أحكام الست من شوال - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الكتاب و السنة

قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أحكام الست من شوال

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2020-05-24, 23:09   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أبومصعب المصري
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية أبومصعب المصري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي أحكام الست من شوال

�� *#أحـــكــام_صـــيام_الـســت_مــن_شـــوال* ��
�� تــحــديــثٌ لـــعـــام: ظ،ظ¤ظ¤ظ،هـ.

�� *تــوطـــئــة*
â‌پ - إن من تفضّل الله علينا ورحمته تعالى بنا أن جعل لنا ما نكمل فرائضه علينا بطاعات من جنسها، ففي الصلاة جعل النوافل القبلية والبعدية للصلوات -وكذا النوافل المطلقة- وفي الزكاة جعل الصدقات، وفي الحج جعل العمرة، وفي صوم رمضان – وهو موضوعنا- جعل صيام النفل كالاثنين والخميس، وثلاثة أيام من كل شهر، وأيام البيض، وعشر من ذي الحجة، وعاشوراء.... وما نحن بصدد معرفة أحكامها وهي: أيام الست من شوال، هذه النوافل وغيرها المقصود منها زيادة رصيد الحسنات؛ ليحبنا الله، ولتكميل ما قد يحصل منا من نقص في الفرائض، وفي المتفق عليه عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ï·؛: " إِنَّ اللَّهَ قَالَ: مَنْ عَادَى لِي وَلِيًّا فَقَدْ آذَنْتُهُ بِالحَرْبِ، وَمَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ، وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ، فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ: كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ، وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ، وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا، وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا، وَإِنْ سَأَلَنِي لَأُعْطِيَنَّهُ، وَلَئِنِ اسْتَعَاذَنِي لَأُعِيذَنَّهُ، وَمَا تَرَدَّدْتُ عَنْ شَيْءٍ أَنَا فَاعِلُهُ تَرَدُّدِي عَنْ نَفْسِ المُؤْمِنِ، يَكْرَهُ المَوْتَ وَأَنَا أَكْرَهُ مَسَاءَتَهُ ".

�� *فــضل صــيامــها*

✵- جاء عند مسلم والترمذي وأبي داود وغيرهم عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الْأَنْصَارِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ ï·؛ قَالَ: «مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أَتْبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ، كَانَ كَصِيَامِ الدَّهْرِ»، وقد فسّر النبي ï·؛ معنى صيام الدهر، وأن المقصود به هنا السَنَة، وذلك في حديث صحيح آخر: عن ثوبان رضي الله عنه مولى رسول الله ï·؛ عن رسول الله ï·؛ قال: (من صام ستة أيام بعد الفطر كان تمام السنة من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها) صححه الألباني، وفي رواية صحيحة أيضاً: عَنْ ثَوْبَانَ قَالَ رَسُولُ اللهِ ï·؛ صِيَامُ شَهْرِ رَمَضَانَ، بِعَشَرَةِ أَشْهُرٍ، وَصِيَامُ سِتَّةِ أَيَّامٍ بَعْدَ الْفِطْرِ بِشَهْرَيْنِ، فَذَلِكَ صِيَامُ سَنَةٍ) {مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا}، وفي رواية: " جَعَلَ اللهُ الْحَسَنَةَ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا، الشَّهْرُ بِعَشَرَةِ أَشْهُرٍ، وَصِيَامُ سِتَّةِ أَيَّامٍ بَعْدَ الشَّهْرِ، تَمَامُ السَّنَةِ " وكل ذلك صحّحه الألباني وغيره.

�� *حــكــم صيـــامـهـا*

â‌€- صيام ستة أيام من شوال سنة عند جماهير الفقهاء، وإن خالف بعض المتقدمين؛ لعدم وصول الدليل إليهم، وتعليلات أخرى لهم لا تقاوم النص الشرعي الصحيح الصريح، كمالك وأبي حنيفة، ولعلهم رحمهم الله لو علموا الدليل لما خالفوه كما قال ابن عبد البر، ثم قد أطبق على القول بسنية صيامها عامة علماء المذهبين مع غيرهم، بل المالكية خصوا الكراهة بمن يُقتدى به، وأن يصومها متتابعة مظهراً لصيامها؛ خوفاً من أن يظن العامة وجوبها؛ لاتصالها برمضان، ولو انتفت الموانع فلا كراهة حينئذ عندهم- ثم لا حجة في قول أحد كائنـًا من كان مقابل النص الصحيح الصريح – مع إجلالنا العظيم للفقهاء، لكن قول الله ï·» ورسوله ï·؛ فوق كل قول وأولى بالاتباع- .

âڈ° *وقـــت صـــيامـــهـا*

â—‡- الفضل المترتّب في الحديث مختص بوقت مضيق وهو شهر شوال، فلا تجزئ أيامـًا من أي شهر غير شهر شوال عند جماهير الفقهاء، ويُبتدأ جواز صومها من ثاني أيام عيد الفطر وحتى آخر يوم في شهر شوال، وقد استحب الشافعية والحنابلة التعجيل بصيامها بعد العيد مباشرة؛ مسارعة في الخير كما هو المطلوب في كل عبادة (وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ )) آل عمران (133) , ((وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى ))طه (84) , ولما في التأخير من الآفات، ولاشك أن الأفضل هو المبادرة بالخيرات عامة -وهذه منها- لكن بشرط أن لا يكن في ذلك حرج عليه، أو على أسرته؛ بسبب العيد وفرحته، وأكله، وشربه، فلا ينغّص ذلك عليهم بصومه -خاصة في بعض العادات لمناطق مخصوصة-، والشهر واسع والحمد لله، فالأفضل في مثل هذه الحالة التأخير، ولذا يمكن نبحث ما تقدّم في فرع جديد وهو ما يلي:

�� *صـفــة صــيامهــا*

âœ؟- اختلف الفقهاء في صفة صيام هذه الست، ويمكن نرد خلافهم إلى أقوال ثلاثة:
القول الأول: أنه يستحب صيامها متتابعة من أول الشهر، وهو قول الشافعية والحنابلة -كما تقدم- وابن المبارك وغيرهم ورجحه النووي، واستدلوا بما سبق، وبحديث: «مَنْ صَامَ سِتَّةَ أَيَّامٍ بَعْدَ الْفِطْرِ مُتَتَابِعَةً فَكَأَنَّمَا صَامَ السَّنَةَ كُلَّهَا» لكنه ضعيف.

القول الثاني: أنها لا تصام بعد يوم الفطر مباشرة؛ لأنها أيام أكل وشرب، ويمكنه البدء من بعد دخول العشر الأولى من شوال، وهو قول عطاء بن أبي رباح وعبدالرزاق...

القول الثالث: أنه لا فرق بين أن يتابعها أو يفرقها من الشهر كله، وهو قول لأحمد وغيره.

#والراجح: أن المزيد لصومها مخيّر فيها فيفعل ما هو أرفق به من أول الشهر أو وسطه أو آخره، لكن لا ينغص فرحة أهله بصيامه! فهم يحبون اجتماع الأسرة على مائدة واحدة، وأيام العيد هي أيام أكل وشرب -على اختلاف العادات-، وليس بشرط أبداً تتابعها –مع أفضليته لمن قدر عليه- فالمطلوب هو صيامها كما نص الحديث (من شوال)، ولم يشترط التتابع، ولو أراده النبي ï·؛ لذكره، والعبرة بالعدد لا بالصفة، فكل صفة حصلت فهي مجزأة مادام وهو يسمى صائم شرعـًا، والنوافل مبناها الشرعي على التوسع والتسامح.

�� *مـــسائـــل فــي الـنــية*

âڑ™- لا يصح أن ينوي الصائم قضاء رمضان وصيام الست في يوم واحد؛ فصيام الواجب يجب أن تكون نيته مستقلة، ومن نوى الأمرين في يوم واحد فلا يجزئه ذلك اليوم إلا عن النفل لا الفرض فليُـتـنـبّه لذلك، والمشغول في شرعنا لا يُشغل.

�� -وأرى أن الأفضل للصائم أن يصوم هذه الست كل اثنين وخميس من الشهر فينال بذلك ثلاث فضائل:
أ-فضل صيام الست من شوال.
ب-فضل صيام يومي الاثنين والخميس.
ج- فضل صيام ثلاثة أيام من كل شهر.
د-وإن صام يوم13و14و15من الشهر(أيام البيض) فقد حاز الفضائل السابقة وزيادة أيام البيض-سوى يومين إن كان يوم منها في خميس أو اثنين-.

��- وصيام النافلة - ومن ذلك الست من شوال- على الراجح وهو قول جماهير الفقهاء تجزئ له نية من النهار لمن لم يكن قد أفطر قبل ذلك، وقد كان النبي ï·؛ يفعله كما في حديث عائشة: (أن رسول الله ï·؛ أتاها فقال: هل عندكم طعام؟ فقلت: لا، قال: إني صائم)،
لكن الأجر لا يحصل إلا من وقت نيته على الراجح – وفضل الله واسع-، بخلاف صوم الواجب فيجب تبـيــيت النية من قبل طلوع الفجر ولابد، وفي المتفق عليه: (لا صيام لمن لم يـبـيّت النية من الليل).

âŒڑ- *الاشـتـغال بـقــضــاء الــواجــب*

â—ˆ- من علم من نفسه عدم استطاعته للجمع بين صيام النوافل وقضاء الواجب عليه من رمضان فيجب عليه الاشتغال بالقضاء؛ ففعل الواجبات أعظم قربة وأجرا، وفي البخاري: ( وَمَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ).

��- *الإفـــطـار فــي نهــار يــوم الـصــوم*

â—ژ- لو أن صائماً للست احتاج للفطر فله ذلك، لكن يُكره فطره لو لم يكن بحاجة لذلك، وفي الصحيح: (الصائم المتطوّع أمير نفسه)، وفي آخر: عن عائشة: (أن رسول الله ï·؛ أتاها فقال: هل عندكم طعام؟ فقلت: لا، قال: إني صائم، ثم جاء يومـًا آخر فقالت عائشة: يا رسول الله إنا قد أُهدي لنا حيس، فدعا به فقال: أما إني قد أصبحت صائما فأكل)، بخلاف صوم الواجب فلا يجوز قطعه إلا لضرورة شرعية ثم يقضيه.

��- *صــيــامـهــا وتــركــها*

âœ؛- ليس بالضرورة المحافظة على صيامها كل عام، فمن صامها فله الأجر ومن تركها فليس عليه وزر، لا كما يظن بعض العوام أن من صامها عامـًا فتلزمه كل عام وإلا أثم فهذا باطل، فمن صامها بعض السنوات فقد أحسن في صومه ولم يخطئ في فطره، والأفضل المداومة عليها فـ(أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قلّت) كما في الحديث المتفق عليه، على أنه من كانت عادته صيام هذه الست من كل عام لكن في عام لم يستطع لمرضه أو سفره أو انشغاله، او امرأة لنفاسها كتب الله له أجر الصيام ولو لم يصم؛ لحديثإِذَا مَرِضَ الْعَبْدُ أَوْ سَافَرَ كُتِبَ لَهُ مِنْ الْأَجْرِ مِثْلُ مَا كَانَ يَعْمَلُ مُقِيمًا صَحِيحًا)، متفق عليه.

�� *عــادات خــاطــئة*

â—ڈ- لا يجوز نقل يوم العيد الشرعي –عيد الفطر- إلى يوم الثامن من شوال، وتسمية ذلك اليوم بعيد الأبرار – كما هو الحاصل عند بعض المناطق- ويتم تأجيل كل مراسم العيد إلى ذلك العيد البديل بعد صيامهم جميعاً للست!، ولعل هذا هو من سر كراهة الإمام مالك لصيامها كما سبق.

��-لا تصح تسمية أيام الست بأي اسم غير شرعي كأيام الغفلة…، بل البعض يسميها بأيام البيض مع أن المتواتر شرعـًا وعرفـًا ولغة بأن أيام البيض خاصة بوسط الشهر 13 و14 و15 منه.

�� *هــل تــقــدم الـسـت علــى القــضاء؟*â‌—

â‌پ- سؤال يكثر ترداده، #ومختصر_إجابته: لا مانع من تقديم صيام الست على القضاء، لمن كان عليه قضاء من رمضان – خاصة النساء –، وهو ما ذهب إليه جمهور الفقهاء الحنفية والشافعية والمالكية ورواية عن أحمد؛ لأن وقت الست من شوال مضيّق بشوال، بينما قضاء ما عليه من رمضان موسّع لكل العام، والله يقول في آية الصوم وفرضه: ï´؟ وَمَن كانَ مَريضًا أَو عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِن أَيّامٍ أُخَرَ يُريدُ اللَّهُ بِكُمُ اليُسرَ وَلا يُريدُ بِكُمُ العُسرَ ï´¾[البقرة: ظ،ظ¨ظ¥]، وكل السنة أيام أُخر للقضاء لا شوال وحده، ثم تقديم ما وقته مضيق قاعدة متفق عليها، ومع هذا الأفضل المبادرة بقضاء الصوم في شوال؛ خروجـًا من الخلاف، وبشرط عدم المشقة، على أنه لا يجوز تأخير القضاء بدون عذر حتى يأتي رمضان آخر ، ونجد المخالف قد منع تقديم صيام النافلة – ستاً من شوال- على القضاء الواجب؛ بحجة الحديث التالي، وأنه لم يكمل أصلا رمضان ونص الحديث: (من صام رمضان ) فقالوا: هذا لم يصمه أصلا، بينما الحديث المذكور جعل العبرة بالغالب لا بالقليل النادر، فمن أفطر رمضان سيفطر منه لا كله أو أغلبه، وإنما بعضه وهذا المشاهد، ثم من بقى عليه شيء من رمضان فيصدق عليه أنه صام رمضان، وتلك الأيام هي دين عليه فسيصومها حتماً فكأن النبي ï·؛ جعله في حكم من صامه كله، ثم من أفطر لعذر فهو مأذون له شرعاً فكأنه صام، ثم دائماً يقدّم المضيّق على الموسّع كما سبق , وهنا صيام
الست محصورة بشوال بينما القضاء غير محصور به بل يجوز في كل العام، ثم حديث عائشة يوضّح ذلك ويدلل عليه فعن عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قُالتْ كَانَ يَكُونُ عَلَيَّ الصَّوْمُ مِنْ رَمَضَانَ فَمَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَقْضِيَهُ إِلَّا في شَعْبَانَ الشُّغْلُ مِنْ رَسُولِ اللهِ ï·؛ أَوْ بِرَسُولِ اللهِ ï·؛) متفق عليه، وقد كانت رضي الله عنها تصوم التطوّع قطعـًا، بل كانت تصوم أغلب العام كما ثبت ذلك عنها، وإنما أخذت بالسعة الشرعية السابقة.

والله أعلم.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

كتبه /عبد الله بن رفيق السوطي









 


رد مع اقتباس
قديم 2020-05-25, 15:07   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
يونس صيبعان
عضو جديد
 
الصورة الرمزية يونس صيبعان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي الله يوفقنا بصيامها

نسأل الله توفيقنا واياكم بصيامها ان شاء الله










رد مع اقتباس
قديم 2020-05-26, 00:30   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
nezhadigital
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

تقبل الله منا و منكم










رد مع اقتباس
قديم 2020-05-26, 09:47   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
زهرة المسيلة
جَامِـعَـةُ الزُّهُـورْ
 
الصورة الرمزية زهرة المسيلة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك اخي الفاضل
وجوزيت خيرا
وربي يتقبل منا الصيام والقيام ويوفقنا لصيام 6 ايام من شوال










رد مع اقتباس
قديم 2020-05-26, 18:45   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
أبومصعب المصري
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية أبومصعب المصري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة المسيلة مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك اخي الفاضل
وجوزيت خيرا
وربي يتقبل منا الصيام والقيام ويوفقنا لصيام 6 ايام من شوال
آمين يا رب...أنتم وإيانا..شكرا للمرور الكريم









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:23

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc