عشت حلمًا… بقلم أ : نوار العربي - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

عشت حلمًا… بقلم أ : نوار العربي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-11-23, 09:11   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
fayiome
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي عشت حلمًا… بقلم أ : نوار العربي

عشت حلمًا… بقلم أ : نوار العربي
كنت أحلم عند تأسيس نقابة كنابست مع ثلة من الزملاء ، و أنا من أسماها بهذا الاسم ، أن تكون نقابة مبنية على الحوار و التشاور بين كل الأساتذة و يكون اتخاذ القرار فيها بشكل ديمقراطي أي أن يكون الرأي للأغلبية وتلتزم الأقلية قبول أو تحمل بل و تطبيق رأي الأغلبية، و لا تكون الأقلية متمردة فتعلن انسحابها من النقابة أو ترفض تطبيق قراراتها بحجة أنه لم يعتد برأيها أو أن القرار لم يعجبها و هذا كله لأن الأساتذة بما يملكون من رجاحة عقل و تكوين علمي و ثقافي يعرفون أن خلاصهم في تكتلهم ضمن جماعة و في التفافهم حول نقابتهم،
و كنت أحلم أن الأستاذ لا يمكنه أن ينسحب من هذه النقابة لكون هذه النقابة لم تدافع عنه ليحصل على برنامج عمل أسبوعي خال من ساعة فراغ أو لسبب أن أحد زملائه استفاد من نصف يوم فراغ و هو لم يكن له ذلك و النقابة لم تنصره في ذلك.
كنت أحلم أن نقابة كهذه سوف تعمل على تطوير لغة الحوار و يكون فيها إبداء الرأي و الرأي المخالف و تتخذ فيها القرارات بالإقناع و الاقتناع و من ثم التأثير في طرق التدريس عند الأساتذة، بحيث يعمدون إلى التعامل مع التلاميذ بنفس الطريقة فيكونون أجيالا تؤمن بالحوار كطريقة حضارية لحل كل المشاكل التي قد تعترضهم و لم أكن أتصور- و أنا في حلمي – أن الكثير من الأساتذة احتفظ و هو يتعلم – خلال سنوات دراسته – في درس اللغة العربية إعراب الضمير أنا بأنه ضمير منفصل لم أكن أتصور أنه فهم ذلك بشكل مباشر و أصبح أنانيا و لا يهمه إلا نفســــه و تجده يعتقد أنه منفصل عن غيره من الأساتذة و عن غيره من مواطنيه، كما أصبح ضميره مستتر فيسمح لنفسه بممارسات و تفوه بكلمات بل وكتابتها في صفحات النيت يأباها من لم يتعلم إطلاقا، فلا يهمه كائنا من كان أمام مصلحته الشخصية الضيقة و الظرفية أيضا و التي قد يحسبها مصلحة و هي في الواقع غير ذلك البتة.
كنت أحلم أن قاعات الأساتذة ستصبح قاعات للنقاش و لإنتاج الأفكار نظرا لاحتوائها على نخبة الأساتذة ، الذين يفترض أن يكونوا على اطلاع بأمور البلاد و على اطلاع بما حوته الكتب من تاريخ و علوم و أبحاث و فكر، فكنت أراني، و أنا في جمعية عامة، أتعلم من هذا و أصحح بعض المفاهيم و أنا أستمع من آخر و أفيد و أستفيد فيزيد اطلاعي و إدراكي و تتغير رؤياي للأمـــور، و يكون الجميع في حالة تعلم تفاعلي أين الكل يُعلَم ويتعلم في آن واحد ، فإذا تم الاتفاق على رأي كان الجميع مقتنع به و الاقتناع بالرأي يجعل صاحبه أكثر تمسكا به و من ثم لا يمكن أن يحدث تململ في أوساطنا أو تراجع مهما كانت صعوبة الموقف، و لم أكن أتخيل – و أنا في حلمي – أن كثيرا من زملائي يتكاسل حتى عن قراءة بيانات النقابة أو محاضر اجتماعاتها و العجيب أنه يصدر أحكاما قاسية ضد ممثليه دون أن يطلع أو يفهم محتواها أما حضور الاجتماعات فيراه عملا زائدا هو في غنى عنه و يكفي أن يبين للمثل النقابي أنه كله ثقة فيما تقوم به النقابة طبعا حتى لا يحضر الاجتماع ليس إلا ، و لعل هذا ليتمكن من الاستزادة في الدروس الخصوصية التي لا يستغني عنها حتى خلال أيام الإضراب.
كنت أحلم أن الأستاذ و المعلم بعد أن يفتك حقوقه سيحمي حقوق الآخرين من أبنــــــــاء مجتمعه و خاصة التلاميذ الذين ينبغي أن يستشعر مسؤولية رعايتهم و التفاني في خدمتهم خاصة و هو يعلم أن سبب وجوده في الثانوية أو في المدرسة إنما هو ذلك التلميذ كما يعلم أن دوره في المجتمع دور ريادي في تكوين أجيال المستقبل و التي لا يمكن التعامل معها وفق ميزان الربح و الخسارة مثل ما هو معمول به عند التجار أي يقدم دروسه حسب الأجر الذي يتقاضاه فإذا كان أجره هزيلا أنقص من مجهوده بل يتعامل معهم بما يشعر به من مسؤولية و بما يرضي ضميره ، و كنت أحلم أن قاعات الأساتذة ستبعث بمقترحاتها حول الجانب البداغوجي و يطالبون بنصيبهم من التكوين من أجل تحسين أدائهم و الرفع من مكانة المدرسة و مردودها العلمي و التربوي.
كنت أحلم أن الاعتماد على الجمعيات العامة في إصدار قرارات النقابة سوف يحمي النقابة من أي انزلاق و من أي تهور و سوف يعطيها القوة و الصيرورة و الدوام في النجاحات المتوالية، و أن الأستاذ سوف يتجند أكثر خاصة بمشاركته في النقاشات النقابية على مستوى الجمعية العامة و لا يتغيب عنها مهما كان وضعه و يبدي رأيه بكل حرية و بكل شجاعة أيضا و لا يسلم ناصيته للممثل أو منسق الفرع فيناقشه و يتفاعل معه بما يقتضيه حبه للاطلاع و بما يحمله من معارف تجعله أكثر تفتحا و تبصرا، كما كنت أحلم أن الأستاذ مترفع عن التهم الجزافية ضد ممثليه فلا يوجه تهمة و لا يقبلها من غيره إلا بالدليل و لا يمكن أن ينقل كل ما سمعه دون تحليل و تمحيص و غربلة و لم أكن أتصور في أحلامي أننا – نحن الممثلين – إنما تطوعنا للعمل في نقابتنا و ضحينا بالكثير من جهدنا و راحتنا و حتى راحة عائلاتنا و استقرارها إنما فعلنا كل ذلك لنحصل في المقابل على نكران للجميل بل و حتى السب و الشتم و التهديد بالاعتداء من بعض الزملاء الذين يدعون معرفة و تفوقا.
كنت أحلم أن الأستاذ مختلف عن باقي فئات الشعب في اطلاعه على مجريات الأمور فهو يحب وطنه و دوما يسأل نفسه ماذا قدم لبلاده قبل أن يسأل ماذا قدمته له بلاده، و هو مطلع أيضا على المبادئ العامة التي تسير بها اقتصاديات الدول و يعي المفاهيم الاقتصادية العامة كمفهوم السنة المالية و مفهوم التضخم و تأثير الكتلة النقدية في القدرة الشرائية للمواطنين وهو مطلع على القوانين و يعلم تدرجها و كيفية وضعها و الوقت الذي تستغرقه من الإنشاء إلى التطبيق في الميدان فيستعجل تحقيق الأمور التي يمكن تحقيقها بمراسلة بسيطة و يتأنى في الأمور التي تقتضي وضع نص تشريعي جديد كأن يكون قانونا أو مرسومـا أو قـرارا أو منشـورا أو تعليمـــة و يعطي لكل نص الوقت الذي يلزمه و يكفيه، كما كنت أتصور أنه يعرف حقوقه و خاصة واجباته التي يجب يؤديها عن وعي و إدراك دون انتظار رقابة أو عقاب و أنه يعرف أن الإضراب هو سلاح يستعمله لافتكاك حقوقه في مواجهة رب العمل و لا يمكن استعماله بأي حال من الأحوال في مواجهة مسؤوليه النقابيين الذين قد يعارض بعض أداءاتهم فهناك طرق أخرى لتبليغ امتعاضه لهياكل النقابة.
و لما استيقظت عرفت أنني عشت حلما جميلا و فقط.
الأستاذ :نوار العربي النسق الوطني لنقابة الكناباست








 


رد مع اقتباس
قديم 2015-11-23, 10:52   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أبو يوسف أيمن
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبو يوسف أيمن
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ليس من السهل التعامل مع البشر ..يكفيه شجاعة ان يكون على راس نقابة في الجزائر ,,,,,والكثير يفضل الظل ,,,,والطعن في الظهر,,,










رد مع اقتباس
قديم 2015-11-23, 11:08   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
feteh el rahmene
عضو متألق
 
الصورة الرمزية feteh el rahmene
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي











رد مع اقتباس
قديم 2015-11-23, 13:35   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
abm75
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

merci pour tout










رد مع اقتباس
قديم 2015-11-23, 15:01   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
lola2
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

نوار العربي تعظيم سلام و كبير لك وحدك على ما قدمته في زمنك أنت الزمن الجميل...vive cnapest










رد مع اقتباس
قديم 2015-11-23, 15:53   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
mamia11
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

سيتحقق كل حلم جميل باذن الله










رد مع اقتباس
قديم 2015-11-23, 15:53   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ahmed65
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ahmed65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ت حلمًا… بقلم أ : نوار العربي
كنت أحلم عند تأسيس نقابة كنابست مع ثلة من الزملاء ، و أنا من أسماها بهذا الاسم ، أن تكون نقابة مبنية على الحوار و التشاور بين كل الأساتذة و يكون اتخاذ القرار فيها بشكل ديمقراطي أي أن يكون الرأي للأغلبية وتلتزم الأقلية قبول أو تحمل بل و تطبيق رأي الأغلبية، و لا تكون الأقلية متمردة فتعلن انسحابها من النقابة أو ترفض تطبيق قراراتها بحجة أنه لم يعتد برأيها أو أن القرار لم يعجبها و هذا كله لأن الأساتذة بما يملكون من رجاحة عقل و تكوين علمي و ثقافي يعرفون أن خلاصهم في تكتلهم ضمن جماعة و في التفافهم حول نقابتهم،
و كنت أحلم أن الأستاذ لا يمكنه أن ينسحب من هذه النقابة لكون هذه النقابة لم تدافع عنه ليحصل على برنامج عمل أسبوعي خال من ساعة فراغ أو لسبب أن أحد زملائه استفاد من نصف يوم فراغ و هو لم يكن له ذلك و النقابة لم تنصره في ذلك.
كنت أحلم أن نقابة كهذه سوف تعمل على تطوير لغة الحوار و يكون فيها إبداء الرأي و الرأي المخالف و تتخذ فيها القرارات بالإقناع و الاقتناع و من ثم التأثير في طرق التدريس عند الأساتذة، بحيث يعمدون إلى التعامل مع التلاميذ بنفس الطريقة فيكونون أجيالا تؤمن بالحوار كطريقة حضارية لحل كل المشاكل التي قد تعترضهم و لم أكن أتصور- و أنا في حلمي – أن الكثير من الأساتذة احتفظ و هو يتعلم – خلال سنوات دراسته – في درس اللغة العربية إعراب الضمير أنا بأنه ضمير منفصل لم أكن أتصور أنه فهم ذلك بشكل مباشر و أصبح أنانيا و لا يهمه إلا نفســــه و تجده يعتقد أنه منفصل عن غيره من الأساتذة و عن غيره من مواطنيه، كما أصبح ضميره مستتر فيسمح لنفسه بممارسات و تفوه بكلمات بل وكتابتها في صفحات النيت يأباها من لم يتعلم إطلاقا، فلا يهمه كائنا من كان أمام مصلحته الشخصية الضيقة و الظرفية أيضا و التي قد يحسبها مصلحة و هي في الواقع غير ذلك البتة.
كنت أحلم أن قاعات الأساتذة ستصبح قاعات للنقاش و لإنتاج الأفكار نظرا لاحتوائها على نخبة الأساتذة ، الذين يفترض أن يكونوا على اطلاع بأمور البلاد و على اطلاع بما حوته الكتب من تاريخ و علوم و أبحاث و فكر، فكنت أراني، و أنا في جمعية عامة، أتعلم من هذا و أصحح بعض المفاهيم و أنا أستمع من آخر و أفيد و أستفيد فيزيد اطلاعي و إدراكي و تتغير رؤياي للأمـــور، و يكون الجميع في حالة تعلم تفاعلي أين الكل يُعلَم ويتعلم في آن واحد ، فإذا تم الاتفاق على رأي كان الجميع مقتنع به و الاقتناع بالرأي يجعل صاحبه أكثر تمسكا به و من ثم لا يمكن أن يحدث تململ في أوساطنا أو تراجع مهما كانت صعوبة الموقف، و لم أكن أتخيل – و أنا في حلمي – أن كثيرا من زملائي يتكاسل حتى عن قراءة بيانات النقابة أو محاضر اجتماعاتها و العجيب أنه يصدر أحكاما قاسية ضد ممثليه دون أن يطلع أو يفهم محتواها أما حضور الاجتماعات فيراه عملا زائدا هو في غنى عنه و يكفي أن يبين للمثل النقابي أنه كله ثقة فيما تقوم به النقابة طبعا حتى لا يحضر الاجتماع ليس إلا ، و لعل هذا ليتمكن من الاستزادة في الدروس الخصوصية التي لا يستغني عنها حتى خلال أيام الإضراب.
كنت أحلم أن الأستاذ و المعلم بعد أن يفتك حقوقه سيحمي حقوق الآخرين من أبنــــــــاء مجتمعه و خاصة التلاميذ الذين ينبغي أن يستشعر مسؤولية رعايتهم و التفاني في خدمتهم خاصة و هو يعلم أن سبب وجوده في الثانوية أو في المدرسة إنما هو ذلك التلميذ كما يعلم أن دوره في المجتمع دور ريادي في تكوين أجيال المستقبل و التي لا يمكن التعامل معها وفق ميزان الربح و الخسارة مثل ما هو معمول به عند التجار أي يقدم دروسه حسب الأجر الذي يتقاضاه فإذا كان أجره هزيلا أنقص من مجهوده بل يتعامل معهم بما يشعر به من مسؤولية و بما يرضي ضميره ، و كنت أحلم أن قاعات الأساتذة ستبعث بمقترحاتها حول الجانب البداغوجي و يطالبون بنصيبهم من التكوين من أجل تحسين أدائهم و الرفع من مكانة المدرسة و مردودها العلمي و التربوي.
كنت أحلم أن الاعتماد على الجمعيات العامة في إصدار قرارات النقابة سوف يحمي النقابة من أي انزلاق و من أي تهور و سوف يعطيها القوة و الصيرورة و الدوام في النجاحات المتوالية، و أن الأستاذ سوف يتجند أكثر خاصة بمشاركته في النقاشات النقابية على مستوى الجمعية العامة و لا يتغيب عنها مهما كان وضعه و يبدي رأيه بكل حرية و بكل شجاعة أيضا و لا يسلم ناصيته للممثل أو منسق الفرع فيناقشه و يتفاعل معه بما يقتضيه حبه للاطلاع و بما يحمله من معارف تجعله أكثر تفتحا و تبصرا، كما كنت أحلم أن الأستاذ مترفع عن التهم الجزافية ضد ممثليه فلا يوجه تهمة و لا يقبلها من غيره إلا بالدليل و لا يمكن أن ينقل كل ما سمعه دون تحليل و تمحيص و غربلة و لم أكن أتصور في أحلامي أننا – نحن الممثلين – إنما تطوعنا للعمل في نقابتنا و ضحينا بالكثير من جهدنا و راحتنا و حتى راحة عائلاتنا و استقرارها إنما فعلنا كل ذلك لنحصل في المقابل على نكران للجميل بل و حتى السب و الشتم و التهديد بالاعتداء من بعض الزملاء الذين يدعون معرفة و تفوقا.
كنت أحلم أن الأستاذ مختلف عن باقي فئات الشعب في اطلاعه على مجريات الأمور فهو يحب وطنه و دوما يسأل نفسه ماذا قدم لبلاده قبل أن يسأل ماذا قدمته له بلاده، و هو مطلع أيضا على المبادئ العامة التي تسير بها اقتصاديات الدول و يعي المفاهيم الاقتصادية العامة كمفهوم السنة المالية و مفهوم التضخم و تأثير الكتلة النقدية في القدرة الشرائية للمواطنين وهو مطلع على القوانين و يعلم تدرجها و كيفية وضعها و الوقت الذي تستغرقه من الإنشاء إلى التطبيق في الميدان فيستعجل تحقيق الأمور التي يمكن تحقيقها بمراسلة بسيطة و يتأنى في الأمور التي تقتضي وضع نص تشريعي جديد كأن يكون قانونا أو مرسومـا أو قـرارا أو منشـورا أو تعليمـــة و يعطي لكل نص الوقت الذي يلزمه و يكفيه، كما كنت أتصور أنه يعرف حقوقه و خاصة واجباته التي يجب يؤديها عن وعي و إدراك دون انتظار رقابة أو عقاب و أنه يعرف أن الإضراب هو سلاح يستعمله لافتكاك حقوقه في مواجهة رب العمل و لا يمكن استعماله بأي حال من الأحوال في مواجهة مسؤوليه النقابيين الذين قد يعارض بعض أداءاتهم فهناك طرق أخرى لتبليغ امتعاضه لهياكل النقابة.
و لما استيقظت عرفت أنني عشت حلما جميلا و فقط.
الأستاذ :نوار العربي النسق الوطني لنقابة الكناباست
ونعم الرجال










رد مع اقتباس
قديم 2015-11-23, 16:12   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
fadli3
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










Thumbs up

الى السيد نوار العربي .

انا استاذ في التعليم الايتدائي منذ ما يقارب الثلاثين سنة ولا أنتمي الى ااي نقابة لكنني اعترف أن نقابتكم هي التي رفعت رأس الاساتذة بصفة خاصة والمعلمين

بصفة عامة وخير دليل على ذلك استماتتكم في آخر اضراب رغم أن اساتذة الثانوي قد سويت وضعيتهم الا أنكم بقيتم صامدين الى أن تحققت جل مطالب اساتذة

الابتدائي والمتوسط . هذه حقيقة لا ينكرها إلا جاحد .

هذه شهادة تسجل لكم وأنتكم مشكورون . فتحية شكر وعرفان من استاذ من الجزائر العميقة كان بالأمس القريب زائلا فأصبح بحمد الله مكونا .سلام










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
العربي, بقلم, حلمًا…, نوار

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:51

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc