كلمات قرآنية قد تفهم خطأ ... متجدد - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الكتاب و السنة

قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

كلمات قرآنية قد تفهم خطأ ... متجدد

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2019-03-24, 17:01   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
اكرام براءة
مشرف الخيمة
 
الصورة الرمزية اكرام براءة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي كلمات قرآنية قد تفهم خطأ ... متجدد



كلمات قرآنية قد تفهم خطأ

1- (يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ ۖ كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُوا ۚ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (البقرة : 20)

قاموا أي :
ثبتوا مكانهم متحيرين وليس معناها أنهم كانوا قعوداً فوقفوا، ومثله قوله تعالى : (وَمِنْ آيَاتِهِ أَن تَقُومَ السَّمَاء وَالأَرْضُ بِأَمْرِهِ ثُمَّ إِذَا دَعَاكُمْ دَعْوَةً مِّنَ الأَرْضِ إِذَا أَنتُمْ تَخْرُجُونَ) (الروم : 25) تقوم أي : تثبت، وقوله : (وَإِذَا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلَاةَ فَلْتَقُمْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا أَسْلِحَتَهُمْ فَإِذَا سَجَدُوا فَلْيَكُونُوا مِنْ وَرَائِكُمْ وَلْتَأْتِ طَائِفَةٌ أُخْرَىٰ لَمْ يُصَلُّوا فَلْيُصَلُّوا مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا حِذْرَهُمْ وَأَسْلِحَتَهُمْ ۗ وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَأَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُمْ مَيْلَةً وَاحِدَةً ۚ وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ كَانَ بِكُمْ أَذًى مِنْ مَطَرٍ أَوْ كُنْتُمْ مَرْضَىٰ أَنْ تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ ۖ وَخُذُوا حِذْرَكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا) (النساء : 102) أي : لتثبت.



2- (الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ) (البقرة : 46)

يظنون أي :
يتيقنون، وهذه من الاستعمالات العربية التي قل تداولها في هذا العصر، وليس معناها هنا يشكّون.



3- (وَإِذْ نَجَّيْنَاكُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ ۚ وَفِي ذَٰلِكُم بَلَاءٌ مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌ) (البقرة : 49)

يَسْتَحْيُونَ أي :
يتركونهن على قيد الحياة ولا يقتلونهن كفعلهم بالصبيان، لا من "الحياء".



4 - (وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لَا يَسْمَعُ إِلَّا دُعَاءً وَنِدَاءً ۚ صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَعْقِلُونَ) (البقرة : 171)

يَنْعِقُ
يظن بعض الناس أن الله شبه الكفار بالراعي (الناعق بالغنم)، والصواب : أن الله شبه الكفار بالبهائم المنعوق بها، والمعنى أن الكفار كالبهائم التي تسمع أصواتاً لا تدري ما معناها.



5- (وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّىٰ لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ ۖ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ) (البقرة : 193)

الفتنة أي :
الكفر وليس النزاع والخصومة أو العداوة، ومثله قوله تعالى : (وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ ۚ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ ۚ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّىٰ يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ ۖ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ ۗ كَذَٰلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ) (البقرة : 191)

يُتبع








 


رد مع اقتباس
قديم 2019-03-24, 17:08   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
اكرام براءة
مشرف الخيمة
 
الصورة الرمزية اكرام براءة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

6 - (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ) (البقرة : 207)

يَشْرِي أي :
يبيعها، فكلمة "يشري" في اللغة العربية تعني "يبيع", بخلاف كلمة يشتري، كما أن يبتاع تعنى يشتري بخلاف كلمة يبيع, وهذا على الأغلب، ومثله قوله تعالى : (وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَىظ° مُلْكِ سُلَيْمَانَ غ– وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَظ°كِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ غڑ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّىظ° يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ غ– فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ غڑ وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ غڑ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنفَعُهُمْ غڑ وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ غڑ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنفُسَهُمْ غڑ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ) (البقرة : 102) وقوله : ( فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ غڑ وَمَن يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا) (النساء : 74) أي : يبيعون




7- (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ غ— كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ) (البقرة : 219)

العفو أي :
هو الفضل والزيادة، أي : أنفقوا مما فضل وزاد عن قدر الحاجة من أموالكم، وليس العفو أي : التجاوز والمغفرة.



8- (وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ غڑ وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ غڑ لَا تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلَّا وُسْعَهَا غڑ لَا تُضَارَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا وَلَا مَوْلُودٌ لَهُ بِوَلَدِهِ غڑ وَعَلَى الْوَارِثِ مِثْلُ ذَلِكَ فَإِنْ أَرَادَا فِصَالًا عَنْ تَرَاضٍ مِنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا وَإِنْ أَرَدْتُمْ أَنْ تَسْتَرْضِعُوا أَوْلَادَكُمْ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِذَا سَلَّمْتُمْ مَا آتَيْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) (البقرة : 233)

فصالاً أي :
فطام الصبي عن الرضاعة، وليس كما توهم بعضهم أن الفصال هو الطلاق وأنه يشرع التشاور والتراضي على الطلاق وهذا خطأ، والصواب ما ذُكر.




9- (وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ غڑ مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآخِرَةَ غڑ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ وَلَقَدْ عَفَا عَنْكُمْ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ) (آل عمران : 152)

تحسونهم أي :
تقتلونهم قتلاً ذريعاً بإذنه، وليست من الإحساس كما يتبادر، وذلك في غزوة أحد.










رد مع اقتباس
قديم 2019-03-24, 17:11   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
اكرام براءة
مشرف الخيمة
 
الصورة الرمزية اكرام براءة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

10- (إِذْ تُصْعِدُونَ وَلَا تَلْوُونَ عَلَى° أَحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْرَاكُمْ فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِكَيْلَا تَحْزَنُوا عَلَىظ° مَا فَاتَكُمْ وَلَا مَا أَصَابَكُمْ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ) (آل عمران : 153)

تُصْعِدُونَ أي تبعدون في الأرض هاربين
تمضون على وجوهكم؛ من الإصعاد وهو الإبعاد على الأرض "الصعيد"، قال القرطبي : فالإصعاد : السير في مستوٍ من الأرض وبطون الأودية والشعاب، والصعود : الارتفاع على الجبال والسطوح والسلاليم والدرج، وليس ترقون من الصعود، وفي قراءة أخرى تَصعدون بفتح التاء وتكون بمعني الصعود، وكان ذلك في غزوة أحد.










رد مع اقتباس
قديم 2019-04-27, 10:08   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
walid-youcef
عضو جديد
 
الصورة الرمزية walid-youcef
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2019-04-27, 18:25   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
اكرام براءة
مشرف الخيمة
 
الصورة الرمزية اكرام براءة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

و فيكم بارك الله










رد مع اقتباس
قديم 2019-05-15, 14:35   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الرائد
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك أخي وأحسن الله إليك










رد مع اقتباس
قديم 2019-05-17, 23:28   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
princeofdz
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

merci mon frere










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:12

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc