ما حكم العلاقة بين الخطيبين اللذان اقاموا عقد شرعي؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ما حكم العلاقة بين الخطيبين اللذان اقاموا عقد شرعي؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-01-06, 15:39   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
خولة لبابة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية خولة لبابة
 

 

 
إحصائية العضو










Unhappy ما حكم العلاقة بين الخطيبين اللذان اقاموا عقد شرعي؟

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
ما حكم العلاقة بين الخطيبين اللذان اقاموا عقد شرعي؟؟ يعني اصبحت زوجته شرعيا؟؟ ما هي حدود العلاقة بينهما؟؟
بارك الله فيكم.........









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-01-06, 21:04   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
abdo02
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

الزوجان اللذان تم عقدهما الشرعي هما زوجان كاملان من حيث الحقوق والواجبات وما يحل وما يحرم، غير أنه ينصح بالتحفظ وعدم الاسترسال في المقدمات التي تكون بين الزوجين في التقبيل والضم والمباشرة بما سوى الجماع، فإن الأولى الاقتصار على الأمر المتعارف عليه في المجتمع، وإن طلب الزوج قُبلة أو ضمة فلا مانع من تلبية طلبه ولكن مع ملاحظة عدم الاسترسال الكثير وذلك تجنباً لحدوث ما هو أشد، فإن الزوجين من شدة الشوق والحب قد يقعان في الجماع قبل حفل الزفاف وقد يجر ذلك مشاكل ومصائب – كما لا يخفى –، ومع أن هذا ليس بحرام إلا أن مراعاة العرف والعادة أولى وأجدر بالفتاة العاقلة؛ لأنه لا يخفى عليك أن الدخول قد يتم وقد لا يتم والأحوال ليست مضمونة، لاسيما مع العلاقات الاجتماعية المعقدة التي لا يخفى عليك أيضاً حالها، فالصواب إذن الاقتصار على العرف الجاري والعادة المعمول بها في ذلك، ويجوز لك شرعاً أن تتزيني لزوجك الذي عقد عليك وأن تلبسي له ما يبرز محاسنك بلا حدٍّ في ذلك، ومع هذا أيضاً فالاعتدال والتوسط أفضل وأسلم.










رد مع اقتباس
قديم 2013-01-06, 21:49   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
assia81
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت ساطرح السؤال ولكن سبقتني ولكن بينهما فاتحة فقط وليس عقد كيف تكون العلاقة










رد مع اقتباس
قديم 2013-01-06, 22:00   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
Lydia istanboul
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية Lydia istanboul
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الجواب الأول كافي ...اما سؤال الاخت اسيا :الفاتحة هي نفسها العقد الشرعي...اما العقد المدني لا وزن له الا لحفظًالانساب و استخراج الاوراق...وجوده من عدمه لا يعطي الشرعية او ينفيها لاي خطيبين.....سلام.










رد مع اقتباس
قديم 2013-01-07, 07:57   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الجليس الصلح
عضو ماسي
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله
صار الإمام يرفض قراءة الفاتحة إلا بعد عقد شرعي
العقد القانوني صار ضروري جدا قبل الفاتحة لتجنب ضياع حقوق المرأة










رد مع اقتباس
قديم 2013-01-07, 10:12   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
محمد جديدي التبسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد جديدي التبسي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

هذا ما وجدت للشيخ فركوس حفظه الله


في اكتمال العقد الشرعي بالعقد المدني


السؤال: هل يكفي العقد الشرعي للخروج مع الزوجة أو الخلوة بها بدون عقد مدني؟ أفيدونا.

الجواب: الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله الله رحمة للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمَّا بعد:
فالذي يقتضيه الواجب أن يقال بعدم كفاية العقد الشرعي أو العرفي إلاّ إذا اكتمل بالعقد المدني أو الاكتفاء بالعقد المدني ليكون منتجا لآثار العقد، ذلك لأنّ العقد الشرعي مجرد خطبة في نظر القضاء الجزائري فلا يكون للمرأة الحصانة القضائية الكافية للمطالبة بحقوقها فيما إذا توفي أحدهما أو حدث نزاع بينهما أدّى إلى الفراق بعد أنِ اختلى بها واختلط، لذلك يجب إتمام العقد الشرعي بالعقد المدني، ومع ذلك أكره له الخروجَ معها بالنظر إلى تغيّر الأزمان وفسادها، وخلوته بها في أماكن التّهم التي تنعكس سلبا على عموم الملتزمين من جهة، ومن جهة أخرى فسح المجال له لقضاء مآربه قد يورّثه بغضا وكراهة لها، و "من استعجل الأمر قبل أوانه عوقب بحرمانه" الأمر الذي يعجل في انحلال الزواج القائم بينهما، كُلُّ ذلك سدًّا للذريعة، وصيانةً لعِرض المسلم، وقد أفتى بعض علماء الأحناف بناء على جواز تغيير الحكم بتغيير الزمان بأنه لا تخرج المرأة إلى الصلاة في المساجد خشية الافتتان، ومما يؤكد ذلك أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم تزوج عائشة رضي الله عنها وهي بنت ست مكتملة وداخلة في السابعة، وكانت بنت تسع سنين(١) حين دخل بها النبي صلى الله عليه وآله وسلم في شوال في السنة الأولى من الهجرة (٢) ولم يعلم عنه صلى الله عليه وآله وسلم أنه خرج معها أو اختلى بها وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وآله وسلم.
هذا كلّه في حالة ما إذا حدث قبل الخلوة بها والخروج معها، أمّا إذا قام بالفعل فينصح ألاّ يعود ولا يترتّب على فعله إثم لوجود العقد الرابط بينهما شرعا.
والحاصل أنّ العقد يجيز له ما لا يجيز لغير العاقد، لكن يمنع ممّا يباح له أصالة تأسيا برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وخشية تضرّر المرأة بعدم الحصانة، وما يترتّب عليه في ظل فساد الزمان والمجتمع.
والعلم عند الله وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمّد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين وسلم تسليما.



الجزائر في: 20 رجب 1427ﻫ
الموافق ﻟ: 14 أغسطس 2006م

١- أخرجه البخاري في النكاح (4841)، ومسلم في النكاح (1422)، وأبو داود في الأدب (4935)، والنسائي في النكاح (3387)، وابن حبان (7097)، وأحمد (24346)، وسعيد بن منصور في سننه (515)، وأبو يعلى في مسنده (4673)، والبيهقي (13954)، من حديث عائشة رضي الله عنها.

٢- أخرجه مسلم في النكاح (1423)، والنسائي في النكاح (3377)، وابن ماجه في النكاح (1990)، والدارمي (2131)، وابن حبان (4058)، وأحمد (23751)، وعبد الرزاق في المصنف (10459)، والبيهقي (15067)، من حديث عائشة رضي الله عنها.












رد مع اقتباس
قديم 2013-01-10, 11:50   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
خولة لبابة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية خولة لبابة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد جديدي التبسي مشاهدة المشاركة
هذا ما وجدت للشيخ فركوس حفظه الله


في اكتمال العقد الشرعي بالعقد المدني


السؤال: هل يكفي العقد الشرعي للخروج مع الزوجة أو الخلوة بها بدون عقد مدني؟ أفيدونا.

الجواب: الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله الله رحمة للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمَّا بعد:
فالذي يقتضيه الواجب أن يقال بعدم كفاية العقد الشرعي أو العرفي إلاّ إذا اكتمل بالعقد المدني أو الاكتفاء بالعقد المدني ليكون منتجا لآثار العقد، ذلك لأنّ العقد الشرعي مجرد خطبة في نظر القضاء الجزائري فلا يكون للمرأة الحصانة القضائية الكافية للمطالبة بحقوقها فيما إذا توفي أحدهما أو حدث نزاع بينهما أدّى إلى الفراق بعد أنِ اختلى بها واختلط، لذلك يجب إتمام العقد الشرعي بالعقد المدني، ومع ذلك أكره له الخروجَ معها بالنظر إلى تغيّر الأزمان وفسادها، وخلوته بها في أماكن التّهم التي تنعكس سلبا على عموم الملتزمين من جهة، ومن جهة أخرى فسح المجال له لقضاء مآربه قد يورّثه بغضا وكراهة لها، و "من استعجل الأمر قبل أوانه عوقب بحرمانه" الأمر الذي يعجل في انحلال الزواج القائم بينهما، كُلُّ ذلك سدًّا للذريعة، وصيانةً لعِرض المسلم، وقد أفتى بعض علماء الأحناف بناء على جواز تغيير الحكم بتغيير الزمان بأنه لا تخرج المرأة إلى الصلاة في المساجد خشية الافتتان، ومما يؤكد ذلك أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم تزوج عائشة رضي الله عنها وهي بنت ست مكتملة وداخلة في السابعة، وكانت بنت تسع سنين(١) حين دخل بها النبي صلى الله عليه وآله وسلم في شوال في السنة الأولى من الهجرة (٢) ولم يعلم عنه صلى الله عليه وآله وسلم أنه خرج معها أو اختلى بها وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وآله وسلم.
هذا كلّه في حالة ما إذا حدث قبل الخلوة بها والخروج معها، أمّا إذا قام بالفعل فينصح ألاّ يعود ولا يترتّب على فعله إثم لوجود العقد الرابط بينهما شرعا.
والحاصل أنّ العقد يجيز له ما لا يجيز لغير العاقد، لكن يمنع ممّا يباح له أصالة تأسيا برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وخشية تضرّر المرأة بعدم الحصانة، وما يترتّب عليه في ظل فساد الزمان والمجتمع.
والعلم عند الله وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمّد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين وسلم تسليما.



الجزائر في: 20 رجب 1427ﻫ
الموافق ﻟ: 14 أغسطس 2006م

١- أخرجه البخاري في النكاح (4841)، ومسلم في النكاح (1422)، وأبو داود في الأدب (4935)، والنسائي في النكاح (3387)، وابن حبان (7097)، وأحمد (24346)، وسعيد بن منصور في سننه (515)، وأبو يعلى في مسنده (4673)، والبيهقي (13954)، من حديث عائشة رضي الله عنها.

٢- أخرجه مسلم في النكاح (1423)، والنسائي في النكاح (3377)، وابن ماجه في النكاح (1990)، والدارمي (2131)، وابن حبان (4058)، وأحمد (23751)، وعبد الرزاق في المصنف (10459)، والبيهقي (15067)، من حديث عائشة رضي الله عنها.



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdo02 مشاهدة المشاركة
الزوجان اللذان تم عقدهما الشرعي هما زوجان كاملان من حيث الحقوق والواجبات وما يحل وما يحرم، غير أنه ينصح بالتحفظ وعدم الاسترسال في المقدمات التي تكون بين الزوجين في التقبيل والضم والمباشرة بما سوى الجماع، فإن الأولى الاقتصار على الأمر المتعارف عليه في المجتمع، وإن طلب الزوج قُبلة أو ضمة فلا مانع من تلبية طلبه ولكن مع ملاحظة عدم الاسترسال الكثير وذلك تجنباً لحدوث ما هو أشد، فإن الزوجين من شدة الشوق والحب قد يقعان في الجماع قبل حفل الزفاف وقد يجر ذلك مشاكل ومصائب – كما لا يخفى –، ومع أن هذا ليس بحرام إلا أن مراعاة العرف والعادة أولى وأجدر بالفتاة العاقلة؛ لأنه لا يخفى عليك أن الدخول قد يتم وقد لا يتم والأحوال ليست مضمونة، لاسيما مع العلاقات الاجتماعية المعقدة التي لا يخفى عليك أيضاً حالها، فالصواب إذن الاقتصار على العرف الجاري والعادة المعمول بها في ذلك، ويجوز لك شرعاً أن تتزيني لزوجك الذي عقد عليك وأن تلبسي له ما يبرز محاسنك بلا حدٍّ في ذلك، ومع هذا أيضاً فالاعتدال والتوسط أفضل وأسلم.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة assia81 مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت ساطرح السؤال ولكن سبقتني ولكن بينهما فاتحة فقط وليس عقد كيف تكون العلاقة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lydia istanboul مشاهدة المشاركة
الجواب الأول كافي ...اما سؤال الاخت اسيا :الفاتحة هي نفسها العقد الشرعي...اما العقد المدني لا وزن له الا لحفظًالانساب و استخراج الاوراق...وجوده من عدمه لا يعطي الشرعية او ينفيها لاي خطيبين.....سلام.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل الفضاء مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله
صار الإمام يرفض قراءة الفاتحة إلا بعد عقد شرعي
العقد القانوني صار ضروري جدا قبل الفاتحة لتجنب ضياع حقوق المرأة
بارك الله فيكم و نفعكم بما قدمتم........









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-02, 16:20   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
محمد...عبد النور
عضو محترف
 
الصورة الرمزية محمد...عبد النور
 

 

 
الأوسمة
أحسن موضوع لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم أختي الكريمة
حين يكون العقد الشرعي بين الخطيبين فهي شرعا في مقام زوجته....لكن شيئ يتغافل عنه الناس و هو خروج المعقود عليها مع العاقد و قد يحصل امور مثل ان يحصل الدخول بالفتاة سرا دون الاعلان به و شرط الزواج هو الاشهار و انما يقصد بالاشهار معرفة الناس ان في اليوم الفلاني دخل فلان بفلانة فيعرف القاصي و الداني ذلك
لكن قد حصلت اشكالات دخل فيها العاقد سرا بالفتاة و بعد مدة توفي و في بعض الحالات احجم على النكاح و طلقها ففي عرف الناس الزواج لم يعلن و الفتاة حقيقة غير مدخول بها فممكن البعض ينكر الدخول بها و قد تتهم بالزنا لذا فالاحوط ان لا تخرج معه او يباشرها الا بعد الاشهار الذي هو الدخول بها ليلة العرس بعد زفها من بيت ابيها و كما هو العرف جار
و هناك قول سمعته من الشيخ عبد السلام وحيد بالي هو انه يمكن ان يتحدث معها ويرى منها ما يراه من اخته لا غير اما غير ذلك فيجوز له بعد الدخول و هو الذي يؤدي معنى الاشهار في الزواج
كل هذا ضمانا لحق الفتاة فنحن في مجتمع لا يرحم و الافضل شفع العقد الشرعي بالعقد الاداري لكي يتم ضمان حقوق الفتاة


و الاصل الاصيل هو ان الاشهار في الزواج يقصد به يوم الدخول بالزوجة و يؤيده العقد المدني الاداري
مبروك للزوجين و تنمنى لهم حياة طيبة هنية
الف مبروك ههههههههه
ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلا م









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-02, 20:52   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
ام عبيد
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

العقد المدني مكمل للعقد الشرعي و هذا ما بينه الأعضاء حفظهم الله

و سدا للذريعة و اجتنابا للمشاكل ينصح المشايخ التعجيل ما أمكن بالاعلان و الدخلة بعد العقدان

و سمعت احدهم يقول حبذا لو تكون في أسبوع أو أقل....

وفقكم الله










رد مع اقتباس
قديم 2021-04-22, 10:10   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
جناح طاير
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية جناح طاير
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرًا أخ: محمد جديدي التبسي.










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الأذان, الخطيبين, العلاقة, اقاموا, شرعي؟

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:27

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc