|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
شَذَراتُ الذّهبِ [ للمَنْثوراتِ والمُلَحِ والفَوائِدِ..]
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2012-08-08, 18:25 | رقم المشاركة : 1276 | ||||
|
|
||||
2012-08-08, 18:39 | رقم المشاركة : 1277 | |||
|
عَن عَائِشَةَ رضي الله عنها، قالَتْ: قُلْتُ: يا رَسُولَ اللهِ،
أرَأيْتَ إنْ عَلِمْتُ أيُّ لَيْلَةٍ لَيْلَةُ الْقَدْرِ، مَا أقُولُ فِيها؟ قَالَ: ((قُولي: اللَّهُمَّ إنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنِّي)). إسناده صحيح، رجاله ثقات رجال الشَّيخين، قال الترمذي: هذا حديثٌ حسن صحيح، وصحَّحه النَّووي في "الأذكار" (ص: 248)، وفي المجموع (6/ 459). آخر تعديل المحبُّ لأهل السُّنة 2012-08-09 في 14:55.
|
|||
2012-08-08, 18:46 | رقم المشاركة : 1278 | ||||
|
جزاكم الله خيرا...إضافة بسيطة
اقتباس:
قال الحافظ ابن رجب الحنبلي رحمه الله تعالى : (( وإنما أمر بسؤال العفو في ليلة القدر بعد الاجتهاد في الأعمال فيها ،وفي ليال العشر ؛ لأنّ العارفين يجتهدون في الأعمال ، ثم لا يرون لأنفسهم عملاً صالحاً ،ولا حالاً ولا مقالاً ، فيرجعون إلى سؤال العفو، كحال المذنب المقصِّر ))
قال يحي بن معاذ : ليس بعارف من لم يكن غاية أمله من الله العفو. من كتاب : دليلك إلى رضا الرحمن في شهر رمضان |
||||
2012-08-08, 18:53 | رقم المشاركة : 1279 | |||
|
قال ابن القيم عند قوله - تعالى -: (إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ * وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ) [الانفطار: 13 ـ 14]... |
|||
2012-08-08, 18:55 | رقم المشاركة : 1280 | |||
|
وقال عن عبادة الذكر: "إن للذكر من بين الأعمال لذة لا يشبهها شيء، فلو لم يكن للعبد من ثوابه إلا اللذة الحاصلة للذاكر، |
|||
2012-08-08, 18:56 | رقم المشاركة : 1281 | |||
|
تفسير لآيات من سورة القدرمن تفسير الشيخ السعدي
|
|||
2012-08-08, 19:00 | رقم المشاركة : 1282 | |||
|
فضل الدعاء للمسلمين |
|||
2012-08-08, 19:10 | رقم المشاركة : 1283 | |||
|
روى الإمام أحمد في مسنده من حديث معاذ - رضي الله عنه -: أنه سأل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن أفضل الإيمان، قال: ((أَفْضَلُ الْإِيمَانِ أَنْ تُحِبَّ للِه وَتُبْغِضَ فِي اللهِ، وَتُعْمِلَ لِسَانَكَ فِي ذِكْرِ اللهِ)) قال: وماذا يا رسول الله؟ قال: ((وَأَنْ تُحِبَّ لِلنَّاسِ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ، وَتَكْرَهَ لَهُمْ مَا تَكْرَهُ لِنَفْسِكَ، وَأَنْ تَقُولَ خَيْراً أَوْ تَصْمُتَ))
**** (36/ 446)، برقم 22130، وقال محققوه: صحيح لغيره. |
|||
2012-08-08, 19:14 | رقم المشاركة : 1284 | |||
|
كلام عجيب ...اللهم اسلل سخيمة قلوبنا يا ربّ
قال ابن رجب -رحمه الله تعالى-: وينبغي للمؤمن أن يحزن لفوات الفضائل الدينية، ولهذا أُمر أن ينظر في الدين إلى من فوقه، وأن يتنافس في طلب ذلك جهده وطاقته، كما قال تعالى: ﴿ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ ﴾ [المطففين: 26]، ولا يكره أن أحداً يشاركه في ذلك، بل يحب للناس كلهم المنافسة فيه، ويحثهم على ذلك، وهذا من تمام أداء النصيحة للإخوان، فإذا فاقه أحد في فضيلة دينية، اجتهد على لحاقه، وحزن على تقصير نفسه وتخلفه عن لحاق السابقين لا حسداً لهم على ما آتاهم الله، بل منافسةً لهم وغبطة وحزناً على النفس؛ لتقصيرها وتخلفها عن درجات السابقين، وينبغي للمؤمن أن لا يزال يرى نفسه مقصراً عن الدرجات العالية مستفيداً بذلك أمرين نفيسين:
الاجتهاد في طلب الفضائل والازدياد منها، والنظر إلى نفسه بعين النقص، وينشأ من هذا أن يحب للمؤمنين أن يكونوا خيراً منه؛ لأنه لا يرضى لهم أن يكونوا على مثل حاله، كما أنه لا يرضى لنفسه بما هي عليه، بل هو يجتهد في إصلاحها. |
|||
2012-08-08, 19:19 | رقم المشاركة : 1285 | |||
|
قال محمد بن واسع لابنه: أَمَّا أبوك فلا كثَّر الله في المسلمين مثله، فمن كان لا يرضى عن نفسه، فكيف يحب للمسلمين أن يكونوا مثله مع نصحه لهم؟! بل هو يحب للمسلمين أن يكونوا خيراً منه، ويحب لنفسه أن يكون خيراً مما هو عليه
جامع العلوم والحكم، ص148- 149. منقولا |
|||
2012-08-08, 19:29 | رقم المشاركة : 1286 | |||
|
حالنا وحالهم ... نسأل الله أن يعاملنا بعفوه
كانَ إبراهيمُ النخعيُّ رحمهُ اللهُ تعالى أعور العينِ
وكانَ تلميذهُ سليمانُ بنُ مهرانٍ أعمشَ العينِ (ضعيف البصرِ) وقد روى عنهما ابنُ الجوزيّ في كتابه "المنتظم" أنهما سارا في أحد طرقات الكوفة يريدان المسجد وبينما هما يسيران في الطريقِ, قالَ الإمامُ النخعيُّ: يا سليمان! هل لكَ أن تأخذ طريقا وآخذ آخر؟ فإني أخشى إن مررنا سويا بسفهائها، لَيقولونَ أعور ويقودُ أعمش! فيغتابوننا فيأثمون. فقالَ الأعمش: يا أبا عمران! وما عليك في أن نؤجرَ ويأثمون؟! فقال إبراهيم النخعي : يا سبحان الله! بل نَسْلمُ ويَسْلمون خير من أن نؤجر ويأثمون. |
|||
2012-08-09, 14:54 | رقم المشاركة : 1287 | |||
|
زيادات لا أصل لها في أدعية مأثورة
قول: اللهم إنك عفو "كريم" تحب العفو. روى الترمذي (3513) وصحّحه وابن ماجه (3850) والإمام أحمد (25423) والحاكم (1/530) وصحّحه عن عائشة رضي الله عنه قالت يا رسول الله أرأيت إن وافقت ليلة القدر ما أدعو ؟ قال: (( تقولين: اللّهمّ إنّك عفوٌّ تحبُّ العفو فاعفُ عني )). والكريم اسم من أسماء الله الحسنى، لكن لم يثبت في هذا الموضع ولا أصل له في هذا الحديث، كما قرره الشيخ بكر أبو زيد رحمه الله في كتابه "تصحيح الدعاء" (ص506). ووجودها مثبتة في بعض طبعات الترمذي زيادة من بعض النساخ أو الطابعين فيما يظهر، قال الشيخ الألباني رحمه الله في "السلسلة الصحيحة" (7/1011ـ1012): ((وقع في "سنن الترمذي" بعد قوله: "عفو" زيادة: "كريم "! ولا أصل لها في شيء من المصادر المتقدمة، ولا في غيرها ممن نقل عنها، فالظاهر أنها مدرجة من بعض الناسخين أو الطابعين؛ فإنها لم ترد في الطبعة الهندية من " سنن الترمذي " التي عليها شرح "تحفة الأحوذي " للمباركفوري (4/ 264)، ولا في غيرها. وإن مما يؤكد ذلك: أن النسائي في بعض رواياته أخرجه من الطريق التي أخرجها الترمذي، كلاهما عن شيخهما (قتيبة بن سعيد) بإسناده دون الزيادة)). وليست مثبتة في "جامع الترمذي" بتحقيق بشار عواد. |
|||
2012-08-09, 15:07 | رقم المشاركة : 1288 | |||
|
|
|||
2012-08-09, 15:16 | رقم المشاركة : 1289 | ||||
|
اقتباس:
حياكم الله لكن الحديث لا يصح
قال النسائي في السنن الكبرى أخبرنا محمد بن عبد الأعلى قال حدثنا المعتمر قال سمعت كهمسا عن بن بريدة أن عائشة قالت يا نبي الله ..." مرسل وقال الدار قطني عبد الله بن بريدة لم يسمع من عائشة شيئا السنن وبهذا أعله الشيخ مقبل -رحمه الله- في كتابه أحاديث معلة ظاهرها الصحة |
||||
2012-08-09, 15:30 | رقم المشاركة : 1290 | |||
|
قال الحسن : المؤمن ينشر حكمة الله فإن قبلت منه حمد الله وإن ردت عليه حمد الله |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
للمَنْثوراتِ, الذّهبِ, شَذَراتُ, والمُلَحِ, والفَوائِدِ..] |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc