|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الكلم الطيب : حكمة ... دعاء ... فرصة.
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2021-05-19, 01:16 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
الوالدان ينتظران منك البر، ولا ينتظران منك العقوق، وينتظران منك الإحسـان، ولا ينتظران منك الإسـاءة...
|
||||
2021-05-19, 01:19 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
قال بعض أئمة السلف, ومنهم الإمام الأوزاعي, في قوله تعالى : "أن اشكر لي ولوالديك".
قـال : أن يـدعو لوالديه في الصـلاة، فهذا من البر، ومن أفضل البر، وإذا أكثرت من بر الوالديـن في حياتهما سهـل عليك -بإذن الله- البر بعد موتهما... |
|||
2021-05-19, 01:23 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
بر الوالديـن بالصدقة عنهما جائز في حياتهما وبعد موتهما فيجوز لك أن تتصدق في حياة الوالديـن عن الوالديـن وليس هناك حرج ولا بأس، وهذا من البر... وهكذا إذا توفيـا...
|
|||
2021-05-19, 20:30 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
الصدقة عن الوالديـن، وبر الوالديـن أحياء وميتين كل هذا تؤجر عليه، ويكون لك أجر الصدقة وأجر البر، وينبغي للمسلم أن يعتني ببر الوالديـن...
|
|||
2021-05-19, 20:32 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
من أصـدق ما يكون البر : إذا كان بعد الموت، لأنه بعد الموت ينشغل الإنسان وقد ينسى، ثم إنه إذا بر بعد الموت لا يراه والده، ولا يجامل في وجه الوالديـن، ولكن لا يراه إلا الله ولا يسمعه إلا الله ولا يعلم بحاله إلا علام الغيوب... |
|||
2021-05-19, 20:34 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
يَكُون الْعَبْد مُوَفَّـقـاً بِأمُور مِنْهَا، وَمِنْ أهَمّهَا وَأعْظَمهَا :
سُؤَال الله وَالدُّعَــاء، أكْثِر مِنْ سُؤال الله الْهِـدَايَة .. |
|||
2021-05-19, 20:36 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
كَمْ مِنْ أقْوام سَألُوا الله بِصِدْق أنْ يكُونوا مِن الصَّالحِين فَبلّغهُم الله دَرَجَات الصَّالحِين عِـلْما وَعَملا، فَجمَع لهُم بين النِّـية وَالظَّـاهِر وَالباطِن، وَهَذا كُله بتَوْفِيق الله ..
|
|||
2021-05-19, 20:38 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
اسْألِ الله دَائماً أنْ يَهْديـك، وَلا تَـتكِل عَلَى صَلاحك وَاسْتقامَتك، وَلْـيكن مَعَك الْخَوف الشَّدِيد مِنَ الانْـتكَاسَة وَزيغ الْقَـلْـب..
|
|||
2021-05-19, 20:41 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
الْمُوَفق عنْده بَصِيرة يَكْشف بِهَا حَـقائِق الأمُور بتَقْـوى الله "إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَانًا" وَالفُرقان هذا هو القرآن، "الم * ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ" فَالمُوفق هُوَ الَّذي اهْـتدَى بالقُـرْآن وَكَملَت هِـدايَـته بالْـقرْآن، لا يسْتطيع أنْ يُقَـدّم أمْراً عَلى أمْر الْقُـرآن ..
|
|||
2021-05-19, 20:43 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
مِنْ دلائِل التَّـوْفيق : أنَّ الْعَبد لا تَجِده فِي أي أمْر منَ الأمُور يَعْـلَم أنَّ الله عَزّ وَجلّ يُحبه وَيرْضاه إلا قـَدَّمَه عَلَى كُل شَيء ...
|
|||
2021-05-20, 08:42 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
التَّــوْفِيــق : أنْ تَـعْرف مَنْ رَبك، وَكيْف تُعَـامله، أنْ تعْـلم أنَّه لَنْ تكُون حَركَة فِي هَذِه الدُّنيا وَلا سُكُـون إلا بِأمْر الله، أنَّك تَحْت أمْره، تَحْت قَهْره " وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا " |
|||
2021-05-21, 07:48 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
لا يَنبغي للإنْسَان إِذَا أَراد التوْفيق أنْ يلهُو مَع اللاهِـين، وَعليه أنْ يسْتفيق، وَأنْ يسْلك الطَّريق الَّذي يُـقَربه إلَى الله، وَأنْ يسْعَى إلَى الله حَـثِـيثا، وَأن لا يُبالِي بشَيء إلا مَرْضَاة الله سُبْحََانه وَتعَالَى.
أسْعد النَّاس بالتَّوفيق وَأولاهُم بِه : مَنْ ذكَر الله فِي جَـمَِيع أحْوَاله، هُو الْعَـبْد الَّذي لا يفْـتَر عَن ذكْر الله طرْفة عَيْـن، قََـلْبه دَائِماً يتَـذكَّر الله عَزَّ وَجَلّ... |
|||
2021-05-21, 07:51 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
الْمُوَّفَــق : كَلمَة تعْني عَبْدا مِن عِباد الله اصْطَـفاه وَاجْـتبَاه، عَبْد يذكُـر بِالله وَبطَاعَـته وَمحَبّته وَمرْضاته.
الْمُوَّفَــق : هُوَ الْمُسدّد فِي قَوْله، إِذَا جلَسْت مَعه سَمِعْت التَّسْبيح وَالاسْتِـغْفار، وَتِلاوَة الْقُـرآن ... الْمُوَّفَــق : هُوَ الَّذِي إذَا جَلسْت مَعَه لا تَسْمَعه يغْـتَـاب مُسْلِما. |
|||
2021-05-21, 07:54 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
الْمُوَّفَــق : هُوَ الَّذي ذكَر الْمَوت وَشِدّته، وَالْحِسَاب وََمؤُونَـته، فَخفف الْحِمْل للِقاء الله جلَّ جَلاله.
الْمُوَّفَــق : هُوَ الَّذي يَبْحَث عَنْ كُل شَيء يُذكره بِالله فِي كُل كَلمَة يَسْمعهَا، وَفِي كُل كَلمَة يقُـولهَا. الْمُوَّفَــق : الَّذي أحَبّ الْكِتاب وَالسُّنَّـة، وَسَارَ عَلَى وفْـق الشَّرِيعَة وَالْملَّة. |
|||
2021-05-21, 16:39 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
الْمُوَّفَــق : هُوَ الَّذي وفق فِي سِيرَته وَسَرِيرَته، هُوَ الْمُوفَّق فِي قَـلْـبه الَّذي امْتَـلأ بِالله عَزَّ وَجَلّ، وَامْتلأ بِمَا عِنْـد الله، لا يغْـتَر بِشَيء، حَاله كُله مَعَ الله ..
|
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc