معنى اسم الله تعالى المدبر - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الفقه و أصوله

قسم الفقه و أصوله تعرض فيه جميع ما يتعلق بالمسائل الفقهية أو الأصولية و تندرج تحتها المقاصد الاسلامية ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

معنى اسم الله تعالى المدبر

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2020-02-03, 15:27   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
*عبدالرحمن*
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية *عبدالرحمن*
 

 

 
إحصائية العضو










#زهرة معنى اسم الله تعالى المدبر

اخوة الاسلام

أحييكم بتحية الإسلام
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

يا صفوة الطيبين
جعلكم ربي من المكرمين
ونظر إليكم نظرة رضا يوم الدين

.



روى الإمامان البُخاريّ ومسلم من حديث أبي هُرَيرة - رضِي الله عنْه -

أنَّ النَّبيَّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم -

قال: ((إنَّ لله تسعةً وتسعين اسمًا، مائةً إلاَّ واحدًا، مَنْ أحصاها دخل الجنَّة))

ص 526 برقم 2736

وصحيح مسلم 1076 برقم 2677.


اخوة الاسلام

تقدم شرح الاسماء التالية


الله جل جلاله

معنى اسم الله : العزيز

معنى اسم الله تعالى. الحكيم

كيف نعمل بمقتضى اسم الله تعالى : "الأحد"

كيف نعمل بمقتضى اسم الله تعالى : "الأكرم"

معني اسم الله تعالى الكريم

كيف نعمل بمقتضى اسم الله الأول

كيف نعمل بمقتضى اسم الله الأعلى

معنى اسم الله عز وجل المقيت

معنى اسم الله عز وجل القدوس

معنى اسم الله عز وجل الواسع

معنى اسم الله عز وجل الوكيل

معنى اسم الله عز وجل الشهيد

معنى اسم الله عز وجل الملك

معنى اسم الله تعالى الجبار

معنى اسم الله تعالى السلام

معنى اسم الله عز وجل المؤمن

معنى اسم الله تعالى المهيمن

معنى اسم الله تعالى المتكبر والكبير

معنى اسم الله عز وجل الخالق

معني اسم الله تعالي البارئ

معني اسم الله عز وجل المصور

معنى اسم الله عز وجل الغفار

معني اسم الله تعالى القهار

معني اسم الله عز وجل الوهاب

معنى اسم الله تعالى الرزاق

معنى اسم الله تعالى الفتاح

معني اسم الله عز وجل العليم

معنى اسم الله تعالى الخافض و الرافع

معني اسم الله تعالى القابض و الباسط

اسم الله تعالي المعز و المذل

معني اسم الله تعالى الرحمن و الرحيم

معني اسم الله عز وجل السميع

معني اسم الله عز وجل البصير

معني اسم الله تعالى الحكم و الحكيم

هل العدل من أسماء االله تعالى

معني اسم الله تعالى اللطيف

معنى اسم الله تعالى الخبير

معنى اسم الله عز وجل الحليم

معنى اسم الله تعالى العظيم

معنى اسم الله تعالى الشكور

معني اسم الله تعالى الْعَلِيُّ

معني اسم الله تعالى الكبير و المتكبر

معنى اسم الله تعالى الحفيظ

معني اسم الله تعالى الحسيب

معني اسم الله تعالى الرقيب

معنى اسم الله تعالى المجيب

معني اسم الله تعالى الودود

معني اسم الله تعالى المجيد

معني اسم الله تعالى الحق

معني اسم الله تعالى القوي المتين

معني اسم الله تعالى الولي و المولى

معني اسم الله تعالى الحميد

معني اسم الله تعالى السيد

معني اسم الله تعالى المحصي

معني اسم الله تعالى الباعث

معني اسم الله تعالى المبدئ والمعيد

معني اسم الله تعالى الحيّ

معني اسم الله تعالى القيوم

معني اسم الله تعالى الدَّيَّان

معني اسم الله تعالى سُبُّوح قدُّوس

معني اسم الله تعالى الرب

معني اسم الله تعالى البَرُّ

معني اسم الله تعالى الجميل

معني اسم الله تعالى الشافي

معني اسم الله تعالى الرَّؤوف

معني اسم الله تعالى الرفيق

معني اسم الله تعالى الصمد

معني اسم الله تعالى الغني

معني اسم الله تعالى الطيب

معني اسم الله تعالى الـمُحيي والـمُميت

معني اسم الله تعالى

القادر والقدير والمقتدر


معني اسم الله تعالى المقدم والمؤخر

هل " المنتقم " من أسماء الله تعالى ؟

معني اسم الله تعالي العفوُّ

معني اسم الله تعالى الجواد

معني اسم الله تعالى المحيط





.








 


رد مع اقتباس
قديم 2020-02-03, 15:28   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
*عبدالرحمن*
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية *عبدالرحمن*
 

 

 
إحصائية العضو










B18



معني اسم الله تعالى المدبر


عباد الله:

حديثنا اليوم عن اسم الله المدبر,

والمدبر يعني أن الله -عز وجل-

هو الفاعل الحقيقي في هذا الكون

وأن ما نظنه هو الفاعل من البشر أو غيرهم ما هو إلا سبب,

فلو لم يرد الله أمراً لن يحدث أبدا

, والمدبر يعني -أيضاً- أن الله -سبحانه وتعالى-

يدبر شؤون عباده المؤمنين

, بما هو أصلح لدينهم ودنياهم.

فاذا أردت الفلاح في الدنيا والآخرة ادعو الله أن يدبر لك

فأنت ليس بيدك شيء, إلا السعي دائماً بالأسباب,

والله ولي التدبير لك وللمخلوقات جميعاً.

يظن كثير من الناس أن التفكر في ما خلق الله من سموات وأرض وبحار وأنهار وإنس وجن للاعتبار,

وينسون ويغفلون عن التفكر في تدبير الله -تعالى- لهذا الخلق, كيف يدبر شأنهم؟!

وكيف يرزقهم؟!

وكيف يهديهم؟!

وكيف يضلهم؟!

وكيف ييسر أمورهم؟!

وغير ذلك من التساؤلات؛ إنه المدبر لكل هذه التساؤلات.

عباد الله:

إن تدبير الله خير من تدبيرك لنفسك, إن الإنسان قد يدعو الله فيما يحب,

فإذا وقع ما يكره فعليه الرضا والتسليم فيما قد الله

فان اختيار الله أفضل وأكمل.

وإذا رجعنا لتدبير الله -عز وجل- في كثير من قصص الأنبياء -عليهم السلام- كيف دبر الله -عز وجل- رسله؟

! فهذا موسى -عليه السلام- أوصى الله إلى أمه أن ألقيه في اليم في البحر داخل صندوق, ثم وصل الصندوق إلى فرعون, فلماذا لم يقتله وهو طفل صغير وستكون نهاية موسى -عليه السلام-؟!

لكنه تدبير الله -عز وجل- جعله يربيه في قصره, حتى أصبح شاباً كبيراً, ثم دعاه للإسلام بعد أن أصبح نبياً؛ فرفض دعوة موسى -عليه السلام- والإيمان بالله.

وهذا يوسف -عليه السلام- يتشاورون في قتله فلم يقتلوه؛ إنه تدبير الله, ثم يرميه إخوته في الجب -أي البئر-,

فلم يهلك بل حفظه الله حتى جعله الله -عز وجل- وزيراً في مصر؛ إنه تدبير الله

, (وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَا حَيْثُ يَشَاءُ)[يوسف: 56].

وهذا نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم- يريد المشركون أن يقتلوه, يتآمروا عليه ويجتمعوا حول بيته في مكة, لكن الله -عز وجل- أعمى أبصارهم, وخرج من بين أيديهم بعد أن جعل علياً في فراشه

أنه تدبير الله -عز وجل-, ويطارده الكفار في كل مكان حتى في المكان الذي يختفي فيه بجبل ثور مع صاحبه أبي بكر -رضي الله عنه- حتى إن صاحبه أبا بكر يقول: يا رسول الله! لو نظر أحدهم إلى قدميه لرآنا”

, لكن الله أعمى أبصارهم وبصائرهم؛ فيرد الرسول -عليه الصلاة والسلام- على أبي بكر ويقول: “ما ظنك باثنين الله ثالثهما”

رواه البخاري ( 3380 ) ومسلم ( 4389 ) .

إنه تدبير الله -عز وجل-.

وهذا ما يقودنا إلى حديث النبي -صلى الله عليه وسلم-

روى الترمذي (2516) وصححه عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ

قَالَ: " كُنْتُ خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا، فَقَالَ: ( يَا غُلَامُ إِنِّي أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ ، احْفَظِ اللَّهَ يَحْفَظْكَ ، احْفَظِ اللَّهَ تَجِدْهُ تُجَاهَكَ ، إِذَا سَأَلْتَ فَاسْأَلِ اللَّهَ ، وَإِذَا اسْتَعَنْتَ فَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ

وَاعْلَمْ أَنَّ الأُمَّةَ لَوْ اجْتَمَعَتْ عَلَى أَنْ يَنْفَعُوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلَّا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ لَكَ ، وَلَوْ اجْتَمَعُوا عَلَى أَنْ يَضُرُّوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَضُرُّوكَ إِلَّا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيْكَ ، رُفِعَتِ الأَقْلَامُ وَجَفَّتْ الصُّحُفُ )

قال الترمذي رحمه الله : "هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ "

وقال ابن رجب ـ عن طريق الترمذي هذه ـ : "حسنة جيدة"

انتهى من "جامع العلوم والحكم" (1/483)

وصححه الألباني في "صحيح الترمذي" .

وهذا الحديث حديث حسن المعنى جدا ، مشهور متداول عند أهل العلم ، وله طرق وشواهد عديدة

وقد صححه أيضا من أهل العلم :

الحافظ عبد الحق الأشبيلي في "أحكامه" (3/333).

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :

" بين النبي عليه الصلاة والسلام في هذه الجملة أن الأمة لو اجتمعت كلها علي أن ينفعوك بشيء ، لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ، فإذا وقع منهم نفع لك

فاعلم أنه من الله ، لأنه هو الذي كتبه ، فلم يقل النبي صلي الله عليه وسلم : لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك ؛ بل قال: ( لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ) .

فالناس بلا شك ينفع بعضهم بعضا، ويعين بعضهم بعضا، ويساعد بعضهم بعضا، لكن كل هذا مما كتبه الله للإنسان ، فالفضل فيه أولا لله عز وجل ، هو الذي سخر لك من ينفعك ويحسن إليك ويزيل كربتك .

وكذلك بالعكس ، لو اجتمعوا علي أن يضروك بشيء ، لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك.

والإيمان بهذا يستلزم أن يكون الإنسان متعلقا بربه ، ومتكلا عليه ، لا يهتم بأحد ، لأنه يعلم أنه لو اجتمع كل الخلق علي أن يضروه بشيء

لم يضروه إلا بشيء قد كتبه الله عليه ؛ وحينئذ يعلق رجاءه بالله ويعتصم به ، ولا يهمه الخلق ولو اجتمعوا عليه .

ولهذا نجد الناس في سلف هذه الأمة لما اعتمدوا علي الله وتوكلوا عليه ، لم يضرهم كيد الكائدين ، ولا حسد الحاسدين: (وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ) آل عمران/120 "

انتهى من "شرح رياض الصالحين" (1/ 491-492) .

وقال ابن كثير

: يدبر الأمر ـ أي: يدبر أمر الخلائق: لا يعزب عنه مثقال ذرة في السماوات ولا في الأرض { سبأ: 3} ولا يشغله شأن عن شأن، ولا تغلظه المسائل، ولا يتبرم بإلحاح الملحين

ولا يلهيه تدبير الكبير عن الصغير، في الجبال والبحار والعمران والقفار:

وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها كل في كتاب مبين {هود: 6}

وما تسقط من ورقة إلا يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين {الأنعام: 59}. اهـ.

وقال الألوسي:

وقوله تعالى: يدبر الأمر

استئناف لبيان حكمة استوائه جل وعلا على العرش وتقرير عظمته، والتدبير في اللغة النظر في أدبار الأمور وعواقبها لتقع على الوجه المحمود، والمراد به هنا: التقدير الجاري على وفق الحكمة والوجه الأتم الأكمل

وأخرج أبو الشيخ وغيره عن مجاهد أن المعنى يقضي الأمر

والمراد بالأمر أمر الكائنات علويها وسفليها حتى العرش، فأل فيه للعهد أي يقدر أمر ذلك كله على الوجه الفائق، والنمط اللائق حسبما تقتضيه المصلحة وتستدعيه الحكمة

ويدخل فيما ذكر ما تعجبوا منه دخولا ظاهرا، وزعم بعضهم أن المعنى يدبر ذلك على ما اقتضته حكمته

ويهيئ أسبابه بسبب تحريك العرش، وهو فلك الأفلاك عندهم، وبحركته يحرك غيره من الأفلاك الممثلة وغيرها لقوة نفسه، وقيل: لأن الكل في جوفه فيلزم من حركته حركته لزوم ... اهـ.

ولعلنا نلاحظ في حياتنا كثيراً من الأقدار التي نراها شراً لنا, إلا أننا عندما نفكر في نتائجها نراها قد أصبحت خيراً,

وما ذلك إلا من تدبير الله لنا,

فعلينا أن نثق في تدبير الله لنا, وندعو الله -عز وجل- ونقول: “يا مدبر دبر أمورنا إلى خير”.

نسأل الله أن يدبر أمورنا إلى خيري الدنيا والآخرة

إنه ولي ذلك والقادر عليه

الشيخ محمد صالح المنجد









رد مع اقتباس
قديم 2020-02-03, 15:28   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
*عبدالرحمن*
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية *عبدالرحمن*
 

 

 
إحصائية العضو










#زهرة



ثمرات الايمان لهذا الاسم

عباد الله:

يقول -تعالى-: (اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا)[الطلاق: 12]

فقوله -سبحانه-: (يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ)

هذا من التدبير, يجب أن نعلم أن الله -تعالى-

هو الذي يسوق كل شيء لكل شيء

فهو الذي يسوق لك السبب ليحصل لك ما تريد,

فيدبر لك الدكتور الذي يكون سبباً في شفاءك

ويدبر لك من يوظفك في وظيفة ما,

ويمنعك من وظيفة ما قد تريدها

لحكمة يعلمها,

ويدبر لك راتبك الشهري,

ويدبرك في المرتبة أو الرتبة المناسبة

, ويدبرك في أولادك, ويدبرك في المشاكل التي تعترضك

فعليك أن تثق في تدبير الله لك

وتسأل الله الخيرة الطيبة

فهو الذي يختار لك الأفضل.

نسأل الله -عز وجل- أن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه,

ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه

إنه ولي ذلك والقادر عليه.

هذا وصلّوا وسلّموا على الحبيبِ المصطفى فقدْ أمركم اللهُ بذلكَ

فقالَ جلّ مِنْ قائلٍ عليمًا: (إِنَّ اللَّه وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِي يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً)[الأحزاب:٥٦].

الشيخ محمد صالح المنجد









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:14

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc