|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
في رأيكم من هو مرشح الرئاسة الأمريكية المناسب لحلف تركيا- قطر هل هو بايدن أم ترامب؟
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2024-02-19, 21:51 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
في رأيكم من هو مرشح الرئاسة الأمريكية المناسب لحلف تركيا- قطر هل هو بايدن أم ترامب؟
في رأيكم من هو مرشح الرئاسة الأمريكية المفضل لحلف تركيا- قطر هل هو بايدن أم ترامب؟
شاهد كيف تُحاول تركيا- قطر جعل أحداث طوفان الأقصى لخدمة بايدن (اليسار) وقطع الطريق على اليمين الأمريكي (ترامب)؟ كيف تسعى تركيا وقطر لجعل أحداث غزة فرصة لبقاء بايدن (اليسار الأمريكي) وقطع الطريق على ترامب (اليمين الأمريكي)؟ أولاً: من المؤكد أن أردوغان ليس من مصلحته عودة اليمين المتطرف إلى حكم الولايات المتحدة الأمريكية مرة ثانية وذلك من خلال عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض مرة أخرى بعد الانتخابات الرئاسية القادمة 2024، لأن هذه الفترة فترة حكم الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب للولايات المتحدة (من 2016 إلى 2020) شهدت تركيا أزمة اقتصادية طاحنة وهبوط في قيمة الليرة التركية للإطاحة بنظام رجب طيب أردوغان وذلك نتيجة الحرب الاقتصادية الأمريكية الترامبية على اقتصاد تركيا وعملة والتي وصلت إلى حدود فظيعة وإلى تضخم ضرب الاقتصاد التركي في مقتل والذي ما زالت تركيا تعاني من تبعاته حتى اللحظة. كما أن مسار المنطقة العربية والإسلامية موضوع الإخوان في المنطقة العربية والقضية الفلسطينية في ظل التحالف التركي- القطري- الإخواني – الأمريكي اليساري في ظل حكم باراك أوباما اتخذ مسار دراماتيكي مُختلف قوض كل الخُطط المُتعلقة بإيجاد تسوية بين الفلسطينيين والإسرائيليين ووضع المنطقة العربية ما بعد أحداث ما يسمى غربيا – بالربيع العربي- وكذلك موضوع الملف النووي يكون قد ذهب أدراج الرياح مع وصول اليمين إلى الحكم بتقلد دونالد ترامب الرئاسة في أمريكا حينها. لا مندوحة القول أن أردوغان لم ينسى أبداً لترامب حربه على الاقتصاد التركي والعملة التركية وسعيه الحثيث لإسقاط نظامه. ثانياً: من المؤكد أن تميم ليس من مصلحته عودة اليمين إلى حكم الولايات المتحدة مرة ثانية من خلال اعتلاء دونالد ترامب كرسي الرئاسة مرة جديدة بعد الانتخابات الرئاسية في 2024 هذا الأخير الذي تدرك قطر القيادة مدى تحالفه مع خصوم ومنافسي تميم في المنطقة العربية والإسلامية وفي الخليج من بن زايد إلى بن سلمان، وأن عودة دونالد ترامب تذكر قطر وتميم بالحصار الرباعي العربي (مصر، السعودية، الإمارات، البحرين)، والذي كان يسعى لاحتلال الدوحة وإسقاط أسرة آل ثاني، وشق قناة "سلوى" لفصل جزيرة قطر عن شبه الجزيرة العربية وعن منطقة الخليج. فالرجل لا يريد أن تتكرر تلك الأحداث المأساوية مرة جديدة والتي قد تؤدي إلى سير الأحداث على غير ما سارت عليه في الماضي أي نجاحها في المرة الثانية (في حالة عودة ترامب لحكم أمريكا بعد انتخابات 24) بعد فشلها في المرة الأولى أي ابان فترة حكم ترامب الأولى. لا مندوحة القول أن تميم لم ينسى أبداً لترامب الأحداث التي كادت تطيح بالأسرة الحاكمة في قطر واحتلالها من الرباعي المصري السعودي الإماراتي البحريني وحصارها من طرفهم في ظل تواطؤ الإدارة الأمريكية حينها بقيادة دونالد ترامب. إن أسباب أردوغان وتميم تبدو في هذه الأثناء خطوة استباقية يقومان بها لمنع وقوع البلاد عليهم، ولذلك فالرجلان يبذلان جهودا جبارة في السر والعلن ومن وراء الستار ويحركان الكثير من الأحداث ومنها الحرب على غزة على سبيل المثال والتي يسعيان لجعلها فرصة ذهبية لا تتكرر في ظل ضيق الوقت أمام بايدن ومن معه من أصدقائهما وحلفائهما وذلك للإطاحة باليمين الإسرائيلي المتطرف والمساعدة في عودة اليسار الإسرائيلي إلى سدة الحكم في إسرائيل الأمر الذي يضمن عودة "حل الدولتين" وبعث تحالف اليسار الأمريكي واليسار الإسرائيلي مع قطر وتركيا والذي بدأ في عهد باراك أوباما وتوقف في عهد بايدن نتيجة أسباب موضوعية ويراد له العودة بتفجير تركيا (أردوغان) لأحداث طوفان الأقصى من غزة في العمق الاحتلال الإسرائيلي يوم 7 أكتوبر 2023. ورغم الخسائر البشرية والمادية وفي البنية التحتية في غزة الفادحة نتيجة العدوان الصهيوني عليها إلا ذلك ثمن بسيط لإبعاد المتطرفين الصهاينة والانتهازيين العرب من دول "اتفاقيات أبراهام" الذين سعوا جميعا وعلى قلب رجل واحد لتصفية القضية الفلسطينية وظهر ذلك في محاولة التهجير والإبادة العرقية للفلسطينيين من طرف قادة وجيش الاحتلال الصهيوني. والتي من أهمها: انقسام الأمريكيين شعبياً وعلى مستوى النخب الفكرية والسياسية الحاكمة في هذا الموضوع والذي ظهر بعد الانتخابات الرئاسية 2020 والتي "فاز بها بايدن وانهزم فيها ترامب" وموضوع التشكيك فيها وموقعة تنصيب بايدن وغيرها (جريرة علاقة ترامب بالروس قابلها جريرة التشكيك في فوز بايدن طوال فترتي الرئيسين السابق والحالي) أي واحدة بواحدة. فتميم وأردوغان من المؤكد أنهما سيعملان بكل طاقتهما على بقاء اليسار الأمريكي في الحكم وقطع الطريق على اليمين الأمريكي للوصول مرة مجددة إلى حكم الولايات المتحدة، إن ذلك بالنسبة لهما كابوس وجحيم ليسا مستعدين حتى لمجرد التفكير فيه وذلك في توفير كل ما من شأنه تحقيق ذلك الهدف (وطوفان الأقصى واحد من أشياء أخرى يقوم بها البلدان في سبيل هذه الهدف والغاية)، لأن شر اليسار الأمريكي واليسار الإسرائيلي من خلال ما يطرحانه أهون بكثير من شر اليمين الأمريكي واليمين الإسرائيلي والانتهازيين العرب من المطبعين من قافلة "اتفاقيات أبراهام" من خلال ما يطرحانه من مشاريع مرعبة للمنطقة ولهما على حد تصورهما. وإذا صح أن إيران لم يكن لها يد في عملية طوفان الأقصى التي أطلقتها حركة حماس وفصائل المقاومة الفلسطينية في العمق الصهيوني يوم 7 أكتوبر 2023 وذلك بتأكيد من الأمريكيين أنفسهم وحتى الإسرائيليين فإنه من المؤكد أن تكون تركيا- قطر وراء ذلك وذلك من أجل تحقيق عدة أهداف من بينها أهم هدف وهو توفير فرصة لجو بايدن بما يمثله من "اِعتدال" في رأي هذين الطرفين التركي القطري للبقاء وهذا البقاء يضمن البقاء أيضا لليسار الأمريكي أو التيار التقدمي (يضم عناصر عربية وإسلامية) في داخل النخبة السياسية الحاكمة في أمريكا المتعاطف مع القضية الفلسطينية والمتحالف مع قطر وتركيا منذ فترتي حكم الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما والمتفقون حول الكثير من القضاء المحلية والإقليمية والدولية، ويجب أن لا ننسى أن إدارة بايدن مهما قيل فيها فإنها امتداد لمشروع إدارة أوباما- كلينتون والانحراف الذي يحصل بين الفينة والأخرى في داخلها هي سياسات فرضتها التوازنات السياسية سيطرة وسطوة الجمهوريين بعد حصولهم على الأغلبية النسبية في الكونغرس وتأثير اللوبي الصهيوني في تلك الإدارة، الأمر الذي جعل إدارة بايدن تجد نفسها مرغمة على اتخاذ قرارات وسياسات انتحارية تهدد مستقبلها السياسي في مواصلة حكم أمريكا ومن الانحياز المطلق المفضوح لها للكيان الصهيوني في حربه الظالمة على غزة والتغطية على جرائم جيش الاحتلال في استهدافه المدنيين والبنية التحتية في مدينة وقطاع غزة المحتل حالياً. بقلم: سندباد علي بابا
|
||||
2024-02-19, 23:17 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
في عهد بوشلاغم كان اللوبي الروسي (السوفييتي) قائماً على الإيديولوجيا بغض النظر عن هوية المنتسب
ولكن اليوم يراد للوبي الروسي إذا ما إفترضنا أنه موجُود حقيقة أن يكون قائماً على العصبية. |
|||
2024-02-20, 02:06 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
خذ أيها العثماني الحقير
ضربت ضربت .. ما ديت والو من عندنا "نحن لا نستسلم ننتصر أو نموت" عمر المختار العربي |
|||
2024-02-20, 02:21 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
فرنسا أيضاً ضربت ضربت ولم تأخذ منا لا حق ولا باطل عن طريق عميلها المقال
الذي ربما له علاقة بالقهوة التي كنا نقوم برحيها عند أحد الرحاة والتي بعدها وقع لنا ضغط الدم ولا أنسى النظارات التي للأتراك يد فيها. |
|||
2024-02-20, 10:58 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
"بالنسبة لفرنسا ، التي تحاول حفظ ماء الوجه بعد كل الانتكاسات الدبلوماسية التي عانت منها في إفريقيا، خاصة مع دول الساحل مثل النيجر ومالي وبوركينا فاسو ، فإن حقيقة تجديد الاتصالات مع الجزائر ستوفر لها مجالا للمناورة لمحاولة تنفيذ عملياتها الاستخباراتية وربما إجراءات انتقامية ضد مدبري الانقلاب المناهضين لفرنسا في المنطقة.
والجزائر، التي أدركت بوضوح أن القوة الاستعمارية السابقة تحتاج إلى مساهمة الجزائر من أجل استعادتها نفوذها في افريقيا، تريد استخدام خريطة الضغط هذه وجعل فرنسا تتجاوب مع بعض القضايا في المنطقة، ولا سيما فيما يتعلق بمسألة الصحراء الغربية" بقلم: المعارض كريم طابو المصدر: من صفحة رئيس حركة رشاد الإرهابية العربي زيتوت على منصة فيسبوك |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc