|
منتدى قبائل الجزائر كل مايتعلق بأنساب القبائل الجزائرية، البربرية منها و العربية ... فروعها و مشجراتها... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الى ابناء سيدي علي بن يحي بغليزان
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-04-06, 17:08 | رقم المشاركة : 121 | ||||
|
المشرية ومساهمتها في الثورة كان هذا القصـر العتيق و القرية بمثابة همزة وصل ومصـدر للـمؤونة بأنواعها -الأدوية ، الأغذية وغيرها-لعناصر جيش التحرير من المجاهدين وكذا جمع الأخبار من وإلى مدينة البيض بحكم قربهما منها . من الأهداف الأساسية للإستعمار الفرنسي في القرى و المد اشر هو عزل الشعب عن الثورة التحريرية و مد يد العون للثوار . فجاء أمر الحاكم العسكري الفرنسي صيف 1957 إلى أهل وسكان القصر بإخلائه كلية وأن يخرج رجاله من جهة ساحـة التجمـع ونساءه إلى الجهة الموازية وفتح أبواب منازلهم وترك مخازنهم مفتوحة.إلى أن تتولى عناصر الجيش الفرنسي نقل مدخر المخازن إلى جهة أخرى.ومن ثم تم نقل السكان وتهجيرهم بالشـاحنات العسكرية إلى منطقة عين العراك ومنطقة مريرس ومن ليس له شيء في القصر نقل إلى البيض. وبعد إخلاء القصر وتهجير سكانه بدأ القصف بطائرات (ب26) التي حملت بقنابل تزن الواحدة منها 500كلغ، هدمته كليا وأصبح أنقاضا على مرءى ساكنيه، ومازالت هذه الأنقاض شاهدة على همجية المستدمر. وأصبحت المنطقة من حدود مدخل الخناق منطقة محرمة وكل من يتعداها يقتل... نفس الوضع عرفته قرى و مداشر هذه المنطقة من مثل :قرية وافق ،استيتن،عين السبع،سيدي اعمر، سيدي طيفور سيدي علي،أم الدروع،الصبيحي،سيد الحاج الدغيمة وغـيرها... و حشد مواطني هذا القصر في محتشد أحدثته السلطات الاستعمارية أواخر 1957 بمنطقة عين العراك ومريرس ولم يطلق صراح المحتشدين إلا في أواخر الستينات وفق شروط اتفاقيات إيفيان.
|
||||
2013-04-06, 20:11 | رقم المشاركة : 122 | |||
|
ابناء سيدي علي الخليفة كانوا سباقين للجهاد في عهد مبكر حيث انطوى تحت لواء سيدي قدور بن حمزة في خضم ثورة اولاد سيد الشيخ فرقة لكسالات من احفاد سيدي احمد بن يوسف حيث ابلوا البلاء الحسن شهد لهم التاريخ انهم تركوا حقولهم واملاكهم التي كانت بحوزتهم والتى ورثوها عن اجدادهم الكرام في المشرية وما حولها فضلوا الجهاد فلماذا فرقة الكسالات بالتحديد للعلم فان لكسالات سموا بذالك نسبة لجدهم سيدي احمد اكسال بن سيدي عبد الرحمان العكس بن سيدي عبد العزيز بن سيدي عبد الرحمان بن سيدي علي الخليفة بن سيدي علي بن يحي كانوا ذو شدة وذو بأس شديد امتازوا بالترحال من موطن لاخر لدرجة ضرب بهم المثل من كثرة ترحالهم ساعدوا سيدي قدور بن حمزة في مواجهات عدة مع الاستعمار الفرنسي من بين المواقف التي يشهد لها تاريخهم وجهادهم ان فرنسا لما كانت ترمي المجاهدي سيدي قدور بن حمزة بقنابل فمن شجاعتهم كانوا يسرعون باطفاء الفتيل قبل ان يصل هذا الفتيل الى البارود الذي بداخل القنبلة حتى لا تنفجر عليهم وذالك بغرض الاستفادة بمسحوق البارود الذي بداخلها وهذا الاقدام ينم عن شجاعة وقدرة كبيرة من الثقة بالنفس ويشهد ان اخويين استشهدا من لكسالات كانوا من حفظة كتاب الله فلما دفنا نمت بعد فترة من الزمن بين قبريهما شجرة لم تنمو شجرة في المكان تواجدهما مثلها هذه دلالة عن القبول ومن المواقف النادرة ان احد ابناء هذه السلالة واسمه قدور حسب ما رشح من الذاكرة العقل الجمعي كان ذا شجاعة واقدام كبيرين حتى انه مات له عدة احصنة فكان في خط النار الاول دائما فكان لا يبالى ابدا فلما ارى سيدي قدور فيهم من الشجاعة ومن البأس في الحروب قال قولته لو مكثت معكم لاخترت منهم جيشا اذهب به اين اشاء لكن شاءت الاقدار ان وضعت الحرب اوزارها ورجع المجاهدين كلا الى قبيلته هذا قبل اندلاع ثورة التحرير 1954 م |
|||
2013-04-08, 21:57 | رقم المشاركة : 123 | |||
|
نسب أولاد عطية
أخي خالدي لعرج : نحن في منطقة أولاد عطية بولاية سكيكدة ووفقا لشيخ الزاوية فن شجرة النسب تتوافق مع شحرة النسب لسيدي موسى دفين الصحيرة |
|||
2013-04-09, 18:16 | رقم المشاركة : 124 | |||
|
سم الله الرحمن الرحيم |
|||
2013-04-09, 18:18 | رقم المشاركة : 125 | |||
|
سم الله الرحمن الرحيم |
|||
2013-04-13, 21:32 | رقم المشاركة : 126 | |||
|
نسب الولي الصالح قاهر الاسبان بتنس ومزغران سيدي امحمد بن عودة اسمه و نسبه اسمه الكامل هو أمحمد بن يحي بن عبد العزيز و يكنى بسيدي امحمد بن عودة، نسبة إلى مربيته عودة بنت سيدي امحمد بن علي المجاجي المعروف بابن آبهلول (بلدة سيدي امحمد بن علي حاليا بولاية غليزان)، صاحب زاوية مجاجة (قرب بلدة تنس حاليا ولاية شلف)التي كانت مركزا للمجاهدين في سبيل الله أما نسبه الشريف فهو حسب المشجّرة المنقولة من ضريحه، « سيدي امحمد بن يحي بن عبد العزيز بن سيدي علي بن يحي بن راشد بن فرقان بن حسين بن سليمان بن أبي بكر بن مومن بن محمد بن عبد القوي بن عبد الرحمن بن إدريس بن إسماعيل بن موسى الكاظم بن جعفر الصّادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين السبط بن علي كرّم الله وجهه و بن فاطمة الزهراء بنت محمد رسول الله صلى الله عليه و سلّم» لاحظ الاختلاف الموجود مع المشجرات الأخرى في سقوط اسم موسى أبو إدريس و ابن إسماعيل بن موسى الكاظم (المشجر على ما يبدو منقول حفظا) مولده و نشأته ولد سيدي أمحمد بن عودة في شهر رجب عام 972 هـ بنواحي وادي مينا (بلدة سيدي أمحمد بن عودة حاليا ولاية غليزان) حيث تربى و ترعرع في حضن والده سيدي يحي الأصغر و تعلم القراءة و الكتابة على يديه، و عندما شب سيدي امحمد دفع به والده إلى زاوية مجاجة فتتلمذ علي يدي الشيخ سيدي أمحمد بن علي المجّاجي و أخذ عنه التفسير، الحديث، الأصول و المنطق و البيان كما أخذ عنه في الفقه و التوحيد و غيرها إلى غاية استشهاد شيخه سنة 1008 هـ و ما لبث أن غادر الزاوية باتجاه مسقط رأسه ثم انتقل إلى الصحراء الجزائرية، فأخذ عن الشيخ سيدي عبد القادر بن محمد الملقّب بسيدي الشيخ و غيره من العلماء و قد كان من نتيجة السفر و التنقل بين الزوايا هو تضلع سيدي أمحمد في شتى العلوم من حديث و تفسير و فقه و غيرها كما أضفى على هذا التضّلع طابع الزهد و سلوك المتصوفين، و قد شهد أحد تلاميذه على ذلك « سمعت منه من المعرفة بالله تعالى و كذا سمعت منه من المعرفة بأنبياء الله و رسله الكرام عليهم افضل الصّلاة و أزكى السّلام فتحسب به أنّه كان مع كلّ نبيّ في زمانه و من أهل عصره و أوانه، و كذا سمعت منه بالمعرفة من الملائكة الكرام و اختلاف أجناسهم و تفاوت مراتبهم ما كنت أحسب أن البشر لا يبلغون إلى علم ذلك، و لا يتخطون إلى ما هناك و كذا سمعت منه من المعرفة بالكتب السماوية و الشّرائع النبوية سالفة الأعصار المتقدّمة على مرور اللّيالي و النّهار، و تحققت به أنّه سيّد العارفين و أولياء أهل زمانه أجمعين، و كذا سمعت أنّه بمعرفة اليوم الآخر و جميع ما منه من الحشر و النّشر و الصّراط و الميزان و النّعيم، و غير ذلك ما تعرفه إذا سمعته يتكلّم في شهود المعرفة و عرفان اليقين، فأيقنت حينئذ بولايته العظمى...» اشتغاله بالتّدريس بعد أن ارتوى سيدي أمحمد بن عودة من المعارف المختلفة عاد إلى مسقط رأسه حيث أسس زاويته التّي أصبحت مركز إشعاع ديني و إصلاح اجتماعي، و جهاد ضد الأعداء، ومأوى لإطعام الفقراء و عابري السّبيل و تتكون من خيمتين أكسبته هذه الزاوية شهرة كبيرة، فكان له أتباع كثيرون يحترمونه و يقدّرونه حتّى اصبح يلقّب بمهدي زمانه لزهده الشّديد فقد كان من عادته مكابدة الّيل بالقيام و النّهار بالصّيام و لم في الدنيا زوجة و لا ولدا قط و بلغ من زهده في الدنيا أن حفر مخبأ تحت الأرض، كان يخلو للعبادة فيه و لا يزال هذا المخبأ ليومنا هذا و يسمّى « العبادة » جهاده و وفاته اشتهر سيدي امحمد بن عودة بطولته في مكافحة الإحتلال الإسباني في شواطىء تنس، مزغران، و المرسى الكبير بوهران فمنذ كان تلميذا ساهم بإطعام المجاهدين بثغر تنس، كما رفع لواء الجهاد لرفع الحصار عن مدينة مستغانم التي حاصرها الرّوم و كانت له نوبة للحراسة و الرّباط على ساحل البحر بوهران لحراسة المدينة من الإسبان. و قاد سيدي امحمد عدة معارك ضد الإسبان و ذلك ما بين سنة 1517 و 1580 م توفي سيدي أمجمد بن عودة بمرض عضال عام 1034 هـ تخليدا لهذا الولي الصالح أمر الباي التركي محمد الكبير بناء مشهد على ضريحه و أوصى بحرمته و عدم التعرّض لمن لجأ إليه بحال من الأحوال. و قد عفا الباي عن كثير من خصومه الذين فرّوا إلى هذا الضريح و قد أقام أتباعه بعد ذلك حفلا كبيرا استمّر إلى يومنا هذا و يسمّى وعدة سيدي أمحمد بن عودة في الأسبوع الأخير من سبتمبر رحمه الله و ألحقنا به مؤمنين غانمين منقول من منتدى مستغانم |
|||
2013-04-20, 00:56 | رقم المشاركة : 127 | ||||
|
سيدي عباس بن يحيى
اقتباس:
|
||||
2013-04-24, 06:57 | رقم المشاركة : 128 | |||
|
صور للمشرية وبعض اثارها
الصورة الاولى يسمى بالصقيفة المكان الذي كان يجتمع تحت ابناء سيدي علي الخليفة في انتظار السقي |
|||
2013-04-25, 01:45 | رقم المشاركة : 129 | |||
|
السلام عليكم ورحمة اله وبركاته |
|||
2013-04-25, 22:18 | رقم المشاركة : 130 | |||
|
قال العياشي في كتاب الرحلة العياشية مايلي |
|||
2013-04-26, 19:03 | رقم المشاركة : 131 | |||
|
أشكرك يا أستاذ خالدي لعرج ، لم أجد في الرحلة العياشية صفحة 111 ـ 112 إلا الحديث عن سيدي الحاج بو حفص ، فإذا كان بالإمكان أن تدلني على رقم الصفحة التي فيها ذكر سيدي الحاج يحيى ، و إذا كان من الممكن أن تستقصي لنا معلومات أكثر عن العباس الذي يوجد ضريحه بقرية الوديان هل له ذرية أو أقارب هناك . |
|||
2013-05-03, 12:57 | رقم المشاركة : 132 | |||
|
السلام عليكم اضافة الى ما تقدم اليك ا الموضوع ا نشأته ودراسته: نشأ سيدي الحاج يحـي في أسرة شريفة مهتمة بالعلم حيث كان هو وأخوه محمد ( الصوفي) تلميذين لدى الشيخ الحاج أبو محمد الجزولي . عصره:عاش سيدي الحاج يحـي في القرن السابع عشر الميلادي الحادي عشر الهجري مشتغلا بالعلم والتعليم، وكان ذلك سبب مغادرته تيميمـــون إلى المنيـعة،بطلب من رفيقــه في الدراسة سيدي الحــاج أبو حفص،و إذن من شيخه الحاج أبو محمد الجزولي، حيث جاء إلى المنيعة معلما للقرآن وعلوم الدين . وبالمنيعة كانت وفاته ومدفنه، حيث يوجد قبره الشريف بزاويته المعـروفة بالمنيعة . نسبه: هو الولي الصالح سيدي الحاج يحــي بن عبد الله بن مـــولاي الحسان (الحـــاج) بن محمــد بن عبد الله بن محمد بن مولاي علي الشريف الفيلالي بن الحسن بن محمد بن الحسن الداخــل بن قاسـم بن محمد بن أبي القاسم بن محمــد بن الحسن بن عبد الله بن أبي محمــد بن عرفــة بن أبي بكــر بن علي بن الحسـن بن أحمــد بن إسماعيــل بن القاسـم بن محمــد النفس الــزكية بن عبد الله الكامــل بن الحسـن المثنــى بن الحسن السبط بن علي بن أبي طالب وابن فاطمة الزهراء بنت محمد صلى الله عليه وسلم .
|
|||
2013-05-03, 13:01 | رقم المشاركة : 133 | |||
|
اما عن اسفسارك عن الموضوع من خلال المراجع فان العياشي قد ذكره في الرحلة العياشية لم يتوفر لدي الكتاب لان المعلومة اخذتها من كتاب اخذ من الرحلة العياشية السلام عليكم
|
|||
2013-05-03, 20:22 | رقم المشاركة : 134 | |||
|
شكرا لك يا أخي ، و جزاك الله خيرا . |
|||
2013-05-11, 09:04 | رقم المشاركة : 135 | |||
|
بناء سيدي علي الخليفة كانوا سباقين للجهاد في عهد مبكر حيث انطوى تحت لواء سيدي قدور بن حمزة في خضم ثورة اولاد سيد الشيخ فرقة لكسالات من احفاد سيدي احمد بن يوسف حيث ابلوا البلاء الحسن شهد لهم التاريخ انهم تركوا حقولهم واملاكهم التي كانت بحوزتهم والتى ورثوها عن اجدادهم الكرام في المشرية وما حولها فضلوا الجهاد فلماذا فرقة الكسالات بالتحديد للعلم فان لكسالات سموا بذالك نسبة لجدهم سيدي احمد اكسال بن سيدي عبد الرحمان العكس بن سيدي عبد العزيز بن سيدي عبد الرحمان بن سيدي علي الخليفة بن سيدي علي بن يحي كانوا ذو شدة وذو بأس شديد امتازوا بالترحال من موطن لاخر لدرجة ضرب بهم المثل من كثرة ترحالهم ساعدوا سيدي قدور بن حمزة في مواجهات عدة مع الاستعمار الفرنسي من بين المواقف التي يشهد لها تاريخهم وجهادهم ان فرنسا لما كانت ترمي المجاهدي سيدي قدور بن حمزة بقنابل فمن شجاعتهم كانوا يسرعون باطفاء الفتيل قبل ان يصل هذا الفتيل الى البارود الذي بداخل القنبلة حتى لا تنفجر عليهم وذالك بغرض الاستفادة بمسحوق البارود الذي بداخلها وهذا الاقدام ينم عن شجاعة وقدرة كبيرة من الثقة بالنفس ويشهد ان اخويين استشهدا من لكسالات كانوا من حفظة كتاب الله فلما دفنا نمت بعد فترة من الزمن بين قبريهما شجرة لم تنمو شجرة في المكان تواجدهما مثلها هذه دلالة عن القبول ومن المواقف النادرة ان احد ابناء هذه السلالة واسمه قدور حسب ما رشح من الذاكرة العقل الجمعي كان ذا شجاعة واقدام كبيرين حتى انه مات له عدة احصنة فكان في خط النار الاول دائما فكان لا يبالى ابدا فلما ارى سيدي قدور فيهم من الشجاعة ومن البأس في الحروب قال قولته لو مكثت معكم لاخترت منهم جيشا اذهب به اين اشاء لكن شاءت الاقدار ان وضعت الحرب اوزارها ورجع المجاهدين كلا الى قبيلته هذا قبل اندلاع ثورة التحرير 1954 |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
ابناء, بغليزان, سيدي |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc