واحــــــــة الفصـحــــــــاء والبلغــــــــاء مـــن الرّجـــــــــال والنّســــــــاء

[نور2014]

شكرا ساندي وجليس
استمتعت بجلسة الليلة ليلتكم سعيدة
تصبحون على خير

[(( هبة الرحمن ))]

وطابت ليلتكما

[سامية79]

ســــــــــــــــــــــــلام عليكــــــــــم

- حدث في هذا اليــــــــــــــــــــــوم:

قلبي يسابق السيارة التي تقلني من البيت إلى العمل و الطقس جميل اليوم ، صفاء السماء ، أمضيت دقائق و نظري معلق في السماء وأنا اتابع مواضيع بمنتدى الجلفة ، فقد استجاب الله لصلوات وأصبحت اتقن اللهجات ،

السيارة تطوي المسافة، وأنا أطوي خواطر وأقوال بالمنتدى، وأسلّي نفسي

لأبعد التوتر و الترقب للردود حتى لا تعكر نفسيتي.

خطر ببالي جمع قصص وخواطر وأقوال ترافق أعمالي وأحداث احتلت ركنا من ذاكرتي

، لأستعيد بعض الهدوء النفسي والخوف الذي لازمني امس..!

وتساؤلات بهواجسي هل سأتقن كتابة خواطر آبي ، وأبحر في حياته ، واقضى لياليه

بين "الافراح والأحزان "، ترى ستعود ايامه و اعوض حياته

----------------------------------

-فجأة تبخرت الأفكار توارت الحروف، ووجدتني أقرع الهاتف بقلبي الراجف

ويدي المرتعشة وأراسل الاب وأناجيه واخبره على المنتدى وأتعمد بإخراج

كلمات جزائرية من هذه الشفاه لكي أقرب فجوة اللهجة والذي شغل عقله لعقود طويلة..

لم أكن أحمل أقلاما،او أوراقا، إلا جهازي..

كل ما أحمله ذكريات خواطر لامي ، مرت عليها سنوات، وأبقت على ذلك الود بين امي وابي.

لا اعرف لماذا حين كنت أبحث عن خاطرة لارفعها على المنتدى وانا في طريق

كان بصري يذهب نحو بيت مستقل بحديقة .لربما ساكنته تشابه ماساتي.

الساعة تشير إلى أنني وصلت على الموعد، وعليا ان استريح..

قبل متابعة اعمالي بدأت ترتيب لوازمي ، ونفضت الافكار التي راودتني في الطريق

وأفسح الطريق أمام العمل وإتقانه ، وأعطيت إشارة الحركة والعمل للموظفين

..
أثناء فحص المستندات انضم الى المجلس زائــــــر جاء للزيارة والاطمئنان

يخبرني بأحوال ابي وحياته وإخوتي في المهجر ..

خيل إليّ بعد ما سمعت اني اسايرهم في حياتهم

وإذا بي اسمع خطوات قادمة من خارج المكتب ، هادئة، وصوته يحادث المستقبلة

وصوتها خافت، رقيق، وحين أطلت عليا مبتسمة.. فوجئت.

وجه مبتسم .انيقة الملبس .بادلتني التحية فوددت لو اتعرف على هذا الصوت الذي لااشك اني الفته يوما مر. فاخطات في نطق بعض الكلمات .......

فغمرتني فرحة هيسترية انها اختي وصديقتي الجزائرية الكاتبة .................

يتبــــــــــــــــــــع ................

مما راق لي..................... لكم ود واحتؤامي

اختكم ن ( راس الخيمة)

[(( هبة الرحمن ))]

استمتعوا بهذه

الرجل الحصيف

يحكى ان رجلاً اتى الى مدينة النجف في العراق وكان على ما اعتقد من طائفة تدعي الاسلام في الهند،و قد التف الناس من حوله وصار في المدينة هرج ومرج كثير وكل يوم والناس حول هذا الشخص بازدياد ،،،تقدم رجل من اهل الفصاحه والعقل والفطنة وسأل عن سبب هذا الزحام الشديد حول هذا الرجل الغريب
فأخبروه ان هذا الرجل يحمل توكيلا من الله وهو يقوم ببيع قطع من اراضي الجنة ويمنح بذلك سندات ومن مات ومعه هذا السند دخل الجنة وسكن الارض التي اشتراها هناك احتار الرجل في كيفية اقناع هذا الكم الهائل من الناس بعدم صدق هذا الرجل وان من اشترى منه قد وقع في تضليله وتدليسه الا انه وجد من يزجره ويمنعه من المحاولة في هذا الاتجاه والسبب لأن بساطة الناس وقلة وعيهم دفعتهم الى التصديق المطلق بهذا الدجال وفي النهاية اهتدى الرجل الحصيف الى حل عبقري ،حيث تقدم الى الرجل الذي يبيع قطعا في الجنة فقال له كم سعر القطعة في الجنة ؟ فاخبره ان القطعة في الجنة بـ 100 دينار فقال الرجل الحصيف: واذا أردت ان اشتري منك قطعة في جهنم بكم تبيعها لي ؟؟ فاستغرب الرجل ثم قال: خذها بدون مقابل ، فقال الرجل الحصيف كلا لا اريدها الا بثمن ادفعه لك تعطيني سندا بذلك ،فقال له : سأعطيك ربع جهنم بـ 100 دينار فقال له الرجل الفصيح:فأن اردت شراء جهنم كلها فقال الدجال عليك ان تعطيني 400 دينار ،
وفي الحال قام الرجل الحصيف بدفع الـ 400 دينار الى الدجال وطلب منه ان يحرر له سنداً بذلك واشهد عددا كبيراً من الناس على السند وبعد اكتمال السند قام الرجل الحصيف بالصراخ بأعلى صوته ايها الناس لقد اشتريت جهنم كلها ولن اسمح لاي شخص منكم بالدخول اليها لانها صارت ملكي بموجب هذا السند ،اما انتم فلم يتبقى لكم الا الجنة وليس لكم مسكن غيرها ،، سواء اشتريتم قطعا ام لم تشتروا فلن تكونوا بعد اليوم بحاجة الى شراء قطع في الجنة ، عند ذاك تفرق الناس من حول هذا الدجال لانهم ضمنوا عدم الدخول الى النار بسند الرجل الحصيف وادرك الدجال بانه أغبى من هؤلاء الذين صدقوا به.

[جليس صالح_2]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاظمة الغيظ

استمتعوا بهذه

الرجل الحصيف

يحكى ان رجلاً اتى الى مدينة النجف في العراق وكان على ما اعتقد من طائفة تدعي الاسلام في الهند،و قد التف الناس من حوله وصار في المدينة هرج ومرج كثير وكل يوم والناس حول هذا الشخص بازدياد ،،،تقدم رجل من اهل الفصاحه والعقل والفطنة وسأل عن سبب هذا الزحام الشديد حول هذا الرجل الغريب
فأخبروه ان هذا الرجل يحمل توكيلا من الله وهو يقوم ببيع قطع من اراضي الجنة ويمنح بذلك سندات ومن مات ومعه هذا السند دخل الجنة وسكن الارض التي اشتراها هناك احتار الرجل في كيفية اقناع هذا الكم الهائل من الناس بعدم صدق هذا الرجل وان من اشترى منه قد وقع في تضليله وتدليسه الا انه وجد من يزجره ويمنعه من المحاولة في هذا الاتجاه والسبب لأن بساطة الناس وقلة وعيهم دفعتهم الى التصديق المطلق بهذا الدجال وفي النهاية اهتدى الرجل الحصيف الى حل عبقري ،حيث تقدم الى الرجل الذي يبيع قطعا في الجنة فقال له كم سعر القطعة في الجنة ؟ فاخبره ان القطعة في الجنة بـ 100 دينار فقال الرجل الحصيف: واذا أردت ان اشتري منك قطعة في جهنم بكم تبيعها لي ؟؟ فاستغرب الرجل ثم قال: خذها بدون مقابل ، فقال الرجل الحصيف كلا لا اريدها الا بثمن ادفعه لك تعطيني سندا بذلك ،فقال له : سأعطيك ربع جهنم بـ 100 دينار فقال له الرجل الفصيح:فأن اردت شراء جهنم كلها فقال الدجال عليك ان تعطيني 400 دينار ،
وفي الحال قام الرجل الحصيف بدفع الـ 400 دينار الى الدجال وطلب منه ان يحرر له سنداً بذلك واشهد عدد كبيراً من الناس على السند وبعد اكتمال السند قام الرجل الحصيف بالصراخ بأعلى صوته ايها الناس لقد اشتريت جهنم كلها ولن اسمح لاي شخص منكم بالدخول اليها لانها صارت ملكي بموجب هذا السند ،اما انتم فلم يتبقى لكم الا الجنة وليس لكم مسكن غيرها ،، سواء اشتريتم قطعا ام لم تشتروا فلن تكونوا بعد اليوم بحاجة الى شراء قطعا في الجنة ، عند ذاك تفرق الناس من حول هذا الدجال لانهم ضمنوا عدم الدخول الى النار بسند الرجل الحصيف وادرك الدجال بانه أغبى من هؤلاء الذين صدقوا به.

أعرفك حصيفة راجحة العقل

تحيّتي،،،،

[جليس صالح_2]

وقف أحدهم يسأل، فعبث به فتى، وقال: ممّن أنت؟
فقال الرّجل: من بني عامر بن صعصعة، قال: من أيّهِم؟
قال: إن كنتَ أردتَ عاطفة القرابة، فليكفك هذا المقدار من المعرفة فليس مقامي بمقام مجادلة ولا مفاخرة، و أنا أقول: فإن لم أكن من هاماتهم فلست من أعجازهم.
فقال الفتى: ما رويت عن فضيلتك إلا النقص في حسبك.
فامتعض الرجل لذلك، فجعل الفتى يعتذر، ويخلط الهزل بالدّعابة باعتذاره، و أطال الكلام، فقال له الرّجل: يا هذا !إنك منذ اليوم أدّبتني بمزحك، وقطعتني عن مسألتي بكلامك واعتذارك، و إنك لتكشف من جهلك بكلامك ما كان السكوت يستره من أمرك، ويحك، إن الجاهل إن مزح أسخط و إن اعتذر أفرط، و إن حدّث أسقط، و إن قدر تسلّط، وإن عزم على أمر تورّط، و إن جلس مجلس الوقار تبسط، أعوذ منك ومن حالٍ اضطرّتني إلى احتمال مثلك.


أسقط: أخطأ.
تبسّط: أكثر من القول وجانب الاحتشام.

[(( هبة الرحمن ))]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جليس صالح_2

وقف أحدهم يسأل، فعبث به فتى، وقال: ممّن أنت؟
فقال الرّجل: من بني عامر بن صعصعة، قال: من أيّهِم؟
قال: إن كنتَ أردتَ عاطفة القرابة، فليكفك هذا المقدار من المعرفة فليس مقامي بمقام مجادلة ولا مفاخرة، و أنا أقول: فإن لم أكن من هاماتهم فلست من أعجازهم.
فقال الفتى: ما رويت عن فضيلتك إلا النقص في حسبك.
فامتعض الرجل لذلك، فجعل الفتى يعتذر، ويخلط الهزل بالدّعابة باعتذاره، و أطال الكلام، فقال له الرّجل: يا هذا !إنك منذ اليوم أدّبتني بمزحك، وقطعتني عن مسألتي بكلامك واعتذارك، و إنك لتكشف من جهلك بكلامك ما كان السكوت يستره من أمرك، ويحك، إن الجاهل إن مزح أسخط و إن اعتذر أفرط، و إن حدّث أسقط، و إن قدر تسلّط، وإن عزم على أمر تورّط، و إن جلس مجلس الوقار تبسط، أعوذ منك ومن حالٍ اضطرّتني إلى احتمال مثلك.


أسقط: أخطأ.
تبسّط: أكثر من القول وجانب الاحتشام.

جميل
وان سالتك....كيف تفسر السكوت ..او الصمت عن سؤال ما؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل هو تجاهل ام قبول؟؟

[نور2014]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاظمة الغيظ

استمتعوا بهذه

الرجل الحصيف

يحكى ان رجلاً اتى الى مدينة النجف في العراق وكان على ما اعتقد من طائفة تدعي الاسلام في الهند،و قد التف الناس من حوله وصار في المدينة هرج ومرج كثير وكل يوم والناس حول هذا الشخص بازدياد ،،،تقدم رجل من اهل الفصاحه والعقل والفطنة وسأل عن سبب هذا الزحام الشديد حول هذا الرجل الغريب
فأخبروه ان هذا الرجل يحمل توكيلا من الله وهو يقوم ببيع قطع من اراضي الجنة ويمنح بذلك سندات ومن مات ومعه هذا السند دخل الجنة وسكن الارض التي اشتراها هناك احتار الرجل في كيفية اقناع هذا الكم الهائل من الناس بعدم صدق هذا الرجل وان من اشترى منه قد وقع في تضليله وتدليسه الا انه وجد من يزجره ويمنعه من المحاولة في هذا الاتجاه والسبب لأن بساطة الناس وقلة وعيهم دفعتهم الى التصديق المطلق بهذا الدجال وفي النهاية اهتدى الرجل الحصيف الى حل عبقري ،حيث تقدم الى الرجل الذي يبيع قطعا في الجنة فقال له كم سعر القطعة في الجنة ؟ فاخبره ان القطعة في الجنة بـ 100 دينار فقال الرجل الحصيف: واذا أردت ان اشتري منك قطعة في جهنم بكم تبيعها لي ؟؟ فاستغرب الرجل ثم قال: خذها بدون مقابل ، فقال الرجل الحصيف كلا لا اريدها الا بثمن ادفعه لك تعطيني سندا بذلك ،فقال له : سأعطيك ربع جهنم بـ 100 دينار فقال له الرجل الفصيح:فأن اردت شراء جهنم كلها فقال الدجال عليك ان تعطيني 400 دينار ،
وفي الحال قام الرجل الحصيف بدفع الـ 400 دينار الى الدجال وطلب منه ان يحرر له سنداً بذلك واشهد عددا كبيراً من الناس على السند وبعد اكتمال السند قام الرجل الحصيف بالصراخ بأعلى صوته ايها الناس لقد اشتريت جهنم كلها ولن اسمح لاي شخص منكم بالدخول اليها لانها صارت ملكي بموجب هذا السند ،اما انتم فلم يتبقى لكم الا الجنة وليس لكم مسكن غيرها ،، سواء اشتريتم قطعا ام لم تشتروا فلن تكونوا بعد اليوم بحاجة الى شراء قطع في الجنة ، عند ذاك تفرق الناس من حول هذا الدجال لانهم ضمنوا عدم الدخول الى النار بسند الرجل الحصيف وادرك الدجال بانه أغبى من هؤلاء الذين صدقوا به.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فكرتني هذه القصة بحالنا اليوم ونفسي اكرر القصة مع .................يبيع الاوهام لعمال عقود ما قبل التشغيل في بلادنا

[جليس صالح_2]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاظمة الغيظ

جميل
وان سالتك....كيف تفسر السكوت ..او الصمت عن سؤال ما؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل هو تجاهل ام قبول؟؟

أنا لا أتجاهل سؤالا، أمّا أقبله أم لا؟ فلست أعلم إلم ترمين.

والله لا يحضرني شيء

[نور2014]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جليس صالح_2

وقف أحدهم يسأل، فعبث به فتى، وقال: ممّن أنت؟
فقال الرّجل: من بني عامر بن صعصعة، قال: من أيّهِم؟
قال: إن كنتَ أردتَ عاطفة القرابة، فليكفك هذا المقدار من المعرفة فليس مقامي بمقام مجادلة ولا مفاخرة، و أنا أقول: فإن لم أكن من هاماتهم فلست من أعجازهم.
فقال الفتى: ما رويت عن فضيلتك إلا النقص في حسبك.
فامتعض الرجل لذلك، فجعل الفتى يعتذر، ويخلط الهزل بالدّعابة باعتذاره، و أطال الكلام، فقال له الرّجل: يا هذا !إنك منذ اليوم أدّبتني بمزحك، وقطعتني عن مسألتي بكلامك واعتذارك، و إنك لتكشف من جهلك بكلامك ما كان السكوت يستره من أمرك، ويحك، إن الجاهل إن مزح أسخط و إن اعتذر أفرط، و إن حدّث أسقط، و إن قدر تسلّط، وإن عزم على أمر تورّط، و إن جلس مجلس الوقار تبسط، أعوذ منك ومن حالٍ اضطرّتني إلى احتمال مثلك.


أسقط: أخطأ.
تبسّط: أكثر من القول وجانب الاحتشام.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحمل الرجل الكثير هههههههههههه
جميل ما قرأت جليس
دمتم بخير

[(( هبة الرحمن ))]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جليس صالح_2

أنا لا أتجاهل سؤالا، أمّا أقبله أم لا؟ فلست أعلم إلم ترمين.

والله لا يحضرني شيء

لم اقصدك .....تحدثت على العموم....حتى ابسط المعنى ..لانقول سؤالا ...فكرة...او اتخاذ قرار ما ...وطولب احدنا بابداء رايه وصمت.هل سيفهم السائل ان ذلك تجاهلا ام قبولا؟

[نور2014]

مختارات من روائع الكلــــــــــم

من علت همته طالت همه


في كل مكان ما مرتفع لايصل إليه قصار الهمة والعقول

كل من في الوجود يطلب صيدا ..غير أن الشباك مختلفات
لايكفي أن تجري ،يجب أن تصل أيضا
الكيس الفارغ يصعب أن يقف منتصبا

يقول المثل التركي:من فرط وقوعنا في الخـــطأ نتعلم..

من المخجل التعثر مرتين بالحجر نفسه.

يقول المثل الياباني :يستحيل الوقوف في هذا العالم دون الانحناء أيضا.

يقول سنيكا : رأيك بنفسك أهم من رأي الأخرين فيك

يقول فيثاغورس كثرة حسادك شهادة لك على نجاحك

يقول إيزاك :نقائص العظماء عزاء التافهين .


وأخيرا

وصلنا .. فهل أخترت محطتك؟؟

إذا لم تكن ناضجا لقبول النقد ،فلست ناضجا لقبول المديح..

[جليس صالح_2]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاظمة الغيظ

لم اقصدك .....تحدثت على العموم....حتى ابسط المعنى ..لانقول سؤالا ...فكرة...او اتخاذ قرار ما ...وطولب احدنا بابداء رايه وصمت.هل سيفهم السائل ان ذلك تجاهلا ام قبولا؟

الاثنتان

السكوت علامة الرضا يعني القبول

الصمت فضيلة في بعض المواقف يعني تجاهل

ولكل مقام مقال

[(( هبة الرحمن ))]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور2014

مختارات من روائع الكلــــــــــم

من علت همته طالت همه


في كل مكان ما مرتفع لايصل إليه قصار الهمة والعقول

كل من في الوجود يطلب صيدا ..غير أن الشباك مختلفات
لايكفي أن تجري ،يجب أن تصل أيضا
الكيس الفارغ يصعب أن يقف منتصبا

يقول المثل التركي:من فرط وقوعنا في الخـــطأ نتعلم..

من المخجل التعثر مرتين بالحجر نفسه.

يقول المثل الياباني :يستحيل الوقوف في هذا العالم دون الانحناء أيضا.

يقول سنيكا : رأيك بنفسك أهم من رأي الأخرين فيك

يقول فيثاغورس كثرة حسادك شهادة لك على نجاحك

يقول إيزاك :نقائص العظماء عزاء التافهين .


وأخيرا

وصلنا .. فهل أخترت محطتك؟؟

إذا لم تكن ناضجا لقبول النقد ،فلست ناضجا لقبول المديح..

***********************************************
إذا لم تكن ناضجا لقبول النقد ،فلست ناضجا لقبول المديح.
***********************************************
المشكل ليس في النقد ..بل في طريقة توجيهه....؟؟؟ الالتزام بالادب في نقد الاخرين من شانه اصلاح الكثير....ولا يخفى عنك اننا بمجتمع يفتقد اللباقة في كل شيء ويتلذذ بتوجيه النقد اللاذع...فمن الناس من يستهويه فعل ذلك.
نسال الله السلامة

[نور2014]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاظمة الغيظ

***********************************************
إذا لم تكن ناضجا لقبول النقد ،فلست ناضجا لقبول المديح.
***********************************************
المشكل ليس في النقد ..بل في طريقة توجيهه....؟؟؟ الالتزام بالادب في نقد الاخرين من شانه اصلاح الكثير....ولا يخفى عنك اننا بمجتمع يفتقد اللباقة في كل شيء ويتلذذ بتوجيه النقد اللذع...فمن الناس من يستهويه فعل ذلك.
نسال الله السلامة

الناقد يحمل وزر الاسلوب الذي تنقصه اللباقة
والمنتقد يحمل وزر عدم قبول الرأي الآخر في أكثر الاوقات ويجد دائما المبررات التي تنهي خصمه المفترض

هههههههههههههه من الآخر الفكر عندنا في ازمة

تحيتي