|
قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2021-03-03, 19:56 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
الثورة السورية في ذكراها...
الثورة السورية في ذكراها... بقلم سوسن مهنا لم يكن يخطر في بال الأطفال الخمسة عشر، أن الشعارات التي كتبوها على حيطان مدرستهم، في مدينة درعا السورية، والتي نادت بالحرية وطالبت بإسقاط النظام، سوف تكون لها ارتدادات عظيمة على الشعب السوري، وأنها ستكون شرارة اندلاع الثورة، بخاصة بعدما اعتقلوا وتمّ تعذيبهم بأساليب وحشية من قبل الأمن، وكان ذلك في 26 فبراير (شباط) 2011. درعا التي تقع في الجنوب الغربي من سوريا، والتي أصبحت "مهد الثورة"، قام أهلها في 18 مارس (آذار) 2011 بالتظاهر في ساحة الجامع العمري، مطالبين بإطلاق سراح أطفالهم المعتقلين وبعض المطالب الإصلاحية. تلك التظاهرة أطلق عليها حينها "جمعة الكرامة"، والتي كانت أولى التظاهرات، قضى فيها شخصان، هما محمود الجوابرة وحسام عياش. تطورت الأزمة وانتشرت التظاهرات في مختلف المدن السورية، وما كان من أحد ضباط النظام إلا أن أطلق النار على المتظاهرين بشكل عشوائي في مدينة الصنمين في محافظة درعا، حيث قضى أكثر من 20 شخصاً، وأصيب حوالى 40. هذا الخبر أثار ثائرة الناس ودفعهم إلى إسقاط تمثال للرئيس الراحل حافظ الأسد وتحطيمه، وتمزيق صورة الرئيس الحالي بشار الأسد، في ساحة التحرير في مدينة درعا، في مشهدية صادمة، أعيد بثها مراراً على شاشات التلفزة المحلية والعالمية، للدلالة على كسر حاجز الخوف لدى السوريين. لكن مواجهة النظام للمتظاهرين السلميين بالرصاص الحي، وسقوط مئات القتلى والجرحى، إضافة إلى عدم تجاوبه مع مطالبهم، دفع بالمئات من الشباب والجنود المنشقّين إلى حمل السلاح بوجهه، ليبدأ فصل جديد من قصة الثورة السورية. تغيير ديموغرافي نزوح ولجوء الشعب السوري كان له انعكاسات عديدة وخطيرة، أهمها التغيير الديموغرافي وتبدل التركيبة السكانية في بعض المدن والمناطق. يقول المعارض والناشط السوري ثائر الشيخ علي من بلدة عسال الورد الحدودية، لـ "اندبندنت عربية"، إن "الإيرانيين بدأوا منذ ما قبل الثورة بالسيطرة وشراء العقارات في المناطق ذات الطابع الشيعي في دمشق، وعلى رأسها منطقة السيدة زينب ومنطقة دمشق القديمة، وبالأخص منطقة مقام السيدة رقية بجانب الجامع الأموي. وكانت غالبية السوريين تلاحظ ذلك من قبل الثورة، إلى أن تمكنوا من السيطرة الكاملة خلال الثورة على هذه المناطق". ويرى أن نفوذ إيران و"حزب الله" اللبناني واضح جداً، من خلال سيطرتهما على مناطق كثيرة في سوريا، خصوصاً المناطق الحدودية في سلسلة جبال لبنان الغربية، باعتبارها الشريان الحيوي لنقل المخدرات والحشيش وأنواع الممنوعات كافة والاتجار بها. بالإضافة إلى سهولة وسرعة انتقال السلاح من لبنان إلى سوريا، وبخاصة إلى المنطقة الوسطى في قرى حمص. أما عن كيفية إدخال المخدرات إلى الداخل السوري، فيقول الشيخ علي، "إن للإيرانيين وعناصر حزب الله معاملة خاصة، حيث يتمتعون بخاصية المرور بخطوط عسكرية، وغير مسموح تفتيشهم أو مضايقتهم نهائياً". ويرى الشيخ علي أن النظام السوري وإيران و"حزب الله" لعبوا على وتر الطائفية والتغيير الديموغرافي في بعض المناطق في سوريا، لكن تعداد من هم من الطائفة السنية الكبير، جعل من المهمة صعبة التنفيذ. لكنه يضيف أن "موضوع التشيع، بدأ قبل الثورة"، حيث كانت هناك إغراءات مالية من قبل إيران، مستغلة فقر بعض الأسر في القرى النائية. ويشرح تقرير للمؤسسة البحثية Atlantic Council عن إضفاء الطابع المؤسسي على التغيير الديموغرافي في سوريا، نشر بتاريخ 4 أبريل (نيسان) 2019، أنه "قبل عام 2011، كان عدد سكان سوريا يقدر بنحو 21 مليون شخص. ولكن بعد ثماني سنوات من الصراع، فرّ خمسة ملايين من البلاد، وأكثر من ستة ملايين من النازحين داخلياً بين محافظة إدلب وشمال سوريا. هذا النزوح ليس مجرد نتيجة للحرب، بل هو هدف محدد للنظام وإستراتيجية حلفائه، من أجل استعادة السيطرة على البلاد. نفذ النظام نزوحاً قسرياً واسع النطاق، في حمص ودمشق وحلب والريف القريب لإحداث تغيير سكاني. كما قام بمكافأة الموالين له بإعطائهم بيوتاً في دمشق، وعاقب شخصيات وجماعات معارضة بإجلائها قسراً من منازلها إلى الجانب الآخر من البلاد. هذا التكتيك جزء لا يتجزأ من النظام من أجل تعزيز السيطرة على سوريا بعد انتهاء الحرب". يتابع التقرير، "في أبريل 2017، تم التوصل إلى اتفاق رئيس بشأن أربع مدن متنازع عليها منذ زمن طويل وهي الزبداني ومضايا وكفريا والفوعة. أنجز هذا الاتفاق بالفعل عام 2015، لكنه لم ينفذ حتى 2017، ووقع من قبل الجماعات المتطرفة، هيئة تحرير الشام وأحرار الشام من جهة، والنظام وحليفيه حزب الله وإيران من جهة أخرى. نص الاتفاق على أن الموقعين سيتبادلون الأسرى، وأن يكون هناك تبادل لسكان من مضايا والزبداني في ريف دمشق مقابل سكان من كفريا والفوعة في ريف إدلب. كانت إيران جزءاً أساسياً من اتفاقات المصالحة مع المعارضة، وسوف ترسل مفاوضيها للعمل مع المعارضة لضمان تمثيل مصالح النظام. على سبيل المثال، أدى اتفاق المدن الأربع إلى تقريب الموالين للنظام الشيعي بشكل أساسي من العاصمة، مما يعزز سيطرة النظام وإيران. وأجبر سكان المعارضة من الغوطة الشرقية في ريف دمشق على إخلاء مناطق والانتقال إلى إدلب بشكل أساسي. سعت إيران، من خلال الاضطلاع بدور في هذه الاتفاقيات، إلى ضمان نفوذها في سوريا بعد الحرب، وحماية مصالحها الإقليمية". شهادة يقول أحمد، وهو ضابط انشق عن القوات الخاصة السورية إنه "رفض تلويث يديه بدماء بريئة، لأنها دماء أهل السنة حصراً الذين انتفضوا ضد هذا النظام الطاغي الظالم". يتابع أنه قبل إعلان انشقاقه كان يحضر الاجتماعات الأمنية، "وأسمع ما يحاك ضد كل من وقف بوجه النظام وأعوانه. طبعاً، الثورة كانت شعبية وسلمية وكلنا يعرف ذلك، وكنا نتحدث عن ظلم الفروع الأمنية لطوائف الشعب السوري كافة، لكن النظام كان يروج لموضوع الطائفية منذ اندلاع الثورة، وللأسف نجح بفضل أبواقه وإعلامه القوي". وعن مشاركة "حزب الله" اللبناني، التي أعلن عنها عام 2013، يقول إن الحزب دخل بداية العام 2012 على خط الثورة، "وجلب مرتزقته إلى مركز القوات الخاصة في الدريج وبعلم كل من خدم في تلك المنطقة، ومنها كان يتم توزيعه مع أفواج القوات الخاصة في درعا وإدلب بداية الأمر، وقد ساعده النظام بإخراج الإسلاميين المتشددين من السجون كي ينفذوا المهام الموكلة إليهم في أسلمة الثورة". وعن التغيير الديموغرافي الذي حصل على الأراضي السورية، يقول "بدأت روسيا بإتباع سياسة التهجير والتغيير الديموغرافي، بدءاً من الزبداني ووادي بردى وأحياء دمشق، واتبعوا سياسة الترحيل باتجاه مدينة إدلب، وتسليم البلدات المدمرة والمهجورة إلى إيران وحزب الله والميليشيات الأخرى، وقاموا بجلب عائلات شيعية من باكستان وغيرها للتوطين وإعطائهم الجنسية السورية. أنا شخصياً، دخلت لبنان لاجئاً وهارباً من الموت وتم اعتقالي من قبل استخبارات الجيش اللبناني بتهمة القتال ضد الجيش السوري والانشقاق عنه". وعن موقف الشعب السوري من استمرار الثورة، يقول "الثورة مستمرة، طالما هناك طفل قُتل أبوه وأمه أو أخوه على يد هذا النظام وميليشياته الشيعية اللبنانية والعراقية المتمثلة بلواء الفاطميين". الاحد 15مارس2020
|
||||
2021-03-03, 20:20 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
الجمعة الأولى في تاريخ الثورة: أصابع أطفال درعا تطلق الشرارة بعد نجاح ثورتي تونس ومصر بدا وكأن السوريين ينتظرون شرارة الثورة على ظلم آل الأسد الذين استأثروا بحكم البلاد والعباد طيلة أربعة عقود مضت، فبدأ الأسد يحفر قبر نظامه القمعي باعتداء عناصر الشرطة على أحد أبناء تجار الحريقة بدمشق في شباط 2011 إلا أن المظاهرة التي فاجأت النظام سرعان ما ألهبت شجاعة السوريين في مواجهة "الأمن" الذي اعتقل 15 طفلاً من درعا بتهمة كتابة شعارات لإسقاط النظام على جدار مدرستهم في 6 آذار 2011، فجاء اليوم الموعود من حوران بتاريخ 18 آذار عام 2011 في "جمعة الكرامة" لمواجهة أعتى الأنظمة الديكتاتورية في العصر الحديث. سبق هذا اليوم الفاصل في تاريخ الثورة دعوات شباب سوريين إلى التظاهر بعد صلاة الجمعة والمطالبة بالحقوق الإنسانية والكرامة فنادوا بالثورة حتى الحرية، فكتبوا على مدوناتهم ومنتدياتهم وصفحات الفيس بوك: "شاركوا في تحرير سوريا .. يا شباب سوريا الحبيبة.. كفانا ذلاً.. كفانا قمعاً.. كفانا نهباً.. كفاناً عبودية"، وقبل يوم انتشر بيان على الإنترنت كتبه شباب من درعا دعوا فيه أحرار درعا وسوريا إلى التظاهر بعد صلاة الجمعة في الساحات العامة في جميع المدن والقرى السورية. جمعة الكرامة انتشرت المُظاهرات في مختلف أنحاء البلاد خلال ذلك اليوم، وكان أبرزها في درعا، حيث انطلقت مظاهرات حاشدة شارك فيها عشرات الألوف احتجاجاً على الاعتقالات والقمع ورددوا هتافات تنادي بالحرية والكرامة وتندد بشخصيات متسلطة في الدولة وبرجل الأعمال رامي مخلوف ابن خال بشار الأسد ووصفوه باللص. وقابل عناصر الأمن المظاهرات بإطلاق الرصاص الحي فقدمت حوران أولى شهداء الثورة السورية وهم حسام عياش ومحمود جوابرة وأيهم الحريري ومؤمن المسالمة الذي استشهد خنقاً بالغاز المسيل للدموع، وجرح العشرات. في العاصمة دمشق، ردد عشرات الأشخاص في باحة المسجد الأموي هتافات "لا إله إلا الله" قبل أن يخرج المصلون من الجامع وقامت عناصر الأمن والشبيحة بتفريقهم بالقوة، في الوقت الذي انطلقت فيه مظاهرة حاشدة أمام جامع خالد بن الوليد في مدينة حمص ثالث المدن السورية، وضمت عشرات الأشخاص وهم يهتفون "الله، سوريا، حرية، وبس" قبل أن يتم تفريقهم من قبل رجال الأمن. كما انطلقت مُظاهرات حاشدة في مدينة بانياس الساحلية وقد قام الأمن بتفريقها واعتقل عدداً من الذين شاركوا في المظاهرات. موقف النظام رسمياً، أنكر النظام، وفق عقليته الأمنية، وجود أي حراك شعبي ضده، ووصف المظاهرات بأعمال فوضى وشغب، وظهر إلى العلن أول ذكر لكلمة "المندسون" ووصفتهم أجهزة إعلام النظام بـ "المخربين" و"مثيري الشغب" وأصر النظام على هذه الرواية لمدة عام كامل، فذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) أنه "خلال تجمع عدد من المواطنين في محافظة درعا قرب الجامع العمري بعد ظهر اليوم الجمعة استغل بعض المندسين هذا الموقف وعمدوا إلى إحداث الفوضى والشغب". مواصلة الاحتجاجات وشهد اليوم التالي لجمعة الكرامة خروج مظاهرات حاشدة في حوران أثناء تشييع شهدائها الأربعة فكان رد عناصر الأمن إطلاق المَزيد من الرصاص على المشيعين الذين هتفوا ضد النظام، وفي 20 آذار استخدم النظام عناصر من الشبيحة باللباس المدني لترهيب الأهالي في مدينة درعا فجابوا الشوارع وأطلقوا النار بشكل عشوائيّ على السكان والشرطة، وسقط شهيد جديد وجرح أكثر من 100 متظاهر في المدينة، وحاول بشار الأسد امتصاص غضب أهالي حوران بإقالة محافظ درعا، إلا أن الاحتجاجات استمرت وأحرق المتظاهرون مقر حزب البعث وشركة اتصالات سيرياتل التي يحتكرها ابن خال بشار الأسد رامي مخلوف وأطلقت السلطات سراح 15 سجيناً. لهيب في حمص وحماة وبانياس وفي 21 آذار استمرت المُظاهرات في محافظة درعا لليوم الرابع دون توقف وامتدت إلى بلدات جاسم ونوى والشيخ مسكين، وانطلقت مظاهرة حاشدة أمام "المسجد العمريّ" في المدينة، فأرسل نظام الأسد أرتالاً من المدرعات والدبابات لتحاصر مدن المحافظة، وقطعت الاتصالات عنها، فيمتد الشعور بالإهانة إلى حمص وحماة وبانياس حيث خرجت في مظاهرات تضامناً مع ثوار درعا، وظهر بشار الأسد في خطاب لأول مرة منذ بدء الاحتجاجات وخيب آمال السوريين والمراقبين بوعود إصلاحية لم ترقَ إلى مستوى الجراح والدماء ولم يعترف بوحشية عناصر الأمن، فاستمر الاعتصام في محيط الجامع العمري للمطالبة بالإفراج عن السجناء السياسيين ومكافحة الفساد وإلغاء قانون الطوارئ المعمول به منذ عام 1963، وقتل الأمن مزيداً من المتظاهرين وجرح آخرين. في اليوم التالي استمرت المُظاهرات بالخروج في مدينة درعا وامتدت إلى قراها المُجاورة وفي بعض مناطق ريف دمشق القريبة من درعا، واستمر الاعتصام في المسجد العمري وتم إطلاق نار على محيط الجامع العمري الذي أصبح رمزاً للاحتجاجات، ودعت الأمم المتحدة لإجراء تحقيق في مقتل 6 مدنيين. الأربعاء الدامي شهد يوم الأربعاء 23 آذار قيام قوات الأمن باقتحام المسجد العمري في الساعة الواحدة والنصف صباحاً وأطلقت النار على المُعتصمين داخله، ما أدى إلى سقوط 6 شهداء، كما اعتدت على سيارة إسعاف سقط على إثرها 4 شهداء بينهم شرطي فتوجه الآلاف من أهالي شمال درعا نحو المسجد العمري في المدينة احتجاجاً على اقتحامه، ووجهوا بالرصاص الحي وسقط منهم 3 شهداء، لتقدم درعا في ذاك اليوم 51 شهيداً. وأقيمت نقاط تفتيش في أنحاء المدينة والتي يحرسها قوات الأمن التي منعت سيارات الإسعاف من الاقتراب من المسجد العمري، وفي اليوم التالي انطلقت مظاهرات جديدة في أنحاء درعا لتشييع شهداء الأمس وجوبهت بالرصاص الحي وأعلن بشار الأسد إطلاق سراح جميع معتقلي مظاهرات درعا. سارت درعا على خطا مدينة سيدي بوزيد التي أطلقت شرارة الثورة في تونس، وقدمت 66 شهيداً في جمعة الكرامة، فلم تكن في سوريا ثورة من أجل الخبز، بقدر ما كانت ثورة من أجل الحرية وكرامة الإنسان. اورينت نت- حسيب عبد الرزاق
تاريخ النشر: 2013-03-17 |
|||
2021-03-03, 20:26 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
|
|||
2021-03-04, 11:45 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
|
|||
2021-03-04, 11:54 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
|
|||
2021-03-04, 12:01 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
|
|||
2021-03-23, 12:16 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
|
|||
2021-03-24, 11:31 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
|
|||
2021-03-24, 11:57 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
|
|||
2021-03-24, 12:04 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
|
|||
2021-03-24, 15:45 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
|
|||
2021-03-24, 15:55 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
|
|||
2021-03-24, 16:06 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
|
|||
2021-03-25, 10:48 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
|
|||
2021-03-25, 10:54 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
|
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc