|
|
|
|||||||
| الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
۞شاركنا أفضل ما قرأت وتقرأ وما تبدع وما أعجبك من إبداع۞
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-11-10, 11:09
|
رقم المشاركة : 1249 | |||
|
تلك هي حال البشر هؤلاء هم البشــــــــــــــر بين غنــــــــــــي وفقير وبين سعيد وتعيس وبين مرتاح وشقي سبحانك ياخالقي,,خلقت ,,,, وفرقت في الآربعين يوما تكتب حياه الآنسان, على الجبين.. بين الشقاء والسعاده وبين الكد والراحه وبين الحزن والابتسامه لكــــــــــــــــــن,,,, لايرد القضاء ألا الدعــــــاءءءء,,, يبقى الدعاء رمز وعلامه وصل بيننا وبين ربنا,, عندما نحزن’’’’’’ نشقا’’’’’ نبكي’’’’’ لانقول يارب لدينا من الهم الكبير بل ياهم عندي رب كبيـــــــــــــــــــــــــــــــــــر’’ ياما من ألاحــــــــــــــــــــــــــوال استبدلت من الدعاء’’ وياما من الفقراء اغتنت بسبب رفعه ألايادي’’ سبحانك مااعظمك,,,, |
|||
|
2013-11-10, 11:20
|
رقم المشاركة : 1250 | |||
|
سأل الأب ابنه : ما الهدية التى تريد أن تشتريها ؟ |
|||
|
2013-11-10, 11:21
|
رقم المشاركة : 1251 | |||
|
كلمــــــات جميلـــة |
|||
|
2013-11-10, 11:42
|
رقم المشاركة : 1252 | |||
|
قصة في صفاء النية ___________________ كان طلحة بن عبد الرحمن بن عوف أجود قريش في زمانه . فقالت له امرأته يوما : ما رأيت قوما أشدّ لؤْما منْ إخوانك قال : ولم ذلك ؟ قالت : أراهمْ إذا اغتنيت لزِمُوك ، وإِذا افتقرت تركوك ! فقال لها : هذا والله من كرمِ أخلاقِهم ! يأتوننا في حال قُدرتنا على إكرامهم ... ويتركوننا في حال عجزنا عن القيام بِحقِهم |
|||
|
2013-11-10, 11:56
|
رقم المشاركة : 1253 | |||
|
إذا كنت تريد الجنة، فالزم الصلاة وإذا كنت تريد الغنى ، فالزم الأستغفار وإذا أردت المهابة، فالزم قيام الليل وإذا كنت تريد المحبة، فالزم الابتسامة وإذا كنت تريد السعادة، فالزم القرآن إذا كنت تريد الحكمه، فلزم الصمت ***اختكم بهاء*** |
|||
|
2013-11-10, 12:13
|
رقم المشاركة : 1254 | |||
|
 الكتآب اللي يوقف بيننآ [ وبين ~ العذآب هآجرينه من زمآن / وتآركينه للـ رفوف نآسيين أفضل علآج اللي يزيل الإكتئآب.. [ مصحف وسجآدة ودعوآت ترفعهآ الكفوف ~ ربنآ إنآ إنشغلنآ بالحيآة عن [ الكتآب ~ وتبدلت أفرآحنآ |بضنك مع حيرة وخوف ربنآ إنآ ظلمنآ أروآحنآ وطآآل الغيآب.. إهدنآ ’ أنت الإله اللي على عبآدك رووف إهدنآ.. إهدنآ.. إهدنآ.. |
|||
|
2013-11-10, 12:20
|
رقم المشاركة : 1255 | |||
|
|
|||
|
2013-11-10, 12:21
|
رقم المشاركة : 1256 | |||
|
|
|||
|
2013-11-10, 12:22
|
رقم المشاركة : 1257 | |||
|
|
|||
|
2013-11-10, 17:34
|
رقم المشاركة : 1259 | |||
|
المأمون والمرأة المتظلمة جلس المأمون يوماً للمظالم فكان آخر من تقدم إليه ، وقد هم بالقيام امرأة عليها هيئة السفر ، وعليها ثياب رثة فوقفت بين يديه فقالت ( السلام عليك يا أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته). نظر المأمون إلى يحيى بن أكثم فقال لها يحيى: وعليك السلام يا أمة الله ، تكلمي في حاجتك ، فقالت: يا خير منتصف يهدي له الرشدويا إمامـاً بـه قـد أشـرق البلـد نشكو إليك عميد القـوم أرملـةٌعدا عليها فلم يتـرك لهـا سبـد وابتـز مـنـي ضيـاعـي منعتـهـاظلماً وفرق مني الأهل والولـد فأطرق المأمون حيناً ثم رفع رأسه إليها وهو يقول: فـي دون مـا قلـت زال الصبـر والجـلـدعـنـي وأقــرح مـنـي الـقـلـب والـكـبـد هــذا أوان صــلاة الـعـصـر فانـصـرفـيوأحضري الخصم في اليوم الـذي أعـد والمجلس السبت إن يقص الجلوس لناننصـفـك مـنـه وإلا المـجـلـس الأحـــد فلما كان يوم الأحد جلس وكان أول من تقدم إليه تلك المرأة فقالت: (السلام عليك يا أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته) فقال: وعليك السلام. أين الخصم؟ فقالت: الواقف على رأسك يا امير المؤمنين ، وأومأت إلى العباس ابنه. فقال المأمون : يا احمد بن ابي خالد خذ بيده فأجلسه معها مجلس الخصوم ، فجعل كلامها يعلو كلام العباس ، فقال لها احمد بن ابي خالد ، يا امة الله إنك بين يدي امير المؤمنين وإنك تكلمين الأمير فأخفضي صوتك. فقال المأمون: دعها يا احمد ، فإن الحق أنطقها وأخرسه ثم قضى لها برد ضيعتها إليها ، وأمر بالكتاب لها إلى العامل ببلدها أن يوفر لها ضيعتها ويحسن معونتها وأمر لها بنفقةٍ. |
|||
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| أعجبك, أفضل, الجلفة, تبيع, شاركنا, إبداع, وتقرأ, قرأت |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc
العرض العادي
