هات شرح الحدسث من الاربعين النووية - الصفحة 9 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الكتاب و السنة

قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

هات شرح الحدسث من الاربعين النووية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-09-18, 21:31   رقم المشاركة : 121
معلومات العضو
أم حاتم
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

- (بكتب رزقه) قليلا أو كثيرا، حلالا أو حراما؛ إذِ الرزق هو ما يُقَام به البدن ولو حرامًا، وهذا مذهب أهل السنة والجماعة خلافا للمعتزلة.

- (وأجله) طويلا أو قصيرا.

- (وعمله) خيرا أو شرًّا.

- (وشقيٌّ أو سعيدٌ) ولم يقل -كما هو مقتضى الظاهر-: (وشقاوته وسعادته)؛ لأجل أن يُحكى ما يكتبه الملك نصًّا.

- (فوالله) الفاء: واضعة في جواب شرطٍ مقدَّرٍ، وهي التي تُسَمَّى بـ: الفصِيحة -بالصاد-، أو الفضِيحة -بالضاد-، والتقديرُ: إذا كانت الشقاوة والسعادة مكتوبتين، فوالله الذي..... الخ.

- وقوله: (فوالله الذي لا إله غيره)، يدل على جواز الحلِف من غير استحلافٍ، عند ظهور الحاجة لذلك.


يُتبع...............









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-09-18, 21:33   رقم المشاركة : 122
معلومات العضو
التوحيد الخالص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية التوحيد الخالص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك اله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-18, 21:35   رقم المشاركة : 123
معلومات العضو
أم حاتم
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

- (إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة) فعلًا للمأمورات، واجتنابا للمنهيات.

- (حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع) أي: إلى أن لا يبقى (بينه) أي: العامل، (وبينها) أي: الجنة.

- (إلا ذراع) أي: جزء يسيرٌ من آخر عمره، وليس المراد بالذراع حقيقته، وإنما الغرض منه تمثيل شدة القرب.

- (فيسبق عليه الكتاب) أي: يغلب عليه مضمون ما في الكتاب.

- (فيعمل بعمل أهل النار) بأن يرتدَّ مثلا.

- (فيدخلُها)، والفاء سببية؛ وهي تدل على أن الأعمال سبب لدخول النار.

- (وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار) فعلا للمنهيات، وتركا للمأمورات.

- (حتى ما يكون بينه) أي العامل (وبينها) أي: النار (إلا ذراع) أي: مدة قصيرة من حياته.

- (فيسبق عليه الكتاب) أي: مضمون الكتاب -على حذف مضاف-.

- (فيعمل بعمل أهل الجنة) بأن يتوبَ ويسْتَعْتِبَ.

- (فيدخلها) أي: يدخل الجنة؛ والفاء سببية، كما تقدم في نظيره، وهذا فيه دليل على أن الأعمال سبب لدخول الجنة، كما قال تعالى: (ادخلوا الجنة بِـما كنتم تعملون) أي: بسبب ما كنتُم تعملون.

- فائدة: هذا الحديث مقيَّد بحديث آخر، (يعمل بعمل أهل الجنة فيما يبدو للناس)، (ويعمل بعمل أهل النار فيما يبدو للناس).


والله أعلم



انتهى الحديث الرابع، ولله الحمد والمنة










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-18, 21:37   رقم المشاركة : 124
معلومات العضو
التوحيد الخالص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية التوحيد الخالص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

غدا نضيف الحديث الخامس ان شاء الله










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-19, 10:15   رقم المشاركة : 125
معلومات العضو
التوحيد الخالص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية التوحيد الخالص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


الحديث الخامس : النهي عن الإبتداع في الدين




عن أم المؤمنين أم عبد الله عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مَن أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردٌّ" رواه البخاري ومسلم، وفي رواية لمسلم: "مَن عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو ردٌّ".





معاني الكلمات :



مَنْ أَحْدَثَ : أي أوجد شيئاً لم يكن .

