مراجـــــــع تهم كـــــل أستــــــاذ - الصفحة 9 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الإبتدائي > قسم الأرشيف

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مراجـــــــع تهم كـــــل أستــــــاذ

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-12-13, 11:27   رقم المشاركة : 121
معلومات العضو
habiba81
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية habiba81
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

توفير البيئة المثالية:
مهما كانت قدرات الأطفال الإبداعية الكامنة، فإنها لن تؤتي أكلها ما لم تكن محاطة ببيئة حاضنة دافئة، تكشف عن هذه القدرات وتوجهها وتساعدها على النمو والتطور، ولن يتأتى ذلك إلا باتخاذ جملة من التدابير تجاه الطفل، منها:
•تقبل الطفل كفرد ذي قيمة غير مشروطة.
• الإيمان بالطفل بصرف النظر عن وضعه الحالي.
• تجنب التقييم الخارجي، ودعم تقييم الذات.
• التعاطف مع الطفل، ومحاولة رؤية العالم من وجهة نظره، وتفهمه وتقبله.

وبإمكان الشخص البالغ الذي يرشد الطفل، سواء أكان أحد الوالدين في البيت أو المربية في دار الحضانة أو المعلم في المدرسة، أن يقول للطفل "لا يعجبني تصرّفك"، بدل أن يقول له: "أنت سيئ، مخطئ، كسول".









 


قديم 2013-12-13, 11:28   رقم المشاركة : 122
معلومات العضو
habiba81
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية habiba81
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


وبإمكان الشخص البالغ الذي يرشد الطفل، سواء أكان أحد الوالدين في البيت أو المربية في دار الحضانة أو المعلم في المدرسة، أن يقول للطفل "لا يعجبني تصرّفك"، بدل أن يقول له: "أنت سيئ، مخطئ، كسول".

ومع أن الفرق بين الأسلوبين دقيق، وقد لا يتنبّه له البعض، إلا أنه مركزيّ لبيئة الإبداع، فهناك فرق بين أن نقيّم أو ننتقد سلوك الطفل، وبين أن ننتقده أو نقيِّمه هو ذاته، فقد سبق أن ذكرنا أنه يجب علينا أن نتقبّل الطفل كما هو دون شروط؛ وقدرة الطفل الإبداعية تُغَذى بالاستحسان الإيجابي والدافئ من قبل البالغين المهمّين في حياته.

أما الحرية النفسية فإنها تقوّي الإبداع بإتاحة حرية التعبير لدى الأطفال، كما يجب أن يشعر الأطفال بدرجة كافية من الأمان تتيح لهم تجربة الأشياء الجديدة، وأن يعطوا الحرية للقيام بذلك ضمن حدود، بحيث لا تكون حريتهم عائقاً أمام حرية الآخرين.










قديم 2013-12-13, 11:29   رقم المشاركة : 123
معلومات العضو
habiba81
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية habiba81
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2013-12-13, 11:30   رقم المشاركة : 124
معلومات العضو
habiba81
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية habiba81
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وفي ظل مناخ مساند للإبداع يُقَدِّرُ الراشدون والأطفال عالياً الإبداع لا المسايرة لأفكار الآخرين، ويُثمّنون كذلك اختلاف الأفكار لا التشابه والتماثل.

ومن الممارسات التي تساند الإبداع تشجيع الذات الساعية إلى التجريب وليس الذات الساعية إلى حماية نفسها.

و للتعابير والألفاظ التي نقولها للأطفال أهمية في إضعاف ثقتهم بأنفسهم، أو دعم التفكير الإبداعي لديهم، وفيما يلي بعض الأمثلة على التعابير المحبطة: "من أين أتيت بهذه الفكرة السخيفة؟ - لا تسأل مثل هذا السؤال الغبي - ألا تستطيع أبداً أن تفكر بطريقة صحيحة- هل هذا كل ما تستطيع قوله/عمله/التفكير به؟"

ومن الأمثلة على التعابير التي تدعم التفكير الإبداعي: "هذه فكرة رائعة. - أخبرني المزيد عن ذلك.- كيف توصلت إلى هذه النتيجة؟- هلاّ فكرت ببدائل أخرى؟- جرب ذلك بنفسك، وإن احتجت إلى مساعدة أخبرني.- هذا سؤال جيد."

وعلينا أن نتقرب من الأطفال بتفهّم كبير، هادفين إلى تقليل أخطائهم، ومكافأة جهودهم؛ فتوقعات البالغين من الطفل، سواء الإيجابية أو السلبية تؤثر على استجابات الطفل إلى التفكير والتعليم.










قديم 2013-12-13, 11:31   رقم المشاركة : 125
معلومات العضو
habiba81
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية habiba81
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ومن المهم أن نذكر أن البيئة المساندة للإبداع، هي بيئة تقدم الدعم والمساندة والتشجيع للإناث كما تقدمها للذكور، فكما يستطيع الابن أن يبدع، تستطيع البنت كذلك.

وبشيء من الترتيب والأولوية ننبّه إلى أنه على الرغم من كثرة الوسائط التربوية والتعليمية وتنوعها يبقى للأسرة دورها الأساس في تربية الأطفال وتعليمهم.

والعامل الأهمّ الذي يعطي البيت والأسرة دورهما الفعال، هو كون التربية الأسرية تسبق التربية المدرسية وترافقها وتستمرّ بعدها.

ولأنّ التربية الأسرية تسبق التربية المدرسية فإنها تتفوّق عليها، فهي تؤثّر في الطفل خلال مراحل نموّه الأولى، أي حين يكون الطفل ليّن العريكة قابلا للتطويع، ومعلومٌ أن تأثير الأسرة في الطفل يبدأ منذ تكوينه في رحم أمّه، والمثل القائل: "التعليم في الصغر كالنقش في الحجر" صحيح إلى حد بعيد.










قديم 2013-12-13, 11:32   رقم المشاركة : 126
معلومات العضو
habiba81
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية habiba81
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


فالمولود الجديد يكون أشبه بالصفحة البيضاء، وبواسطة التربية والتنشئة[7]والتثقيف يتبنى سلوكا وتصرّفا وفكرًا مُعيّنا.

ويتمثل دور الأسرة في تهيئة البيئة الصالحة لنمو شخصية أبنائها، بما تمنحهم من الدفء العاطفي والشعور بالأمن والطمأنينة.

وللأسرة دورها في تحفيز الأبناء وتشجيعهم بالكلمة الطيبة والتوجيه السّديد، ثم إنّ الأسرة الواعية تعمل على بناء الثقة في نفوس أبنائها، وإثارة التفكير الحرّ والعلمي لديهم عن طريق: الحوار والمحادثة والإقناع، فضلا عن تدريبهم على الاعتماد على النفس وتحمل المسؤولية ومواجهة الأمور الصعبة، وتعودّهم التعلّم الذاتي عن طريق البحث والاستكشاف والتجربة والملاحظة والتدريب، وتعلّمهم التخطيط لأهدافهم ومراجعة أعمالهم؛ كلّ ذلك بما يناسب الخصائص النّمائية لمراحلهم العمرية.

كما تقوم الأسرة بدور بناء الاتجاهات الإيجابية، والمشاعر النبيلة لدى أطفالها على غرار: احترام الكبير والعطف على الفقراء ومساعدة المحتاجين.

وللأسرة دورها في غرس القيم والمبادئ الإيمانية والأخلاقية في نفوس أطفالها، وفي تعليمهم أنماطاً من السّلوك الصّحيح في التغذية والنظافة والصّحة والمحافظة على البيئة والاتّصال الاجتماعي وممارسة الحرية في إطار المحافظة على حقوق الغير ونحو ذلك.

وعلى الأهل أن يحذروا ضرب الأطفال وتعنيفهم ولومهم وتأنيبهم، لما يُحدث ذلك عندهم من الشعور-المرَضيّ-بالذنب والخوف والعجز والإحباط، بما يؤدي إلى هدم شخصيتهم الاجتماعية، وضعف قدرتهم على تحمل المسؤولية واتخاذ القرار، مع ما ينجرّ عنها من الانسحاب من المجتمع والانطواء والخجل










قديم 2013-12-13, 11:34   رقم المشاركة : 127
معلومات العضو
habiba81
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية habiba81
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وكذلك فإنّ الحرمان الذي يعيشه بعض الأطفال يترك آثاراَ نفسية خطيرة على شخصيتهم يجب الحذر منه.

ويعكس مستوى الأسرة الديني والأخلاقي والنفسي والعلمي والاجتماعي والاقتصادي آثاره في نفوس الأبناء.


كما أن التوافق المزاجي بين الأبوين له تأثيره الطيّب، إذ يعتبر الوالدان القدوة الصالحة والمثل الأعلى لأبنائهم، يتأثرون بأفعالهم أكثر من أقوالهم، لأن القدوة تعمل ما لا تعمل الكلمة، وهي أبلغ وأصدق عند المتأسّي من الكلمة.

وتخلّي الوالدين أو أحدهما عن دوره التربوي بسبب انشغالهما أو إهمالهما يتسبب عنه آثار سلبية وتشوهات تربوية خطيرة ابتداءً من ضعف مكانة الوالدين واحترامهما في نفوس الأبناء، وانتهاءً بانحراف الأبناء وضياع مستقبلهم[8].










قديم 2013-12-13, 11:35   رقم المشاركة : 128
معلومات العضو
habiba81
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية habiba81
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وتستطيع الأسرة نقل ما تريد تعليمه للأطفال- غالباً - عن طريق اللعب الموجَّه، فهو فضلاً عن كونه متعة لهم وترويحاً لنفوسهم، يساعد في توجيههم ونموّ مداركهم ورفع مستوى خبراتهم.

وكذلك بأن تضع بين أيديهم مكتبة وتعودهم القراءة المبكّرة، وأن تترك لهم هامشاً من الحرية، يفكرون ويعملون بأنفسهم، فالمزيد من الحرية لأبنائنا يعني المزيد من التفوق والإبداع عندهم.










قديم 2013-12-13, 11:36   رقم المشاركة : 129
معلومات العضو
habiba81
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية habiba81
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقرأ (ي) لطفلك:
هناك تصور شائع بأنّ الطفل لا يحتاج إلى الكتاب إلا بعد دخوله المدرسة وتعلّمه القراءة بمعناها المتعارف عليه بين الكبار، غير أن هذا التصور يجافي الصواب، لأن الطفل الذي يُترك بدون كتاب حتى يدخل المدرسة، لن تكون بينه وبين الكتاب- في الغالب- ألفة ولا مودة.

وفي الحقيقة فإنّ الدراسات والأبحاث تشير إلى أن القراءة للأطفال قد تكون مفيدة وفعالة إذا بدأت في سنّ مبكرة، ولعلنا أن نثير استغراب البعض، إذا ذكرنا بأن الدكتور"ميخائيل ميقارلادو" قد كتب في مجلة "فوكس أون هيلث" في أحد أعدادها تحت عنوان "كيف تربط أبناءك بالكتاب"، وأشار إلى أن تعليم الأطفال للقراءة يبدأ منذ بلوغ الطفل سنّ ستة أشهر.

ولعل من أجمل ما يؤكد هذا المعنى ما ذكره الدكتور محمد الوهابي - وهو أديب وطبيب للأطفال -: (بينما أنا عائد من هولندا إلى بلجيكا في القطار، كان بجانبي سيدة هولندية بمعيَّة ابنها الصغير، فجأة طفق الطفل في البكاء، فتحت الأم حقيبةً في يدها وسلَّمت له كتابًا، وراح يقرأ بحيويَّة وارتياح، وانقطع عن البكاء، واستغربتُ من هذه الحادثة؛ لأنني ظننتُها ستعطي ابنها الحلوى، فإذا بها تعطيه زادًا نفسيًّا لا ينضب معينُه، وهو الزاد الفكري الذي يحتاجه أطفالنا كثيرًا.)










قديم 2013-12-13, 11:38   رقم المشاركة : 130
معلومات العضو
habiba81
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية habiba81
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2013-12-13, 11:38   رقم المشاركة : 131
معلومات العضو
habiba81
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية habiba81
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


وحول أهمية القراءة المبكرة للطفل وتأثير السرد القصصي على حبّ الأطفال للمطالعة تقول" تغريد النجّار": (إنّ تنمية حبّ القراءة تبدأ مع الطفل منذ ميلاده، حتى إنّ بعض الخبراء ينصحون بالقراءة للطفل وهو في رحم أمّه، وطبعا اختيار الكتاب المناسب للمرحلة العمرية ضروري جدا، فالكتاب للأطفال -أقل من سنتين- يركز على صور واضحة للأشياء من المحيط، ويجب أن يكون حجم الكتاب صغيرا حتى يستطيع الطفل أن يمسكه، ومن الضروري أن يكون الكتاب من كرتون مقوّى، حتى يتحمل استكشاف الأصابع الصغيرة، فالطفل-أقل من سنتين-يجب أن يلمس الكتاب ويتحسّسه، وأحيانا يتذوّقه، ومع الزمن ومع تزايد فترة تركيزه يقضي الطفل وقتا أطول بالتفاعل مع صور وأحداث الكتاب، ويتعلم احترام الكتاب وذلك بتقليد والديه).

ومع بداهة الاعتراف بأن القراءة ليست هدفا في حد ذاتها، وإنما هي الوسيلة الأولى للتعلم والمعرفة والتفاعل الايجابي.

وكما أن الحبوَ يمهّد للمشي، فإنّ الحكي هو التمهيد الطبيعي للقراءة؛ وقد أكدت العديد من الدراسات أن القراءة للأطفال تعد بمثابة مثيرٍ جيدٍ نحو توجيه اهتمامهم إلى عالم الكتب الرائع.










قديم 2013-12-13, 11:40   رقم المشاركة : 132
معلومات العضو
habiba81
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية habiba81
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


ويكون ذلك بملازمة الطفل للكتاب كأنه لعبة من ألعابه: يقلب أوراقه ويتصفح حروفه ويتأمل صوره ويرتبط به ارتباطا عضويا وثيقا ويحبه؛ إلى أن تتوالى المراحل المختلفة من عمره وهو مرتبط بهذا الصديق الحبيب، حتى يبلغ سنّ التمدرس، فنجد لدى هذا الطفل ما يشبه الزاد المكتسب: من الكلمات والجمل والأفكار والتعابير التي تساعده على التحصيل والنجاح في مدرسته، والتي تجعله قادرا على الفهم والاستيعاب لما يعرض عليه من مادة مكتوبة في كتابه المدرسي.










قديم 2013-12-13, 11:41   رقم المشاركة : 133
معلومات العضو
habiba81
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية habiba81
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ولما كانت المسؤولية مشتركة بين الوالدين[9]، فإنّه من واجب الأب أن يخصص جزءا معتبرا من وقته لأبنائه، بدلا من إنفاقه في مشاغله أو مع أصدقائه في المقاهي والنوادي كما هو الحال في عموم البلاد العربية، لدرجة أن هناك عددا كبيرا من الآباء لا يعرفون أطفالهم حقّ المعرفة لسبب بسيط هو أنهم لا يقضون مع أطفالهم أوقاتًا كافية، فإنّ الأب الكثير المشاغل يحاول دائما أن يبعد أطفاله عن طريقه بحجة أنه مشغول، وأن وقته لا يتّسع لاصطحابهم في نزهة، أو حتى الجلوس معهم ومحادثتهم وملاعبتهم، فما بالك بمساعدتهم على القراءة والتعلّم، وهؤلاء الآباء يرتكبون خطيئة فاحشة عندما ينصرفون إلى أعمالهم ومشاغلهم ويُؤْثرونها على أطفالهم[10].










قديم 2013-12-13, 11:41   رقم المشاركة : 134
معلومات العضو
habiba81
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية habiba81
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وإنّ في قدرة الأمهات أن تفعلن أكثر من أن ترقّصن وتهدهدن أطفالهن ب"أغاني المهد" و"حكايا قبل النوم"، بل من واجبهنّ أن تحبّبن وتغرسن حبّ القراءة في قلوب أبنائهنّ، ولن يتأتى لهن ذلك إلا إذا كنّ متعلمات قارئات[11]، فإنّه مما تقرر في الأمثال والحكم أنّ "فاقد الشيء لا يعطيه"، وأنه ليس في المستطاع قيادة الغيرِ إلا بإعطاء القدوة الحسنة من أنفسنا، فعلى كل من يتصدى للتربية أن يوفر القدوة بأن يقرأ أوّلاً، حتى يراه ابنُه يقرأ أمامَه فيقلده، وليحرص على أن يَتمّ فعل القراءة بوعي وتأمل، وإرادة نابعة من الدَّاخل لا مِن ردود أفعال؛ فـ﴿ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ ﴾[12].










قديم 2013-12-13, 11:42   رقم المشاركة : 135
معلومات العضو
habiba81
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية habiba81
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

و يؤكد هذا الطرح ما ذهب إليه جدسون كلبرث[13]: (إنّه بالرغم من أن المدرسة تلعب دوراً هاماً في تنمية حب القراءة لدى الأطفال إلا أنّ الوالدين يجب أن يكونوا قدوة لأبنائهم، فإذا لم يكن البيت غنياً ومفعماً بالقراءة مملوءاً بالكتب، فإنّ ارتباط الأطفال بالقراءة سيكون احتمالاً ضعيفًا، وتعويد الأطفال القراءة يجب أن يبدأ مبكراً وقبل وقت طويل من التحاق الأطفال بالمدارس).










 

الكلمات الدلالية (Tags)
الفصـحــــــــاء, والبلغــــــــاء, واحــــــــة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:56

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc