دورة " ربات بيوت واثقااااااات"

[لينة71]

يعطيكم الصحة لبنات أم رندة وأم شمسو ربي يحفظكم أن شاء الله
ممكن تقولك يا أم شمس الحالة لي رآني فيها مش منظمة نفسيا أنا المنزل فهو مرتب لدرجة لأني نشوف فيها غولة حاولت أنظم نفسي لا حياة أمن تنادي وحاجة لي رائع متأثرة فيا يقول لامو كل شئ لحقت لدرجة عاوزين تقول لي حليب تاء صدرك مش نافع والغيبي مشينا ومش جايب صحوت ووووو عطيل حليب الاصطناعي وماعلبالهمش بلي الراحة النفسية لي تجيب حليب وأن نفسيتي محطمة خلاص ..،المهم والله كرهت من نفسيحابة نحاول نعالج نفسي ما عرفت كيف اه ندير أن شاء الله أحاول
ممكن مقصرة مع مولاي ممكن ضلمة نفسي مش محترمة نفسي ح اقرتها
ربي يكون في عونكم
ويسلمك أمورهم واسمحوا لي ممكن فسدت عليكم البرنامج
بإذن الله نكون معاكم ونشاررككم يومياتي

[قرويجة]

وداعا لكل مايدمر نفسيتنا من هم وحزن وكآبه


لا احد مننا يعيش عيشه كامله خاليه من الاحزان والهموم واحيانا بشعور وحده وقلق وكل شيء يعكر مزاجنا

وبعضهم يصل بهم الامر للبكاء والتفكير في الانتحار فيزداد سوء على سوء حاله

وبعضهم يهرب من كل هذا ويبحث عن شيء ما يسليه وينسيه همومه واحزانه وكل شيء يحطمه

حيث نما وبدا في قلبه وأثر على كل جسده قل لها وداعا اتدري لماذا ؟؟؟

تعال لنبحث ونعرف ماهو السبب وراء كل هذا

نحن لا ننكر انه شيء طبيعي في الدنيا وانه حال الجميع بلا استناء

لكنه من هو اللذي يستطيع التغلب على كل هذا والعيش بسعاده اكبر بحيث انه يشعر بالاستعداد لتغلب على كل هذه العوارض

الا وهي (استشعار عظمة الله عز وجل والايمان القوي به )

نعم هي فمن عرف الله جيدا واستيقن من قلبه ان الامور بيد الله سواء اكانت فيها شر او خير بنسبه لنا

فهي كلها خير من الله عز وجل فتدبيره فينا عجيب من عرف الله عز وجل جيدا

سبح في عالم منفصل كله سعاده وفرح لانه عرف الله جيدا او على الاقل حاول ان يعرفه

يستشعر به يخرج من قلبه ومن القلب لتملئ كل حياته ولا يقتصر عليه هو وحده فهي تؤثر عليه وعلى كل من حوله

فلا تيأس فالله عز وجل موجود دائما وللابد

[rowaida18]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قرويجة

وداعا لكل مايدمر نفسيتنا من هم وحزن وكآبه


لا احد مننا يعيش عيشه كامله خاليه من الاحزان والهموم واحيانا بشعور وحده وقلق وكل شيء يعكر مزاجنا

وبعضهم يصل بهم الامر للبكاء والتفكير في الانتحار فيزداد سوء على سوء حاله

وبعضهم يهرب من كل هذا ويبحث عن شيء ما يسليه وينسيه همومه واحزانه وكل شيء يحطمه

حيث نما وبدا في قلبه وأثر على كل جسده قل لها وداعا اتدري لماذا ؟؟؟

تعال لنبحث ونعرف ماهو السبب وراء كل هذا

نحن لا ننكر انه شيء طبيعي في الدنيا وانه حال الجميع بلا استناء

لكنه من هو اللذي يستطيع التغلب على كل هذا والعيش بسعاده اكبر بحيث انه يشعر بالاستعداد لتغلب على كل هذه العوارض

الا وهي (استشعار عظمة الله عز وجل والايمان القوي به )

نعم هي فمن عرف الله جيدا واستيقن من قلبه ان الامور بيد الله سواء اكانت فيها شر او خير بنسبه لنا

فهي كلها خير من الله عز وجل فتدبيره فينا عجيب من عرف الله عز وجل جيدا

سبح في عالم منفصل كله سعاده وفرح لانه عرف الله جيدا او على الاقل حاول ان يعرفه

يستشعر به يخرج من قلبه ومن القلب لتملئ كل حياته ولا يقتصر عليه هو وحده فهي تؤثر عليه وعلى كل من حوله

فلا تيأس فالله عز وجل موجود دائما وللابد

بـارك اللــــــــــــــــــــــــه فيك
أتمنى أنو كل وحدة فينا تحاول تعرف أكثر الله عز و جل بالقراءة في الكتب لعلماء موثوقين عن التوحيد و الآخرة ....فيعظم في قلبها عظمة و شأن خالقها فتهون الدنيا في قلبها و تقوى على التغلب على مصاعب الحياة.........

[قرويجة]

اللسلام عليكم
أختي لينة 71 نتمنا تكوني بخير أنت ووليداتك
لباس عليك متشوفيش شر بإذن الله
صدقيني يا ختي ما عندك لاغدة درقية لا هم يحزنون الغدة راهي في قلبك ركبوهالك العرب وزيد راجلك لا حول ولا قوة إلا بالله
ذيقت الخاطر وزيد الغربة كملو عليك ....أستغفري....أستغفري...زيدي ستغفري
و ضرك أيا نوضي وكوني فحلة مع روحك نظفي بيتك و رتبيه أتجملي أخلعي راجلك بلوك جديد نظمي وقتك ديري هواية تحبيها
أغلقي وذنيك متسمعيش غير واش يعجبك والكلمة الخايبة ارمي مورظهرك
طبقي نظام الفراشة راح تتدل حياتك
رانا كامل في غربة إذا تشفاي قلتلك قبل متولدي كلمة
أنت غربة تاعك بالباسبور وحنا في بلادنا غربتنا بالكارت ناسيونال

[قرويجة]

......القفل والمفتاح

يحكى أنّ رجلاً خرج يوماً ليعمل في الحقل
كما كان يفعل كلّ يوم ودّع زوجته وأولاده
وخرج يحمل فأسه
لكنّ الرجل الذي اعتاد أن يعود لبيته
مع غروب الشمس لم يعد

وعبثاً حاول النّاس أن يعثروا له على طريق
لكن بعد عشرين عاماً سمعت زوجته
طرقاتٍ على الباب عرفت منها أنّ زوجها الغائب قد عاد
فتحت الباب فوجدت شيخاً يحمل معوله
وفي عينيه رأت رجلها الذي غاب عنها عقدين من الزمان

دخل الرجل بيته الذي غاب عنه سنين طويلة
وألقى بجسده المتعب على أوّل كرسيٍّ أمامه
جلست زوجته امامه وسألته بصوت حنون: أين كنت ؟
تنهّد الرجل، سالت دمعةٌ من عينه، ثمّ قال...
تذكرين يوم خرجت من البيت متوجّهاً إلى الحقل
كما كنت أفعل كلّ يوم

في ذلك اليوم رأيت رجلاً واقفاً في الطريق
وكأنّه يبحث عن شيء، أو ينتظر قدوم أحد
فلمّا رآني اقترب منّي، ثمّ همس في أذني تماتم
ما فهمت منها شيئاً، فقلت له: ماذا تقول؟
ضحك الرجل ضحكةً عالية ورأيت الشرّ يتطاير من عينيه
ثمّ قال: هذه تعويذة سحرٍ أسود ألقيت بها في أعماق روحك
وأنت اليوم عبدٌ لي ما بقيتَ حيّاً
وإن خالفتَ لي أمراً تخطّفتك مردة الجانّ فمزّقت جسدك
وألقت بروحك في قاع بحر العذاب المظلم
حيث تبقى في عذابك ما بقي ملك الجانّ جالساً على عرشه

ثمّ سار بي الرجل إلى بلادٍ بعيدة
وأنا أخدمه إذا كان النهار وأحرسه إذا جاء الليل
فلمّا وصلنا إلى بلده التي جاء منها
ودخلنا بيته الذي كان أشبه بالقبر

رأيت رجالاً كثيراً مثلي يخدمون الرجل
وكان كلّ واحدٍ منهم يحمل في رقبته قلادةً بها مفتاح
فإذا جاء الليل دخل كلٌّ منهم سجنه
وأغلق القفل بالمفتاح ثمّ نام، فصرت أفعل مثلما يفعلون

فإذا نام القوم جعلت أنظر في المفتاح
وأتذكّر أنّه ليس بيني وبينك إلاّ أن أفتح هذا القفل بالمفتاح
الذي معي ثمّ أرحل إليك
ولقد رأيت من ظلم ذلك الرجل ما لم يخطر لي على بال
فهو لا يعرف الرحمة، ولا يكترث لعذاب البشر
وكم سمعت من كان معي من الرجال يبكون كالأطفال
ويرجونه أن يرفع عنهم ما أوقعه عليهم من السحر
فكان يقول: أقسم بالله أنّي لا أعرف لهذه التعويذة من خلاص
ولا ينجو أحدكم بروحه
إلاّ إذا مات وهو يخدمني وأنا عنه راض

ولقد كبر الرجل وهرم، فلمّا مرض وشارف على الموت
كنت واقفاً بجانب سريره، فقلت له: يا سيّدي، أنت الآن تموت
ولا نعلم كيف يكون الخلاص من السحر الذي ابتلينا به
ضحك الرجل ضحكةً ذكرتني بتلك الضحكة
التي سمعتها يوم رأيته أوّل يوم، ثمّ قال:
يا أيّها الأحمق، أنا لا أعرف شيئاً من السحر
وما تلك التماتم التي همستها في أذنك إلاّ كذبةٌ ابتدعتها
لكنّ نفسك الضعيفة جعلتك عبداً لي
وخوفك من الهلاك جعلت روحك سجينةً
في زنزانةٍ أنت تغلقها بيديك

وقد أعطاك الله عقلاً كالمفتاح الذي وضعتّه في عنقك
ولولا أنّك رضيت لنفسك الذلّ والهوان لفتحت باب السجن
الذي كنت تعذّب نفسك به
وكنت أسمع صوت بكائك وأصحابك في الليل
فأعجب من ضعف عقولكم وقلّة حيلتكم

أسرعت إلى زنزانتي فالتقطتّ فأسي
وعدتّ إلى الرجل أريد أن أقتله فوجدتّه قد فارق الحياة،
ثمّ أخبرت الرجال ما جرى فهرعوا إلى جسده
فقطّعوه وأحرقوه

ثمّ جئتكِ راكضاً، تكاد أرجلي تسبقني
نظرت إليه زوجته وقالت: أنا روحي معك في سجنك
ولقد كنت أحسّ بالقيد الذي في يديك
وكنت أرجوك أن تفتح القفل بالمفتاح
لكنّ صوت بكائك وبكاء من حولك
جعلك لا تسمع صوتي وأنا أهمس لك

هذا هو الحزن في هذه الدنيا.... سجنٌ نصنعه بأيدينا
والمفتاح هو الإيمان بالله
ولو توقّفنا عن الشكوى لفرّج الله ما بنا من ضيق
ولخرجنا من عالم الظلمة إلى عالم النّور
حيث الفرح والرضا والسعادة

الكثير منا يسجن روحه في سجن ما
قد يكون سجن الخوف او الحزن او الطمع
او الكراهية او عدم الرضا او اليأس او ... او ،،
كلها سجون تمنعنا من الاستمتاع بالحياة
بيدك ان تفتح القفل وتحرر نفسك من سجنها

[رندة.]

يعطيك الصحة قرويجة على القصة المعبرة
ربي ينورلنا بصيرتنا ان شاء الله.

[ام شمسو محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قرويجة

......القفل والمفتاح

يحكى أنّ رجلاً خرج يوماً ليعمل في الحقل
كما كان يفعل كلّ يوم ودّع زوجته وأولاده
وخرج يحمل فأسه
لكنّ الرجل الذي اعتاد أن يعود لبيته
مع غروب الشمس لم يعد

وعبثاً حاول النّاس أن يعثروا له على طريق
لكن بعد عشرين عاماً سمعت زوجته
طرقاتٍ على الباب عرفت منها أنّ زوجها الغائب قد عاد
فتحت الباب فوجدت شيخاً يحمل معوله
وفي عينيه رأت رجلها الذي غاب عنها عقدين من الزمان

دخل الرجل بيته الذي غاب عنه سنين طويلة
وألقى بجسده المتعب على أوّل كرسيٍّ أمامه
جلست زوجته امامه وسألته بصوت حنون: أين كنت ؟
تنهّد الرجل، سالت دمعةٌ من عينه، ثمّ قال...
تذكرين يوم خرجت من البيت متوجّهاً إلى الحقل
كما كنت أفعل كلّ يوم

في ذلك اليوم رأيت رجلاً واقفاً في الطريق
وكأنّه يبحث عن شيء، أو ينتظر قدوم أحد
فلمّا رآني اقترب منّي، ثمّ همس في أذني تماتم
ما فهمت منها شيئاً، فقلت له: ماذا تقول؟
ضحك الرجل ضحكةً عالية ورأيت الشرّ يتطاير من عينيه
ثمّ قال: هذه تعويذة سحرٍ أسود ألقيت بها في أعماق روحك
وأنت اليوم عبدٌ لي ما بقيتَ حيّاً
وإن خالفتَ لي أمراً تخطّفتك مردة الجانّ فمزّقت جسدك
وألقت بروحك في قاع بحر العذاب المظلم
حيث تبقى في عذابك ما بقي ملك الجانّ جالساً على عرشه

ثمّ سار بي الرجل إلى بلادٍ بعيدة
وأنا أخدمه إذا كان النهار وأحرسه إذا جاء الليل
فلمّا وصلنا إلى بلده التي جاء منها
ودخلنا بيته الذي كان أشبه بالقبر

رأيت رجالاً كثيراً مثلي يخدمون الرجل
وكان كلّ واحدٍ منهم يحمل في رقبته قلادةً بها مفتاح
فإذا جاء الليل دخل كلٌّ منهم سجنه
وأغلق القفل بالمفتاح ثمّ نام، فصرت أفعل مثلما يفعلون

فإذا نام القوم جعلت أنظر في المفتاح
وأتذكّر أنّه ليس بيني وبينك إلاّ أن أفتح هذا القفل بالمفتاح
الذي معي ثمّ أرحل إليك
ولقد رأيت من ظلم ذلك الرجل ما لم يخطر لي على بال
فهو لا يعرف الرحمة، ولا يكترث لعذاب البشر
وكم سمعت من كان معي من الرجال يبكون كالأطفال
ويرجونه أن يرفع عنهم ما أوقعه عليهم من السحر
فكان يقول: أقسم بالله أنّي لا أعرف لهذه التعويذة من خلاص
ولا ينجو أحدكم بروحه
إلاّ إذا مات وهو يخدمني وأنا عنه راض

ولقد كبر الرجل وهرم، فلمّا مرض وشارف على الموت
كنت واقفاً بجانب سريره، فقلت له: يا سيّدي، أنت الآن تموت
ولا نعلم كيف يكون الخلاص من السحر الذي ابتلينا به
ضحك الرجل ضحكةً ذكرتني بتلك الضحكة
التي سمعتها يوم رأيته أوّل يوم، ثمّ قال:
يا أيّها الأحمق، أنا لا أعرف شيئاً من السحر
وما تلك التماتم التي همستها في أذنك إلاّ كذبةٌ ابتدعتها
لكنّ نفسك الضعيفة جعلتك عبداً لي
وخوفك من الهلاك جعلت روحك سجينةً
في زنزانةٍ أنت تغلقها بيديك

وقد أعطاك الله عقلاً كالمفتاح الذي وضعتّه في عنقك
ولولا أنّك رضيت لنفسك الذلّ والهوان لفتحت باب السجن
الذي كنت تعذّب نفسك به
وكنت أسمع صوت بكائك وأصحابك في الليل
فأعجب من ضعف عقولكم وقلّة حيلتكم

أسرعت إلى زنزانتي فالتقطتّ فأسي
وعدتّ إلى الرجل أريد أن أقتله فوجدتّه قد فارق الحياة،
ثمّ أخبرت الرجال ما جرى فهرعوا إلى جسده
فقطّعوه وأحرقوه

ثمّ جئتكِ راكضاً، تكاد أرجلي تسبقني
نظرت إليه زوجته وقالت: أنا روحي معك في سجنك
ولقد كنت أحسّ بالقيد الذي في يديك
وكنت أرجوك أن تفتح القفل بالمفتاح
لكنّ صوت بكائك وبكاء من حولك
جعلك لا تسمع صوتي وأنا أهمس لك

هذا هو الحزن في هذه الدنيا.... سجنٌ نصنعه بأيدينا
والمفتاح هو الإيمان بالله
ولو توقّفنا عن الشكوى لفرّج الله ما بنا من ضيق
ولخرجنا من عالم الظلمة إلى عالم النّور
حيث الفرح والرضا والسعادة

الكثير منا يسجن روحه في سجن ما
قد يكون سجن الخوف او الحزن او الطمع
او الكراهية او عدم الرضا او اليأس او ... او ،،
كلها سجون تمنعنا من الاستمتاع بالحياة
بيدك ان تفتح القفل وتحرر نفسك من سجنها

راااااااااااااااااااااااااائعة قريوجة ...احسنت الاختيار ....مثل في الصميم

[ام شمسو محمد]

اختي ام لينة مافسدتيلنا البرنامج ماوالو ...نحن اخواااااات ....نقولك حاجة برك اللي يسمع للناس بزاف يتعب ...و خصومك هذاك علاش يحوسو ...و انها توصل انك تحطي حتى مع اللي يوريلك كيفاش تربي ولادك ...راكي مقصرة مع روحك بزاف ظالمتها صح ...فقط الحموات كاااامل يقولو كلمة ابنك مش يشبع و ماكيش عارفة تربي ...زوج حوايج الاولى غيرة بريئة ...و الثانية ...يحبونا نستفيدو من خبرتهم و بطريقة ما يذكرونا بلي ازواجنا كانوا في يوم من الايام تحت رعايتهم العميقة كيما رانا نديرو حنا لاولادنا ذرك ...هذي فوتيها ماتقلقكش ...فقط احسني الظن

[لينة71]

انتي لي راءعة يا قرويجة قصة في وقتها ودين منها عبرة صح كل هاد الشي احنا لي نديرو فيها ونتيهو في المعماعة
ربي يبصر نا يارب
وعجبنني الكلمة تاعك ربي يحفظك. خيتو ولله لا يحرمني منكم يارب سلا مي. الحار ليكم

[غزالة1]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا حبيباتي راح نياس من المنتدى
مايحبش يدخل و اذا دخلت الصفحة ثقيلة و الصفحات نغيب يومين نطل نلقاكم فتوني ب 20 صفحة
المنتدى راهو يحاوز فيا

[كلثوم146]

مساء الخير فرشات ليكم وحشا طولت الغيب كان ابني مريض

[ام متين]

السلام عليكم حبيباتي اشتقت لكن كثيرا
الحمد لله راني مليحة ولياس وسبب الغياب كان الميكرو فسد بقى عند الخدام 15 يوم وهذا وين جابو قريت 2صفحات وراهم فايتيني بزاف ربي يقدرني ونقر كل شيئ ام شمسو قريت رسالتك شكرا حبيبتي على الاهتمام وكلامك على العين والراس وانا مانيش زعفانة ولكن كان الخلل في التواصل معاكم حسيت بغربة كبيرة وفقدان للعزيمة ولكن عدت والعود احمد ان شاء الله
ان شاء الله راكم كامل بالف صحة وعافية وفي احسن الاحوال

[حياتي كلها امل]

السلام عليكم اهلا بكلثوم وام متين الحمد لله كي راكم بخير ويارب دزيدطل اروى توحشاها

[حياتي كلها امل]

اللهم بك اصبحنا وبك امسينا واليك النشور
صباحكم مسك وخير وبركات ويومكم طيب يافراشات

[جهينة اليقين]

السلام عليكم الحمد لله على سلامتك ام متين ان شاء الله نسمعو خير مليح على اروى
ام لينا ارواحي مرحبا بيك احنا ما زلنا زلنا مع الحلويات والي يكون عندو عرس قاع يجيبولو الحلوى باش يعاونوه اما الفاكهة ما وصلتناش