صَفْــحةٌ خــآصَةٌ لمَــآدة الفَلْســـفَةٍ ~ لِلْجَادِّينَ فَقَطُّ ‏ ~ BaAaC 2016 - الصفحة 9 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 - لشعب آداب و فلسفة، و اللغات الأجنبية > قسم الفلسفة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

صَفْــحةٌ خــآصَةٌ لمَــآدة الفَلْســـفَةٍ ~ لِلْجَادِّينَ فَقَطُّ ‏ ~ BaAaC 2016

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-02-18, 17:57   رقم المشاركة : 121
معلومات العضو
ضآحكة مستبشرة
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ضآحكة مستبشرة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مقـــــــــــــــــــــــآلات عن الاحساس و الادراك :


السؤال يقول :هل الإدراك تجربة ذاتية نابعة من الشعور أم محصلة نظام الأشياء ؟

المقدمة : طرح الإشكالية
يتعامل ويتفاعل الإنسان مع عالمه الخارجي بما فيه من أشياء مادية وأفراد يشكلون محيطه الاجتماعي , يحاول فهم وتفسير وتأويل ما يحيط به وهذا هو الإدراك , فإذا كنا أمام موقفين متعارضين أحدهما يربط الإدراك بالشعور(الظواهرية ) والأخر بنظام الأشياء (القشتالت ) فالمشكلة المطروحة : هل الإدراك مصدره الشعور أم نظام الأشياء

التحليل : محاولة حل الإشكالية
عرض الأطروحة الأولى


ترى هذه الأطروحة الظواهرية أن الإدراك يتوقف على تفاعل وانسجام عاملين هما الشعور والشيء المدرك , وحجتهم في ذلك أنه إذا تغير الشعور يتغير بالضرورة الإدراك ومن دعاة هذه الأطروحة هوسرل وهو مؤسس مذهب الظواهرية حيث قال << أرى بلا انقطاع هذه الطاولة سوف أخرج وأغير مكاني عن إدراكي لها يتنوع >> وهكذا الإدراك يتغير رغم أن الأشياء ثابتة والإدراك عندهم يكون أوضح من خلال شرطين ( القصديةوالمعايشة ) أي كلما اتجه الشعور إلى موضوع ما وإصل به يكون الإدراك أسهل وأسرع وخلاصة هذه الأطروحة عبر عنها ميرلوبونتيبقوله << الإدراك هو الإتصال الحيوي بالعالم الخارجي >>

النقد : من حيث المضمون الأطروحة بين أيدينا نسبية لأنها ركزت على العوامل الذاتية ولكن الإدراك يحتاج إلى العوامل الموضوعية بنية الشيء وشكله ولذلك نقول إنها نسبية أيضا من حيث الشكل

عرض الأطروحة الثانية ترى هذه الأطروحة أن الإدراك يتوقف على عامل موضوعي ألا وهو ( الشكل العام للأشياء ) أي صورته وبنيته التي يتميز بها وحجتهم في ذلك أن تغير الشكل يؤدي بالضرورة التي تغير إدراكنا له وهكذا تعطي هذه الأطروحة الأهمية إلى الصورة الكلية وهي هذا المعني قال بول غيوم*<< الإدراك ليس تجميعا للإحساسات بل أنه يتم دفعة واحدة >> ومن الأمثلة التي توضح لنا أهمية الصورة والشكل أن المثلث ليس مجرد ثلاثة أضلاع بل حقيقية تكمن في الشكل والصورة التي تكمن عليها الأضلاع ضف إلى ذالك أننا ندرك شكل اٌلإنسان بطريقة أوضح عندما نركز على الوجه ككل بدل التركيز على وضعية العينين والشفتين والأنف وهذه الأطروحة ترى أن هناك قواعد تتحكم في الإدراك من أهمها التشابه ( الإنسان يدرك أرقام الهاتف إذا كانت متشابه ) وكذلك قاعدة المصير المشترك إن الجندي المختفي في الغابة الذي يرتدي اللون الخضر ندركه كجزء من الغابة , وكل ذلك أن الإدراك يعود إلى العوامل الموضوعية .

النقد: صحيح أن العوامل الموضوعية تساهم في الإدراك ولكن في غياب الرغبة والاهتمام والانتباه لا يحصل الإدراك , ومنه أطروحة الجاشطالت نسبية شكلا ومضمونا .

التركيب :
إن الظواهرية لا تحل لنا إشكالية لأن تركيز على الشعور هو تركيز على جانب واحد من الشخصية والحديث على بنية الأشياء يجعلنا نهمل دور العوامل الذاتية وخاصة الحدس لذلك قال باسكال << إننا ندرك بالقلب أكثر مما ندرك بالعقل>> وكحل الإشكالية نقول الإدراك محصلة لتفاعل وتكامل العوامل الذاتية مع العوامل الموضوعية فمن جهة يتكامل العقل مع التجربة الحسية كما قال كانط ومن جهة أخرى يتكامل الشعور مع بنية الأشياء.


__________________________________________________


يقول "دونان " إدراك بياض الورقة هو الإحساس وإدراك الورقة البيضاء هو الإدراك "
أطروحة صحيحة وتقرر لديك إبطالها فما عساك أن تفعل ؟

المقدمة :
لقد كان الإنسان منذ بداية التفكير الفلسفي من أهم المحاور التي غلت الفلاسفة والعلماء وكان من بين القضايا التي أثارت شغفهم ومحاولة الكف عن ماهيته هو قدرته على المعرفة وقد وقف عدد من العلماء والفلاسفة على ملكتي الإدراك والإحساس بصفتهما منبع أساسي لمعرفة الإنسان إلا أن هاتين القدرتين أثارتا جدلا واسعا بين الفلاسفة وعلماء النفس فهناك طرح يرى أنه لا يمكن التمييز بين كل من الإحساس والإدراك أي علاقة انفصال بينهما هذه الأطروحة الأخيرة فاسدة وباطلة من أساسها وتأسيس على ذلك كيف يمكن الرد على هذه الأطروحة ودحضها ؟ وكيف نستطيع إبطال القول القال " إن إدراك بياض الورقة هو الإحساس وإدراك الورقة البيضاء هو الإدراك ؟
عرض منطق الأطروحة :
تميل أصحاب النزعة الكلاسيكية إلى التمييز بين الإحساس والإدراك والهدف من وراء ذلك هو جعل الإحساس شيئا والإدراك شيئا آخر أي هناك فرق بين ما يقدمه لنا الإحساس من صفات عن الموضوع وبين إدراك الموضوع على أساس تلك الصفات فهناك تمايز من حيث الماهية والصفات الجوهرية لكل منهما .
وفكرة الفصل والتمييز بين الإحساس والإدراك ليست وليدة اليوم بل عدد كبير من المفكرين والفلاسفة الذين تناولوا إشكالية مصدر المعرفة ذهبوا إلى تحديد خصائص لكل من الإحساس والإدراك ومن الأدلة التي اعتمدوا عليها هؤلاء نجد الأسبقية الزمنية حيث أننا دائما نجد الإحساس يسبق الإدراك وخير مثال على ذلك هو تكون المعرفة عند الطفل حسب تصور علم النفس التربوي إذ الطفل يعجز في بدية حياته عن إدراك الموضوعات الحسية في غياب تماثلها الحسي فحتى عندما نقول للتلميذ في بداية حياته الدراسية "ذهب حمزة إلى المدرسة' لابد أن تقدم له صورة حسية عن هذه الجملة بحيث نرسم له صورة حمزة والمدرسة والطريق وكذلك فيها العمليات الحسابية ولا يفهم التلميذ الأعداد مجردة فلا بد أن نمثل له الأعداد بأشياء ملموسة مثل القريصات والخشيبات .....الخ
ومن مظاهر التمييز أيضا طبيعة كل منهما حيث يتميز الإحساس بالبساطة بينما الإدراك مركب ومعقد ثم أن الإحساس يمدنا بمعطيات حسية لا معنى لها في غياب تأويل العقل لها ومن ذلك الإحساس يمدنا بلون البياض بغض النظر عن الموضوع مثل ذلك الإحساس يمدنا بلون السبورة وحجمها ووضعيتها وشكلها لكن لا يستطيع أن يحدد هوية السبورة فيأتي الإدراك ويحدد لنا هوية الموضوع المدرك وهي أن السبورة بياء مستطيلة الكل معلقة في جدار وغيرها من الصفات التي من شأنها أن تحدد هوية الموضوع المدرك .
إبطالها بحجج خصية :
من خلال استقصاء أدلة وبراهين هذا الموقف تبين واتضح لنا مدى تعسف أنصاره في الفصل بين الإحساس والإدراك والسؤال الذي يفرض نفسه بإلحاح هو هل بإمكان الإنسان أثناء إدراكه لموضوع ما أن يحدد أين ينتهي الإحساس وأين يبدأ الإدراك أو كم يستغرق الإحساس الوقت وكم يستغرق الإدراك ؟ عندما تبدأ عملية الإحساس هل بالفعل تبدأ بالجزء أم بالكل ؟ من ذلك إدراكنا للسبورة أسبق في الإحساس اللون أم الشكل أم الوضعية أم الإحساس يأتي ككل دفعة واحدة ؟ ثم هل يوجد إحساس خالص نستطيع أن نميزه عن الإدراك ؟ مثلما يقول " بول غيوم " ليست الإحساس تجميعا لإحساسات بل يتم دفعة واحدة لكل ما" ويقول أيضا في هذا الصدد إن الإحساس الخالص هو من خلق السيكولوجيين ليس ظاهرة واقعية ' هذا جعل المدرسة الجشطالتية تثور على أنصار النظرية الكلاسيكية التي حسبه قد تغافلت وتجاهلت عن جوهر الإدراك القائم على إدراك الكل وليس الجزء وأنه أثناء عملية الإدراك يصعب الفصل بين الفصل بين الإحساس والإدراك لأنهما متصلان ببعضهما البعض اتصالا عصويا لا معنى لأحدهما في غياب الآخر حيث الإحساس شيء غامض ( مبهم ) والإدراك رح له فلا يكون هناك سرح في غياب ما يستدعي الشرح
نقد المناصرين :
إن أصحاب أطروحة الفصل بين الإحساس والإدراك لم يكن تبريرهم قاما على الفراغ ثم أن إبطال أطروحتهم لا يعني رفضها بكل مطلق غنما هذه الأطروحة تمنت تعسفا أو مبالغة في الفصل بين الإحساس والإدراك وهذا ما يؤكده علم النفس الحديث كما أن الفلسفة الحديثة تنظر إلى الإدراك على أنه شعور الإحساس أو جملة من الإحساسات التي تنقلها إليه حواسه فلا يصبح عندها الإحساس والإدراك ظاهرتين مختلفتين وغنما وجهان لظاهرة واحدة .
الخاتمة :
نستخلص مما سبق أن القول بإمكانية الفصل بين الإحساس والإدراك وهذا ما يراه أصحاب النزعة الكلاسيكية وهي أطروحة فاسدة وباطلة لا يمكن الأخذ بها وتبينها .









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-02-18, 18:24   رقم المشاركة : 122
معلومات العضو
شمس.
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اريد شح لطريقة الاستقصاء بالوضع
انا علمية واول سنة نقرا فلسفة
ربي ينجح الجمييييييع










رد مع اقتباس
قديم 2016-02-18, 20:10   رقم المشاركة : 123
معلومات العضو
ضآحكة مستبشرة
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ضآحكة مستبشرة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حواء hawa مشاهدة المشاركة
اريد شح لطريقة الاستقصاء بالوضع
انا علمية واول سنة نقرا فلسفة
ربي ينجح الجمييييييع
طريقة
الاستقصاء بالوضع





الاستقصاء هو التحري والوصف والبحث عن حقيقة ما ، نعتمد هذه الطريقة عندما يطلب منا الدفاع عن رأي ما، كأن يكون رأي فيلسوف ،

أو خلاصة نظرية فلسفية …وذلك بإتباع الخطوات التالية :

========================================

1ـ مرحلة طرح
المشكل (المقدمة)

أـ البداية:تمــــهيد ومدخـــل عام
للموضوع ننتقل فيه من العام إلى الخاص

ب ـ المسار:إبراز التناقض الذي أدى إلى طرح المشكل ونعرض فيه ــ الأطروحة الشائعة أولا ثم: ــ
الأطروحة الصائبة ثانيا .

ج ـ صياغة المشكل:التساؤل عن كيفية الإثبات في سؤال دقيق وبلغة سليمة خالية من الأخطاء ينتهي بعلامة
الاستفهام

……………………………………………………………………………………..

2 ـ مرحلة
محاولة حل المشكل (التوسيع)

أـ عرض المنطق العام
للفكرة أو القضية أو الأطروحة: وتحليلها تحليلا كاملا
وشاملا، تبرز فيه قدرتك على التحليل .

ب ـ تدعيم ألأطروحة: بالحجج والبراهين و المنطلقات الفكرية، والنظريات الفلسفية و التجارب العلمية،
بمختلف أنواعها. مع توظيف الأقوال المأثورة والأمثلة الواقعية .

ج ـ عرض موقف الخصوم ونقده: ويكون بتوضيحه بغرض إبراز
هفواته ونقاط ضعفه من
أجل إبطاله، ويكون النقد للشكل والمضمون، مع توظيف النظريات و الأمثلة المناسبة وأقوال الفلاسفة التي تخدم الموضوع، ثم نصل إلى استنتاج لمحاولة حل المشكل .

………………………………………………………………

3ـ حل المشكل (
الخاتمة)

تأكيد قابلية الموقف للدفاع عنه والأخذ به، مع مراعاة الانسجام
بين المقدمات السابقة والخاتمة من الناحية المنطقية،
والتأكيد على صدق الأطروحة وضرورة الأخذ بهاو واعتبار من
عارضها رأي باطل
.

……………………………………………………………..

ملاحظة: ـ سلامة اللغة من الأخطاء تحسب في عملية التقييم .

ـ في حالة الخروج الكلي عن الموضوع لا تتجاوز المقالة نقطة 2
/ 20









رد مع اقتباس
قديم 2016-02-19, 07:11   رقم المشاركة : 124
معلومات العضو
شمس.
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكووووووووووووورة اختي بارك الرحمان فيك










رد مع اقتباس
قديم 2016-02-19, 08:30   رقم المشاركة : 125
معلومات العضو
ضآحكة مستبشرة
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ضآحكة مستبشرة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

العفوووووو اختي
و فيكي بارك الله










رد مع اقتباس
قديم 2016-02-19, 17:54   رقم المشاركة : 126
معلومات العضو
م ع حوحو
عضو جديد
 
الصورة الرمزية م ع حوحو
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

فتحت هذه الصفحة لكي نكون ملتقى و تجمع نناقش و ندرسس و نفهم و نراجع مع بعضناا البعض
لان مادة اللسفة مادة صعبة مبهمة مستعصية الفه
0000
00
0

لا شيء صعب
بالإرادة و التصميم
و التوكل على الله.










رد مع اقتباس
قديم 2016-02-20, 19:33   رقم المشاركة : 127
معلومات العضو
ضآحكة مستبشرة
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ضآحكة مستبشرة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م ع حوحو مشاهدة المشاركة
فتحت هذه الصفحة لكي نكون ملتقى و تجمع نناقش و ندرسس و نفهم و نراجع مع بعضناا البعض
لان مادة اللسفة مادة صعبة مبهمة مستعصية الفه
0000
00
0

لا شيء صعب
بالإرادة و التصميم
و التوكل على الله.
ونعم الوكيل
حتى و ان فهي صعبة
ولازلت لحد الان اعاني منها
شكرا على التوضيح و النصيحة
اتمنى التوفيق للجميع









رد مع اقتباس
قديم 2016-02-22, 20:21   رقم المشاركة : 128
معلومات العضو
ضآحكة مستبشرة
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ضآحكة مستبشرة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مقالة فلسفية: هل مصدر السلطة الفرد أم الجماعة؟


1) مقدمة طرح الإشكال: منذ القديم كان الإنسان يعيش حياة بدائية ،تخللتها الفوضى وتسيرها القوانين الطبيعية .حيث يسيطر القوي على الضعيف بمعنى قانون الغاب .لكن تطورت حياته وأصبح يعيش حياة أكثر تنظيما وسط مجتمع مدني تسوده مجموعة من القوانين وهذا المجتمع يسمى الدولة و التي تعتبر تنظيم سياسي يوجه وينظم حياة الأفراد و في الإقليم او المنطقة الجغرافية المحددة وبهذا تمارس سلطتها على الشعب ، بمجموعة قوانين وقواعد تنصها السيادة أو السلطة العليا الداخلية . وقد حدث جدال في الأوساط الفلسفية حول النظام السياسي الأمثل لدولة .فهناك من يري أن الحكم الفردي هو الأمثل .وهناك البعض الآخر يرى أن الحكم الجماعي هو الأمثل لدولة .فهل السلطة المطلقة الأمثل لدولة أو السلطة الجماعية ؟

2) محاولة حل المشكلة:

1- الموقف الأول: ” الحكم الفردي”.يرى بعض المفكرين والفلاسفة ان افضل انظمت الحكم السياسي هو
الحكم الفردي المطلق هو اول مظهر من مظاهر السلطة ،ويعود ظهوره الى العهد اليوناني او قبله بقليل ، ويعتبر “هوبز” من أبرز الفلاسفة الذين برورو على نحو فلسفي ضرورة الحكم المطلق ، بعتبار أن البشرية مرة بمرحلتين من الحياة الاجتماعية الاولى طبيعية خالية من السلطة “حياة فوضى ” والثانية وجود السلطة باتفاق جميع الافراد على التنازل عن كل ممتلكاتهم وحقوقهم للحاكم مقابل حمايتهم ، وان كل مايصدر عن الحاكم ليس ظلما باعتبار ان العدل والظلم هما ما يقرر هما الحاكم و نجده في انظمة الحكم الديني والذي كان يعتقد فيه الشعب ان الحاكم ذو طبيعة الالهية وان ارادته ارادة الالهية عليا وفي هذا يقول بوليس” ان كل سلة مصدرها لارادة الالهية ومن ثمة تكون سلطة الحاكم ملزم لانه منفذ لارادة الله”،ولقد تطرو مفهوم هذا الحكم الى ان اصبح الاعتقاد بان الله هو من اختار الحاكم وجعله خليفة ليمارس السلطة باسمه في الارض .هذا اضاقة الى انظمة الحكم الفردي المطلق نجد الحكم الاستبدادي والذي هو نوع من انواع الحكم الملطلق ، والذي ينفرد فيه الحاكم بالسلطة ، ويتولى وضع القوانين التي يلزم الافراد بالخضوع لها دون الخضوع هو لها ، وخضوع الشعب له خضوع مطلق ،وهذا اضافة الى الحكم الوراثي وذي يتولى فيها السلطة اجيال من عائلة ملكية واحدة بالوراثة ،اي لا يخرج من نطاق الاسرة الواحدة ،وكان في بدايته الاولى يحمل نفس مبادئ الحكم الاستبدادي ولكنه تطور مفهومه ابتدا من العصر الحديث حيث تعددة الحزاب و اصبح الشعب بطريقة غير مباشرة يشارك في الامور السياسية داخل الدولة .

نقد او مناقشة: بالنظر الى الحكم الفردي نجد هناك عدة نقاط سلبية تشمل بالتحديد عدم مشاركة الشعب في اختيار من يمثله في السلطة اضاقة الى انه حكم مستبد وظالم باعتبار ان القوانين تطلق فقط على الشعب دون خضوع الحاكم لها ولهذا ظهر نوع اخر من الحكم يتمثل في الحكم الجماعي الديمقراطي .

2- الموقف الثاني ” الحكم الجماعي الديمقراطي” يرى بعض المفكرين و الفلاسفة انه الحكم الأفضل والأمثل
ان الحكم الجماعي هو ان يتولى شخص واحد الحكم ويختار من طرف الشعب ويطلق عليه الحكم الديمقراطي ااو الديمقراطية وهي كلمة يونانية الاصل تتكون من “ديموس وتعني الشعب ودراموس والتي تعني السيادة ” وبذلك فهي نعني سيادة الشعب” اي للشعب الحق او الشعب هو من يختار ويضع الحاكم وتتمثل في نوعين من الديمقراطية ” المباشرة ” وهي نظام الحكم الجماعي ظهر في العصر اليوناني وكان في بدايته الأولى حكم ارستقراطي ” حيث كان النبلاء وحدهم من يجوز لهم المشاركة في مجلس الحكام ولكن تطور الديمقراطية اليونانية جعلها تحمل مبادئ أخرى تشمل ا لمساواة بين جميع المواطنين حيث يحق للجميع المشاركة في تعين الحاكم واتخاذ القرارات ويعتبر “حون جاك روسو” ابرز من أعطى أهمية كبرى لديمقراطية واعتبرها تقوم على السيادة والحرية والمساواة فالسيد الحقيقي في الحكم الديمقراطي هو الشعب حيث أن القوانين الموضوعة من طرف الدولة يخضع لها الشعب والحاكم معا أما الحرية تعني طاعة الفرد وخضوعه للقانون الذي هو في نفس الوقت خضوع لإرادته في حين ان المساواة تعد مشروعة وتقررها الإرادة العامة وهذا يعني أن الحكومة تخضع للقانون مثل اي عضو آخر داخل الدولة . وفي هذا يقول روسو:”ليس تأسيس الحكومة عقدا او قانونا وأن الذين توزع لهم السلطة التنفيذية ليسوا أسيادا لشعب إنما موظفون ويوسع الشعب رفعهم وخلعهم عندما يرغب بذالك و المسألة إليهم ليست مسألة عقد على الإطلاق وإنما هي طاعة القانون”.إذن فالديمقراطية تستدعي مستوى معين من الوعي والتفكير .هذا إضافة إلى نوع ثاني من الديمقراطية “وهي التمثيلية” وظهره بمظهرين هما ديمقراطية الحريم والمساواة .فالديمقراطية اللبرالية او الحربة السياسية ” تقوم على مبدأين متناقضين الحرية والقانون حيث الحرية يملكها أرباب العمل وهي حرية مطلقة والقانون يمثله الدولة ولهذا نتج عنها فلسفتين مختلفتين ديمقراطية المساواة واللبرالية فهما من حيث المفهوم التاريخي متناقضتين الديمقراطية اللبرالية فهي تقوم على مبدأ إعطاء الأولوية للفرد على الجماعة والديمقراطية الاشتراكية أو المساواة الاجتماعية .ويعتبرون ان المساواة هي ميدا لا بد من تحقيقه ف المجتمع الاشتراكي ولكنهم يعترفون بالطابع الديكتاتوري للدولة الاشتراكية ويرونه ضرورة تضمن الوصول إلى المجتمع الديمقراطي والأفراد في هذا المجتمع الاشتراكي يعني الديمقراطية والتي تعني حكم الشعب لهذا فهم يعتقدون ان الدولة شر يجب ان يزول .

النقد والمناقشة : أن الديمقراطية الاشتراكية هي كغير من أنماط الفكر الإنساني لم يكن ثابتة فقد عرفت انتقادات وتحولات باعتبار أن الحياة الإنسانية متعددة المجالات ومختلف القدرات ولذ الا يمكن تطبيق المساواة المطلقة إضافة إلى ا ما نادي به المفكرون الاشتراكيون بزوال الدولة أمر غير واقعي لأنه يؤدي إلى حدوث اضطرابات وخلافات داخل المجتمع.

3-التركيب:

من هنا يمكننا القوال آن أنظمت الحكم قد عرفت تطورا حيث بدأت فردية بمحض القوى في الحكم الاستبدادي والوراثة في الحكم الوراثي واعتبار الحاكم اله في الحكم الديني ثم تطور فأصبح جماعي أكثر تنظيما مما عليه وهذا بتدخل الشعب في اختيار الشعب اي ديمقراطي والذي يبق حسب المجتمعات

4- الخاتمة : نستنتج أن أنظمت الحكم عرفت تطورات كبيرة من الفردي إلى الجماعي الديمقراطي والذي يطبق حسب طبيعة المجتمعات”اشتراكي أم راسما لي”.










رد مع اقتباس
قديم 2016-02-22, 20:42   رقم المشاركة : 129
معلومات العضو
ضآحكة مستبشرة
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ضآحكة مستبشرة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مقالة حول الأنظمة السياسية: هل وجود الدولة ضروري


طرح المشكلة :
لقد كانت العلاقات الإنسانية قبل وجود الدولة في فوضة عارمة ، حيث كان الكل في حرب ضد الكل وكان الإنسان ذئب لأخيه الإنسان ، حيث لا قانون إلا قانون الغاب، القوي يأكل الضعيف وهنا تبلورت فكرة إنشاء الدولة ، والدولة كجهاز سياسي وكيان اجتماعي هناك الكثير من مبررات تواجدها وفي ظل التطورات التاريخية واجتماعية اختلفت الآراء حول وجود الدولة وأهميتها فهناك من يشك في قيمة الدولة إلى درجة انه يطالب بزوالها وهناك من يناقضها. فهل وجود الدولة ضروري؟ هل الدولة جهاز يجب أن يزول؟

محاولة حل المشكلة:

الطرح الأول:
ترى الاطروحة الولى التي يمثلها جون غراف وباكونين أن الدولة جهاز يجب أن يزول أي يمكن الاستغناء عنها باعتبارها تمثل أداة قمع وسيطرة واستغلال فهي تقف ضد التفتح الشخصي للأفراد وتمنعهم من تحرير مواهبهم وتحد من حرياتهم الفردية وجماعية لذلك يجب الدعوة إلى زوالها يقول باكونين "أن الدولة مقبرة جماعية تدفن فيها جميع مظاهر الحياة الطبيعية" فهو يدعونا إلى العودة للمجتمع الطبيعي وعدم الخضوع لسلطة ويقول جون غراف "أن قوانين الدولة تمثل قضبان سجن اجتماعي " وفي ذلك يرى ماركس أن وجود الدولة ارتبط بالطبقة البورجوازية التي تمارس حكمها بكل تعسف على الطبقة المحرومة.
النقد:
إن الآراء التي تدعو إلى زوال الدولة كما هو الحال عند الفوضوية هي أراء غامضة وخاطئة ولا تتأسس على أي منطق ، لان المنطق يقول بوجوب وجود سلطة وما تحرص على حماية مصالح الأفراد وتنظيم علاقاتهم بضوابط تحكمهم.
الطرح الثاني:
ترى نقيض الأطروحة التي يمثلها روسو هيغل وابن خلدون أن وجود الدولة ضروري فلا يمكننا أن نتصور حياة البشرية بدون سلطة فهي تقوم برعاية وتنظيم مصالح الأفراد وضبط سلوكاتهم في العلاقات المادية والمعنوية فبفضل الدولة تتوسع دائرة الحريات وتتعمق فائدة ومصلحة الأفراد لأنها وجدت لحماية نفسها ومواطنيها وفي هذا يرى روسو "ان الدولة كيان اجتماعي يوفر الحماية والحرية للأفراد" ويرى هيغل "ان الدولة حتمية اجتماعية لابد منها لقيادة الأفراد من حيث أنهم كائنات عاقلة حرة تتطلب النظام "فلولا وجود الدولة لعمت الفوضى ورجعت البشرية الى الوراء فهي جهاز ضروري.
النقد:
لكن وجود الدولة لا يعني ان النظام موجود فقد تكون الدولة مصدرا للقمع والقهر والتصادم بين أفراد المجتمع.
حل المشكلة:
فبما أن الدولة لا يقتصر عملها فقط على الجانب السياسي فهي بدون شك تقوم بتنظيم حياة الأفراد اجتماعيا والصالح العام الذي يتطلب مراعاة حقوقهم وحرياتهم الفردية والجماعية بمعنى وجود دولة بالإضافة إلى إحلال الديمقراطية.








مقالة حول الانظمة السياسية: هل الديمقراطية تقوم على مبادئ سياسية فقط؟


إن توالد الأنظمة السياسية كان نتيجة قرائح وهمم بعض المفكرين والفلاسفة ، ذلك في إيجاد نوع من الوجود الإنساني الحقيقي ولقد تباينت الأنظمة السياسية فهناك النظام الملكي والديكتاتوري والديمقراطي وهذا النظام الأخير دار حوله جدلا كثيرا ، فهناك من ربط الديمقراطية بالحرية السياسية وبمقابل هناك من ارجع الديمقراطية إلى مبدأ الاشتراكية والمساواة وفي ظل هذا التصادم الفكري بين المذهبين حول حقيقة الديمقراطية يمكننا طرح الإشكال التالي : هل الديمقراطية الحقة هي التي تقوم على الحرية السياسية أم التي تقوم على العدالة الاجتماعية(المساواة)؟

محاولة حل المشكلة:

الطرح الاول:
ترى هذه الاطروحة التي يمثلها روسو وكانط وهنري ميشال ان الديمقراطية الحقة تكمن في الحرية السياسية القائمة على مبدا التداول على السلطة وتحقيق حرية الافراد في المجتمع بشتى الوسائل كتعدد الاحزاب والجمعيات وحرية الصحافة والعبادات والحرية الاقتصادية حيث يقول هنري ميشال "ان الغاية من الديمقراطية هي الحرية"مما يشجع مجال الابداع في شتى المجالات بكل حرية وبكل ديمقراطية تمجيدا للمبدا القائل" اجعلني حرا اصنع لك بخيالي ما تريد ،دع الكلمة تخرج من لساني بكل حرية اريك ما يجب ان تقوم به، واقومك في ما اخطات فيه،اجعل رايي حرا في الصحافة والعمل السياسي اهديك امنا واستقرارا وابعد عنك الغرور والتلاعب بمصلحة الناس واحررك من كل الضغوطات".
النقد:
لكن الحرية السياسية تهتم بالمبادرة الفردية وتهمل المبادرة الجماعية .
الطرح الثاني:
ترى نقيض الاطروحة التي يمثلها ماركس وبرودون ان الديمقراطية تقوم على اساس الديمقراطية الاجتماعية وتسعى الى تحقيق العدالة الاجتماعية والمساواة فهي التي يمارس فيها الافراد او الجماعة الحكم المتمثل في الحزب الواحد والاقتصاد موجه من الدولة ،والصحافة المراقبة، والاعتقاد تابع للدولة ولا توجد معارضة، فهو يسعى الى القضاء على الاستغلال ،ويحرر المجتمع من كل افة اجتماعية خانقة عن طريق الاهتمام بما يصلح شؤونهم الاجتماعية ويبعد عنهم كل انواع التهميش فهي تكمن في المساواة الاجتماعية بين البشر.
النقد:
ان مساوئ الديمقراطية الاجتماعية اكثر من مساوئ الديمقراطية السياسية. فالتاريخ يثبت فشل وسقوط اغلب الديمقراطيات الشعبية .
حل المشكلة: مجمل القول أن الديمقراطية من حيث الاشتقاق اللغوي تتضمن فكرة الإرادة الجماعية لأنها حكم الشعب نفسه بنفسه فهي تتضمن مفهوم الرضا و القبول لأن السلطة الحاكمة تمارس وظيفتها باسم الشعب غير أن هذا المفهوم يتضمن إشكالية فلسفية حول الأساس الذي يجب أن تبنى عليه الممارسة الديمقراطية هل هو الحرية أم المساواة و من ثمة كانت هذه الإشكالية جدلية في المقام الأول و هي تعبر عن التضارب الفكري بين الإديولوجيا الليبرالية و الاشتراكية غير أنه من خلال التحليل الفلسفي الذي قمنا به توصلنا إلى هذا الاستنتاج: الديمقراطية الحقيقية هي التي تأسس على منطق المساواة و الحرية معا .










رد مع اقتباس
قديم 2016-02-22, 20:44   رقم المشاركة : 130
معلومات العضو
ضآحكة مستبشرة
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ضآحكة مستبشرة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

* الحكم الفردي ( المطلق)

مصدر السلطة هو الإرادة الفردية ، فالدولة يحكمها زعيم عظيم يعتقد أنه يجسد في شخصيته مقومات الأمة و قيمها و مثلها العليا ، و أنه بذلك يجسد الإرادة المطلقة للدولة فيتولى بنفسه ممارسة كل السلطات ، إنه المشرع و المنفذ و القاضي ، بهذه الكيفية تتحقق الدولة القوية . و قد دافع الفيلسوف الانجليزي توماس هوبز T.Hobbes على هذا المبدأ ، بحجة أن الشعب غير مؤهل بحكم طبيعته الشريرة ليتولى تنظيم حياته العامة بنفسه ، لقد عاش الناس في الحياة الطبيعية في فوضى عارمة – حرب الكل ضد الكل – فاضطروا الى التعاقد و التنازل عن حريتهم لفائدة فرد تتمثل في شخصه الدولة كلها ، يخضعون له و يطيعون أوامره . يقول (لن يسود النظام في جماعة ، أو يطرأ عليها تقدم و رقي ، الا إذا وقر في نفوس الجميع أنهم يفيدون خيرا باحترامهم لرئيسهم الأعلى ، و خضوعهم له )، ، فلا بد إذن أن تكون ارادة الحاكم مطلقة لا تخضع للمتابعة أو المراقبة و تكون كلمته هي القانون النافذ .فالدولة عند هوبز هي كل شيئ ، يقــول ( لا دين إلا ما ترضاه الحكومة ، و لا حقيقة الا ما ينادي بها السلطان ) و بما أن القوة عند هوبز هي الحق ، و لما كانت القوة متمركزة كلها في شخص الملك كان الملك مطلق الإرادة لا يحد من سلطانه شيئ . وقد عرف التاريخ العديد من الأنظمة الفردية ، الحكم الملكي الذي تنتقل فيه السلطة عبر أفراد العائلة الملكية بالوراثة ، و الحكم الديكتاتوري الذي يتولاه الجيش ، و الحكم الثيوقراطي ، يسيطر فيه رجال الدين على الحياة السياسية و الاجتماعية كحكم الكنيسة في أوربا خلال القرون الوسطى تحت مبدأ ( من عصى الأمير فقد عصى الله )
مناقشة/ لو كان الاستقرار السياسي يتحقق بالقوة ، و الانفراد بالسلطة لما ثارت الشعوب ضد أنظمتها الاستبدادية ، و لما اضطرت الكثير من الانظمة الملكية الى وضع دستور و التخلي عن التسيير الاحادي لامور الدولة ، و مجال الحرية و السماح للشعب باختيار من يمثله في الهيئة التشريعية و غيرها ، كما حصل في انجليترا ة اسبانيا و الكثير من الدول










رد مع اقتباس
قديم 2016-02-23, 22:58   رقم المشاركة : 131
معلومات العضو
اسومة الاسمى
عضو جديد
 
الصورة الرمزية اسومة الاسمى
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم على المقالات الفلسفية
دعواتكم لنيل الباك










رد مع اقتباس
قديم 2016-02-23, 23:14   رقم المشاركة : 132
معلومات العضو
ندى المحبوبة
عضو جديد
 
الصورة الرمزية ندى المحبوبة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا واذا ممكن نطلب منك طلب معليش تحطولنا مقالات ملخصين وواش هي اهم المقالات المرشحة لبكالوريا2016









رد مع اقتباس
قديم 2016-02-24, 17:10   رقم المشاركة : 133
معلومات العضو
ضآحكة مستبشرة
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ضآحكة مستبشرة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

العفو اخياتي ربي يخليكم

اختي اهم الدروس المرشحة هي :
الاحساس و الادراك
اللغة و الفكر
الشعور و اللاشعور
الرياضيات
العدالة
الاخلاق


ام المقالات فلا ادري

ربي يفرحنا كامل










رد مع اقتباس
قديم 2016-02-25, 13:06   رقم المشاركة : 134
معلومات العضو
أسماء الغالية
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية أسماء الغالية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عــاشقة الجَنةُ مشاهدة المشاركة
العفو اخياتي ربي يخليكم

اختي اهم الدروس المرشحة هي :
الاحساس و الادراك
اللغة و الفكر
الشعور و اللاشعور
الرياضيات
العدالة
الاخلاق


ام المقالات فلا ادري

ربي يفرحنا كامل

سلااام ،، شكرا اختي ع طرحك للمقالات التي طلبتها ...

بالنسبة للاحساس والادراك اريد " اصل المعرف احساس ام ادراك؟"

+ ممكن ان تفيديني بمقالة اللغة والفكر الشاملة
وربي يوفقك ويفرحك ^^:!









رد مع اقتباس
قديم 2016-02-25, 16:22   رقم المشاركة : 135
معلومات العضو
ضآحكة مستبشرة
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ضآحكة مستبشرة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

العفو اختي
و الله لا ادري يا اختي ان كان بإمكاني المساعدة هذه المرة ام لا
لاني احضر للاختبارات
و ليس لدي وقت كاف للبحث
اعذريني صديقتي
لكن ابحثي في محرك البحث جوجل ستتحصلين على ما تريدين










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
.0.............


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 08:35

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc