غياب قواعد واضحة للعبة السياسية منذ الاستقلال في الجزائر..تغيير مع وقف التنفيذ..

[ينابيع الصفاء]

و يرجع الإعلامي و المحلل السياسي محمد مسلم سبب الصمت الذي تنتهجه الشخصيات الوطنية في الجزائر إلى غياب قواعد واضحة للعبة السياسية منذ الاستقلال،و يضيف مسلم لـdw"بأن السلطة تحكم قبضتها على كل جوانب الحياة السياسية،و هناك قناعة لدى هذه الشخصيات- اللذين كانوا رجالها في وقت من الأوقات- بأن من لم ترض عنه الحكومة الخفية لن يصل إلى سدة الحكم مهما كانت كفاءته و شعبيته الجماهيرية"،و يرى مسلم بأن الشخصيات السياسية الوطنية لن تستطيع أن تلعب أي دور في المجتمع خارج الاطار الذي ترسمه لها السلطة مسبقا،و حتى بالنسبة للشخصيات المعارضة التي تريد التمرد على هذه القواعد يتم استدراجها سواء لتشويه صورتها أو شراء ذمتها بالمناصب و الأموال.
و يسوق مسلم مثال المرحوم عبدالحميد مهري الذي رفض الانصياع لضغوط السلطة فتم إقصائه،رغم ما يمثله من الحكمة و الإجماع حول شخصه من كل التيارات السياسية في البلاد.
و يحمل أحد مستشاري علي بن فليس،المرشح المحتمل لرئاسيات 2014،مسؤولية الوضع للأحزاب السياسية على تعدد انتماءاتها و تموقعاتها،لأن الحراك السياسي يقع على مسؤولية هذه الأحزاب و ليس على الشخصيات الوطنية،و يضيف المستشار -الذي رفض الكشف عن هويته- أن "الإفلاس السياسي مسَّ جميع المؤسسات الرسمية و الحزبية في البلاد،و ما تقوم به بعض الشخصيات هو لإنقاذ ما يمكن إنقاذه وسط الخراب و الفساد الذي التهم كل مقدرات البلاد المادية و البشرية".
..........
14.11.2013
صوت ألمانيا

[ينابيع الصفاء]

للأسف تعب الشعب الجزائري من مسرحيات الإنتخابات التي لا طائل منها و التي لا تأتي بأي تغيير يذكر و دائما نفس الشيء بقاء الوضع على حاله و تأجيل المؤجل إلى متى نبقى على هذه الحال تعبنا من انتظار إصلاحات لا تأتي مجرد حبر على ورق
...........
التغيير في الجزائر........في انتظار المسرحية

[ينابيع الصفاء]

تبدو الجزائر و كأنها في الطريق إلى مرحلة من الاضطراب



استئثار بوتفليقة بالسلطة منذ اكثر من عقدين..تغييرات مشبوهة كاجراء استباقي لأي محاولة انقلاب وشيكة

[tarek1987]

منذ الاستقلال نصب البعض نفسهم اوصياء على الشعب الجزائري الذي قدم التضحيات ليستأثروا هم بالسلطة والمال والمنصب وليخدعوه بعد ذلك بحكايات الوطنية الزائفة 50 عاما والشعب لم ينصب من يرضاه رئيسا عليه

[الإدريسي العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ينابيع الصفاء

تبدو الجزائر و كأنها في الطريق إلى مرحلة من الاضطراب



استئثار بوتفليقة بالسلطة منذ اكثر من عقدين..تغييرات مشبوهة كاجراء استباقي لأي محاولة انقلاب وشيكة

الاضطراب يحدث عندكم
لماذا تريد زرع الفتنة في الجزائر
أما كان الأحرى بك الاهتمام بحربكم في سوريا؟
هذا إن كنت سوريا حقا

[ينابيع الصفاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الإدريسي العلوي الهاشمي

الاضطراب يحدث عندكم
لماذا تريد زرع الفتنة في الجزائر
أما كان الأحرى بك الاهتمام بحربكم في سوريا؟
هذا إن كنت سوريا حقا

نحن في انتظار المسرحية الديمقراطية يا له من تحول ديمقراطي في الجزائر و يا لها من تعددية حزبية سأصفق كثيرا على المسرحية عند انتهاء الممثلين من تأدية أدوارهم بأثمان زهيدة

[ينابيع الصفاء]

[QUOTE=tarek1987;1054896025]منذ الاستقلال نصب البعض نفسهم اوصياء على الشعب الجزائري الذي قدم التضحيات ليستأثروا هم بالسلطة والمال والمنصب وليخدعوه بعد ذلك بحكايات الوطنية الزائفة 50 عاما والشعب لم ينصب من يرضاه رئيسا عليه [/QUOT
اصلاحات بوتفليقة لم تنعكس على الواقع المعيشي بدليل استمرار الهشاشة و الرداءة و البيوت القصديرية و ازدياد البطالة إن لم تتغير السياسة الجزائرية فمستقبل الجزائريين في خطر بسبب السيايات البلهاء المنتهجة نطالب بتغيير حقيقي يرقى بالجزائر إلى أن تكون أقوى دولة في إفريقيا لدينا امكانيات جبارة نأسف لكوننا بقينا من الدول المتخلفة و النامية

[programmeur]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ينابيع الصفاء

نحن في انتظار المسرحية الديمقراطية يا له من تحول ديمقراطي في الجزائر و يا لها من تعددية حزبية سأصفق كثيرا على المسرحية عند انتهاء الممثلين من تأدية أدوارهم بأثمان زهيدة

هدا رد استفزازي

لا نحتاج نوصيات و لا دروس خصوصية من أي أحد بخصوص الديمقراطية
بحثنا عن الديمقراطية في 1988 في داك الوقت لم تكونو تعلمون حتى مالفرق بين حقوق الانسان و حقوق الحيوان و النباتات

لذا لا تتعب نفسك في الكتابة فالديمقراطية نعرفها أصل معرفة وماهي الا خدعة من بني صهيون يا من تعتبرونها موضة 2013

اياااااااا طييييييييييييييير

[ينابيع الصفاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة programmeur

هدا رد استفزازي

لا نحتاج نوصيات و لا دروس خصوصية من أي أحد بخصوص الديمقراطية
بحثنا عن الديمقراطية في 1988 في داك الوقت لم تكونو تعلمون حتى مالفرق بين حقوق الانسان و حقوق الحيوان و النباتات

لذا لا تتعب نفسك في الكتابة فالديمقراطية نعرفها أصل معرفة وماهي الا خدعة من بني صهيون يا من تعتبرونها موضة 2013

اياااااااا طييييييييييييييير

في انتظار المسرحية التي سنصفق لها بحرارة و بغصة في الحلق و بنفاقنا المعهود في كل فترة انتخابية و لا أشك أن نسبة المشاركة ستكون 99.99 بالمئة للرئيس الخرافة متى تكفون عن عبادة البطل الأسطوري الخرافي الذي لا وجود له أصلا نتمنى أن يجد الجزائريون طريقهم إلى الحرية المنشودة و إقامة دولة الحق و القانون و الرفاهية بعيدا عن الشعارات الجوفاء التي ما زلنا نرددها منذ الإستقلال ببلاهة حتى أصبحت عقيدة باطلة نتمنى أن يكون التغيير بإرادة الشعب الجزائري الذي طالب بحقوقه المشروعة و المحقة و لم يحقق منها إلا النزر اليسير و هو المسكين الذي أصبح يحلم بمجرد سكن يقيه برد الشتاء و حرارة الصيف و هم يقولوا لنا 3g نحن نطالب بعمل و سكن و لا نريد الخزعبلات.
لا تنسوا أن تخبروني عند انتهاء المسرحية حتى أصفق على الممثلين و الممثلات الذين سيقومون بتأدية المسرحية كالعادة بنجاح

[Back To Basics]

لا تنسوا أن تخبروني عند انتهاء المسرحية حتى أصفق على الممثلين و الممثلات الذين سيقومون بتأدية المسرحية كالعادة بنجاح

[zahra rose24]

((مَا مِنْ قَوْمٍ يُعْمَلُ فِيهِمْ بِالْمَعَاصِي ثُمَّ يَقْدِرُونَ عَلَى أَنْ يُغَيِّرُوا ثُمَّ لا يُغَيِّرُوا إِ لا يُوشِكُ أَنْ يَعُمَّهُمُ اللَّهُ مِنْهُ بِعِقَابٍ))

[Back To Basics]

قوله تعالى: (قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ) (الأنعام/ 65).
...........
مقاومة الظلم و نهب الثروات،و سوء التوزيع: كان من أبرز معالم هذا الدين تأكيده على العدل،و الانصاف،و إشاعة الحب،و حماية حقوق الناس.
(إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الإحْسَانِ وَ إِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَ يَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَ الْمُنْكَرِ...) (النحل/ 90).
(وَ لا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى..) (المائدة/ 8).
و رغم صراحة هذه المبادئ التي أرسى الإسلام قواعدها،و أقام النبي صروحها في الحياة العملية و عاش الناس في ظلالها زمناً،إلاّ أن الحكام المسلمين على مر العصور أصروا على نبذها و دفنها،و إقامة المنكر،و الظلم،و النظام الاقطاعي،و نهب الثروات، و إشاعة البغضاء بين الناس بدلاً لها حتى صارت ثروة الأمة العامة و إن أموال الأمة، و نفوسها ملكاً للطاغية المزعوم،يحيي من يشاء،أو يزهق نفس من يشاء،و يمنع العطاء عمن يشاء،و يعطي من يشاء.
أمّا العدالة،و المحبة و الانصاف فقد أصبحت حسرة في نفوس طالبيها من المستضعفين،و المظلومين،و أوساط الأمة المختلفة.