دولة لقيطة [الكيان الصهيوني] تطعن في أصل ونسب شرفاء. - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > صوت فلسطين ... طوفان الأقصى

صوت فلسطين ... طوفان الأقصى خاص بدعم فلسطين المجاهدة، و كذا أخبار و صور لعمية طوفان الأقصى لنصرة الأقصى الشريف أولى القبلتين و ثالث الحرمين الشريفين ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

دولة لقيطة [الكيان الصهيوني] تطعن في أصل ونسب شرفاء.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2023-03-09, 14:20   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سندباد علي بابا
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سندباد علي بابا
 

 

 
إحصائية العضو










B11 دولة لقيطة [الكيان الصهيوني] تطعن في أصل ونسب شرفاء.

دولة لقيطة [الكيان الصهيوني] تطعن في أصل شرفاء.


لقيطة تُوهم شرعيي نسب بأنهم لُقطاء وجب البحث عن أصلهم.


هل هذه الشعوب لقيطة حتى تبحث لها عن هوية وانتماء.. ما نعرفه أن اللقيط الوحيد في المنطقة هو الكيان الصهيوني.


عندما نهضت إفريقيا بوجه الاستعمار الأُوروبي الفرنسي على وجه الخصوص.


وحتى لا تجد دعماً أو تعاطفاً إقليمياً ودولياً وعالمياً من الشعوب الشريفة فإن مُخابرات أوروبية وفرنسية وأمريكية وصهيونية بعثت بمشروع قديم جديد وأطلقت حركة ما يُسمى بــ "المركزية الإفريقية" لاسترجاع مصر من العرب أو من غير الزنوج والسود فيها، بدعوة أن مصر والأهرامات والحضارة الفرعونية بناها السود [كيميت وهو الاسم الذي يطلقه هؤلاء على مصر أي أرض ميعاد الزنوج والسود الأفارقة].


الحقيقة أن لكل من هؤلاء الدول: فرنسا والكيان الصهيوني وأمريكا وأوروبا أجندة خاصة بها في دعم هذه الحركة العنصرية في إفريقيا وقد ظهر بعض من وجهها القبيح في اجتياح تونس في الفترة الأخيرة.


وستكون هذه الدعوة فُرصةً لأقباط مصر أعداء العرب والمُسلمين لتأسيس قومية مسيحية قبطية في مصر بعيداً عن التجمع العربي والإسلامي، سواء تحت مسمى فرعوني أو أي عنوان آخر يسحبونه من ماضي وتاريخ هذا البلد.


إن هذه الدول فجرت ما يُسمى بالهوية أو العرقية "الأمازيغية" في شمال غرب إفريقيا.


وفجرت ما يُسمى بــ "المركزية الإفريقية" في إفريقيا على مصر وذلك لبعث المشروع الوثني الفرعوني الذي سيمهد لعودة المسيحية الرومانية إلى مصر.


وفجرت ما يُسمى القومية "الكردية" في بلاد الشام والعراق وتركيا وإيران وذلك لتفجير الأمة العربية والإسلامية من الداخل.


لقد تحالفت هذه الدول والفضاءات والتكتلات السياسية والاقتصادية والعسكرية مع مسيحي إفريقيا من دعاة "المركزية الإفريقية" مع المستمزغين من جنس أبيض روماني في شمال غرب إفريقيا مع أقباط مصر من بقايا الحكم الروماني فيها مع اليهود الصهاينة في فلسطين مع الأكراد في سوريا وتركيا.. لتقسيم وتفجير المنطقة العربية والإسلامية من الداخل والذي صعب عليهم تمزيقها جغرافيا بفعل تواصل أراضيها دون انقطاع عبر ثلاث قارات هي: غرب آسيا وجنوب شرق أوروبا وفي شمال غرب إفريقيا ودول الساحل.


والذين صعب عليهم تمزيقها دينياً ولغوياً وحتى على مستوى التاريخ والمصير الواحد.


رومان شمال إفريقيا الذين ينتحلون صفة الأمازيغ+ زنوج إفريقيا المسيحيين+ أقباط مصر المسيحيين+ اليهود الصهاينة في فلسطين+ الأكراد للقيام بتفكيك وتمزيق وبعثرة المنطقة العربية والإسلامية من الداخل وعبر الهجمة الزنجية السوداء من الخارج عليها.


إن أكبر مجموعة مُساندة لهذا المشروع هي من تُعادي الإسلام ونعني بهم ههنا اليمين المُتطرف في أوروبا وفي أمريكا ومنظومة الغرب بعمومها.


ورغم الزعم بأن هُناك عداء بين اليمين المُتطرف واليهود والكيان الصهيوني إلا أن هُناك تماهي كبير بينهما في استهداف العرب والمسلمين حضارياً وثقافياً واقتصادياً وعرقياً وفي الهوية والانتماء وتزوير وتزييف التاريخ.


قد تبدو اللعبة الخطيرة التي يلعبها هؤلاء مُفيدة للأنظمة السياسية العربية والإسلامية لأنها قد تُبعد الشعوب على المطالبة بالديمقراطية والحرية والحقوق.


وقد تبدو هذه اللعبة الخطيرة فُرصة سانحة للمعارضة في منطقتنا لركوبها من أجل الضغط على الأنظمة والحكومات كما هو الحال مع معارضي "قيس سعيد" في تونس.


وقد تبدو أيضا سانحة مُهمة لوكلاء الاستعمار الذين زرعهم في دوائر الحُكم في بلادنا الشاسعة الواسعة لتمرير مشاريع مشبُوهة بسبب ضعف شرعية الأنظمة السياسية [تحريف أسماء مدن وبلدات نموذجاً].


لكن من المؤكد أن إنخراط هؤلاء أياً كانت الأسباب والأهداف سيُساعد من يقف وراء تصدير هذه الأزمات من بلدانه ومن قارتيه نحو بلدان وقارات أخرى لتحقيق أهدافه الخبيثة والدنيئة للنيل من أمتنا ومحاولة تدميرها بحيث لن تقوم لها قائمة بعدها.


وسيكون الكل خاسرا ما عدا الكيان الصهيوني والاستعمار القديم والجديد والخونة من أبناء منطقتنا ممن إرتهن لهم من أجل حفنة من الدولارات وسينتهي حاله كخائن في مزبلة التاريخ.


من المهم للكيان الصهيوني صرف أنظار العرب والمسلمين والعالم عما يحدث فيه من مؤشرات حرب أهلية داخلية فيه ووجود مثل هكذا ملهاة بهذه الحدة والخطورة لصرف النظر عنه باتت ضرورية.


ومن المهم لأوروبا التي تعيش حرباً على أراضيها في أوكرانيا وأزمة اقتصادية وأزمة تدفق المهاجرين نحوها وأزمة غذاء وتحاول تمرير تشريعات وقوانين قد تهز كيانات دول أوروبية ووجود مثل هكذا ملهاة بهذه الخطورة لصرف النظر عنها تبدو جيدة.


ومن المفيد لأمريكا وهي تعيش أزمة تضخم وبوادر أزمة اقتصادية كبيرة وأزمة نظام سياسي مُهترئ أكل عليه الدهر وشرب فيها وفقدان هيمتها على العالم وتراجعها على جميع الأصعدة لصالح مُنافسين جدد على رأسهم الصين وإرهاصات حرب أهلية داخلية طاحنة في الأفق القريب بين البيض واليسار الملون ووجود مثل هكذا ملهاة بهذه الخطورة لصرف النظر عنها تبدو أكثر من مُلحة.


بقلم: عابر سبيل





















 


رد مع اقتباس
قديم 2023-03-09, 14:43   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
سندباد علي بابا
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سندباد علي بابا
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ليس هُناك أمة قوية في هذا الزمان مثل الأمتين العربية والإسلامية.

شاهدوا ماذا يحصل في أوروبا أزمة غذاء وطاقة وحرب وهجرة وخطر اليمين المتطرف...

شاهدوا ماذا يحدث في أمريكا من هجرة لاتينية متدفقة على حدودها واقتتال بين اليسار والمحافظين الجدد واليمين المتطرف...

شاهدوا ماذا يحصل في الكيان الصهيوني من إرهاصات لحرب أهلية داخلية وبوادر إنطلاق انتفاضة ثالثة..

شاهدوا ماذا يحصل لفرنسا في إفريقيا وفي أمريكا اللاتينية وفي آسيا وهي تفقد نفوذها وسيطرتها..



شاهدوا ماذا يحصل للعصبيات ودعاة النزعة العرقية المتعصبين يخبطون في بعضهم البعض وتائهين ..


الصين وروسيا بعثرتا أوراق العنجهية الأمريكية الغربية...

والغرب وأمريكا وفي آخر مُحاولة لهما للحفاظ على هيمنة واستعمار المنظومة الغربية للعالم والتي إستبدت بدول العالم لعدة قرون تُريد نشر فوضى عارمة عالمية... علها تعيد أمجاد الماضي الاستعماري..

ورأس الفتنة إبليس فيها هو الكيان الصهيوني الملعون.



العرب والمسلمون في هدوء ينظرون إلى هذا الخوف والذعر والتخبط غير المسبوق الذي تملك هؤلاء لأنهم يثقون بأنفسهم ومن يكونون ويعرفون حجم وطبيعة اللعبة الكبيرة التي تدور الآن في العالم


وهم واثقون من الانتصار والفوز في نهايتها.















رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:01

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc