|
قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
حكم المداومة على قول "صدق الله العظيم" بعد التلاوة ... للشيخ العلاّمة ابن عثيمين رحمه الله
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-08-29, 20:15 | رقم المشاركة : 16 | ||||
|
وفي فتاوى اللجنة الدائمة - المجموعة الثانية - (ج 2 / ص177) السؤال الثاني من الفتوى رقم16025 وهو في موضوعنا، قالت اللجنة ضمن الجواب: (ليس لها أصل ،فالتزامها دائما بدعة).
|
||||
2013-08-29, 20:23 | رقم المشاركة : 17 | |||
|
السلام عليكم.. |
|||
2013-08-29, 20:24 | رقم المشاركة : 18 | |||
|
جزاكم الله خيرا ونفع بكم |
|||
2013-08-29, 20:49 | رقم المشاركة : 19 | ||||
|
اقتباس:
بارك الله في الاخ الفاضل وكما قلت انما العبرة بالدليل الشرعي رحم الله الإمام ابن القيم: العلم قـال الله قـال رسولـه قال الصحابة هم أولو العرفان ما العلم نصبك للخلاف سفاهة بين النصوص وبين رأي فلان |
||||
2013-08-29, 21:29 | رقم المشاركة : 20 | ||||
|
اقتباس:
عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ : مَا جَلَسَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم مَجْلِسًا قَطُّ، وَلاَ تَلاَ قُرْآناً، وَلاَ صَلَّى صَلاَةً إِلاَّ خَتَمَ ذَلِكَ بِكَلِمَاتٍ، قَالَتْ: فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَرَاكَ مَا تَجْلِسُ مَجْلِساً، وَلاَ تَتْلُو قُرْآنًا، وَلاَ تُصَلِّي صَلاَةً إِلاَّ خَتَمْتَ بِهَؤُلاَءِ الْكَلِمَاتِ ؟ قَالَ: (( نَعَمْ، مَنْ قَالَ خَيْراً خُتِمَ لَهُ طَابَعٌ عَلَى ذَلِكَ الْخَيْرِ، وَمَنْ قَالَ شَرّاً كُنَّ لَهُ كَفَّارَةً: سُبْحَانَكَ [اللَّهُمَّ] وَبِحَمْدِكَ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ )) ولقد بَوَّب الإمامُ النسائي على هذا الحديث بقوله: [ما تُختم به تلاوة القرآن]. هذا دليلنا فهات دليلك على مشروعية قول صدق الله العظيم! فان كنت تريد التمسك بالسنة فالزم هذه السنة ولا تبحث عن بنيات الطريق |
||||
2013-08-29, 22:17 | رقم المشاركة : 21 | ||||
|
اقتباس:
مقرؤو القرءان هم حملته ولا عبرة بما يقوله غيرهم فهم أولى به من غيرهم وهو أولى بهم من غيرهم واعتقد أنه لا منازعة لأهل الإختصاص باختصاصهم بكلام يدخل في عموم القول أما قولك بالتخصيص فأنا اتفق معك تماما واما قولك بانه ليس بسنة أثرت عن النبي صلى الله عليه وسلم فهو كذلك أما بالقول أنه من المحرمات فهذا ما لا أتفق معك فيه ولو كان كما يقول المتأخرون لأنكر على هؤلاء المشايخ الذين ذاع لهم صيت في هذا المجال وهم تلقوا القرءان بسندهم عن رسول الله فلا يستوي هؤلاء واولئك ولو قلت وغيره انه لا يجب اعتقاده سنة لكفيتنا النقاش
ولم يذكر دليل واحد مقنع يدل على الحرمة وإنما اعتمدوا على رد أدلة المخالفين بل حتى المتأخرون اضطربوا بين من يسميه بدعة ومن يكرهه ومن ينهى عن المداومة عليه ومن يحرمه اما قولك ان الأصل في العبادات الحرمة فهو قول صحيح ولكن ليس مجاله موضوعنا وإلا يصير كل دعاء أتقرب به إلى الله تعالى لم يتلفظ به النبي صلى الله عليه وسلم هو من البدع المنكرة والمحرمات ولو يستطيع أحد من الإخوة توجيه هذا السؤال إلى احد مشايخ الإقراء والقراءات كان افضل لنا جميعا تقبلوا مروري |
||||
2013-08-29, 22:22 | رقم المشاركة : 22 | ||||
|
اقتباس:
هذا الدليل الذي ذكرته يدخل في عموم العبادة ولا يخرج ما دونه ولا تخصيص إلا بنص
|
||||
2013-08-29, 22:23 | رقم المشاركة : 23 | ||||
|
اقتباس:
اجبني: من الاحق بالاتباع رسول الله وفعله او ما احدثه الناس بعده؟ |
||||
2013-08-29, 22:29 | رقم المشاركة : 24 | ||||
|
اقتباس:
العبادة في تعريفها العام هو كل ما يحبه الله ويرضاه والسؤال الذي أطرحه هنا :
هل إذا قلت في آخر التلاوة "صدق الله العظيم " ودون أن أعتقد انها سنة عن رسول الله أكون قد قلت كلاما منكرا وافتريت على الله ورسوله الكذب ؟ هلا سألتم مشايخ الإقراء والقراءات عنها ؟ |
||||
2013-08-29, 22:34 | رقم المشاركة : 25 | ||||
|
اقتباس:
"... أي شيء يطلع معك قولو.. قل الله يعيننا على صيام رمضان وقيامه الله يتقبل منا.. أما ما تعوّد عليه الناس وليس له أصل في السنة اتركه.." فليس كل ذكر أو دعاء يشترط فيه أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم قد قاله، وإنما ما اعتاده الناس حتى يُظَنَّ سنة وليس له أصل هذا هو المنهي عنه.. بل وقد يصفَّ في صف البدع. آخر تعديل *(بحر ثاااائر)* 2013-08-29 في 22:49.
|
||||
2013-08-30, 00:38 | رقم المشاركة : 26 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
2013-08-30, 03:53 | رقم المشاركة : 27 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
2013-08-30, 08:11 | رقم المشاركة : 28 | ||||
|
اقتباس:
قال الشيخ السعدي ـ رحمه الله ـ: فالعبد إذا تولى عن ربه ووالى عدوه، ورأى الحق فصدف عنه، ورأى الباطل فاختاره، ولاه الله ما تولى لنفسه، وأزاغ قلبه، عقوبة له على زيغه، وما ظلمه الله، ولكنه ظلم نفسه، فلا يلم إلا نفسه الأمارة بالسوء. والله أعلم. يقول الشيخ الفوزان الواجب اتباع الحق مع من كان ، لا اتباع الرجال المخالفين للحق . قال الإمام أحمد ـ رحمه الله ـ : " عجبت لقوم عرفوا الإسناد وصحته ، يذهبون إلى رأي سفيان ، والله تعالى يقول ( فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم )) . وقال ابن عباس رضي الله عنهما :" يوشك أن تنزل عليكم حجارة من السماء أقول : قال الله . وتقولون قال أبو بكر وعمر . فإذا كان هذا التحذير والوعيد في اتباع أفضل الناس بعد الأنبياء من غير دليل ، فكيف باتباع من هو " لا في العير ولا في النفير " ممن لا يعرف بعلم ولا فضل ، إلا أنه يجيد شقشقة الكلام ؟ . |
||||
2013-08-30, 15:04 | رقم المشاركة : 29 | |||
|
شكرا لك أخي |
|||
2013-08-30, 19:50 | رقم المشاركة : 30 | ||||
|
اقتباس:
أختي الكريمة جزاك الله خيرا على موضوعك ومجهودك ولكن لسنا بصدد مناقشة حق وباطل وهدى وضلال بقول عبارة صدق الله العظيم بل نحن في دائرة الخير سواء تركنا قولها او قلناها شرط ألا نعتقد أنها سنة
والحقيقة أن الحق أحق ان يتبع والدليل أحق ان يؤخذ به وأما الرجال فهم دليل عليه فلا يجوز مخالفة الحق واتباع الرجال والسؤال المطروح هنا : أين الحق هنا وأين هم الرجال المخالفون له ؟ أين هو الباطل وأين هم الرجال المتبعون له؟ هل قول عبارة صدق الله العظيم كلمة باطل واتباع أئمة الهدى من مشايخ الإقراء الذين أفنوا اعمارهم في تعليم كتاب الله وشرفهم الله بحمله في صدورهم من قبيل الباطل ؟ قال تعالى:" ثم اورثنا الكتاب الذين أصطفينا من عبادنا " وقال تعالى : "بل هو آيات بينات في صدور الذين اوتوا العلم " وأهل الله وخاصته لحديثه صلى الله عليه وسلم : (حديث مرفوع) (حديث موقوف) وَبِهِ , قَالَ : وَبِهِ , قَالَ : أَبُو بَكْرٍ الآجُرِّيُّ , نا أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْوَاسِطِيُّ , نا زِيَادُ بْنُ أَيُّوبَ , نا أَبُو عُبَيْدَةَ الْحَدَّادُ , نا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ بُدَيْلٍ , عَنْ أَبِيهِ , عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ , قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِنَّ لِلَّهِ أَهْلِينَ " . قِيلَ : مَنْ هُمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : " أَهْلُ الْقُرْآنِ وَخَاصَّتُهُ " . فهل هؤلاء قد اخطأوا بقولها عقب تلاوتهم وأنهم لم يدونوها في كتبهم أو يجعلوها من أحكام التلاوة او في أصول علم القراءة وكتبهم شاهدة على ذلك فلم يقل احد منهم هؤلاء القراء انها سنة أو لها أصل في علم القراءة لا من تقدم من القراء كالإمام الشاطبي او ابن الجزري ولا من المتاخرين في عصرنا أمثال عبد الفتاح القاضي أو الشيخ أحمد عيسى المعصراوي او الدكتور أيمن رشدي سويد إن قول صدق الله العظيم لا تخرج قارئ القرءان من دائرة الحق إلى الباطل إذا كان معتقدا انها ليست بسنة ولا داوم عليها او اختصها بختم عكس من يفهم من موضوعك هذا أن قولها يخرج من الحق إلى الباطل أما الأدلة التي اوردتها في موضوعك وقد اطلعت على فتاوى في نفس المجال فلا يوجد دليل واحد يردها وإنما اعتمد المخالفون على رد أدلة المحتجين كقوله تعالى:" قل صدق الله فاتبعوا ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين" وقوله تعالى : " ومن أصدق من الله حديثا" وقوله: " ومن أصدق من الله قيلا" ولم يشر من هؤلاء إلى حرمة قولها بل فتاويهم تتردد بين الكراهة والنهي بشرط المداومة او اعتقادها سنة واعتبارها بدعة دون إنكارها أو تحسينها فإن كان هناك أدلة صريحة أوردها العلماء في هذا الموضوع فأرجو أن تتفضلي بها وجزاك الله خيرا وأرجوا ان تكون من أهل الإقراء والقراءات لأنهم أولى بهذا من غيرهم فهو تخصصهم تقبلي مروري |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
"صدق, المداومة, الله, العظيم" |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc