الإستعمار القديم والجديد يُخططان لتفجير إفريقيا من الداخل لإفراغها من السكان بهدف نهب ثرواتها. - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > صوت فلسطين ... طوفان الأقصى

صوت فلسطين ... طوفان الأقصى خاص بدعم فلسطين المجاهدة، و كذا أخبار و صور لعمية طوفان الأقصى لنصرة الأقصى الشريف أولى القبلتين و ثالث الحرمين الشريفين ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الإستعمار القديم والجديد يُخططان لتفجير إفريقيا من الداخل لإفراغها من السكان بهدف نهب ثرواتها.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2023-02-23, 16:03   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سندباد علي بابا
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سندباد علي بابا
 

 

 
إحصائية العضو










B2 الإستعمار القديم والجديد يُخططان لتفجير إفريقيا من الداخل لإفراغها من السكان بهدف نهب ثرواتها.

الإستعمار القديم والجديد يُخططان لتفجير إفريقيا من الداخل لإفراغها من السكان بهدف نهب ثرواتها.

في إفريقيا تجري اليوم حرب شعواء بين الأفارقة الأصليين أي السود والأفارقة الوافدين البيض.



في إفريقيا كل واحد يدعي ملكيته لإفريقيا لوحده.


الأمازيغ يقولون أن شمال إفريقيا ملكنا.


ولكن الأمازيغ بيض وسود، أي هناك الأمازيغ من الزنج في جنوب منطقة شمال إفريقيا وهناك من البيض في شمال ما يسمى شمال إفريقيا.


والسود يقولون أن شمال إفريقيا لنا نحن وأن البيض وافدين من حضارات استعمرت المنطقة ويدعون للزحف بالهجرة من أعماق إفريقيا لإحتلال شمالها في منطقة ما يُسمى شمال إفريقيا وحتى في مصر.


في مصر يقولون أنهم أصلاء وليسوا وافدين وإن كان الفراعنة ذوي بشرة بيضاء وأنهم ليسوا عربا ولا أفارقة.


وفريقا منهم يقول أنهم ليسوا عرباً بل أفارقة.


زاهي حواس وهو قبطي [يخفي شخصيته ويقول أن الإسم هو الذي أوقع الناس في هذا الأمر، ولكن كل الدلائل تقول أنه قبطي متأثر بالإرث الروماني في مصر، وهو أحد أبرز جنود الكنيسة القبطية في مصر] "عالم أثار" يقول أن مصر ليست عربية ولا إفريقية وأن الإنسان الأبيض فيها وجوده أصيل في المنطقة وأن الإنسان المصري ليس من العرب ولا من إفريقيا والسؤال هو: من أين نزل هذا المصري الأبيض؟ [نعم هو من بقايا الرومان الذين احتلوا مصر].


كما أنه ينفي وجود الأنبياء من منظور الأثار في مصر.


السود يدعون لقومية سوداء ولوحدة بين السود ولإفريقيا للسود وحدهم وطرد العنصر الأبيض من شمال إفريقيا ومن مصر [ماركوس غارفي].


وبعض المصريين والذين لا يخفى ارتباطهم بالعنصر القبطي تدعو لشعار "مصر للمصريين" وأنها لا تنحدر من العرب ولا من الأفارقة وتدعو لاحياء اللغة والكتابة الفرعونية أو المصرية.


وبعض الأمازيغ وبخاصة ذوي البشرة البيضاء في المغرب تدعو إلى تأسيس قومية أمازيغية تشمل بلدان المغرب العربي وكل دول غرب إفريقيا ودول الساحل حتى بحيرة سيوة في مصر شرقاً وجزر الكناري غرباً وتدعو إلى بعث اللهجة الأمازيغية والكتابة الأمازيغية وتدعو لأمزغة شعوب المنطقة.


من المؤكد أن شمال إفريقيا احتله الرومان من مصر حتى حدود ما يسمى دول شمال إفريقيا واستوطنوا في المناطق الشمالية والمدن الساحلية على شواطئ البحر الأبيض المتوسط وعاشوا هناك لقرون طويلة وهذا يجيب على سؤال "الأمازيغ من ذوي البشرة البيضاء" فإفريقيا سوداء وشعوبها زنوج والجنس الأبيض فيها عنصر طارئ وليس عنصر أصيل.


وأن الرومان حكموا مصر.


وأن هناك تحالف كبير جداً اليوم بين الصهاينة [الغرب/ الإستعمار القديم والجديد] وكثيراً من الأقباط المتطرفين في مصر وبعض الأمازيغ المتطرفين في المنطقة المغاربية وبعض الزنوج المتطرفين من إفريقيا لتغيير المنطقة ديمقرافياً وثقافياً بما يخدم الكيان الصهيوني [ومصالح الدول الإستعمارية جيوسياسياً واقتصادياً] في المنطقة العربية وفي إفريقيا لأن المنطقتين مترابطتين جغرافياً ومن ناحية القرابة والمصاهرة ورابطة الدم ومن حيث التاريخ والمصير المشترك...إلخ .


والجميع يعلم أن أوروبا تعيش أزمة هجرة غير شرعية قادمة من إفريقيا تحديداً تهدد بتغيير التركيبة السكانية لصالح الأفارقة على حساب العنصر الأبيض صاحب القارة الأوروبية.


ما يحصل هو أن هذه الدول الأجنبية التي تتصارع على إفريقيا وعلى ثروات وأرض إفريقيا وما تحويه من عناصر ومواد باطنية ستكون أهم العناصر في صناعات ما بعد نهاية عصر النفط والغاز [الطاقة الأحفورية] لها هدفين:


أولاً، ديمغرافي وهو نمو القارة الإفريقية بشكل سريع يُهدد بتفجر هجرات من الجنوب [إفريقيا] نحو الشمال [أوروبا] وما يسببه ذلك الأمر من أخطار في التركيبة الديمغرافية والثقافية للقارة العجوز.


ثانياً، اقتصادي وهو الإقتتال بين الدول العظمى والإستعمار الجديد والقديم على ثروات إفريقيا التي تدخل في الصناعات الجديدة الحديثة ما بعد نهاية عصر النفط والغاز.


هذه الأمور تؤسس لحروب عرقية وإثنية وطائفية قادمة في قارة إفريقيا.


وستؤدي لا محالة لتقسيم الدول جغرافياً وشعبياً ولغوياً ومذهبياً ودينياً أكثر ما هي منقسمة اليوم.


هذه الحروب الطاحنة التي تُهيء لها الظروف اليوم من طرف دول الإستعمار القديم والحديث ستؤدي إلى تقلص سكان القارة السمراء، وإلى توقف الهجرة نحو أوروبا، وإلى إضعاف الدول الإفريقية التي هي أصلاً ضعيفة من ناحية الرعاية الصحية وفي التعليم بفعل الصراعات المسلحة المُرتقبة، الأمر الذي يوفر فرصةً ذهبيةً لتلك الدول لنهب ثروات القارة من جديد في هدوء وبتمهل.


إن بقايا الرومان في مصر [الأقباط] وفي شمال إفريقيا ووكلاء الإستعمار من الزنوج في داخل إفريقيا ومن خلال التحالف المسيحي الصهيوني يُساهم بشكل كبير في إمكانية حُصول هذا المُخطط الذي يخدم في البداية والنهاية مصلحة الدول الإستعمارية القديمة والحديثة.


إن هدف الكيان الصهيوني من كل هذا هو خدمة الغرب والإستعمار الذي خلقه وزرعه في منطقتنا العربية والإسلامية في دول عالم الجنوب، وهو الآخر يسعى لتفتيت المنطقة وتفتيت العالم العربي والإسلامي بزرع بذور الفتنة والفُرقة بين شعوبه وقومياته وأديانه ومذاهبه وطوائفه، ولكن للأسف الشديد المُتطرفين من النخب الدينية [الأقباط] ومن الأمازيغ البيض بخاصة والزنوج من السود في إطار تحالفهم والذين يُغيبون شعوبهم وقوميتهم عن معرفة خبايا هذا المخطط الرهيب يوشك أن يقضي على القارة السمراء والمنطقة وشعوب المنطقة لتفريغ إفريقيا والمنطقة العربية الإسلامية أي تصفيرها سكانياً خدمة للإستعمار القديم والجديد وايجاد أراضي جديدة للسكن فيها بعد انتهاء أراضيهم بفعل الغرق في مياه البحر أو الصقيع أو تحقيقاً لمواصلة رفاهية المليار الذهبي الذي يضره وجود 8 مليار نسمة على الأرض ناهيك عن الإسلام الذي ينظر له هؤلاء كخطر داهم على خططهم على المستوى الذكاء الاصطناعي والثقافي المثلية ونحوها وعلى مستوى المناخ والتوجه نحو أكل النجاسة.


بقلم: عابر سبيل


























 


رد مع اقتباس
قديم 2023-02-23, 16:42   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
سندباد علي بابا
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سندباد علي بابا
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

عندما يُغرقون إفريقيا في الحروب والصراعات

لا يجد الصينيون والروس والأتراك ما يفعلونه في إفريقيا... ويتوقف الزحف الصيني الروسي التركي..

وتبقى إفريقيا بذلك سجينة الدول الإستعمارية التقليدية مثل: فرنسا، إسبانيا، إيطاليا، إنجلترا، البرتغال، بلجيكا، ألمانيا.. والحديثة أمريكا والكيان الصهيوني.



الأوربيون والغربيون ينظرون لإفريقيا وشمال إفريقيا ملكاً لهم لأنهم ببساطة كانوا السباقين قبل وصول العرب والمسلمين لها ومن بعدهم الأتراك [الخلافة العثمانية] والروس [الإتحاد السوفياتي ومساعدة حركات التحرر وتبني الأنظمة مقابل ذلك الإشتراكية/ والشيوعية في أحيان أخرى حسب طبيعة وخصوصة وثقافة كل نظام سياسي إفريقي منعتق من الإستعمار] في السيطرة عليها فهي إرث روماني... ومما خلفه وتركه الرومان.. وهذه النظرة تتقاسمتها نخبة إفريقيا مع دول الإستعمار تلك وتنظر لها وتسوق لها بل وتفرضها على شعوبها فرضاً.











رد مع اقتباس
قديم 2023-02-23, 17:32   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
سندباد علي بابا
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سندباد علي بابا
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

التعزية بالموت أصبحت بالمعريفة

يعزي تركيا ولا يعزي سوريا

الشعب التركي مسلم ولكن الشعب السوري عربي ومسلم


















رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 02:02

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc