۝۞شاركنا أفضل ما قرأت وتقرأ وما تبدع وما أعجبك من إبداع۞ ۝

[زَيْنَب ♥●٠·˙]

جودت بن سعيد بن محمد مفكر سوري شركسي ولد بقرية بئر عجم التابعة للجولان في سوريا عام 1931م. وهو مفكر إسلامي معاصر، يعتبر امتدادًا لمدرسة المفكرين الإسلاميين الكبيرين، الأستاذ مالك بن نبي ومن قبله محمد إقبال.

يعرف جودت سعيد بأنه داعية اللاعنف في العالم الإسلامي أو غاندي العالم العربي. وقد عبر عن سعادته بهذا الوصف في مناسبات عدة، وكان أول ما كتبه في مطلع الستينيات كتابه: "مذهب ابن آدم الأول، أو مشكلة العنف في العمل الإسلامي"، وهو يناقش مبدأ اللاعنف وعلاقته الجذرية بالإسلام، لكن يمكن للبعض أن يرى أن القصد من وراء الامتناع عن استخدام العنف أو القوة هو في واقع الأمر اللجوء إلى العقل والتفكير. لذلك كانت دعوته إلى اللاعنف دعوة للعقل في أساسها

[زَيْنَب ♥●٠·˙]

يرى الأستاذ جودت أن المصدر الأساسي في ذلك هو العقيدة العبثية في الوجود و الكون :"أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا و أنكم الينا لا ترجعون"(المؤمنون:115). حيث يعتقد الكاتب أن هذه العقيدة تمنع رؤية النظام و السنن في الكون و أننا قد توارثناها على مر القرون ان لم يكن باسمها فبمحتواها و هي التي ساهمت في شلل الفكر و العمل في العالم الاسلامي.
من خلال القرآن الكريم يستخلص الكاتب الآفات التي تتولد عن هذه العقيدة التي منها:
*الغفلة: "لهم قلوب لا يفقهون بها.....أولئك هم الغافلون"(الأعراف:179) *الاعراض عن آيات الله و سننه:" و كأين من آية في السماوات و الأرض يمرون عليها و هم عنها معرضون"(يوسف:105).
*التكذيب :"بل كذبوا بما لم يحيطوا به علما"
*اتباع الهوى : حين يذهب العلم يبرز الهوى،" و من أضلم ممن اتبع هواه بغير هدى من الله"(القصص:50) و يقول تعالى :"و ان كثيرا ليضلون بأهوائهم بغير علم"(الأنعام:119).
*اتباع الآباء: سلطان الآباء يجب أن يقف عند حد معين لا يتجاوزه و الا صار وبالا و مصيبة و يظهر ذلك جليا حين يضاف طابع العصمة و القداسة على أعمالهم حيث لا يمكن أن تخضع بعد ذلك لميزان العلم و التصحيح و هذا مناف للصواب. القرآن يدين اتباع الآباء عموما أكثر من مدحه و ذلك لم يكن عبثا و انما لكي يتجنب المسلمون الوقوع في نفس الخطأ.
قال تعالى :" و اذا قيل لهم تعالوا الى ما أنزل الله قالوا حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا".

[pro24]

دخل "مُقاتل بن سليمان" رحمه الله على "المنصور" رحمه الله يوم بُويعَ بالخلافة ...
فقال له الخليفة "المنصور" :
عِظني يا "مُقاتل" !
فقال :
أعظُك بما رأيت ,,, أم بما سمعت !
قال : بما رأيت ...
قال : يا أمير المؤمين !
إن عمر بن عبد العزيز أنجب أحد عشر ولدا ً وترك ثمانية عشر ديناراً
، كُفّنَ بخمسة دنانير ، واشتُريَ له قبر بأربعة دنانير وَوزّع الباقي على أبنائه ...

وهشام بن عبدالملك أنجب أحد عشر ولدا ً ، وكان نصيب كلّ ولدٍ من التركة مليون دينار ...
والله ... يا أمير المؤمين :
لقد رأيت في يومٍ واحدٍ أحد أبناء عمر بن عبد العزيز يتصدق بمائة فرس للجهاد في سبيل الله ،
وأحد أبناء هشام يتسول في الأسواق

وقد سأل الناس عمر بن عبدالعزيز وهو على فراش الموت :
ماذا تركت لأبنائك يا عمر !
قال :
تركت لهم تقوى الله فإن كانوا صالحين فالله تعالى يتولى الصالحين ،،، وإن كانوا غير ذلك فلن أترك لهم ما يعينهم على معصية الله تعالى ...

فتأمل ,,,

كثير من الناس يسعى و يكد ويتعب ليؤمن مُستقبل أولاده ظناً منه أن وجود المال في أيديهم بعد موته أمان لهم وغفل عن الأمان العظيم الذي ذكره الله في كتابه :

( وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا ) ...

[مناد بوفلجة]

one two three viva l'algérie

[بهاء الإسلام]

قال رسول الله صلى الله عليه و على اله وسلم :
ياتي الزمان على امتي يحبون خمس وينسون خمس ....
يحبون الدنيا وينسون الاخرة
يحبون المال وينسون الحساب
يحبون المخلوق وينسون الخالق
يحبون القصور وينسون القبور
يحبون المعصية وينسون التوبة
*اللهم اهدنا جميعاااا *

[بهاء الإسلام]

ورقة التوت دليل على قدرة الله !

هذا ما قاله الامام الشافعي رحمة الله عليه
حينما



جاءه بعض
الناس وسألوه هذا السؤال فأجاب وقال الدليل على قدره الله ورقة التوت..!
فتعجبوا من الاجابه وقالوا
له كيف ورقة


توت تكون دليل على قدرة الله.؟!
فكانت اجابة الشيخ ورقة التوت طعمها واحد ، لكن إذا
أكلها
دود القز أخرج حريراً ، وإذا أكلها النحل خرج
عسلاً ، وإذ


اأكلها الظبي أخرج المسك ذات الرائحة
الطيبة..؛


ثم قال حريرا ناعما وعسلا نقيا ومسكَ..)~ الماده
واحده
والصنعه
مختلفه فمن الصانع .؛انه الله الواحد الأحد
..



فسبحان الخالق فيما خلق وهكذا نحن البشر ..
الخالق
واحد هو الله ولكن كل شخص يختلف عن
الآخر..؛
صفات الانسان في القرآن الكريم في قوله تعالى
:


_الصفة
الأولى: الضعف


{ وخلق الانسان ضعيفاً
}
_الصفة الثانية: اليأس
والفرح

{ ولئن أذقنا الإنسان منا
رحمة ثم نزعناها منه إنه ليئوس كفور }


{ ولئن أذقناه نعماء بعد ضرآء مسته ليقولن
ذهب السيئات عني ، إنه لفرح فخور }
_الصفة الثالثة
:


الظلم
والكفر
{ إن الانسان لظلوم كفار
}
_الصفة الرابعة : الخصام
والجدال
{ خلق
الإنسان من نطفة فإذا هو خصيم مبين
}
{ وكان الإنسان أكثر شيء جدلا
}


_الصفة الخامسة : العجلة
{ خلق الإنسان من عجل ،
سأوريكم آياتي فلا تستعجلون
}

_الصفة السادسة : البخل
{ الذين يبخلون ويأمرون الناس
بالبخل ومن يتولّ فإن الله هو الغني الحميد
}

_الصفة السابعة : الجهل
{ إنا عرضنا الأمانة على السموات والأرض
والجبال
فأبين أن يحملنها وأشفقن منها
وحملها الإنسان إنه كان ظلوماً جهولاً
}

_الصفة الثامنة : النسيان
{ ولقد عهدنا الى أدم من قبل فنسى ولم نجد له
عزماً )
{ فإذا مسّ الإنسان ضر دعانا
ثم إذا خولناه نعمة منا

قال إنّما أوتيته على علم بل
هي فتنة ولكن أكثرهم لا يعلمون
}
_الصفة التاسعة : الهلع والجزع
{ إن الإنسان خلق هلوعا } {
إذا مسّه الشر جزوعا }
{ وإذا مسّه الخير
منوعا}

_الصفة العاشرة : الوسواس
{ فوسوس لهم الشيطان ليبدى لهما ما ورى عنهما
من سوءاتهما وقال ما نهاكما
ربكما عن هذه الشجرة

إلا أن تكونا ملكين أو تكونا
من الخالدين
}


_الصفة الحادية عشر : الغرور
{ يا أيها الإنسان ما غرك بربك
الكريم } { الذي خلقك فسواك فعدلك }

{ في أي صورة ماشاء ركبك
}

_ الصفة الثانية عشر : الكدح
والمكابدة


{ يا أيها الإنسان إنك كادح
الى ربك كدحاً فملاقيه
}

{ لقد خلقنا الإنسان في كبد
}
_الصفة الثالثة عشر : الطغيان والكنود
{ كلا إن الإنسان ليطغى } { أن رءاه استغنى}
{ إن الإنسان لربه لكنود
}




_الصفة الرابعة عشر :الغفلة والاعراض
{ وإن كثيراً من الناس عن
آياتنا لغافلون }

{ آقترب للناس حسابهم وهم في
غفلة معرضون
}

_الصفة ا الخامسة عشر : الخسارة

{ والعصر } { إن الإنسان لفى
خسر }

{ إلا الذين آمنوا وعملوا
الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا
بالصبر}
****

[*نسيبة*]

ماطار سرب الهموم اللي على صدري
ولاطارت همومي الغبرا ، ولا احزاني

الوقت ياخذ من ايامي ، وانا مدري
والعمر فاني ، وحزني ماهو بـ فاني

[زَيْنَب ♥●٠·˙]

واجعل اللـهم قلبي
واحة تسقي القريب
والغـريب





ماؤهـــــــــــا الإيمــان ، أما غرسها
فالرجا والــــحب والصبر الطويــــــل
جوها الإخلاص ، أمــــــــــا شمسها
فالـــوفا والصـــــدق والحلم الجميل





فإذا مــــا راح فكـــــــــــــــــري عبثا
في صحاري الشك يستجلــي البقاء
مر منهــــوكا بقلـــــــــــــــــبي فجثا
تائبــــــــــــــا يمتص من قلبي الرجاء





وإذا مـــــــا أملي يومـــــــــــا مشى
تائــــها في مهمهة العيش السحيق ،
عاد لــما كــــــــــــاد يقضي عطــشا
يحتسي اللإيمان مــن قلبي الرقيــق
وإذا الإيمان ولـى والرجا أضحى ضرير
فلينم قلبي إلى أن ينفخ البوق الأخير

[nouna l maghbouna]

"Allah a créé les anges avec la raison et sans désirs,
les animaux avec des désirs et sans raison,
et l'homme à la fois avec la raison et des désirs.
" Donc, si la raison d'un homme est plus fort que son désir, il est comme un ange, et si ses désirs sont plus forts que sa raison, alors il est comme un animal."

[*سندوسة*]

[غســـ القمــر ـــق]

الســلام عليكــم .....

[*سندوسة*]

[زَيْنَب ♥●٠·˙]

و إن كثيرا من الفقراء لم تمتد يد الفقر إلى رؤوسهم كما امتدت إلى جيوبهم فهم يدركون كما يدرك الأغنياء و يفهمون كما يفهمون و كما أن في أغنياء الجيوب فقراء الرؤوس ،كذلك في فقراء الجيوب أغنياء الرؤوس
مصطفى المنفلوطي

[بهاء الإسلام]

أعظم نجاحاتي ليست التي يتحدث عنها الناس
إنها النجاحات الذاتية التي لا يعلم عنها الخلق ويعلمها الخالق وحده

و أعظم إخفاقاتي ليست التي يسجلها الخصوم و يدندنون حولها !ا

إنها عيوبي التي أعلمها و يجهلها الناس

[بهاء الإسلام]

راقب الله في أمنياتك !

و اجعل لها رغبات كبيرة ؛

فـ الأمنية لهـا عمق، والله -عز وجل- قدير ..

فـ لربمـا قال : « وجبت» !

فـ اجعلها ذات مردود كبير

على حياتك وآخرتك ، وفي دينك ، ودنياك !