الى كل حالم.....!

[dark star]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة walae80

شكرا على الرد و الشرح أختي العزيزة.

سؤال آخر : هل لديك حلم تحبين أن يتحقق في الدنيا و يستمر في الجنة إن شاء الله.

اقصد هل من حقنا أن نحلم مثل تلك الأحلام و أرجو أن تفهمي قصدي.

عذرا لتاخري عن الرد اختي walae
لن اقول اني فهمت قصدك ، لكن لا اجد مانعا في تلك الاحلام وهذه الاماني ....فهناك احلام نسعى لتحقيقها بالاخذ باسبابها والعمل وهناك ما نطلب من الله ان يحققها لنا فهي خارجة تماما عن ارادتنا ،ولعل ما سالت عنه يدخل في ذلك
ادعوا الله ان يحقق احلامك كلها وامانيك وان يسعدك بها عاجلا غير اجل
دمت طيبة

[dark star]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ♥نسمات عطرة♥

السلام عليكم


بارك الله فيك

وعليكم السلام
وفيك بارك الرحمن اختي نسمات
اهلا بك

[dark star]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فلة71

السلام عليكم
موضوع رائع جزاكي الله خير

وعليكم السلام
شكرا اختي فلة
بوركت يا طيبة!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة taleb2011

موضوع ممتاز ربي يبارك فيك

شكرا اخي طالب

[انسام الريح]

موضوع رائع

جزاك الله خيرا

[جرح أليم]

عودة بعيدة الأمد مع 2016 إلى المنتدى الذي شهد كثيرا من الأحلام والآلام

وتستمر الحياة حتى من دون كل الأماني والاحلام السابقة

فقط هو تسويل الشيطان

نسأل الله أن يغفر لنا ويتجاوز عنا

[DZ-Work]

*=== (( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )) ===*

[karima dz]

[مناد بوفلجة]

أحيانا تكون الأحلام هي السبيل الوحيد
للخروج من قوقعة المجتمع

[الجميلة انا]

موضوع رائع يا طيبة ... بث في الامل و انا في اصعب الظروف ... ما اجمل كتاباتك .... تجعل نظرتنا تنفتح .... و تحسسنا بقيمة ما حولنا...

قرات لك سابقا موضوعك الخاص بالنجوم و السماء و لاني اعشق النجوم احببت موضوعاتك الراقية .... بوركت

[عبد الرحيم بوعكيز]

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته ،
ووددت أن أنقل إليكم هذا الموضوع :
حين قال "مارتن لوثر كنج" كلمته السائرة: "أنا لديّ حلم"؛ كان يتحدث بأكثر من لغة، أهمها لغة الإنسان.
أحلام المنام ضرب من الخيال، ما زال الإنسان يدأب حتى حقق معظمها، فطار في الفضاء، وأبدع وابتكر وذلل الصعاب وقهَر المستحيل.
وَإِذا كانَتِ النُفوسُ كِباراً تَعِبَت في مُرادِها الأَجسامُ
الهدف حلم مؤقت له مدة ينتهي إليها؛ أما الحلم فهو شوق دائم متصل بنبض القلب وخفق الروح وتطلع العقل وسبح الخيال.

حين يتحقق الحلم كأنه يتبخّر، إذا قطفته مات، فأجمل ما في العمر هو الانتظار، لحظات الترقب مشحونة بتفاعل غريب هو ذروة الحياة.

سيظل الحلم حلماً، يُروى بدموعنا، ويقتات من سهرنا، ويستحوذ على يقظتنا ومنامنا.
كان "مارتن لوثر كنج" يقول: "سأزرع شجرة التفاح، ولو كنت أعلم أن نهاية العالم هي الغد"؛ وهو اقتباس من مكنون الحكمة الإنسانية الرفيعة ، مشكاة النبوة كانت أبلغ حين قال في الحديث الصحيح الذي رواه أحمد وغيره: "إِنْ قَامَتِ السَّاعَةُ وَبِيَدِ أَحَدِكُمْ فَسِيلَةٌ فَإِنِ اسْتَطَاعَ أَنْ لاَ يَقُومَ حَتَّى يَغْرِسَهَا فَلْيَفْعَلْ"، مقام النبوة ذكر النخل "الراسخات في الوحل، المطعمات في المحل"، لم يقل: غداً، وإنما قال: الآن.. لو اختلست بضع ثوانٍ لتغرس الفسيلة قبل أن يلحقك الفَوت فافعل!
الحلم نقلة من ضيق اللحظة إلى سَعة المستقبل، من الإحباط إلى الأمل والتفاؤل، من الخوف إلى الرجاء والتطلع.

الطفل الفقير يحلم بتفاحة يقضمها، أو فراش وثير ينام عليه، أو دمية يلعب بها.
الخائف يحلم بالأمان، ولا يفكّر بما سواه، والمخاوف هي عدو الأحلام، وحينما يستحوذ الخوف يبدو المرء مكبلاً بالقيود، قد يعيش المرء في زنزانة يراها ويلمس قضبانها ويحس بأنه محبوس. وقد يعيش في زنزانة لا يراها، ولا يلمس قضبانها ويظن بأنه حرّ، وهو قنٌّ مثقل بأوزار الحديد! تأمّل لغتك.. كم مرة في اليوم تقول: نعم، ولكن أخشى! .
العائلة حلم جميل، إشباع لرغبة الامتداد الإنساني، ورؤية الذات في الآخر، بشكل منفصل جسدياً، متصل روحياً و وجدانياً.

قمة الهرم الثقة بالنفس وقدراتها، والجرأة على بدء الخطوات الأولى نحو الحلم العظيم.
أعلِّلُ النفس بالآمالِ أرقُبُها ما أضيقَ العيشَ لولا فسحةُ الأمَلِ

ثَمّ مَن يحاصر الحياة، وأسوأ منه من يحاصر الأحلام، فلا يريد من الناس أن يحلموا، أو أن يمتدّ خيالهم إلى أبعد من معاناتهم اليومية.
السعادة حلم، والنجاح حلم.. والسعادة نجاح، والنجاح سعادة. والحرية حلم، حتى لدى الطائر يضرب شباك القفص ويرنو إلى الفضاء، أو القطّ يموء ويتمسح بالباب يطلب الانعتاق من ذل القيد.

والعدالة حلم المجموع، حين تذوب الفوارق المصطنعة ويتساوى الكل أمام سلطة الدنيا أو سلطة الآخرة.. سألني فتى عن أهم أحلامي؟ فقلت: أن أموت وأحلامي تنبض بالحياة، وتواجه التحدّي، وتنفخ روح الأمل في ضمائر البائسين واليائسين والمحبطين. لا تَخَفْ على حلمك متى كنت مخلصاً وصبوراً، لأن العالم حينئذٍ سيتآمر كله لتحقيق حلمك، كما قال "باولو كيليو" ذات مرة .

عندما سجّل الصبي المعدم حلم الطفولة أن يمتلك حقلاً وخيولاً ومضماراً؛ شطب المعلم على درجته، وحرمه من متعة الحلم.. كيف تحلم بهذا وأنت لا تمتلك قيمة الدفتر الذي تدون فيه حلمك، والذي كان هدية من جمعية خيرية!

يعرض على تلميذه أن يعيد الامتحان؛ فيرد الصبي بكبرياء: احتفظ بدرجتك، وسأحتفظ بحُلُمي !يا للعظمة! حين تتمثل موقفاً شامخاً يستعلي على الاستلاب، ويصرّ على المواصلة ليجد نفسه في نهاية المطاف حيث يحب! إنه التحدي الذي يضطرك أحياناً إلى المضي قدماً في طريقك غير عابئ بسارقي الأحلام.

"احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ" ؛ دعوة نبوية للتعاطي الجاد مع الفرص الإيجابية بروح المبادرة و الإنجاز ."وَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ"؛ فحين تربط حلمك بالله تمنحه أزلية وسرمدية؛ ليتحول من حلم فرد إلى أحلام أمة، من حلم دنيوي معزول إلى أفق فسيح ممتد إلى حيث الآخرة والعدل والقسط والفضل الرباني، في نعيم لم تر عين، ولم تسمع أذن، ولم يخطر على بال.

"وَلاَ تَعْجِزْ"؛ وكيف يعجز من وقود روحه من جذوة الإيمان ." وَإِنْ أَصَابَكَ شَيء فَلاَ تَقُلْ: لَوْ أَنِّي فَعَلْتُ كَانَ كَذَا وَكَذَا، وَلَكِنْ قُلْ قَدر اللَّهِ وَمَا شَاءَ فَعَلَ" .فالإيمان ليس جبرية عمياء، ولا استسلاماً ولا جحوداً للطاقة الإنسانية الهائلة، وليس بكاء على الأطلال، ولا جزعاً من تغيرات الأحوال، إنه اليقين بأن الخير حيث يضعك الله، وأنك كل يوم تنشئ حلماً جديداً، وأملاً جديداً، ونجاحاً جديداً.

وما لم تمتلك القدرة على الحلم، فلن تفعل شيئاً ، يقول "أينشتاين": "الخيال أهم من المعرفة" .عليك أن تحذر أن تدجّن حلمك؛ لتجعله صورة مشوهة مسكونة بتعرجات الواقع واعوجاجاته..

احلم دون قيود.. أطلق خيالك.. واصنع عالمك الافتراضي الذي سيغدو حقيقة ملموسة متى آمنت بها ..سوف نتفوق حينما نمتلك أحلاماً وردية بعدد شخوصنا، أو حينما يفلح أولئك الذين يمتلكون الأحلام الجميلة من الإمساك بناصية الحياة.
سوف نتفوق حينما يصبح الخطاب المتدين حافزاً للأحلام وليس رقيباً عليها.

[فيصل سالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dark star

الى كلحالم....،

عندما تقف على الارض ...تذكر انك لست الوحيد الذي فعل ....بل خلق لا يحصيهم الا خالقهم ...كلهم خطُّوا باقدامهم مسارات على وجهها ...سرعانما تلاشت واضمحلت بعد ان اعفتها رياح الزمن وشتت معالمها،
وكانها لم تكن ابدا ....
فقط ثلة هم الذين حفرت خطواتهم اخاديد عمرت الدهر كله ...اخاديد ابت ان تدفن تحت رمال النسيان ...لان السيل الذي نحتها ظل يتدفق كما كان يفعل او ربما اكثر .....سيل ينهل منه البشر كل حين ....سيل يروي حدائق التاريخ ....فتزهر بذكر هؤلاء ومنجزاتهم ....متوجة ايامهم باكليل الخلود ....وان كانوا رمسا وعدما في الوجود.
فانت كذلك!....ارسم مسارك الفريد..ولا تكن ابدا نسخة مكررة للنمط الذي اعتاده الناس ....ضع بصمتك في كتاب الحياة،
بصمة متميزة لا تنسى ولا تمحى.

عندما تؤمن بهذا ...ستكون وضعت الخطوة الاولى على الدرب الصحيح ....الدرب الذي يقودك الى هدفك المنشود،

فقط تبقَّى ان تحدد هذا الهدف ...وتتمنى الحلم .....تمناه واسرف في التمني لانك بهذا تصنع شرارة توقد المشعل الذي ستعبر به الدرب نحو القمة.....لكن تاكد انه حلمك انت وامنيك وحدك ...وليس مراعاة لمشاعر احد او تقليدا بهدف المجاراة والمداراة ...انما طموح يتناسب مع فطرتك ورغبتك .
احلم به وبالطريق الموصلة اليه ....احلم بالنهاية السعيدة والوردية ....عشها كما تعيش الواقع واياك ان تعتبرها مجرد اوهام وخيال ....فكثيرا ما تولد الحقيقة من رحم الخيال....اتذكر هنا ما سمعته من ان الحيوانات ترى احلاما هي انعكاس لماتفعله في الواقع كالصيد مثلا ...وان هذه الاحلام تساعدها في صقل مهاراتها في الحقيقة....وهذا قد ينسحب ربما علينا نحن وعلى احلامنا في اليقظة فما تراه في الخيال سيكون معالم طريق لك في الواقع......فكل منجزات العظماء كانت احلاما في مخيلة اصحابها،
فلا تستخف باحلامك.

بهذا تكون قد سويت الاساس الذي ستنصب عليه بناءك ...اساس يقوم على .ايمانك بتفرد وجودك ....وبتحقيق الوجود لهدفك......وعند هذا المستوى بالذات يفترق الناس :
فصنف يتجمد عند هذه النقطة ....وتظل احلامه حبيسة خياله وامانيه ...يتكئ على ذاك الاساس منتظرا ان يرتفع الصرح من تلقائ نفسه متواكلا على الامل الذي سيتحول اخيرا الى ياس يحطم ويسحق بقايا الاساس ...وينتهي الامر الى ما بدأ او اسوأ
واما الصنف الاخر فينقل صورة الخيال الى الواقع ويعمل على جعلها تتطابق معه ويعدلها للتوافق مع الظروف محافظا في ذات الوقت على جوهر الحلم و اصله .....انه الصنف الذي خطط وفكر واختار بعناية السبل الموصلة لهدفه ....مستعينا بالامل والصبر ومتوكلا على رب السماء والارض..........يتعثر ثم يقف ....يفشل لكنه يعيد المحاولة دائما .....الى ان يبلغ مناه او يموت دونه فيعذر.

ذلك المسار الوحيد لتحقيق الاحلام ....المسار الذي اتخذه الصنف الثاني ....فكن على اثرهم وسر على دربهم ولا تحد عنه....حاديك الامل ونصب عينك افق النجاح .....مهما علت تلك المطبات ومهما طالت بك الطريق وتعلقت بك ايادي المثبطين واغرتك بالاستسلام تحذيرات الانهزاميين ......واصل ....ولا تياس ابدا ...وتعلممن كل كبوة وزلة اسلوبا جديدا للوقوف......فكل هذا امتحان والجائزة ستكون على قدر الجهد .....فابتسامة واحدة على القمة ستمحو كل الام التسلق .

هي رسالة لكل حالم .....لكل من يسعى الى هدف.....بل من اجل من لايزال يعيش بلا حلم :
الرحلة مستمرة ....والقطار لم يفت.....الظروف ستقفل امامك بابا لكنها لن تغلق كل الابواب ....ورحمة ربك واسعة يمد هؤلاء وهؤلاء من عطائه وما كان عطاء ربك محظورا ....فآمن بان هناك فرصة وان لكل شيء ثمن .....و اعلم ان سقف العمر محدد ....فاغتنم كل لحظة فيه.
وتذكر دائما انه:
ما دامت هناك حياة ،فهناك امل......ومادام هناك امل،فلا وجود للمستحيل
و في الاخير هديتي قطعة بديعة من نسج قلم العضو المبدع "امير جزائري حر" تختصر لكم كلماتي:

همسة في أذن كل حالم .. وكل حالمة ..
لا تتخلوا عن أحلامكم ..
واحذروا لصوص الأحلام ..
من تخلى عن حلمه تخلى عن نفسه ..
حياتنا من صنع أفكارنا وأحلامنا ..

...

أنا أحلم ...
إذا أنا موجود ..

...

أنا أحلم ..
إذا سأغير الوجود ..

...

أنا أحلم ..
إذا لن توقفني حواجز ولا سدود ..

...

حلمي يرفعني ..
حلمي يدفعني ..
حلمي ..

...
حلمي ..
لن أتخلى عنك ..
إلى آخر رمق ..
إلى آخر نفس ..
إلى أخر قطرة من دمي ..
أمير ..
بقلم نجمة حالمة

شكرا كلمات رائعة ترفع المعنويات

[dark star]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انسام الريح

موضوع رائع

جزاك الله خيرا

شكرا لك اختي انسام ولك بالمثل

[dark star]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمزة المداني

ما اضيق العيش لولا فسحة الامل



هذه اعجبتني

بارك الله فيك

وفيك بارك المولى اخي حمزة....اجل ما اضيق العيش لولا فسحة الامل
دمت بخير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة karima dz

شكرا لك اختي كريمة على طيب الرد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جرح أليم

عودة بعيدة الأمد مع 2016 إلى المنتدى الذي شهد كثيرا من الأحلام والآلام

وتستمر الحياة حتى من دون كل الأماني والاحلام السابقة

فقط هو تسويل الشيطان

نسأل الله أن يغفر لنا ويتجاوز عنا

نؤمن على دعائك اخي الكريم ،ونتمنى ان تكون عودة باحلام جديدة وامال مزهرة
سعدت بردك
دمت طيبا

[salas1000sr]

الأمل و التفاؤل

[أمير جزائري حر]

تساؤل

لماذا خلق الله الأحلام لبني البشر ؟

لماذا كانت الأحلام اكبر حجما منا ؟ فكل منا له أحلام اكبر منه ! أكبر من إمكانياته ! أكبر من حياته !

وهل ستستمر الأحلام في عالم آخر؟

وهل قرأتم عن نظرية الأوتار ؟

نظرية تجعلنا نحلم

ولماذا كان الكون بهذه السعة المتناهية (وأعلم أنك من محبي السماء من موضوعك في يومياتي )

لماذا كان الكون بتلك السعة ؟ رغم أن الإنسان ضئيل ضئيل ضئيل كذرة في هذا الكون !

ضئيل لكنه بأحلامه يملؤ الكون كله ؟

ما رأي الدارك ستار بتساؤلاتي ؟

هل أنا أهذي أم هي تساؤلات مشروعة ؟