فِيْ أَمْرِنَا : أي في ديننا وشريعتنا.

مَا لَيْسَ مِنْهُ : أي مالم يشرعه الله ورسوله.

فَهُوَ رَدٌّ: أي مردود على صاحبه وعليه إثمه .










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-19, 10:16   رقم المشاركة : 126
معلومات العضو
التوحيد الخالص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية التوحيد الخالص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



الشرح

هذا الحديث أصل من أصول الإسلام و أصل في رد البدع المستحدثة في دين الإسلام
عن أم المؤمنين أم عبد الله عائشة رضي الله عنها : كُنّيَتْ عائشة رضي الله عنها بأم المؤمنين لأنها إحدى زوجات النبي صلى الله عليه وسلم ، وجميع أمهات المؤمنين تكنى بهذه الكنية، كما قال الله عزّ وجل: { وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ } [الأحزاب: الآية:6] فكل زوجات النبي صلى الله عليه وسلم أمهات المؤمنين.

وقوله: أُمِّ عَبْدِ اللهِ هذه كنية .
(من) شرطية ، (أحدث) فعل الشرط، وجواب الشرط: (فهو رد) .

والمعنى : أن من عمل أي عمل سواء كان عبادة، أو كان معاملة، أو غير ذلك ليس عليه أمر الله ورسوله فإنه مردود عليه .



شرح الإستفادة
*اتفق العلماء - رحمهم الله - أن العبادة لا تصح إلا إذا جمعت أمرين:
أولهما: الإخلاص لحديث : ( إنما الأعمال بالنيات ).
والثاني: المتابعة للرسول صلى الله عليه وسلم ، والمتابعة أخذت من هذا الحديث ومن الآية { وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ } [ الأنعام: الآية153 ] .
*تحريم إحداث شيء في دين الله ولو عن حسن نية .
*خطر البدع والإحداث في الدين .
لأن البدع تستلزم أن الشريعة غير كاملة ، وأنها لم تتم والعياذ بالله ، وهذا تكذيب للقرآن .
قال تعالى :[ اليوم أكملت لكم دينكم ... ]فهذه الآية الكريمة تدل على تمام الشريعة وكمالها ، وكفايتها لكل ما يحتاجه الخلق .
* وعن أبي ذر قال : ( تركنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ما طائر يقلب جناحيه في الهواء إلا وهو يذكر لنا فيه علماً ، قال صلى الله عليه وسلم : ما بقي شيء يقرب إلى الجنة ويباعد من النار إلا وقد بين لكم ). رواه الطبراني .
قال ابن الماجشون : ” سمعت مالكاً يقول : من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة ، فقد زعم أن محمداً خان الرسالة ، لأن الله يقول : اليوم أكملت لكم دينكم ، فما لم يكن يؤمئذ ديناً ، فلا يكون اليوم ديناً “.
* جاءت نصوص كثيرة في التحذير من البدع وأنها ضلال .
كحديث الباب .
وقوله : ( إياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل بدعة ضلالة ، وكل ضلالة في النار ). رواه أبو داود
*البدع أحب إلى إبليس من المعصية .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية : ” إن أهل البدع شر من أهل المعاصي الشهوانية بالسنة والإجماع “ .

* المتابعة لا تتحقق إلا إذا كان العمل موافقاً للشريعة في أمور ستة: سببه ، وجنسه، وقدره، وكيفيته، وزمانه، ومكانه.
فإذا لم توافق الشريعة في هذه الأمور الستة فهو باطل مردود، لأنه أحدث في دين الله ما ليس منه.
أولاً: أن يكون العمل موافقاً للشريعة في سببه: وذلك بأن يفعل الإنسان عبادة لسبب لم يجعله الله تعالى سبباً مثل: أن يصلي ركعتين كلما دخل بيته ويتخذها سنة، فهذا مردود.
مع أن الصلاة أصلها مشروع، لكن لما قرنها بسبب لم يكن سبباً شرعياً صارت مردودة.
مثال آخر: لو أن أحداً أحدث عيداً لانتصار المسلمين في بدر، فإنه يرد عليه ، لأنه ربطه بسبب لم يجعله الله ورسوله سبباً.
ثانياً: أن يكون العمل موافقاً للشريعة في الجنس : فلو تعبّد لله بعبادة لم يشرع جنسها فهي غير مقبولة
مثال ذلك: لو أن أحداً ضحى بفرس ، فإن ذلك مردود عليه ولا يقبل منه، لأنه مخالف للشريعة في الجنس، إذ إن الأضاحي إنما تكون من بهيمة الأنعام وهي: الإبل، والبقر، والغنم.
أما لو ذبح فرساً ليتصدق بلحمها فهذا جائز، لأنه لم يتقرب إلى الله بذبحه وإنما ذبحه ليتصدق بلحمه.
ثالثاً: أن يكون العمل موافقاً للشريعة في القدر: فلو تعبد شخص لله عزّ وجل بقدر زائد على الشريعة لم يقبل منه، ومثال ذلك: رجل توضأ أربع مرات أي غسل كل عضو أربع مرات ، فالرابعة لا تقبل، لأنها زائدة على ما جاءت به الشريعة، بل قد جاء في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم توضأ ثلاثاً وقال: مَنْ زَادَ عَلَى ذَلِكَ فَقَدْ أَسَاءَ وَتَعَدَّى وَظَلَمَ
رابعاً: أن يكون العمل موافقاً للشريعة في الكيفية: فلو عمل شخص عملاً ، يتعبد به لله وخالف الشريعة في كيفيته، لم يقبل منه، وعمله مردود عليه.
ومثاله: لو أن رجلاً صلى وسجد قبل أن يركع، فصلاته باطلة مردودة، لأنها لم توافق الشريعة في الكيفية.
خامساً : أن يكون العمل موافقاً للشريعة في الزمان: فلو صلى الصلاة قبل دخول وقتها، فالصلاة غير مقبولة لأنها في زمن غير ما حدده الشرع .
ولو ضحى قبل أن يصلي صلاة العيد لم تقبل لأنها لم توافق الشرع في الزمان.
سادساً: أن يكون العمل موافقاً للشريعة في المكان: فلو أن أحداً اعتكف في غير المساجد بأن يكون قد اعتكف في المدرسة أو في البيت ، فإن اعتكافه لا يصح لأنه لم يوافق الشرع في مكان الاعتكاف، فالاعتكاف محله المساجد .
الأصل في العبادات المنع والحظر حتى يقوم دليل على أنها مشروعة.
أما غير العبادات فالأصل فيها الحل، سواء من الأعيان، أو من الأعمال فإن الأصل فيها الحل.






والقاعدة :
الأقسام ثلاثة:
الأول: ما علمنا أن الشرع شرع من العبادات، فيكون مشروعاً.
الثاني: ما علمنا أن الشرع نهى عنه، فهذا يكون ممنوعاً.
الثالث: ما لم نعلم عنه من العبادات، فهو ممنوع.
أما في المعاملات والأعيان: فنقول هي ثلاثة أقسام أيضاً:
الأول : ما علمنا أن الشرع أذن فيه، فهو مباح، مثل أكل النبي صلى الله عليه وسلم من حمر الوحش .
الثاني: ما علمنا أن الشرع نهى عنه كذات الناب من السباع، فهذا ممنوع.
الثالث: ما لم نعلم عنه، فهذا مباح، لأن الأصل في غير العبادات الإباحة.




الواجب : ماهي شروط العمل لألا يكون بدعة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-19, 13:53   رقم المشاركة : 127
معلومات العضو
عبد الحفيظ بن علي
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية عبد الحفيظ بن علي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

برك الله فيكما
الأخت برك الله فيك أكملي ولا تبخلي علينا وجزاك الله خيرا
إنا متابعون










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-19, 17:47   رقم المشاركة : 128
معلومات العضو
أم حاتم
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الحفيظ بن علي مشاهدة المشاركة
برك الله فيكما
الأخت برك الله فيك أكملي ولا تبخلي علينا وجزاك الله خيرا
إنا متابعون
جزاكم الله خيرا









رد مع اقتباس
قديم 2011-09-19, 18:09   رقم المشاركة : 129
معلومات العضو
التوحيد الخالص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية التوحيد الخالص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

احسن الله اليك موفقة ان شاء الله










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-22, 13:37   رقم المشاركة : 130
معلومات العضو
HADIL146
عضو محترف
 
الصورة الرمزية HADIL146
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

النية هي خالص الاعمال
وخالصها يعني اتقنها وادقها...
فقصده ان كل امرا على حسب خلص اعماله ..ولكل واحد جزاء في ذلك حسب اخلاصه في العمل فان كان متقنا خلصا وان كان ناقصا

والله اعلم...










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-25, 12:49   رقم المشاركة : 131
معلومات العضو
عبد الحفيظ بن علي
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية عبد الحفيظ بن علي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الأخت أم حاتم نحن ننتظر في شرح الحديث الرابع وبرك الله فيكم










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-25, 18:44   رقم المشاركة : 132
معلومات العضو
أم حاتم
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الحفيظ بن علي مشاهدة المشاركة
الأخت أم حاتم نحن ننتظر في شرح الحديث الرابع وبرك الله فيكم
انتهى الحديث الرابع، وسأبدأ في الحديث الخامس قريبا إن شاء الله تعالى









رد مع اقتباس
قديم 2011-09-26, 10:11   رقم المشاركة : 133
معلومات العضو
عبد الحفيظ بن علي
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية عبد الحفيظ بن علي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

نعم عفوا على الخطأ أقصد الحديث الخامس
جزاكم الله خيرا
نحن ننتظر










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-27, 09:35   رقم المشاركة : 134
معلومات العضو
kalvlal2011
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية kalvlal2011
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك يا ابن اختي
جزاك الله الف خير










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-29, 07:38   رقم المشاركة : 135
معلومات العضو
أم حاتم
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

عن أم المؤمنين أم عبد الله عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد) رواه البخاري ومسلم.


- (أم المؤمنين عائشة): أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أمهات للمؤمنين، كما قال تعالى: (وأزواجه أمهاتهم)، وإذا كانت زوجاتُه أمهاتٍ لنا، فهو صلى الله عليه وسلم بمنزلة أبينَا، أي: في المكانة والمنزلة، لا في النسب، لأن الله قال: (ما كان محمد أبا أحد من رجالكم).
وقد قرأ ابن مسعود أو غيره: (وأزواجه أمهاتهم وهو أب لهم).


- (عائشة) علمٌ منقول عن اسم الفاعل من العيش، كأنهم كانوا يُسمون بهذا الاسم تفاؤلا بعيشها وسلامتها.

وعائشة رضي الله عنها أم المؤمنين لها خصائص كثيرة، أحصاها ابن العطار الشافعي في شرحه لعمدة الأحكام.


- وتكنية عائشة رضي الله عنها بـ: أم عبد الله؛ قيل: كُنيت باسم ولد أختها عبد الله بن الزبير، وقيل: حملت وأسقطت، والأول: هو المعروف عند أهل العلم.

- (من أحدث) أي: اخترع من نفسِه دون الرجوع إلى الشرع.

وقوله: (مَن): من أسماء الشرط، وهي دالة على العموم.


- (في أمرنا) أي: في شأننا؛ لأن الأمر يُطلق ويُراد به: الشأن، كما قال تعالى: (وما أمر فرعون برشيد) أي: ما شأنه برشيد.


- (هذا) أي: الذي نحن عليه، وهو دين الإسلام.










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الاربعين, الحدسث, النووية


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:18

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc