بُقََعُ الْذَّآآكِرَة ..‽

[نسائم الشوق]

تدرين النسيان خدعة دبلوماسية أو بالأحرى
لعبة رومانسية للذاكرة كجرعة مخدر مؤقت سرعان ماتستفيق
كل مؤهلات الألم لتثقب لمناعة التخيل جدارها ،،،،،

[أحلام سرمدية]

جميل لأني سمعت يوما أحدهم يقول:
كلما ظننا أننا نزيد نسيانا تضاعف حجم الذكرى القاتلة
لنقل فقط كنتُ كذلك يوما ,,,,,,,,,

[نسائم الشوق]

أو كالصفر حين يتوهم ،،،،،

[أحلام سرمدية]

دعنا من نبش قبور الذاكرة اليوم هه
ولنكتفي بسحور يوم غد
فالأمر جد مؤلم اذا كانت الذاكرة والبطن في ألم (معا)
صحا سحورك

[جُرعة جُنونْ]

،
الذَآآآكرة ..تلكَ البُقعة الموجعة.. أستغربهَا لمَ تتجاهلُ الفرحْ
وتحفظُ الحزنْ ؟!
،
أُحسُ ببعضٍ وجعٍ قديمْ ..
،

[نسائم الشوق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُرعة جُنونْ

،
الذَآآآكرة ..تلكَ البُقعة الموجعة.. أستغربهَا لمَ تتجاهلُ الفرحْ
وتحفظُ الحزنْ ؟!
،
أُحسُ ببعضٍ وجعٍ قديمْ ..
،

لا تقرعي طبولها واكتفي فقط
بغلق ابوابها وبهدوء ان استطعت ،،،،

[نسائم الشوق]

لكن جميعا
صح سحوركن وصباح الجمال
حبيباتي ،،،،

[جُرعة جُنونْ]

،
مادامَ ذاكَ الكهلُ يَضمنِي سأكونُ قويةً به ،،
ومادمُتي أنتِ بجانبِي سأكونُ صَامدةً ،،

،
الله يسلمك يا توأمي ولأني لم أفعلهَا وأذكركْ [ نوضي وجدي سحورك]
سأتصلُ صباحا لِإيقاظكْ ومُشاغبتكْ ..
،

[أحلام سرمدية]

["]فاصلة أول السطر (غريب كذاتي)

صداع رهيب يسقط على رأسي

مع أول خيط حنين ليلي

تراودني تفاصيل شاردة أتجاهلها في محاولة يائسة

لنسيان الذكرى الاستثنائية

تلك التي أخرجت لسانها مستهزئة يوما

صارخة في ملامحي المبعثرة :

" لن تنسي مادمت من حملة أمتعة الغياب ،

لن تنسي مادام الأخيرة قد توضعت فوق جعبة الروح

قد تسقط منك في عتمة ظلام النسيان لتتعثري بها على رصيف ما

لكن للأسف لا تملكين من القدرة على دفنها وتركها على ضفة من ضفاف القدر "

وبقيت أنت أحلام وبقى للذكرة بقعات على دفتري كثير (الشوق)

[** لا أحد **]

’’ الفُرصُ الكثيرة التّي تأتيني لنسيانك
أغتنِمها في تذكُّر ملامحَ وجهك !

[ياسين الساهر]

؛

أن تطرُق ذاكرتُهم فَقط

قدْ يُغنيكَ عن أن يكتبوا لك رِسالةٌ ،،!

ذلك ،،

إن أَتممتَ القراءةَ لآخرها ، ف اسمُه يكفي رُبما ،، !

،

رُبما ,,!

[أونِےve ~]

في الزَّاوية التسْعِين مِن الذّاكرة ... !

تمادتْ في رَكنِ ذِكرياتنا وإهمَالها ...

وفي الزَّاويَة المنسِية خَاصَّتي ...

تماديتُ في خياطة ثوبٍ منْ جَفَاءِ ودينْ !

عَسَى أنْ يكون شفيعا ... ! ^^

[أحلام سرمدية]

سمعتُ احداهن يومها تقول :

للذكرى قماش مخملي الملمس

(ول) تسارعت الأيام وحملتُ بدوري

قفتي الخاصة مما صار يوما

عاداتي اليومية (ماي بي)

لا أدري لكنها مُدمية حقا ،،،،

ربي لآتحرمني من [ نسيان ] تمنيت دائماً حصوله

[** لا أحد **]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسين الساهر

؛

أن تطرُق ذاكرتُهم فَقط

قدْ يُغنيكَ عن أن يكتبوا لك رِسالةٌ ،،!

ذلك ،،

إن أَتممتَ القراءةَ لآخرها ، ف اسمُه يكفي رُبما ،، !

،

رُبما ,,!

’’ مرحبًا و احسب معي
لوأنّي مثلا طرحت ذاكرتي الثقيلة من رسائلها الخمسة آلاف

كم ستتصوّر الناتج
- رقمٌ مألوفٌ .. و ساذج !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أونِےve ~

في الزَّاوية التسْعِين مِن الذّاكرة ... !

تمادتْ في رَكنِ ذِكرياتنا وإهمَالها ...

وفي الزَّاويَة المنسِية خَاصَّتي ...

تماديتُ في خياطة ثوبٍ منْ جَفَاءِ ودينْ !

عَسَى أنْ يكون شفيعا ... ! ^^

’’ مفاجأة !
نصفها سارٌّ
و نصفها الآخر برتُقاليّ وإبَرْ
و مرحبًا ماجدُ أنتْ ، ولا ربّما بيننا

[ياسين الساهر]

؛


هنا تكأة الفكروالتفكير,,
وهنا سكون الهوى أيضا ، حدّ العجز عن التعبير !,,
،
،
لكن [ لايك ] تكفي لإسدال بعض الستائرْ !
فترصّد ،،
ثم اظغط [ شكرا ] حتى ينكسر سهم الفأرة !