مساحة حرّة : أجمل وأصدق ما قرأت اليوم

[BOUTAHAR ABDELLATIF]

يوم القيامة ليس مرعبا كما يتخيل البعض !!!
ولكنه سيكون يوما رائعاً

نقلا عن صفحة علاء ابراهيم

يوم القيامة ليس مرعبا كما يتخيل البعض ولكنه سيكون يوما رائعاً وجميلاً لمن سار على العهد وعمل لذلك اليوم
( لا يحزنهم الفزع الأكبر )

سيكون يوماً رائعاً
عندما تُبعث وترى الملائكة في انتظارك تتلقاك ..
{ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائكَةُ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ }..

سيكون يوماً رائعاً عندما تطلقها صرخة في العالمين من الفرح ..
{ هَاوُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ }

سيكون يوماً سعيداً عندما تنظر خلفك وترى ذريتك تتبعك لمشاركتك فرحتك ..
{ ألحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ }

سيكون يوماً في غاية الروعة وانت تمشي ولأول مرة في زمرة المرضي عنهم ويتقدمك النبي محمد صل الله عليه وسلم ..
{ يَوْمَ لَا يُخْزِي الله النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أيْدِيهِمْ }

سيكون يوماً جميلاً جداً عندما تكون ضيفاً مرغوباً أنت وأهلك وتسمع نداءً خاصا لك ادخل ..
{ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ أنتُمْ وَاأزْوَاجُكُمْ تُحْبَرُونَ }

لن تكون قادراً على اخفاء نضارة وجهك السعيد عندما يكون رفيقك هناك النبي محمد صل الله عليه وسلم وموسى وعيسى ونوح وإبراهيم - عليهم السلام
{ فَاُولَيِكَ مَعَ الَّذِينَ اَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ اُولَيِكَ رَفِيقًا}

هناك ستتذكر ما تلوته هنا :
{ اَفَمَن وَعَدْنَاهُ وَعْدًا حَسَنًا فَهُوَ لَاقِيهِ كَمَن مَّتَّعْنَاهُ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ}

استعدوا لحياة سرمدية
رزقنا الله وإياكم ووالدينا جميعاً وكل من له حق علينا وأزواجنا وذرياتنا وأحبابنا..والمسلمين الفردوس الأعلى برفقة حبيبنا محمد صل الله عليه وسلم..

ربى يجعلنا منهم

[BOUTAHAR ABDELLATIF]

كيف تحمي نفسك من اختراق بياناتك على الإنترنت؟
نقلا عن موقع القيادي من كتابة فريق القيادي منذ 4 أشهر

في عصرنا الحالي، أصبح الإنترنت جزء لا يتجزأ من حياتنا اليومية، حيث يعتمد الأفراد والشركات على هذا الوسيلة الرقمية، لأداء مهامهم، والوصول إلى المعلومات بسرعة وسهولة.
للحفاظ على الخصوصية الرقمية: إجراءات ضرورية للحماية من اختراق البيانات على الإنترنت
ومع هذا الاعتماد المتزايد على الإنترنت، أصبح الحفاظ على خصوصيتنا الرقمية أمراً حيوياً، خاصة مع تزايد حالات اختراق البيانات وانتهاك الخصوصية.

ووفقاً لما ذكرته تقارير تقنية نقلاً عن خبراء في الأمن السيبراني، فإن مشكلة اختراق البيانات أصبحت واحدة من التحديات الرئيسية التي يواجهها مستخدمو الإنترنت في الوقت الحالي. وأشارت التقارير إلى أنه من هنا المنطلق، فقد أصبح من الضروري جداً اتخاذ بعض الإجراءات، من أجل ضمان سرية بياناتنا، وحمايتها من الاختراق. وأوضح الخبراء أن أحد تلك الإجراءات المهمة، يتمثل في تنظيف قوائم ملفات تعريف الارتباط وسجلات التصفح بانتظام، إضافة إلى إزالة الرسائل غير المرغوب فيها من سجلات البريد الإلكتروني. وحذرت التقارير من استخدام شبكات الواي فاي العامة المتاحة في الأماكن العامة، حيث قد تكون هذه الشبكات غير مؤمنة بشكل كاف ومعرضة للاختراق، وهو ما يجعل بيانات المستخدمين عرضة للخطر. وينصح الخبراء بضرورة استعمال التطبيقات الموثوقة فقط، وعدم تنزيل التطبيقات غير المعتمدة، حيث قد تحتوي بعض هذه التطبيقات غير الرسمية، على برمجيات ضارة، والتي يمكن استغلالها من قبل القراصنة للوصول إلى بيانات المستخدمين. ولفتت التقارير إلى أنه يجب أيضاً التخلص من البيانات والصور غير الضرورية على الهواتف والأجهزة الذكية والحواسب، حتى لا تقع في أيدي القراصنة، في حال تم اختراق تلك الأجهزة.

وأوصى خبراء الأمن السيبراني عند استخدام البريد الإلكتروني ومواقع التواصل الاجتماعي، فإنه يجب الانتباه جيداً وعدم فتح الرسائل المريبة، أو الضغط على الروابط غير المعروفة، حيث أن هذه الروابط قد تكون أداة خبيثة لاختراق البيانات. وإلى جانب ما سبق، فقد حثت التقارير المستخدمين، بتوخي الحذر، وعدم مشاركة معلومات حساسة مع أي مواقع، والخروج من صفحة الموقع بعد الانتهاء من الاستخدام، وذلك لتجنب أي اختراقات محتملة.

تم نشر هذا المقال على موقع القيادي .

[BOUTAHAR ABDELLATIF]

الشاب الطموح.. ويومئذ شهد العالم الحديث مولد إختراع جديد كان له أبلغ الأثر في التطور
نقلا هن صفحة Mustafa Nemer

ڪان الشاب الميڪانيڪي الذي يعمل بشرڪة مُتواضعة فى “ديترويت” يحصل علىٰ 11 دولاٰر أسبوعيا مُقابل عمل لمدة 10 ساعات باليوم .. ولڪن الشاب الطموح..
حين يصل لمنزله يقضي نصف الليل فى حظيرة خلف بيته..
عاڪفا علىٰ مُحاولة صُنع نوع جديد من المُحرڪات.
وفيما كان والده الفلاٰح يعتبر مُحاولاٰت ابنه ضربا من العبث فقد كانت زوجة_الشاب هي الوحيدة بين أهله وجيرانه من تُشجعه وكانت تقضي معه طيلة الليل تشد من أزره وتلهب من حماسه..
وعندما يحل فصل الشتاء كانت تحمل له في يدها مصباح الغاز لتضيء له بينما أسنانها تصطك من البرودة،
وكان زوجها يطلق عليها لقب “المؤمنة” واستمرت معه علىٰ هذا الحال ثلاٰث سنوات.
وفي سنة 1893 أشرف العمل علىٰ نهايته، وڪان الشاب يومئذ قد قارب الثلاثين من عمره،
وفي يوم من أيام السنة تناهىٰ إلىٰ سمع الجيران صوت غريب لم يألفوه من قبل ،
فهرعوا علىٰ أثره إلىٰ نوافذهم فرأوا عجباً...
رأوا الشاب الذي هزئوا منه “هنري_فورد” وزوجته يرڪبان عربة تجري بلاٰ خيول،
وشاهدوا بأعينهم المُحملقة المذهولة تلك العربة العجيبة تصل إلىٰ نهاية الشارع ثم تعود.
ويومئذ شهد العالم الحديث مولد إختراع جديد كان له أبلغ الأثر في تطور المدينة،

[الحـ)حسام(ــقّ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bade

الله يرحمك يا أبي و شيخي و معلمي محمد البشير
لكنك للأسف قد أسمعت لو ناديت حيا و لكن لا حياة لمن تنادي