أسباب النور يوم القيامة - الصفحة 9 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام > أرشيف القسم الاسلامي العام

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أسباب النور يوم القيامة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-10-30, 20:42   رقم المشاركة : 121
معلومات العضو
philosophe74
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي









 


قديم 2009-10-30, 20:43   رقم المشاركة : 122
معلومات العضو
philosophe74
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2009-10-30, 20:46   رقم المشاركة : 123
معلومات العضو
philosophe74
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2009-10-30, 20:48   رقم المشاركة : 124
معلومات العضو
philosophe74
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2009-10-30, 22:26   رقم المشاركة : 125
معلومات العضو
philosophe74
محظور
 
إحصائية العضو










M001 هل يقبل الله توبة العبد ولو تكرر الذنب؟

هل يقبل الله توبة العبد ولو تكرر الذنب؟
إلى متى يغفر الله تعالى لعبده الذنب ، فإذا تاب واستغفر من ذنبه وعاد وفعل نفس الذنب مرة أخرى ثم عاد واستغفر وأذنب بعد فترة نفس الذنب وهكذا ، أقصد هل الله تعالى يغفر له أم أن ذلك يعد أنه لم يصدق الله تعالى ، خصوصا إذا عاد للذنب بعد فترة بسيطة لكنه لا يترك الاستغفار ؟.



الحمد لله
قال الله تعالى : ( وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ . أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ ) آل عمران/135 ، 136
قال ابن كثير :
وقوله { ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون } أي : تابوا من ذنوبهم ورجعوا إلى الله عن قريب ولم يستمروا على المعصية ويصروا مقلعين عنها ولو تكرر منهم الذنب تابوا منه .
" تفسير ابن كثير " ( 1 / 408 ) .
عن أبي هُرَيْرَةَ قَالَ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول : ( إِنَّ عَبْدًا أَصَابَ ذَنْبًا وَرُبَّمَا قَالَ أَذْنَبَ ذَنْبًا فَقَالَ رَبِّ أَذْنَبْتُ وَرُبَّمَا قَالَ أَصَبْتُ فَاغْفِرْ لِي فَقَالَ رَبُّهُ أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ غَفَرْتُ لِعَبْدِي ثُمَّ مَكَثَ مَا شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ أَصَابَ ذَنْبًا أَوْ أَذْنَبَ ذَنْبًا فَقَالَ رَبِّ أَذْنَبْتُ أَوْ أَصَبْتُ آخَرَ فَاغْفِرْهُ فَقَالَ أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ غَفَرْتُ لِعَبْدِي ثُمَّ مَكَثَ مَا شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ أَذْنَبَ ذَنْبًا وَرُبَّمَا قَالَ أَصَابَ ذَنْبًا قَالَ قَالَ رَبِّ أَصَبْتُ أَوْ قَالَ أَذْنَبْتُ آخَرَ فَاغْفِرْهُ لِي فَقَالَ أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ غَفَرْتُ لِعَبْدِي ثَلاثًا ....الحديث )

رواه البخاري (7507) ومسلم ( 2758 ) .
وقد بوَّب النووي – رحمه الله – على هذا الحديث قوله : باب " قبول التوبة من الذنوب وإن تكررت الذنوب والتوبة " .
وقال في شرحه :
هذه المسألة تقدمت في أول كتاب التوبة , وهذه الأحاديث ظاهرة في الدلالة لها , وأنه لو تكرر الذنب مائة مرة أو ألف مرة أو أكثر , وتاب في كل مرة : قبلت توبته , وسقطت ذنوبه , ولو تاب عن الجميع توبة واحدة بعد جميعها : صحت توبته .
" شرح مسلم " ( 17 / 75 ) .
وقال ابن رجب الحنبلي :
قال [ عمر بن عبد العزيز ] : " أيها الناس مَن ألمَّ بذنبٍ فليستغفر الله وليتب ، فإن عاد فليستغفر الله وليتب ، فإن عاد فليستغفر وليتب ، فإنما هي خطايا مطوَّقة في أعناق الرجال ، وإن الهلاك في الإصرار عليها " .

ومعنى هذا : أن العبد لا بد أن يفعل ما قدِّر عليه من الذنوب ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : كُتب على ابن آدم حظه من الزنا فهو مدرك ذلك لا محالة ... " ولكن الله جعل للعبد مخرجاً مما وقع فيه من الذنوب ، ومحاه بالتوبة والاستغفار ، فإن فعل فقد تخلص من شر الذنوب ، وإن أصر على الذنب هلك .
" جامع العلوم الحِكَم " ( 1 / 165 ) .

وكما يُبغض الله تعالى المعصية ويتوعد عليها بالذنب : فإنه لا يحب أن يقنط عباده من رحمته عز وجل ، وهو يحب أن يستغفره العاصي ويتوب إليه ، ويود الشيطان أن لو يقع يأس وقنوط من العبد العاصي حتى يصده عن التوبة والإنابة .
قيل للحسن البصري : ألا يستحيى أحدنا من ربه يستغفر من ذنوبه ثم يعود ، ثم يستغفر ثم يعود ؟ فقال : ود الشيطان لو ظفر منكم بهذا ، فلا تملُّوا من الاستغفار .




الإسلام سؤال وجواب


وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين










قديم 2009-10-30, 22:48   رقم المشاركة : 126
معلومات العضو
philosophe74
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا
وأصلي وأسلم على أشرف الخلق سيدنا وامامنا وقائدنا الى جنات النعيم محمد صلى الله عليه وسلم
وبعد أيها الأخوة
====================================
انفلونزا خطيرة جدا جداً
منتشرة في كل مكان
ولكن العالم أصبح غافلاً عنها
هي تحصد الملايين من البشر الا من رحم الله
هل عرفتوها أيها الأخوة؟!
هي ليست كأنفلونزا الخنايز او الطيور يمكن معالجتها بسهوله
والله انها أعظم وأخطر من ذلك
هذه الأنفلونزا هي معصية الله!
نعم تنتشر في كل مكان
تنتشر من الصديق
من التلفاز
من الانترنت
من كل مكان


ولكن ما هو العلاج؟؟
الحل أيها الأخوة صعب وسهل في نفس الوقت
العلاج هو خوف الله تعالى
من سكن في قلبه خوف الله سيمتنع عن المعصية اياً كان مصدرها
فلنقم في قلوبنا خوف الله

اسأل الله السداد والتوفيق للجميع
والحمد لله









قديم 2009-10-30, 22:54   رقم المشاركة : 127
معلومات العضو
philosophe74
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

طريقة سهلة وسريعة تساعدك بإذن الله في الخشوع أثناء الصلاة وتحببهاإليك
بسم الله الرحمن الرحيم



لكل من يعاني من هذا الداءالوبيل
عدم الخشوع في الصلاة والتكاسل عند القيام إليها
والمعاناة من هذاالموضوع تقض مضاجع الكثير
قد تجد أن بعضنا صلاته جسد بلا روح وأحيانا ليست جسداأصلا


قبل الصلاة
حاول تفريغ نفسك قبل الأذان ولو بعشر دقائق فاغتسلوتطيب



إن الأذان يؤذن
فقول مثلما يقول المؤذن ثم صلي على الحبيبوسلي الله له الوسيلة حتى تحل شفاعته لك
ثم اجتهد بعد ذلك في الدعاءوالاستغفار
فما بين الأذان والإقامة وقت إجابة
اسأل الكريم من خيري الدنياوالآخرة
واجتهد ..... اجتهد
وبعد أن تقام الصلاة وتردد ما يقوله مقيمالصلاة
واذكر أن ربك الذي أنعم عليك ( واستحضر بعضا من نعمه عليك )
قد دعاكإليه
تخطئ فيغفر لك
وتذنب فيعفو عنك
ينعم عليك وأنت تجاهربالمعصية
رباه
ما أكرمك
ما أحلمك




والآن
أمام سجادةالصلاة
في مكان هادئ يناسب عظم ما تقوم به

ليس فيه ما يشغلك عنربك
استحضر أنك تقف بين يدي ملك الملوك
الجبار
القهار
ذو القوةالمتين
إياك أن تغيب ذنوبك عن عينيك
تذكر الجنة والنار
واترك الدنياخلفك
والآخرة أمامك
تخيل أنك تقف على الصراط
وأن جهنم تصطل تحتك
وأنالجنة تنتظرك
تخيل أن ملك الموت يقف بجوارك
وقد أراد أن يقبض روحك فطلبت منهأن يمهلك عشر دقائق تسجدين فيهما لله
فأمهلك وهو ينتظر بفارغ الصبر
صلي صلاةمودع
فمن يدري؟
قد تكون آخر صلاة لك حقا






قف أمامالملك الجبار
ارتمي على أعتابه تسألينه الرحمة
فهو الرحمن الرحيم
الذي كتبعلى نفسه الرحمة
صلي بقلبك
ولا تلتف لا بوجهك ولا بقلبك

سلهالهدايه
فهو الهادي
سله المغفرة
فهو الغفور
سله العفو
فهوالعفُو
سله الفردوس الأعلى
فهو الكريم
واغسل خطاياك بدموعك

أثناءالصلاة


إن أول ما يبدأ به المصلي من صلاته
بعد استقبال القبلة
تكبيرة الإحرام.
أما كيفيه الخشوع بتكبيرة الإحرام فإن عليك أن ترفع يديكحذو منكبيك أو حِيال أذنيك متوجهة بباطن الكفين إلى القبلة ممدودة الأصابع ضامهلها- تشعر وأنت بهذه الحال بالاستسلام التام لرب العباد.


احبتي
إنالله لم يأمرك بالتكبير والتسليم إلا ليعلم تسليمك وموافقتك على بيع الدنيا الزائلةبالآخرة الباقية.
ثم تشرع في ذكر دعاء الاستفتاح فتقول:
(سبحانك اللهم وبحمدكوتبارك اسمك، وتعالى جدك، ولا إله غيرك).
وإذا وجدت من نفسك اعتيادا على هذاالاستفتاح
حتى أصبحت تقوله ولا تشعر إلا بانتهائه لقوة حفظك له، فلا تستشعرقوله ولا معناه، فعليك باستبداله بغيره من أدعية الاستفتاح.
ثم استعيذ بالله منالشيطان الرجيم مستحضر معنى الاستعاذة، وهو اللجوء إلى الله والاعتصام به، فأنتتريد الخشوع في صلاتك والشيطان يتربص بك، فإذا أردت النجاة من الشيطان ووسوستهفالجئي إلى الله فهو يكفيك،
ثم سم الله قائل: بسم الله الرحمن الرحيم -
ثمتبدأ قراءة سورة الفاتحة بتلاوة حسنة تحسنين صوتك بها، والطريق إلى الخشوع فيها هوبأمور:

قراءتها آيةً آية.
استشعروأنت تقرأ كل آية أنك تخاطب الله سبحانهويرد عليك كل آية.

(أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها)




الخشوع في الركوع:ثم إذا هممت بالركوع وتكبر استسلاما للهسبحانه حيث أمرك بالركوع، وفي ذلك تتفكركيف أن الله تعالى أمرك بالوقوف بين يديهفقدمت خاضع وأمرك بالركوع والانحناء لعظمته فركعت خاضع

فالكل لابد أن يخضعلله ويذل له اعترافا بربوبيته وألوهيته،
ثم لا تملك بعد هذا إلا أن تقول سبحان
ربي العظيم، واجتهد وأنت في الركوع بتعظيم الله بجميع أنواع التعظيم لقوله صلىالله عليه وسلم :
{ فأما الركوع فعظموا فيه الرب }
.



الخشوعفي السجود:وأنت بعد هذا الخضوع بالانحناء له وبعد القيام بين يديه
تنظر إلىالأرض وبصرك مرتكز على موضع سجودك،
لا تلتف يميناً ولا شمالا، ثم تهوي بعد ذلكعلى الأرض مكبر


أثناء السجود
تمكين الخائف من ربه، الراجي فيما عنده،
المبتغي رضاه، الطامع في رحمته وعفوه،
فلا شيء أقرب إلى الله من السجود،ولا موضع لإجابة
الدعاء أقرب من السجود، ولا عمل يغفر الذنوب
ويزيد الحسناتويرفع الدرجات مثل السجود.
ثم تكبر حال رفعك موقن أن الله أكبر من كل شيء،
ثمتجلس قائل: رب اغفر لي ولوالدي وللؤمنين
وتستحضرفي دعائك هذا أنك مذنب تحتاجالمغفرة،
مسكين تحتاج الرحمة، كسير تحتاج الجبر،
ثم تخر للسجود لتعاودالتسبيح والدعاء مرة أخرى وتفعل كالسجدة الأولى.




الخشوع فيالتشهد:
ثم إذا بلغت التشهد وجلست له، فعليك أن تستحضر أنك تلقي بين يدي اللهكلمات عظيمات علمها رسول الله أمته، وتلقي التحيات بجميع أنواعها الحسنة لله - سبحانه وتعالى -
ثم بإلقاء التحية على رسول الله وأنت مستحضر أنه يرد عليكسلامك وهو في قبره، ثم تكرر إخلاصك خاتم به، فتشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريكله، وتشهد أن محمدا عبده ورسوله، ثم تصل على النبي ، وصلاتك عليه اعترافا بفضلهعليك حيث كان سبب هدايتك لهذا الدين القويم والصراط المستقيم الذي أنقذك به من عذابالنار.
تستعيذ بالله من أربع تجعلها نصب عينيك دائماً في كل حين وعلى كل حال: عذاب النار، وعذاب القبر، وفتنة المسيح الدجال، وفتنة المحيا والممات.

ثمتسأل الله بعد ذلك من خير الدنيا والآخرة
ولا تنس أن تسأله الثبات

وذلكقبل السلام،


فاستغفر من تقصيرك أثناء هذه الصلاة
واذكر بالأذكارالواردة بعد الصلاة
وبعد أن استغفرته من ذنوبك وخطاياك
تودد إليه
تقربإليه

ومن تقرب إليه شبرا تقرب إليه ذراعا
ومن تقرب له ذراعا تقرب إليهباعا
ومن أتاه يمشي أتاه هرولة
واجعل لسانك رطبا بذكره بعدالصلاة



إياك أن تتوقف
وإياك ثم إياك أن تعود لذنبك
انظر إلىنفسك إذا أردت أن تتودد لمخلوق
كيف تحرص على إرضائه والبعد عما يكره
فكيفبالخالق؟



فإن وسوس لك الشيطان أو غالبتك نفسك
فاستعيذبالله
وتذكر غضبه ورضاه
تذكر الجنة والنار
تذكر النعيم والعذاب



فإن وقعت فلا تيأس
استغفريه
وسيغفر لك بإذن الله
وإن نجوت
فقول: الحمد لله الذي هدانا وما كنا لنهتدي لولا أن هداناالله

ولا يزال هذا حالك حتى تلقي في الدار الآخرة
وتذكر أن هذه الدنيا ادار ابتلاء
وأن الآخرة دار البقاء





أسأل الله أن يظلني وإياكم بظله يوم لا ظل إلا ظله
وأن يدخلنا الجنة بغير حساب
إنه ولي ذلك والقادر عليه
وأسأل الله أن يرزقني الإخلاص في العمل
وصل الله وسلم على نبيك محمد
والحمد لله رب العالمين

توقيع » نجمة الغروب يا قارئ خطي لا تبكي على مَوتي..
فاليومُ أنا معكَ وغداً في الترابِ..
فإن عشتُ فإني معك وإن مت فاللذكرى..!
ويا ماراً على قبري لا تعجب من أمري..
بالأمسِ كنتُ معك وغداً أنتَ معي

اللهم اجعل قلوبنا خزائن توحيدك

واجعل ألسنتنا مفاتيح تمجيدك

وجوارحنا خدم طاعتك

فإنه لا عز إلا في الذل إليك

ولا أمن الا في الخوف منك

ولا راحة الا في الرضا بقسمتك










قديم 2009-10-30, 23:00   رقم المشاركة : 128
معلومات العضو
philosophe74
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2009-10-30, 23:03   رقم المشاركة : 129
معلومات العضو
philosophe74
محظور
 
إحصائية العضو










B11

هل تريد ان تغتنم من الحسنات ؟؟؟؟ ادخل واعطي رايك ؟؟

الصدقة والتواضع : قال صلى الله عليه وسلم " مانقصت صدقة من مال ومازاد الله عبدا بعفو ، الا عزا ، وما تواضع احدلله الا رفعه الله ، سبق درهم مائة الف ،قالو : يا رسول الله و كيف ؟
قال : رجل لاه درهمان فاخذ احدهما فتصدق به ،ورجل له مال كثير فأخذ من عرض ماله مائة الف فتصدق بها "
من بني لله مسجدا : قال سيدنا محمد صليى الله عليه وسلم :"من بني مسجدا لله تعالى يبتغي به وجه الله بنى الله له بيتا في الجنة ".
صيام في سبيل الله . قال عليه الصلاة والسلام :" من صام يوما في سبيل الله بعد الله وجهه عن النار سبعين خريفا".









قديم 2009-10-30, 23:23   رقم المشاركة : 130
معلومات العضو
philosophe74
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

السؤال: ما المراد بالوسط في الدين ؟.

الجواب:

الحمد لله

الوسط في الدين أن لا يغلو الإنسان فيه فيتجاوز ما حد الله عز وجل ولا يقصر فيه فينقص مما حد الله -سبحانه وتعالى .

الوسط في الدين أن يتمسك بسيرة النبي صلى الله عليه وسلم , والغلو في الدين أن يتجاوزها , والتقصير أن لا يبلغها .

مثل ذلك , رجل قال أنا أريد أن أقوم الليل ولا أنام كل الدهر, لأن الصلاة من أفضل العبادات فأحب أن أحيي الليل كله صلاة فنقول : هذا غالٍ في دين الله وليس على حق , وقد وقع في عهد النبي صلى الله عليه وسلم مثل هذا ، اجتمع نفر فقال بعضهم : أنا أقوم ولا أنام , وقال : الآخر أنا أصوم ولا أفطر, وقال الثالث أنا لا أتزوج النساء , فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال عليه الصلاة والسلام : ( ما بال أقوام يقولون كذا وكذا أنا أصوم وأفطر , وأنام وأتزوج النساء , فمن رغب عن سنتي فليس مني ) فهؤلاء غلو في الدين فتبرأ منهم الرسول صلى الله عليه وسلم لأنهم رغبوا عن سنته صلى الله عليه وسلم التي فيها صوم وإفطار , وقيام ونوم , وتزوج نساء .

أما المقصر : فهو الذي يقول لا حاجة لي بالتطوع فأنا لا أتطوع وآتي بالفريضة فقط , وربما أيضاً يقصر في الفرائض فهذا مقصرّ .

والمعتدل : هو الذي يتمشى على ما كان عليه الرسول صلى الله عليه وسلم , وخلفاؤه الراشدون .

مثال آخر : ثلاثة رجال أمامهم رجل فاسق , أحدهم قال : أنا لا أسلم على هذا الفاسق وأهجره وابتعد عنه ولا أكلمه .

والثاني يقول : أنا أمشي مع هذا الفاسق وأسلم عليه وأبش في وجهه وأدعوه عندي وأجيب دعوته وليس عندي إلا كرجل صالح .

والثالث يقول : هذا الفاسق أكرهه لفسقه وأحبه لإيمانه ولا أهجره إلا حيث يكون الهجر سبباً لإصلاحه , فإن لم يكن الهجر سبباً لإصلاحه بل كان سبباً لازدياده في فسقه فأنا لا أهجره.

فنقول الأول مُفرط غالٍٍ - من الغلو - والثاني مفرّط مقصّر , والثالث متوسط .

وهكذا نقول في سائر العبادات ومعاملات الخلق ، الناس فيها بين مقصر وغال ومتوسط .

ومثال ثالث : رجل كان أسيرا لامرأته توجهه حيث شاءت لا يردها عن إثم ولا يحثها على فضيلة , قد ملكت عقله وصارت هي القوامة عليه .

ورجل آخر عنده تعسف وتكبر وترفع على امرأته لا يبالي بها وكأنها عنده أقل من الخادم .

ورجل ثالث وسط يعاملها كما أمر الله ورسوله : ( وَلَهُنَّ مثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ ) البقرة/ 228 . ( لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كان كره منها خلقا رضي منها خلقا آخر ) . فهذا الأخير متوسط والأول غالٍ في معاملة زوجته, والثاني مقصر. وقس على هذه بقية الأعمال والعبادات .










قديم 2009-10-30, 23:24   رقم المشاركة : 131
معلومات العضو
philosophe74
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

ثمرة محبته

صلى الله عليه وسلم


من ثمرة محبته عليه الصلاة و السلام، مرافقة النبيين والصديقين والشهداء


والصالحين لحديث عائشة رضي الله عنها: " جاء رجل إلى


النبي صلى الله عليه وسلم،فقال يا رسول الله: إنّك لأحبَ إلى من


نفسي وإنك لأحب إليَ من ولدي وإني لأكون في البيت فأذكرك، فما


أصبر حتى آتي فأنظر إليك،وإذا ذكرت موتك عرفت إنَك دخلت


الجنة رفعت مع النبيين، وإنّي إذا دخلت خشيت أن لا أراك فأنزل الله

تعالى:

{وَمَنْ يُطع الله والرَّسُولَ فأُولَئكَ مع الذين أنْعَمَ اللهُ عَلَيهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ


وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحيِنَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفيِقاً} [النساء:


69]، مجمع الزوائد وقال الهيثمي: ورواه الطبراني في الصغير


والأوسط ورجاله رجال الصحيح غير عبد الله بن عمران الغامدي وهو ثقة.



عن أنس رضي الله عنه أن رجلاً أتى النبي صلى الله عليه وسلم،


فقال: "متى الساعة يا رسول الله؟ قال: ما أعددت لها؟ قال: ما أعددت



لها من كثير صلاة، ولا صوم، ولا صدقة، ولكني أحب الله ورسوله،


قال:" أنت مع من أحببت"، أخرجه البخاري ومسلم.

فهل من ثواب أرجى من أن يُحشَر المرء مع من أحب


خاصة إذا كان المحبوب هو المصطفى صلى الله عليه و سلم!.


قال شهاب الدين الخفاجي رحمه الله تعالى:


وحـــق المصطفـى لي فيـه حــب إذا مـرض الرجاء يكون طباً

ولا أرضى سوى الفردوس مـأوى إذا كان الفتى مع من أحبـــــا










قديم 2009-10-30, 23:44   رقم المشاركة : 132
معلومات العضو
philosophe74
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2009-10-30, 23:44   رقم المشاركة : 133
معلومات العضو
philosophe74
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2009-10-30, 23:46   رقم المشاركة : 134
معلومات العضو
philosophe74
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

الله رؤوف رحيم يحبك اكثر مما تحب نفسك ويخاف عليك اكثر مما تخاف على نفسك

والدليل

ما حرمه الله عنك

نعلم الكثير عما نهانا الله عنه

والبعض (الغير متعلمين) يفسرونه على انه تحريم وفقط


لكن لا

ما حرم الله شيئا عنا الا ليحافظ به علينا وعلى صحتنا وعقولنا

من بعض هذه المحرمات


الخمر

-الجرعة القليلة من الخمر تحدث شيئا من الارتفاع في ضغط الدم,وكلما تضاعف الضغط يحدث هيجانا يزيدفي الضغط لدرجة ينفجر معها شريان في المخ والذي يسبب شللا وقد ينجو منه الشخص جزئيا ولا ينجوكليا.
2-الخمر تؤثر في غدد الجسم عموما وتسبب الاضطراب لها وللقلب.
3-تسبب الخمر احتقان الجهاز التناسلي.
4-تسبب الكحول قرحة المعدة والاثنى عش والتهابات الجهاز الهضمي.
5-الخمر تؤدي الى التهابات شديدة مباشرة على الفم والبلعوم والمعدة والامعاء والاعصاب والغدد الصماء والحواس.
5-بالادمان على الكحول وتناولها يصبح الانسان اسير العادات السيئة مع عدم الاستجابة للتخدير العام عند الحاجة لها.
6-المواد الكحولية والخمر تسبب للكبد التهابا وتمزيقا لخلاياه وتجمعات للدهنيات فيمايبقى منها ثم تحجرا مع تليف يصل بالكبد الى مرحلة التشمع التي لا شفاء منها حيث ظهر من خلال الدراسات ان نسبة السرطان الكبدي في حالة تشمع الكبد مرتفعة جدا في الاشخاص الذين يتناولون المواد الكحولية.
7-والمدمنون على الخمر تجدهم ساقطين اجتماعيا ونفسيا وصحيا.
8-سميت الخمر بهذا الاسم لانها تخمر العقل اي تستره وقد وصفها الله تعالى بانها اثم كبير ورجس من عمل الشيطان ,وقد صدق الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم حيث قال في الخمر(لا تشرب الخمر فانها مفتاح كل شر)رواه ابن ماجه





اكل لحم غير مكبر عليها

انظرو للصورة بعد التحليل واجراء الفرق بين لحم مكبر عليه ولحم الغير مكبر عليه





اثبتت التجارب ان اللحم الغير مكبر عليه تقل فيه نسبة الكريات الدم البيضاء والتي تقاوم البكتيريا مما يؤدي الى انتشار الجراثيم والبكتيريا في الدم

الزنى

من اضرار الزنى على صحة الانسان هو الايدز عافانا الله واياكم

فالاختلاط الكثير يؤدي الى الاصابة بمرض الايدز

زواج المراة قبل مرور العدة

اثتت التجارب ان رحم المراة بتعود على شفرة معينة للرجل adn فتصبح هذه الشفرة جزءا من جسم المراة
فاذا واجه الرحم شفرة اخرى فانه يرفضها كنوع من المناعة لكن بعد مرور الوقت المحدد للعدة لا يرفض الرحم الشفرة الجديدة

اذن فاجتنبوا مانهاكم الله عنه لانه افضل لكم

واليكم كتاب مفصل عن المحرمات وشرحها










قديم 2009-10-30, 23:48   رقم المشاركة : 135
معلومات العضو
philosophe74
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

أغسل وجهك بالنور


واجه يومك بالإشراق .. وافتتح صباحك بالتفاؤل والأمل ..
أملأ رئتيك بعبق السماء مع ولادة وردة فجر جديد تهتز له الحياة وتحتفل
أيقظ عقلك بالنور .. وابعث همتك حية متوثبة ، لتطوي نهارك في فرح
اغتسل بالنور منذ أن تفتح عينيك ليغدو يومك كله وضيئا مشرقا طيبا عطرا ..

لكن كيف يكون ذلك ..؟
إنما يكون ذلك .. و أكثر منه سيكون ..
بأن تبادر إلى صلاة ركعتين قبيل صلاة الفجر ..
تدخل بهما على مولاك جل جلاله .. تقف بين يديه ..
تناجيه .. تناديه .. تدعوه .. تتضرع إليه ..
تشكو إليه .. تطلب منه ..
تركع له .. تسجد على أعتابه ..
تذرف قطرة دمع كرأس إبرة ..
هناك .. في جوف الليل ، حيث لا يراك أحد .. ولا تقع عليك عين بشر ..
فقط تتابعك الملائكة .. تشهدك ، وتشهد لك .. تحتفي بك وتحتفل ..
تدعو لك وتستغفر .. تحف بك ، وتنشغل ..
تلك لحظات ربانية صرفة .. لحظات سماوية رائعة .. لحظات أخروية صرفة !
لحظات يكون فيها ( الخط ) مفتوحا وساخنا .. مع السماء ..!!
ثم تجلس حيث أنت تلهج بالاستغفار ، لتكون واحدا من موكب النور ..
موكب المستغفرين بالأسحار الذين يحبهم الله ، ويرضى عنهم ،
ويصغي إلى استغفارهم ودعواتهم .. ويباهي بهم الملائكة الكرام ..
إنها لحظات ربانية يتفتح فيها قلبك لينهل من بركات السماء وأنوارها وخيراتها ..

ألا تشتاق إلى مثل هذه الكنوز السماوية الرائعة ..؟
فما الذي يحول بينك وبين هذا ؟؟

نفسك الأمارة !!
… نعم نفسك الأمارة هي التي تحول بينك وبين هذه الأنوار ..
احمل عليها بسيف المجاهدة ،، وقد لانت لك ، وطاوعتك ..
أما إذا لم تكن تشتاق إلى مثل هذه الكنوز الربانية ، فاعلم أنك خائب والله
ثم عليك أن تكمل قصتك الرائعة هذه .. بالصلاة مع الجماعة …
لتنغمس في بحر أنوار القرآن الكريم ، يتلى عليك ليعطر أنفاس حياتك .. فيسمو بك
إن النهوض لصلاة الفجر .. يقظة شعور .. وعلامة إيمان .. وبرهان محبة .. وتألق روح
.. وهمة عالية راقية ..
والمحروم من بات نائماً على فراشه بين وسائده ولحافه ..
في الوقت الذي يكون عباد الرحمن يعيشون في أجواء ملائكية معطرة
نعم معطرة بعبق كلام الله جل في علاه









 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 22:58

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc