|
قسم الفقه و أصوله تعرض فيه جميع ما يتعلق بالمسائل الفقهية أو الأصولية و تندرج تحتها المقاصد الاسلامية .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
فـــــوائد فـــــقهية وعــــــــقدية .......(متجدد)
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-10-08, 09:00 | رقم المشاركة : 1426 | ||||
|
رجل لا يراعي في زوج بنته إلّا جانب المال
محمد البشير الابراهيمي -رحمه الله- " وعلى هذا فالرجل الذي يُزوّج ابنته على هذا الأصل الواهي، ولا يراعي في زوج بنته إلّا جانب المال، رجل لا عقل له ولا ضمير، فقد يفلس ذلك الزوج، ويرجع على صداق زوجته وثروتها حتى يفلسا معًا، ويكون عاقبة أمرهما الطلاق، وكم رأينا من غني زوّج بنته بسكّير لِما قدّم من حلي وساق من مهر، فعاشت بنته في نكد، ولم تتمتعّ بزوج ولا ولد؛ وكم رأينا مَن باع داره التي تُظلّه وتُظلّ أطفاله لإهداء بنت من بناته إلى زوجها، فلما جاء دور الثانية لم يجد، ووجد الشيطان فسوّل له أن يعضلها حتى تموت. هذه بعض الموبقات التي قرّرتها العادة الفاسدة في مجتمعنا، فأدّت إلى بقاء الشبّان والشّابات أعزابًا ساخطين على الحياة متبرمين بها. ثم ماذا كانت العاقبة؟ فساد أخلاق وتهوّر في الفسق وأول الغيث قطر." آثاره (3 -272)
|
||||
2018-10-08, 16:51 | رقم المشاركة : 1427 | |||
|
المتساهلون في الطلاق
" ... إنه لا أشقى من ابن المطلقة، وإن أباه يُشقيه أولًا، ويشقى به أخيرًا، فإذا ربيَ في حضن أمّه المطلقة شقي ببعده عن أبيه، وشقي أبوه بما تغرسه أمّه في نفسه من بغض له وحقد عليه. إن الأمة لا تنعم بأطفالها صغارًا، ولا تنتفع بهم كبارًا، إلا إذا نشأوا متقلبين في أحضان الآباء والأمهات، متلقّين لدروس العطف والحنان من قلبين متعاطفين، لا من قلب واحد. ليت شعري أيدري المتساهلون في الطلاق ماذا جنوا على أنفسهم وعلى أبنائهم وعلى أمتهم؟" آثار الإبراهيمي (3 -300) |
|||
2018-10-12, 09:55 | رقم المشاركة : 1428 | |||
|
في النهي عن نكاح البغايا
• عن عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ: كَانَ رَجُلٌ يُقَالُ لَهُ: مَرْثَدُ بْنُ أَبِي مَرْثَدٍ، وَكَانَ رَجُلًا يَحْمِلُ الأَسْرَى مِنْ مَكَّةَ حَتَّى يَأْتِيَ بِهِمُ المَدِينَةَ، قَالَ: وَكَانَتْ امْرَأَةٌ بَغِيٌّ بِمَكَّةَ يُقَالُ لَهَا: عَنَاقٌ، وَكَانَتْ صَدِيقَةً لَهُ، .. قال: فَأَتَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ: «يَا رَسُولَ اللهِ، أَنْكِحُ عَنَاقًا؟» فَأَمْسَكَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمْ يَرُدَّ عَلَيَّ شَيْئًا حَتَّى نَزَلَتْ: ï´؟الزَّانِي لَا يَنْكِحُ إِلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌï´¾، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يَا مَرْثَدُ، ï´؟الزَّانِي لَا يَنْكِحُ إِلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌï´¾، فَلَا تَنْكِحْهَا» [الترمذي (ظ£ظ،ظ§ظ§)، وحسَّن الألباني إسنادَه في «صحيح الترمذي»]. فتاوى نبوية موقع الشيخ فركوس حفظه |
|||
2018-10-13, 16:59 | رقم المشاركة : 1429 | |||
|
الشبّان و مشكلة الزواج
محمد البشير الابراهيمي -رحمه الله- "... فإن من بعض هذه المشاكل ما لو تمادى وامتدّ لأتى بنيان الأمة من القواعد، وقضى عليها بالمسخ أولًا، والتلاشي أخيرًا. أعضل هذه المشاكل، وأعمقها أثرًا في حياة الأمة، وأبعدها تأثيرًا في تكوينها مشكلة الزواج بالنسبة إلى الشبّان، فالواقع المشهود أنّ الكثير من شبابنا- وهم أملنا وورثة خصائصنا- يعرضون عن الزواج إلى أن يبلغ الواحد منهم سن الثلاثين فما فوق، ويترتب على ذلك أنّ الكثيرات من شوابنا يتعطلن عن الزواج إلى تلك السن، فيضيع على الجنسين ربيع الحياة ونسماته وأزهاره وبهجته وقوّته، ويضيع على الأمة نبات ذلك الربيع، وثمر الخصب والنماء والزكاء فيه، ثم تضيع بسبب ذلك أخلاق وأعراض وأموال، وإذا زادت هذه الفاشية فشوًّا، واستحكم هذا التقليد الفاسد، فإن الأمة تتلاشى في عشرات من السنين." آثار ه (3-293) |
|||
2018-10-18, 17:06 | رقم المشاركة : 1430 | |||
|
أمريكا وأوروبا : إنتشار الحقد فانتثار العِقد
محمد البشير الابراهيمي - رحمه الله- " أغرانا الغرب بنبذ الجنسيات واعتناق المبادئ في الوقت الذي يدين فيه هو بالجنسيات ويكفر بالمبادئ. فصهيون قائمة على العنصرية الإسرائيلية، والهتلرية بالأمس قائمة على العنصرية الجرمانية، وروسيا اليوم رغمًا عما تزعمه من النزعة العالمية قائمة على العنصرية السلافية، والانكليز على السكسونية، وأمريكا كشكول جمعته القوانين المصلحية والاجتماع المادي، وسيأتي يوم ينتشر فيه الحقد، فينتثر ذلك العقد." الآثار (5-102) |
|||
2018-10-24, 16:31 | رقم المشاركة : 1431 | |||
|
في حقِّ الزوجة على الزوج
• عَنْ حَكِيمِ بْنِ مُعَاوِيَةَ الْقُشَيْرِيِّ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: قُلْتُ: «يَا رَسُولَ اللهِ، مَا حَقُّ زَوْجَةِ أَحَدِنَا عَلَيْهِ؟» قَالَ: «أَنْ تُطْعِمَهَا إِذَا طَعِمْتَ، وَتَكْسُوَهَا إِذَا اكْتَسَيْتَ أَوِ اكْتَسَبْتَ، وَلَا تَضْرِبِ الْوَجْهَ وَلَا تُقَبِّحْ، وَلَا تَهْجُرْ إِلَّا فِي الْبَيْتِ» [أبو داود (ظ¢ظ،ظ¤ظ¢)، وصحَّحه الألباني في «صحيح أبي داود» (ظ،ظ¨ظ¥ظ©)]. فتاوى نبوية موقع الشيخ فركوس |
|||
2018-10-26, 10:28 | رقم المشاركة : 1432 | |||
|
النهي عن تتبُّع شواذِّ المسائل
قال المروذي: قال أبو عبد الله: سألني رجلٌ مرَّةً عن يأجوج ومأجوج: «أمسلمون هم؟» فقلت له: «أحكمتَ العلم حتى تسأل عن ذا؟!». وقال أيضًا: قال أبو عبد الله: سأل بشرُ بن السريِّ سفيانَ الثوريَّ عن أطفال المشركين ؟ فصاح به، وقال: «يا صبيُّ أنت تسأل عن ذا ؟!». وقال أحمد بن حبَّان القطيعيُّ: دخلتُ على أبي عبد الله، فقلت: «أتوضَّأُ بماء النورة؟»، فقال: «ما أحبُّ ذلك»، فقلت: «أتوضَّأ بماء الباقلَّاء؟» قال: «ما أحبُّ ذلك»، قال: ثمَّ قمت، فتعلَّق بثوبي وقال: «إيش تقول إذا دخلتَ المسجد؟» فسكتُّ، فقال: «إيش تقول إذا خرجتَ من المسجد؟» فسكتُّ، فقال: «اذهب فتعلَّم هذا». قلت: يعني الإمام ـ رحمه الله ـ أنك تركت ما فيه سنَّةٌ ثابتةٌ وتحتاجه كلَّ يومٍ مرارًا، وجئتَ تسأل عمَّا قد لا تحتاجه أبدًا، وليس فيه أثرٌ. [«الآداب الشرعية» لابن مفلح (ظ¢/ ظ§ظ¢)] موقع الشيخ فركوس حفظه الله |
|||
2018-11-03, 09:11 | رقم المشاركة : 1433 | |||
|
في أحقِّية الأمِّ بحضانة الولد الصغير
• عن عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو أَنَّ امْرَأَةً قَالَتْ: «يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّ ابْنِي هَذَا كَانَ بَطْنِي لَهُ وِعَاءً، وَثَدْيِي لَهُ سِقَاءً، وَحِجْرِي لَهُ حِوَاءً، وَإِنَّ أَبَاهُ طَلَّقَنِي وَأَرَادَ أَنْ يَنْتَزِعَهُ مِنِّي»، فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَنْتِ أَحَقُّ بِهِ مَا لَمْ تَنْكِحِي» [أبو داود (٢٢٧٦)، وحسَّنه الألباني في «صحيح أبي داود» (١٩٦٨)]. فتاوى نبوية موقع الشيخ فركوس |
|||
2018-11-08, 23:09 | رقم المشاركة : 1434 | |||
|
إيذاء الزوجة والعبوس في وجهها والميل إلى غيرها
" ولا شكَّ أنَّ الإيذاءَ بالقول أو الفعل، وكثرةَ عُبوسِ الوجهِ وتقطيبِه عند اللقاء، والإعراضَ عنها والميلَ إلى غيرها يُنافي العِشْرةَ بالمعروف، قال القرطبيُّ ـ رحمه الله ـ في معنى الآية: ﴿وَعَاشِرُوهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِۚ﴾ [النساء: ١٩]: «أي: على ما أَمَر اللهُ به مِنْ حُسْنِ المُعاشَرة… وذلك توفيةُ حقِّها مِنَ المهر والنفقة، وألَّا يَعْبِسَ في وجهِها بغيرِ ذَنْبٍ، وأَنْ يكون مُنْطلِقًا في القول لا فظًّا ولا غليظًا ولا مُظْهِرًا ميلًا إلى غيرِها… فأَمَرَ اللهُ سبحانه بحُسْنِ صحبةِ النساء إذا عَقَدوا عليهنَّ لتكون أُدْمةُ(١٧) ما بينهم وصحبتُهم على الكمال؛ فإنه أَهْدَأُ للنفس وأَهْنَأُ للعيش»" (١٧) «الأُدمة»: الخُلطة، و«الأدمة»: المُوافَقة والأُلْفة، [انظر: «المعجم الوسيط» (١/ ١٠)]. (١٨) «تفسير القرطبي» (٥/ ٩٧)، بتصرُّف. موقع الشيخ فركوس |
|||
2018-11-21, 18:32 | رقم المشاركة : 1435 | |||
|
في المحرَّمات مِن الرضاع
• عَنْ عَمْرَةَ بِنْتِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَنَّ عَائِشَةَ زَوْجَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخْبَرَتْهَا أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ عِنْدَهَا، وَأَنَّهَا سَمِعَتْ صَوْتَ رَجُلٍ يَسْتَأْذِنُ فِي بَيْتِ حَفْصَةَ، قَالَتْ: فَقُلْتُ: «يَا رَسُولَ اللهِ، هَذَا رَجُلٌ يَسْتَأْذِنُ فِي بَيْتِكَ»، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أُرَاهُ فُلَانًا»، لِعَمِّ حَفْصَةَ مِنَ الرَّضَاعَةِ، قَالَتْ عَائِشَةُ: «لَوْ كَانَ فُلَانٌ حَيًّا ـ لِعَمِّهَا مِنَ الرَّضَاعَةِ ـ دَخَلَ عَلَيَّ؟» فَقَالَ: «نَعَمْ، الرَّضَاعَةُ تُحَرِّمُ مَا تُحَرِّمُ الوِلَادَةُ» [البخاري (٥٠٩٩)، ومسلم (١٤٤٤)]. فتاوى نبوية موقع الشيخ فركوس |
|||
2018-11-24, 17:12 | رقم المشاركة : 1436 | |||
|
جزاك الله خيرا |
|||
2018-11-26, 08:58 | رقم المشاركة : 1437 | |||
|
جُهَّال اعتمدوا على رحمة الله وعفوه
" قال ابن القيِّم ـ رحمه الله ـ: «وكثيرٌ مِن الجهَّال اعتمدوا على رحمة الله وعفوه وكرمه، وضيَّعوا أَمْرَه ونهيه، ونسُوا أنه شديد العقاب، وأنه لا يُرَدُّ بأسُه عن القوم المجرمين، ومن اعتمد على العفو مع الإصرار على الذنب فهو كالمعاند. قال معروفٌ: رجاؤك لرحمةِ مَن لا تطيعه مِن الخذلان والحمق. وقال بعض العلماء: مَن قطع عضوًا منك في الدنيا بسرقة ثلاثة دراهم، لا تأمن أن تكون عقوبتُه في الآخرة على نحو هذا." [«الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي» أو «الداء والدواء» لابن القيِّم (٢٨)] موقع الشيخ فركوس |
|||
2018-12-05, 15:58 | رقم المشاركة : 1438 | |||
|
في حكم إفشاء أسرار الزوجية
• عن أَسْمَاءَ بِنْتِ يَزِيدَ أَنَّهَا كَانَتْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالرِّجَالُ وَالنِّسَاءُ قُعُودٌ عِنْدَهُ فَقَالَ: «لَعَلَّ رَجُلًا يَقُولُ مَا يَفْعَلُ بِأَهْلِهِ، وَلَعَلَّ امْرَأَةً تُخْبِرُ بِمَا فَعَلَتْ مَعَ زَوْجِهَا؟»، فَأَرَمَّ الْقَوْمُ، فَقُلْتُ: «إِي وَاللهِ يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّهُنَّ لَيَقُلْنَ وَإِنَّهُمْ لَيَفْعَلُونَ»، قَالَ: «فَلَا تَفْعَلُوا فَإِنَّمَا مِثْلُ ذَلِكَ الشَّيْطَانُ لَقِيَ شَيْطَانَةً فِي طَرِيقٍ فَغَشِيَهَا وَالنَّاسُ يَنْظُرُونَ» [أحمد (ظ¢ظ§ظ¥ظ¨ظ£)، وحسَّنه الألباني بشواهده في «آداب الزفاف» (ظ§ظ*)]. فتاوى نبوية موقع الشيخ فركوس حفظه الله |
|||
2018-12-13, 21:33 | رقم المشاركة : 1439 | |||
|
في صلاة الليل [/color]
• عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ قَالَ: سَأَلَ رَجُلٌ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ عَلَى المِنْبَرِ: «مَا تَرَى فِي صَلَاةِ اللَّيْلِ»، قَالَ: «مَثْنَى مَثْنَى، فَإِذَا خَشِيَ الصُّبْحَ صَلَّى وَاحِدَةً، فَأَوْتَرَتْ لَهُ مَا صَلَّى»، وَإِنَّهُ كَانَ يَقُولُ: «اجْعَلُوا آخِرَ صَلَاتِكُمْ وِتْرًا، فَإِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ بِهِ» [البخاري (ظ¤ظ§ظ¢)، ومسلم (ظ§ظ¤ظ©)]. [color="purple"]فتاوى نبوية موقع الشيخ فركوس |
|||
2018-12-16, 17:17 | رقم المشاركة : 1440 | |||
|
بارك اله فيك |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
.......(متجدد), فـــــوائد, فـــــقهية, وعــــــــقدية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc