🕊🕊 انتقيت لكم... اقتباسات .🕊🕊

[غصن البآن]

حج أحد البخلاء.. فلما عاد اجتمع حوله أصحابه
وطلبوا منه أن يفي بوعده بخصوص الوليمة التي وعدهم بها قبل الحج... فأجابهم :
كل ما قلناه قبل الحج قد غفره الله لنا..

أخبار الحمقى والمغفلين لابن الجوزي

[غصن البآن]

: "الإنسان حرٌ في الفكر سجينٌ في الطبع"، "إن زهرة عمرنا الفكر، وسجن عمرنا الطبع

توفيق الحكيم

[غصن البآن]

بعضُ الأصحابِ قناديل ... لا تفيها القلوبُ منزلة ... ولا تستوفيها الأقلامُ ثناءً...

— المنفلوطي

[غصن البآن]

دائماً هُناك في القلب حديثُ آخرس، لا تُنصفه الحروف..

الرومي

[غصن البآن]

" ومن منا ليس فقيراً إلى الله ؟؟
من منا ليس فقيراً إلى الله وهو يولد محمولاً ويذهب إلى قبره محمولاً، وبين الميلاد والموت يموت كل يوم بالحياة مرات ومرات!
أين الأباطرة والأكاسرة والقياصرة؟
هم وامبراطورياتهم آثار، حفائر، خرائب تحت الرمال،
الظالم والمظلوم كلاهما رقدا معاً،
والقاتل والقتيل لقيا معاً نفس المصير،
والمنتصر والمهزوم كلاهما توسدا التراب،
إنتهى الغرور، إنتهت القوة . . كانت كذبة!
ذهب الغنى ، لم يكن غنى . . كان وهماً
العروش والتيجان والطيالس والخز والحرير والديباج .. كل هذا كان ديكوراً من ورق اللعب، من الخيش المطلي والدمور المنقوش
لا أحد قوي ولا أحد غني!
إنما هي لحظات من القوة تعقبها لحظات من الضعف يتداولها الناس على اختلاف طبقاتهم، لا أحد لم يعرف لحظة ذل، ولحظة ضعف، ولحظة الخوف، ولحظة القلق
من لم يعرف ذل الفقر .. عرف ذل المرض .. أو ذل الحب .. أو تعاسة الوحدة .. أو حزن الفقد .. أو عار الفضيحة .. أو هوان الفشل .. أو خوف الهزيمة ؟
بل خوف الموت ليحلق فوق رؤوسنا جميعاً!
" كلنا فقراء إلى الله .. وكلنا نعرف هذا "

من كتــاب "الإسلام ما هو/ د / مصطفى محمود رحمهُ اللَّه

[غصن البآن]

‏لا تَعذُلِ المُشتاقَ في أَشواقِهِ
حتّى يكونَ حَشاكَ في أَحشائِهِ
إِنَّ القَتيلَ مُضرَّجاً بِدُموعِهِ
مِثلُ القَتيلِ مُضَرَّجاً بِدِمائِهِ

المتنبي

[غصن البآن]

‏لا يُلقي اللّه اُمنية في قلبك عبثاً ... لا يجعلك تتمني شيئاً لتظل الحسرة في قلبك ... بل ليُعطيك ! ...
فثق بالله ...

الشعراوى...

[غصن البآن]

وقآل المنفلوطي رحمة الله عليه
" إنني قد عاشرت الوحوش الضارية وخبرت أخلاقها وطباعها .. فلا تطمع في أكثر من كفاف عيشها ...
حيث أصبحت أعتقد أن الإنسان أضرى منها وأشرس .. "

[غصن البآن]

وقآل شمس التبريزي ..

رأيت أناسا مهما أخذت منهم الحياة أغنياء ..
ورأيت أناسا مهما أخذوا من الحياة فقراء ..

[غصن البآن]

أبو العتاهية اختصر لنا الدنيا في ستة أبيات شعرية جميلة جداً تأملوها.. ( من أجمل وأحب الابيات لقلبي)

نأتي إلى الدنيا ونحن سواسية...
طفلُ الملوك هنا، كطفل الحاشية!!
ونغادر الدنيا ونحن كما ترى ...
متشابهون على قبور حافية !!
أعمالنا تُعلي وتَخفض شأننا...
وحسابُنا بالحق يوم الغاشية !!
حورٌ، وأنهارٌ، قصورٌ عالية...
وجهنمٌ تُصلى، ونارٌ حامية !!
فاختر لنفسك ما تُحب وتبتغي...
ما دام يومُك والليالي باقية !!
وغداً مصيرك لا تراجع بعده...
إما جنان الخلد وإما الهاوية ..

نسأل الله حسن الخاتمة

[غصن البآن]

- كانت العرب تقول : "مِنْ يُمْنِ المرأة أن تلد الأنثى قبل الذكر؛ لأن الله تعالى بدأ بالإناث , فقال تعالى: { يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثاً وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ}

- قال رسول الله ï·؛ لما بشر بفاطمة وهي أصغر بناته ï·؛ : (ريحانة أشمها ورزقها على الله)
وكان يكنّيها بـ ( أم أبيها )
ويقول أيضًا ï·؛ : (فاطمة بضعة منى يسوؤني ما يسوؤها ويسرُّني ما يسرُّها).

- وقال ابن عبد البر المالكي في بهجة المجالس: " الْبنون نعم، والْبنات حسنات، واَللّه -عز وجل- يحاسب على النّعم ، ويجازي على الحسنات " .

و كان صلي الله -عليه و سلم- يقول:
"لا تكرهوا البنات فإنهن المؤنسات الغاليات"

[غصن البآن]

ولا حزن يدوم ولا سرور ..... ولا بؤس عليك ولا رخاء
إذا ما كنت ذا قلب قنوع ..... فأنت ومالك الدنيا سواء
ومن نزلت بساحته المنايا ..... فلا أرض تقيه ولا سماء
وأرض الله واسعة ولكن ..... إذا نزل القضا ضاق الفضاء
دع الأيام تغدر كل حين ..... فما يغني عن الموت الدواء
الإمام الشافعي

[غصن البآن]

كانت أمنياتي ألاّ تجبرني أمي على الإفطار .. وأن تسمح لي باللعب عصراً في الحديقة.. ويشتري لي أبي دراجة ..
وترسم المعلمة على يدي نجمة...
كيف تعقد الأمر...؟؟

ماركيز

[غصن البآن]

‏البعض إن غاب غابتْ روحنا معه
وبعضهم يستوي حلٌّ وترحالُ ..!

قالوا أبالك مشغولٌ بمن رحلوا ؟
فقلتُ هل كان لي من بَعْدِهم بالُ !؟

د/ محمد المقرن ...

[غصن البآن]

إذا نطق السفيه فلا تُجبه ، فخيرٌ من إجابته السكوتُ !

الإمام الشافعى