ملتقى بجامعة بسكرة حول جرائم الاستعمار - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى أساتذة التعليم العالي و البحث العلمي > جديد الملتقيات الوطنية و الدولية

جديد الملتقيات الوطنية و الدولية يهتم بالملتقيات الوطنية و الدولية لجميع الإختصاصات، من مواعيد و برامج و شروط المشاركة، و حوصلة للمداخلات...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ملتقى بجامعة بسكرة حول جرائم الاستعمار

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-02-15, 21:42   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
تجويد
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية تجويد
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي ملتقى بجامعة بسكرة حول جرائم الاستعمار

كلية العلوم الإنسانية و الاجتماعية: ملتقى دولي

ينظم قسم العلوم الإنسانية-كلية العلوم الإنسانية و الاجتماعية- فرع التاريخ
الملتقى الدولي الثاني حول
جرائم الاحتلال الفرنسي في الجزائر : بين الجريمة المكتملة والمساءلة المؤجلـة

"التوثيق وآليات الملاحقة"تحت شعار
يومي 16 17 نوفمبر 2011


إدارة الملتقى:
أ.د. بلقاسم سلاطنية (رئيس الجامعة) رئيسا شرفيا للملتقى
أ.د. عبد الرحمن برقوق (عميد الكلية) مشرف عام للملتقى
أ.د. علي أجقو (رئيس اللجنة العلمية للقسم) رئيسا للجنة العلمية للملتقى
أ‌. زكرياء بن صغير(رئيس القسم) رئيس الملتقى

أهمية الملتقى:
منذ احتلالها لمدينة الجزائر عام 1830، ورغم توقيعها على معاهدة التزمت بموجبها احترام حقوق الجزائريين وحماية ممتلكاتهم العامة والخاصة وديانتهم وحرماتهم... (م.5)، لم تتوان قوات الاحتلال الفرنسي ممثلة في الجيش والميليشيات المسلحة في ارتكاب أبشع الجرائم في حق الشعب الجزائري، جرائم لا تقل بشاعة عن تلك المرتكبة حاليا في فلسطين، العراق، أفغانستان،كشمير...، منتهكة بفعلها ذلك كل ما نصت عليه اتفاقيات القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني و أعراف الحرب من مبادئ لعل أهمها حماية المدنيين وغيرالمدنيين و حماية و احترام الأعيان المدنية وكذا العمل على تطبيق مبدأ عدم جواز الإفراط في استعمال القوة.
وقد نفذت السلطات الاستعمارية الفرنسية المدنية والعسكرية مخططا إجراميا لإبادة الجزائريين، وعمدت إلى استخدام كل الإجراءات الممكنة والمتوفرة لديها، ولم تكتف في سياستها القمعية والعقابية أي أحد، بل وسعتها لتشمل من دون تمييز المدنيين العزل من أطفال ونساء وشيوخ. وارتكبت على إثرها ف مئات المجازر الجماعية، وحالات التقتيل الفردي والعشوائي، وفي هذا الإطار استعانت القوات الفرنسية بعدة وسائل وقوانين عقابية تتعارض مع القوانين الدولية وحتى الفرنسية أطلقت عليها اسم "القوانين الخاصة"
وعلى الرغم من فظاعة الانتهاكات وخاصة تلك الناجمة عن استعمال الأسلحة غير التقليدية، التي تعتبر من أخطر الأسلحة على الإطلاق، لما تحدثه من دمار واسع وتأثير طويل الأمد على الأشخاص وصحتهم وسلامتهم ممتدا إلى البيئة، ظلت فرنسا ترفض الاعتراف بارتكاب تلك الجرائم رغم الشواهد الكثيرة والاعترافات العديدة لمرتكبي تلك الجرائم من مسؤولين مدنيين وقادة عسكريين، بل ذهب بها الأمر إلى استصدار قانون (قانون 23 فيفري 2005) يمجد الاستعمار وبالتالي تبرير ارتكاب تلك الجرائم وعدم متابعة المسؤولين عن ارتكابها و أيضا إنكار مسؤوليتها كدولة عن تعويض الأضرار التي تسببت فيها على مدى 138 سنة أو يزيد.
وقد رأى قسم العلوم الإنسانية ، وفي إطار نشاطاته العلمية ، أن يتناول يتناول مسألة جرائم الاحتلال الفرنسي في الجزائر بالدراسة، البحث والنقاش العلمي الحر والهادف، من خلال تنظيم ملتقى دولي تحت مسمى:"جرائم الاحتلال الفرنسي في الجزائر بين الجريمة المكتملة والمساءلة المؤجلة".

إشكالية الملتقى:
وبما أن الانتهاكات التي ارتكبتها فرنسا في حق الجزائريين وممتلكاتهم و أعيانهم المدنية أثناء فترة احتلالها للجزائر تعتبر جرائم دولية بامتياز وتدخل ضمن الأفعال المشكلة لجرائم الحرب، الجرائم ضد الإنسانية و جرائم الإبادة والتي لا يمكن أن تسقط بالتقادم، طبقا لاتفاقيات جنيف الأربع وبرتوكوليها، اتفاقية منع وقمع جريمة الإبادة الجماعية لعام 1948 واتفاقية عدم سقوط الجرائم ضد الإنسانية لسنة 1968، ما مدى حجم تلك الانتهاكات ؟ وما مدى إمكانية مسائلة فرنسا عن الجرائم المرتكبة في الجزائر أثناء فترة الاحتلال وما بعدها ؟ وما مدى إمكانية اعترافها بمسؤولياتها عن الإضرار التي ألحقتها بالجزائر وبمواطنيها ومن ثمة مطالبتها بالتعويض ؟

أهداف الملتقى:
  • إماطة اللثام عن كثير من الجرائم الشنيعة التي ارتكبها الاستعمار الفرنسي أثناء احتلاله للجزائر،
  • تفنيد جُملة الأباطيل التي نشرها بعض جنرالات فرنسا والهادفة إلى تزييف حقائق الجرائم المرتكبة في الجزائر،
  • إتباع الإجراءات المناسبة لتحقيق العدالة الجنائية الدولية والقضاء على ثقافة الإفلات من العقاب بإحالة المسؤولين عن الجرائم الدولية أمام القضاء الجنائي الدولي،
  • تسليط الضوء على الآليات القانونية لمقاضاة فرنسا الاستعمارية على ما ارتكبته في حق الشعب الجزائري
  • المطالبة بضرورة الاعتراف بالجرائم المرتكبة وبالتالي التعويض المادي و المعنوي للضحايا من الأفراد و مؤسسات الدولة،
  • فتح الباب أمام الباحثين والمهتمين للبحث في موضوع جرائم الاحتلال الفرنسي في الجزائر.
محاور الملتقى:
المحور الأول: الإطار المفاهيمي
- ماهية الجريمة الدولية
- ماهية الاحتلال الحربي
- المسؤولية الجنائية الدولية
- عدم التقادم
- القوانين الخاصة
المحور الثاني: طبيعة الاحتلال الفرنسي للجزائر:
- العلاقات الجزائرية- الفرنسية
- خلفيات الاحتلال الفرنسي
- سياسة الاحتلال الفرنسي في الجزائر:
- في المجال المدني
- في المجال العسكري
- نتائج سياسة الاحتلال على المجتمع الجزائري
المحور الثالث: أساليب مقاومة الشعب الجزائري لاحتلال الفرنسي
- المقاومة الرسمية
- المقاومة الشعبية
- المقاومة الثقافية
- المقاومة السياسية
- المقاومة المسلحة المنظمة (حرب التحرير الجزائرية)
المحور الرابع: انتهاك قوات الاحتلال لقواعد القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني
- الانتهاكات المرتكبة ضد الفئات المحمية بموجب قواعد القانون الدولي الإنساني:
- المدنيين
- الأسرى
- الأعيان المدنية
- الاستعمال غير المشروع للأسلحة المحظورة دوليا:
- الأسلحة الحارقة
- الألغام المضادة للأفراد
- الأسلحة البيولوجية
- الأسلحة النووية
- الآثار النفسية والاجتماعية والصحية والاقتصادية الناجمة عن تلك الانتهاكات
المحور الخامس: مدى مسؤولية فرنسا عن الجرائم المرتكبة في فترة الاحتلال وما بعدها والتعويض عنها
- المسؤولية الجنائية الفردية:
- متابعة المسئولين عن ارتكاب الجرائم أمام المحاكم الخاصة (المنشئة بموجب قرار من مجلس الأمن)
- متابعة المسئولين عن ارتكاب الجرائم أمام المحاكم المدولة
- متابعة المسئولين عن ارتكاب الجرائم بموجب الاختصاص القضائي العالمي
- مسؤولية الدولة الفرنسية:
- الاعتراف بمسؤوليتها عن ارتكاب الجرائم
- التعويض عن الإضرار الناجمة عن الجرائم المرتكبة
المحور السادس: دور الإعلام والتوثيق في فترة الاحتلال الفرنسي
- الإعلام كأداة تغطية للحروب والنزاعات المسلحة
- الإعلام كأداة تحريض على ارتكاب الجرائم الدولية
- الإعلام كأداة كشف للجرائم الدولية
- الإعلام كشاهد زور على ارتكاب الأجرام والانتهاكات ضد الإنسانية
- الإعلام كأداة في إبراز ردود الأفعال على الجرائم المرتكبة في حق الشعب الجزائري داخل الجزائر وفي فرنسا وفي العالم
- التوثيق والأرشفة كأداة حفظ و إثبات للجرائم المرتكبة

أعضاء اللجنة العلمية:
- أد. محمد القورصو - جامعة الجزائر
- أد. عواشرية رقية - جامعة باتنة
- أد. جابر نصر الدين –جامعة بسكرة
- أد. صويلح بوجمعة - جامعة تيزي وزو
- أد. نور الدين زمام –جامعة بسكرة
- أد. كاظم العبودي- جامعة وهران
- أد عبد العالي دبلة –جامعة بسكرة
- أد. صاري أحمد- الجامعة الإسلامية قسنطينة
- أد. مسعود مزهودي- جامعة باتنة
- د. صالح لميش - جامعة مسيلة
- د. العقبي لزهر- جامعة بسكرة
- د. عبد الغفور مرازقة - جامعة الجزائر
- د. رواب عمار–جامعة بسكرة
- د. قدادرة شايب- جامعة قالمة
- د. نور الدين تاورريت –جامعة بسكرة
- د. حفظ الله بوبكر جامعة تبسة
- د. لشهب حورية- جامعة بسكرة
- د. زواقري الطاهر- م.ج. خنشلة
- د. العام رشيدة - جامعة بسكرة
- د. غنايزية علي - م.ج. الوادي
- د. بوخريصة يسمينة - جامعة بسكرة
ترقبوا المزيد من التفاصيل لاحقا .....


كلية العلوم الإنسانية و الاجتماعية: ملتقى دولي
ينظم قسم العلوم الإنسانية-كلية العلوم الإنسانية و الاجتماعية- فرع التاريخ
الملتقى الدولي الثاني حول
جرائم الاحتلال الفرنسي في الجزائر : بين الجريمة المكتملة والمساءلة المؤجلـة

"التوثيق وآليات الملاحقة"تحت شعار
يومي 16 17 نوفمبر 2011


إدارة الملتقى:
أ.د. بلقاسم سلاطنية (رئيس الجامعة) رئيسا شرفيا للملتقى
أ.د. عبد الرحمن برقوق (عميد الكلية) مشرف عام للملتقى
أ.د. علي أجقو (رئيس اللجنة العلمية للقسم) رئيسا للجنة العلمية للملتقى
أ‌. زكرياء بن صغير(رئيس القسم) رئيس الملتقى

أهمية الملتقى:
منذ احتلالها لمدينة الجزائر عام 1830، ورغم توقيعها على معاهدة التزمت بموجبها احترام حقوق الجزائريين وحماية ممتلكاتهم العامة والخاصة وديانتهم وحرماتهم... (م.5)، لم تتوان قوات الاحتلال الفرنسي ممثلة في الجيش والميليشيات المسلحة في ارتكاب أبشع الجرائم في حق الشعب الجزائري، جرائم لا تقل بشاعة عن تلك المرتكبة حاليا في فلسطين، العراق، أفغانستان،كشمير...، منتهكة بفعلها ذلك كل ما نصت عليه اتفاقيات القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني و أعراف الحرب من مبادئ لعل أهمها حماية المدنيين وغيرالمدنيين و حماية و احترام الأعيان المدنية وكذا العمل على تطبيق مبدأ عدم جواز الإفراط في استعمال القوة.
وقد نفذت السلطات الاستعمارية الفرنسية المدنية والعسكرية مخططا إجراميا لإبادة الجزائريين، وعمدت إلى استخدام كل الإجراءات الممكنة والمتوفرة لديها، ولم تكتف في سياستها القمعية والعقابية أي أحد، بل وسعتها لتشمل من دون تمييز المدنيين العزل من أطفال ونساء وشيوخ. وارتكبت على إثرها ف مئات المجازر الجماعية، وحالات التقتيل الفردي والعشوائي، وفي هذا الإطار استعانت القوات الفرنسية بعدة وسائل وقوانين عقابية تتعارض مع القوانين الدولية وحتى الفرنسية أطلقت عليها اسم "القوانين الخاصة"
وعلى الرغم من فظاعة الانتهاكات وخاصة تلك الناجمة عن استعمال الأسلحة غير التقليدية، التي تعتبر من أخطر الأسلحة على الإطلاق، لما تحدثه من دمار واسع وتأثير طويل الأمد على الأشخاص وصحتهم وسلامتهم ممتدا إلى البيئة، ظلت فرنسا ترفض الاعتراف بارتكاب تلك الجرائم رغم الشواهد الكثيرة والاعترافات العديدة لمرتكبي تلك الجرائم من مسؤولين مدنيين وقادة عسكريين، بل ذهب بها الأمر إلى استصدار قانون (قانون 23 فيفري 2005) يمجد الاستعمار وبالتالي تبرير ارتكاب تلك الجرائم وعدم متابعة المسؤولين عن ارتكابها و أيضا إنكار مسؤوليتها كدولة عن تعويض الأضرار التي تسببت فيها على مدى 138 سنة أو يزيد.
وقد رأى قسم العلوم الإنسانية ، وفي إطار نشاطاته العلمية ، أن يتناول يتناول مسألة جرائم الاحتلال الفرنسي في الجزائر بالدراسة، البحث والنقاش العلمي الحر والهادف، من خلال تنظيم ملتقى دولي تحت مسمى:"جرائم الاحتلال الفرنسي في الجزائر بين الجريمة المكتملة والمساءلة المؤجلة".

إشكالية الملتقى:
وبما أن الانتهاكات التي ارتكبتها فرنسا في حق الجزائريين وممتلكاتهم و أعيانهم المدنية أثناء فترة احتلالها للجزائر تعتبر جرائم دولية بامتياز وتدخل ضمن الأفعال المشكلة لجرائم الحرب، الجرائم ضد الإنسانية و جرائم الإبادة والتي لا يمكن أن تسقط بالتقادم، طبقا لاتفاقيات جنيف الأربع وبرتوكوليها، اتفاقية منع وقمع جريمة الإبادة الجماعية لعام 1948 واتفاقية عدم سقوط الجرائم ضد الإنسانية لسنة 1968، ما مدى حجم تلك الانتهاكات ؟ وما مدى إمكانية مسائلة فرنسا عن الجرائم المرتكبة في الجزائر أثناء فترة الاحتلال وما بعدها ؟ وما مدى إمكانية اعترافها بمسؤولياتها عن الإضرار التي ألحقتها بالجزائر وبمواطنيها ومن ثمة مطالبتها بالتعويض ؟

أهداف الملتقى:
  • إماطة اللثام عن كثير من الجرائم الشنيعة التي ارتكبها الاستعمار الفرنسي أثناء احتلاله للجزائر،
  • تفنيد جُملة الأباطيل التي نشرها بعض جنرالات فرنسا والهادفة إلى تزييف حقائق الجرائم المرتكبة في الجزائر،
  • إتباع الإجراءات المناسبة لتحقيق العدالة الجنائية الدولية والقضاء على ثقافة الإفلات من العقاب بإحالة المسؤولين عن الجرائم الدولية أمام القضاء الجنائي الدولي،
  • تسليط الضوء على الآليات القانونية لمقاضاة فرنسا الاستعمارية على ما ارتكبته في حق الشعب الجزائري
  • المطالبة بضرورة الاعتراف بالجرائم المرتكبة وبالتالي التعويض المادي و المعنوي للضحايا من الأفراد و مؤسسات الدولة،
  • فتح الباب أمام الباحثين والمهتمين للبحث في موضوع جرائم الاحتلال الفرنسي في الجزائر.
محاور الملتقى:
المحور الأول: الإطار المفاهيمي
- ماهية الجريمة الدولية
- ماهية الاحتلال الحربي
- المسؤولية الجنائية الدولية
- عدم التقادم
- القوانين الخاصة
المحور الثاني: طبيعة الاحتلال الفرنسي للجزائر:
- العلاقات الجزائرية- الفرنسية
- خلفيات الاحتلال الفرنسي
- سياسة الاحتلال الفرنسي في الجزائر:
- في المجال المدني
- في المجال العسكري
- نتائج سياسة الاحتلال على المجتمع الجزائري
المحور الثالث: أساليب مقاومة الشعب الجزائري لاحتلال الفرنسي
- المقاومة الرسمية
- المقاومة الشعبية
- المقاومة الثقافية
- المقاومة السياسية
- المقاومة المسلحة المنظمة (حرب التحرير الجزائرية)
المحور الرابع: انتهاك قوات الاحتلال لقواعد القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني
- الانتهاكات المرتكبة ضد الفئات المحمية بموجب قواعد القانون الدولي الإنساني:
- المدنيين
- الأسرى
- الأعيان المدنية
- الاستعمال غير المشروع للأسلحة المحظورة دوليا:
- الأسلحة الحارقة
- الألغام المضادة للأفراد
- الأسلحة البيولوجية
- الأسلحة النووية
- الآثار النفسية والاجتماعية والصحية والاقتصادية الناجمة عن تلك الانتهاكات
المحور الخامس: مدى مسؤولية فرنسا عن الجرائم المرتكبة في فترة الاحتلال وما بعدها والتعويض عنها
- المسؤولية الجنائية الفردية:
- متابعة المسئولين عن ارتكاب الجرائم أمام المحاكم الخاصة (المنشئة بموجب قرار من مجلس الأمن)
- متابعة المسئولين عن ارتكاب الجرائم أمام المحاكم المدولة
- متابعة المسئولين عن ارتكاب الجرائم بموجب الاختصاص القضائي العالمي
- مسؤولية الدولة الفرنسية:
- الاعتراف بمسؤوليتها عن ارتكاب الجرائم
- التعويض عن الإضرار الناجمة عن الجرائم المرتكبة
المحور السادس: دور الإعلام والتوثيق في فترة الاحتلال الفرنسي
- الإعلام كأداة تغطية للحروب والنزاعات المسلحة
- الإعلام كأداة تحريض على ارتكاب الجرائم الدولية
- الإعلام كأداة كشف للجرائم الدولية
- الإعلام كشاهد زور على ارتكاب الأجرام والانتهاكات ضد الإنسانية
- الإعلام كأداة في إبراز ردود الأفعال على الجرائم المرتكبة في حق الشعب الجزائري داخل الجزائر وفي فرنسا وفي العالم
- التوثيق والأرشفة كأداة حفظ و إثبات للجرائم المرتكبة

أعضاء اللجنة العلمية:
- أد. محمد القورصو - جامعة الجزائر
- أد. عواشرية رقية - جامعة باتنة
- أد. جابر نصر الدين –جامعة بسكرة
- أد. صويلح بوجمعة - جامعة تيزي وزو
- أد. نور الدين زمام –جامعة بسكرة
- أد. كاظم العبودي- جامعة وهران
- أد عبد العالي دبلة –جامعة بسكرة
- أد. صاري أحمد- الجامعة الإسلامية قسنطينة
- أد. مسعود مزهودي- جامعة باتنة
- د. صالح لميش - جامعة مسيلة
- د. العقبي لزهر- جامعة بسكرة
- د. عبد الغفور مرازقة - جامعة الجزائر
- د. رواب عمار–جامعة بسكرة
- د. قدادرة شايب- جامعة قالمة
- د. نور الدين تاورريت –جامعة بسكرة
- د. حفظ الله بوبكر جامعة تبسة
- د. لشهب حورية- جامعة بسكرة
- د. زواقري الطاهر- م.ج. خنشلة
- د. العام رشيدة - جامعة بسكرة
- د. غنايزية علي - م.ج. الوادي
- د. بوخريصة يسمينة - جامعة بسكرة
ترقبوا المزيد من التفاصيل لاحقا .....








 


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
ملتقى, الاستعمار, بجامعة, بسكرة, جرائم

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:21

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc