاهم الله منها، نسأل الله لها العافية].
(لقاء الباب المفتوح) شريط " 46 ".


----------------------------
السؤال:
فضيلة الشيخ: شاب كان يعمل المعاصي كثيراً ،والتزم وذهب إلى الدعوة، فأخذت الشياطين توسوس له أن الله ليس حقاً، وأن الرسول ليس حقاً، وأن الصحابة قصص خرافية.. ودائما يدور في فكره هذا الشيء ، هل يعاقب على هذا الفكر؟
الجواب:
[هذه وساوس -بارك الله فيك- يلقيها الشيطان في قلوب أهل الإيمان، وقد جرى هذا للصحابة رضي الله عنهم، وجاءوا يشْكون إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وقالوا: (إن أحدنا يجد في نفسه ما يحب أن يخر من السماء ولا يتكلم به ، أو ما يحب أن يكون حممة -أي: فحمة محترقة- ولا يتكلم به، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ذلك صريح الإيمان) أي: هذا هو الإيمان الخالص، يعني هذا علامة على الإيمان الخالص، لماذا؟ لأن الشيطان إذا رأى من الإنسان إقبالاً على الحق صرفه عنه بكل ما يستطيع، وإذا كان معرضاً فقد كفي المؤونة فلا يأتي إليه، ولا تدخل عليه الوساوس؛ لأن قلبه مظلم.
والتخلص من ذلك كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: (إذا وجد أحدكم ذلك فليستعذ بالله ولينته) (يستعيذ بالله) أي: يقول: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، (ولينته) أي: يعرض عن هذا ولا يفكر فيه إطلاقاً، ولا يضره].
(لقاء الباب المفتوح) الشريط " 17".

----------------------------
السؤال:
بارك الله فيكم السائل الذي رمز لاسمه ب. ع. ف. م. يقول هل يؤاخذ الله عز وجل المصابين بالوسواس القهري أفيدونا بذلك؟
الجواب:
[لا يؤاخذ الله من ابتلي بالوسواس القهري لقول الله تعالى (رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ) ولقوله تعالى (لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَهَا) لكن على من ابتلي بالوسواس أن يكثر الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم ، وأن يتلهى عن ذلك ويعرض عنه ، فإنه متى فعل هذا زال عنه بإذن الله].
نور على الدرب شريط " 297 ".

----------------------------
السؤال
جزاكم الله خيرا السائل الذي رمز لاسمه أ أ الرياض يقول كثر في الآونة الأخيرة ممن يشكون من مرض الوسواس فما هو العلاج الناجع في نظركم من الكتاب والسنة؟
الجواب:
[العلاج الناجع للوساوس ، سواء كانت في العقيدة أو في الأعمال هو : أن يستعيذ الإنسان بالله من الشيطان الرجيم ، وأن ينتهي عن ذلك انتهاءً كاملا ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم سئل عمّا يجده الإنسان في نفسه فيما يتعلق بالله تبارك وتعالي ، فأمر بأمرين : الأول الانتهاء والإعراض وعدم المبالاة ، وأن يغفل عن ذلك غفلة تامة .
والثاني : أن يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم ؛ فإذا فعل ذلك فإنه يرتفع عنه هذا الوسواس بمشيئة الله تعالى .
ثم إنه يجب أن نعلم أن ما شُك فيه فالأصل عدمه ، فإذا شك الإنسان هل أحدث بعد الوضوء فالأصل أن الوضوء باقٍ ، وإذا شك هل طلق زوجته فالأصل أن النكاح باقٍ ، وهلم جرّا].
نور على الدرب شريط " 320 ".
والله الموفق.














رد مع اقتباس
قديم 2012-09-21, 23:25   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
zekri abdennacer
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية zekri abdennacer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم...
ان الله لن يحاسبك على الشخص الذي نصحك...هل هو ملتزم أم لا.... وإنما سيحاسبه وحده..
وكذلك الحال معك... بمجرد أن علمت .. قامت عليك الحجة..
وبخصوص الوضوء...
ان الشخص على يقين اة وضوءه انتقض... وجب عليه أن يجدده.. وإن كان في صلاة أن يقطعها..
وان كان غير ذلك...فيجتهد ويبني على غالب ظنه..
وقد سئل الرسول صلى الله عليه وسلم عن الرجل الذي يخيل اليه في صلاته أن وضوءه قد انتقض... فأمره أن لا ينصرف منها حتى يجد ريحا أو يسمع صوتا...
وهناك صنف آخر من هذا .. وهو أن بعض الناس مريض بداء اسمه السلس ... وهذا المريض لا يستطيع التحكم في نفسه ... وحكمه أنه يتوضأ لكل صلاة على حدة... ثم إذا انتقض وضوءه لا يعيده
..........
.........غالب الناس يتباهم وسواس حيال هذا الأمر... ربما أنت منهم... لذا أوصيك بكثرة ذكر الله تعالى.. والتعوذ من الشيطان الرجيم..
...
...ملاحظة:
أنا لست إماما أو عالما ... لكني أجبتك مما تعلمته في المسجد
فما كان من صواب فمن الله وحده... وما كان من خطئ فمن نفسي ومن الشيطان الرجيم... والله أعلم










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الاجابة, ارجو


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 13:03

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc