انا متشائمة جداا وخائفة جداااعلي الجزائر

ام راضية · 2012-07-11, 21:05

السلام عليكم
https://www.echoroukonline.com/ara/articles/135385.html
بداية فتنة كبري ولعب بالنار
ما رايكم

liondenord · 2012-07-11, 21:16

الشتم و السب و العنف اللفظي موجود في جميع الاجهزة الامنية الجزائرية وليس بغريب حتى الحرس البلدي هو ايضا من نفس المعدن الا من رحم ربي

ابومحمدالسعيد · 2012-07-11, 21:27

ليس هناك اي فتنة او خوف على الجزائر

و لكن لى ملاحظة و هي ان من تقدم لحماية الجزائر في وقت الشده يعامل بهذه الطريقة المذلة المخزية للنظام الذل لم يعترف لهم بالجميل بل طردهم للشوارع

بينما من كان يقتل و يهدد امن الجزائر يكرم و تصرف له رواتب خيالية و يعامل على انه بطل

هل معناه اننا لا يجب ان نثق في الحكومة ان لا نقدم للجزائر شئ خشية ان يحدث لنا ما حدث للحرس بلدي

اخيرا

انا متضامن مع الحرس البلدي فيجب علي الدولة ان تحقق كل رغباتهم (( كم انقذوا من ارواح ))

حضنية28 · 2012-07-11, 21:34

لا تخافي اختي الكريمة فالجزائر بمناى عن هدا الخطر

الإدريسي العلوي · 2012-07-11, 22:17

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة asosa

لا تخافي اختي الكريمة فالجزائر بمناى عن هدا الخطر

نحن نعيش في أمن وسلام ،يحسدنا عليها العرب والغرب،والحمد لله رب العالمين

حضنية28 · 2012-07-11, 22:25

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الإدريسي العلوي

نحن نعيش في أمن وسلام ،يحسدنا عليها العرب والغرب،والحمد لله رب العالمين

الحمدلله رب العالمين الدي وهبنا نعمة الامن والامان

sissina21 · 2012-07-11, 22:34

لو تعلمون ما هو أت لضحكتم فليلا ولبكيتم كثيرا
اللهم سلم

ام راضية · 2012-08-08, 23:23

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sissina21

لو تعلمون ما هو أت لضحكتم فليلا ولبكيتم كثيرا
اللهم سلم

وهده هي زبدة الموضوع
مشكورة

عُضو مُحترم · 2012-07-11, 22:43

القادم اسوء طبعًا

أصلا هم يقومون بشحن الشعب للثورة

من اجل ان يقومو بابادته

الباديسي · 2012-07-11, 22:49

ربي يجيب الخير

dotZero · 2012-07-13, 02:26

يحق لك أن تخافي
فحرب أهلية في الجزائر تعني نهايتها على الشكل الذي نعرفه
*
*
إن نجحت فرنسا (بنت الكلب) في التموضع على الحدود الجنوبية لسبب من الأسباب (التدخل في مالي) دون نسيان تمركزها على الشرق (و الشكر يعود إلى السي عند الجليل)
فإن أي شرارة تعني تدخل مباشر
مع أو بدون مجلس الأمن
فوضع فرنسا (بنت الكلب) الحالي لا يختلف عن وضعها في 1827 و بحثها عن مصادر ثروات للخروج من الأزمة الاقتصادية