همزة وصل بين المعلم والولي : في طبعته الثالثة

[wahibaazel]

اللهم وفق الممتحنين في شهادة الباكالوريا.
استاذنا الوقور ولانزكي على الله احدا ،استاذ نورالدين هالة واخواتها فرحن كثيرا لما رأين صورتك مع تلاميذك الصغار.حتى هالة قالت لي امي استاذ نورالدين متواضع جدا.اللهم لك الحمد ياألهنا أن سخرت لابنائنا اساتذة كرماء .

[نورالدين سطيف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wahibaazel

اللهم وفق الممتحنين في شهادة الباكالوريا.
استاذنا الوقور ولانزكي على الله احدا ،استاذ نورالدين هالة واخواتها فرحن كثيرا لما رأين صورتك مع تلاميذك الصغار.حتى هالة قالت لي امي استاذ نورالدين متواضع جدا.اللهم لك الحمد ياألهنا أن سخرت لابنائنا اساتذة كرماء .

حفظك الله اخيّتي الفاضلة وأنعم عليك وأسعدك في الدنيا والآخرة.

سلامي الحار لبنيّاتك وأسأل الله تعالى لهم النجاح والتوفيق ولهالة السعادة والتّميّز بالمراحل القادمة من تعليمها.

[مقدسية]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله دخلت على صورة شباب المستقبل حفظهم الله ورعاهم
استاذي الكريم نور الدين ربي يقر عينك بلقمان ويرزقك بره ويجعله من اهل الصلاح والتقوى
وربي يرزقك من نعيم الدنيا ولااخرة والله ينور طريقك كما نورت طريق اولادنا

[مقدسية]

حكيمتنا كهينة جزيل الشكر والعرفان
ربي يجعلها صدقة جارية ، لك ثوابها وثواب من انتفع بها
وربي يحفظ محمد ويرعاه ويجعله من حفظة كتاب الله ويرزقك الدرية الصالحة عاجلا غير اجل

[نورالدين سطيف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مقدسية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله دخلت على صورة شباب المستقبل حفظهم الله ورعاهم
استاذي الكريم نور الدين ربي يقر عينك بلقمان ويرزقك بره ويجعله من اهل الصلاح والتقوى
وربي يرزقك من نعيم الدنيا ولااخرة والله ينور طريقك كما نورت طريق اولادنا

بارك الله فيك أختي الفاضلة مقدسية وجعلك من أهل الجنّة وبرّ بك ابناؤك وهدانا وإيّاكم إلى ما يحبّه ويرضاه، ويجعلنا هداة مهتدين.

[آيات سرمدية]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



اليوم اخترت لكم هذه القصة الحقيقية التي حدثت للطبيب الجراح الباكستاني او الهندي نسيت اصله بالضبط......حتى نضفي بعض الحيوية لصفحات الهمزة مع بركة هذه الايام عسى ان يلحقنا ربنا برمضان.....




خرج الدكتور "إيشان" الطبيب الجراح الباكستاني الشهير على عجل إلى المطار للمشاركة في المؤتمر العلمي الدولي الذي سيحصل فيه علي التكريم على انجازاته الکبيرة في علم الطب .

وفجأة وبعد ساعة من الطيران أُعلن "الكابتن" أن الطائرة أصابها عطل كبير بسبب صاعقة ، وستهبط اضطرارياً في أقرب مطار.

توجه الدكتور "إيشان" إلى استعلامات المطار مخاطباً :

أنا طبيب عالمي ، كل دقيقة عندي تساوي أرواح من الناس ، وأنتم تريدون أن أبقى 16 ساعة بإنتظار طائرة ؟!

أجابه الموظف : يادكتور، إذا كنت على عجلة يمكنك أن تستأجر سيارة ، فالمكان الذي تريد أن تصل إليه لا يبعد عن هنا سوى 3 ساعات بالسيارة .

وافق الدكتور "إيشان" على الاقتراح علي مضض ، وإستأجر سيارة بالفعل .

وفي الطريق أثناء ركوبه السيارة الأجرة .. تغير الجو ، وبدأت تهطل الأمطار ، وأصبح من العسير أن يرى السائق الطريق أمامه ، لكنه ظل يسير.. وبعد ساعتين .. أيقن السائق أنه قد ضل الطريق.

نزل الدكتور "إيشان" من سيارة الأجرة بعدما أيقن أنه لن يصل إلي حفل التكريم ، أنه ضل الطريق .. أحس بالتعب .. فأخذ يبحث في محيط المكان عن منزل يأوي إليه .. وبعد دقائق من البحث .. رأى علي بعد منه بيتاً صغيراً .
توقف الدكتور "إيشان" عند البيت .. وطرق الباب.
فسمع صوت إمرأة كبيرة تقول:

تفضل بالدخول .. كائنًا من كنت .. فالباب مفتوح.

دخل وطلب من العجوز أن يستعمل تليفونهآ

ضحكت العجوز وقالت : أي تليفون ياولدي؟ ألا ترى أين أنت؟

هنا لا كهرباء ولا تليفونات

ولكن تفضل واسترح .. وخذ لنفسك فنجان شاي ساخن .. وتناول من الطعام الموجود حتى تسترد قوتك.

شكر الدكتور "إيشان" المرأة العجوز .. وأخذ يأكل .. بينما كانت العجوز تصلي وتدعي .
انتبه الدكتور "إيشان" إلي وجود صغير نائم تظهر عليهآثار المرض ؛ فلا يكاد يقوي علي الحراك.
علي الفور .. تقدم الطبيب ؛ وسأل العجوز : ما بال هذا الطفل المريض؟

أخبرته أنها ترعي حفيدها يتيم الأبوين .. هذا الطفل الذي أصابه المرض وأصبح لا يقوي علي الحراك ، ونصحها جميع الأطباء في الجوار بالذهاب إلي طبيب جراح شهير .. وحده هو من يستطيع علاجه - بإذن الله- ، لكن هذا الطبيب يعيش بعيدا جدا عن المنطقة النائية التي تسكن بها العجوز وحفيدها .. ولم يعد في يدها إلا أن تدعو الله تعالي أن ييسر لها لقاء الدكتور "إيشان" الطبيب الماهر حتي يتمكن حفيدها من الشفاء علي يديه.
سكت الدكتور "إيشان" قليلا .. وقال لها ودموعه تتساقط :

والله إن دعاءك قد ضرب الصواعق .. و أوقف الطائرة .. وأمطر السمآء ، كي يسوقني إليك سوقاً .. والله ما أيقنت أن الله عز وجل يسوق الأسباب هکذا لعباده المؤمنين بالدعآء ..
عالج الطبيب "إيشان" حفيد المرأة العجوز .. ومالبثت الأيام أن تمر حتي عاد الطفل بصحة جيدة.. كل ذلك بفضل يقين العجوز في الدعاء.. بعدما عجزت بكل الوسائل المتاحة عن الإستشفاء .
فحينما تنقطع عنك الأسباب .. ولا يتبقي لك إلا اللجوء إلى خالقك سبحانه وتعالي .. فثق في أنه سبحانه سيسبب الأسباب .. ويسوقها سوقا لتحقيق ما تمنيت ورجوته منه سبحانه .. رب الأرض والسماء.

[~~ أغيلاس ~~]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته؛

الاستاذ عبد الناصر و الاستاذة عطوفة غائبان،

ـــــــــــــــــــــــ

استاذ نور الدين؛ ما شاء الله تبارك الله على الصور الجميلة، لقمان يستمتع كثيرا وسط تلك الطبيعة الساحرة، حفظه الله و رعاه،

ـــــــــــــــــــــــــــ

أم سرمد؛ قصة هادفة ومؤثرة، إنه الدعاء،

ــــــــــــــــــــ

انزعجت أختي من تقريري و قالت من قال لك بأن العلوم صعبة؟ اخبرتها انني أتحدث عن عامة التلاميذ لأنها و الحمد لله كانت غالبا ما تتحصل على أفضل النقاط،

أما الانجليزية فلم أقل أنها صعبة، بل قصدت أنه يتوجب على التلميذ أن يراجعها اكثر من المواد الاخرى، فالفرنسية مثلا حتى إن لم يراجع التلميذ سيتحصل على علامة جيدة لكن الانجليزية لا،

ـــــــــــــــــــ

بالنسبة لملفات السنة الثانية متوسط فلم أحمل و لو ورقة واحدة و سأكتفي بما رفعته أم سرمد ـ بارك الله فيها ـ ضف عليه ما سيصلنا من عند الأقارب، بحكم عمل والد نسيبة فأنها تذهب معه و تشتري الكتب بمبالغ رمزية و لما تقول لها الأم أنت لا تدرسين بها كلها تقول أنها تشتريها لخولة و سيرين و ليس لها فقط، حتى لما تتحدث تتحدث و كانها جدة معمرة ذات تجربة طويلة في الحياة.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أضحكتني واحدة و تاسفت للأخرى ـ من جريدة الشروق ـ:

الكسكسي لذيذ والقهوة "ڤاطعة"!

اتصل موظف في مديرية التربية بتيارت، في إطار متابعة سير امتحان البكالوريا بأحد مراكز الإجراء ليسأل عن أجواء آخر اختبار في الصبيحة، ولأن كل العملية انتهت وكان الموظفون يتناولون الطعام، فقد قال الموظف أن الكسكسي لذيذ واللحم كثير والقهوة.. "ڤاطعة" والأمور على ما يرام!



"جمهروش" يرعب الحارس المسكين

تفاجأ أحد الحراس بأحد مراكز إجراء امتحان شهادة البكالوريا بعين تموشنت، بوضع إحدى التلميذات طلسما سحريا، يحمل جدولا فوق ورقة الامتحان مستفسرا عن مصدره، وعن مدى فاعليته لتجيبه التلميذة أنه "من عند الڤزانة جارتنا باش نربح الباك". وقد أثار الأمر خوفا وارتباكا كبيرين لدى الحارس، خاصة وأن التلميذة أصرت على عدم أخذه منها، مؤكدة أنها قد صرفت عليه مبلغ 5 آلاف دينار.

[yacidani]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آيات سرمدية

[b]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



اليوم اخترت لكم هذه القصة الحقيقية التي حدثت للطبيب الجراح الباكستاني او الهندي نسيت اصله بالضبط......حتى نضفي بعض الحيوية لصفحات الهمزة مع بركة هذه الايام عسى ان يلحقنا ربنا برمضان.....

قها سوقا لتحقيق ما تمنيت ورجوته منه سبحانه .. رب الأرض والسماء.

عليكم السلام أم سرمد

بارك الله فيك ..قصة هادفة هو .تأكيد بالايمان بالدعاء ....لما نستنجد بالله تعالى يكون بكياننا كله و ليس بالكلام فقط


جازاك الله خيرا أم سرمد و رزقك الله من نعيمه و حفظ الله أولادك و رعاهم

[/زهرة عصفور الجنة/]

السلام عليكم أستاذ نور الدين ماشاء الله على لقمان
اشكرك على التوضيح بشأن الشاهد والاستشهاد
ام سرمد بارك الله فيك على القصة
فعلا يجب ان لا نقنط من رحمة الله وان نداوم الدعاء والاستغفار وكلنا يقين بان الله سيستجيب دعائنا
بلغنا الله واياكم رمضان ووفقنالصيامه وقيامه
اللهم اكتبنا من عبادك العتقاء من النار ولغنا هذه الأيام المباركة سنين وسنين ونحن في صحة وعافية وامن وسلام

[ام الاحباب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آيات سرمدية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



اليوم اخترت لكم هذه القصة الحقيقية التي حدثت للطبيب الجراح الباكستاني او الهندي نسيت اصله بالضبط......حتى نضفي بعض الحيوية لصفحات الهمزة مع بركة هذه الايام عسى ان يلحقنا ربنا برمضان.....




خرج الدكتور "إيشان" الطبيب الجراح الباكستاني الشهير على عجل إلى المطار للمشاركة في المؤتمر العلمي الدولي الذي سيحصل فيه علي التكريم على انجازاته الکبيرة في علم الطب .

وفجأة وبعد ساعة من الطيران أُعلن "الكابتن" أن الطائرة أصابها عطل كبير بسبب صاعقة ، وستهبط اضطرارياً في أقرب مطار.

توجه الدكتور "إيشان" إلى استعلامات المطار مخاطباً :

أنا طبيب عالمي ، كل دقيقة عندي تساوي أرواح من الناس ، وأنتم تريدون أن أبقى 16 ساعة بإنتظار طائرة ؟!

أجابه الموظف : يادكتور، إذا كنت على عجلة يمكنك أن تستأجر سيارة ، فالمكان الذي تريد أن تصل إليه لا يبعد عن هنا سوى 3 ساعات بالسيارة .

وافق الدكتور "إيشان" على الاقتراح علي مضض ، وإستأجر سيارة بالفعل .

وفي الطريق أثناء ركوبه السيارة الأجرة .. تغير الجو ، وبدأت تهطل الأمطار ، وأصبح من العسير أن يرى السائق الطريق أمامه ، لكنه ظل يسير.. وبعد ساعتين .. أيقن السائق أنه قد ضل الطريق.

نزل الدكتور "إيشان" من سيارة الأجرة بعدما أيقن أنه لن يصل إلي حفل التكريم ، أنه ضل الطريق .. أحس بالتعب .. فأخذ يبحث في محيط المكان عن منزل يأوي إليه .. وبعد دقائق من البحث .. رأى علي بعد منه بيتاً صغيراً .
توقف الدكتور "إيشان" عند البيت .. وطرق الباب.
فسمع صوت إمرأة كبيرة تقول:

تفضل بالدخول .. كائنًا من كنت .. فالباب مفتوح.

دخل وطلب من العجوز أن يستعمل تليفونهآ

ضحكت العجوز وقالت : أي تليفون ياولدي؟ ألا ترى أين أنت؟

هنا لا كهرباء ولا تليفونات

ولكن تفضل واسترح .. وخذ لنفسك فنجان شاي ساخن .. وتناول من الطعام الموجود حتى تسترد قوتك.

شكر الدكتور "إيشان" المرأة العجوز .. وأخذ يأكل .. بينما كانت العجوز تصلي وتدعي .
انتبه الدكتور "إيشان" إلي وجود صغير نائم تظهر عليهآثار المرض ؛ فلا يكاد يقوي علي الحراك.
علي الفور .. تقدم الطبيب ؛ وسأل العجوز : ما بال هذا الطفل المريض؟

أخبرته أنها ترعي حفيدها يتيم الأبوين .. هذا الطفل الذي أصابه المرض وأصبح لا يقوي علي الحراك ، ونصحها جميع الأطباء في الجوار بالذهاب إلي طبيب جراح شهير .. وحده هو من يستطيع علاجه - بإذن الله- ، لكن هذا الطبيب يعيش بعيدا جدا عن المنطقة النائية التي تسكن بها العجوز وحفيدها .. ولم يعد في يدها إلا أن تدعو الله تعالي أن ييسر لها لقاء الدكتور "إيشان" الطبيب الماهر حتي يتمكن حفيدها من الشفاء علي يديه.
سكت الدكتور "إيشان" قليلا .. وقال لها ودموعه تتساقط :

والله إن دعاءك قد ضرب الصواعق .. و أوقف الطائرة .. وأمطر السمآء ، كي يسوقني إليك سوقاً .. والله ما أيقنت أن الله عز وجل يسوق الأسباب هکذا لعباده المؤمنين بالدعآء ..
عالج الطبيب "إيشان" حفيد المرأة العجوز .. ومالبثت الأيام أن تمر حتي عاد الطفل بصحة جيدة.. كل ذلك بفضل يقين العجوز في الدعاء.. بعدما عجزت بكل الوسائل المتاحة عن الإستشفاء .
فحينما تنقطع عنك الأسباب .. ولا يتبقي لك إلا اللجوء إلى خالقك سبحانه وتعالي .. فثق في أنه سبحانه سيسبب الأسباب .. ويسوقها سوقا لتحقيق ما تمنيت ورجوته منه سبحانه .. رب الأرض والسماء.

بارك الله فيك اخني ام سرمد..على قصتك الرائعة

[أمّ علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آيات سرمدية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



اليوم اخترت لكم هذه القصة الحقيقية التي حدثت للطبيب الجراح الباكستاني او الهندي نسيت اصله بالضبط......حتى نضفي بعض الحيوية لصفحات الهمزة مع بركة هذه الايام عسى ان يلحقنا ربنا برمضان.....




خرج الدكتور "إيشان" الطبيب الجراح الباكستاني الشهير على عجل إلى المطار للمشاركة في المؤتمر العلمي الدولي الذي سيحصل فيه علي التكريم على انجازاته الکبيرة في علم الطب .

وفجأة وبعد ساعة من الطيران أُعلن "الكابتن" أن الطائرة أصابها عطل كبير بسبب صاعقة ، وستهبط اضطرارياً في أقرب مطار.

توجه الدكتور "إيشان" إلى استعلامات المطار مخاطباً :

أنا طبيب عالمي ، كل دقيقة عندي تساوي أرواح من الناس ، وأنتم تريدون أن أبقى 16 ساعة بإنتظار طائرة ؟!

أجابه الموظف : يادكتور، إذا كنت على عجلة يمكنك أن تستأجر سيارة ، فالمكان الذي تريد أن تصل إليه لا يبعد عن هنا سوى 3 ساعات بالسيارة .

وافق الدكتور "إيشان" على الاقتراح علي مضض ، وإستأجر سيارة بالفعل .

وفي الطريق أثناء ركوبه السيارة الأجرة .. تغير الجو ، وبدأت تهطل الأمطار ، وأصبح من العسير أن يرى السائق الطريق أمامه ، لكنه ظل يسير.. وبعد ساعتين .. أيقن السائق أنه قد ضل الطريق.

نزل الدكتور "إيشان" من سيارة الأجرة بعدما أيقن أنه لن يصل إلي حفل التكريم ، أنه ضل الطريق .. أحس بالتعب .. فأخذ يبحث في محيط المكان عن منزل يأوي إليه .. وبعد دقائق من البحث .. رأى علي بعد منه بيتاً صغيراً .
توقف الدكتور "إيشان" عند البيت .. وطرق الباب.
فسمع صوت إمرأة كبيرة تقول:

تفضل بالدخول .. كائنًا من كنت .. فالباب مفتوح.

دخل وطلب من العجوز أن يستعمل تليفونهآ

ضحكت العجوز وقالت : أي تليفون ياولدي؟ ألا ترى أين أنت؟

هنا لا كهرباء ولا تليفونات

ولكن تفضل واسترح .. وخذ لنفسك فنجان شاي ساخن .. وتناول من الطعام الموجود حتى تسترد قوتك.

شكر الدكتور "إيشان" المرأة العجوز .. وأخذ يأكل .. بينما كانت العجوز تصلي وتدعي .
انتبه الدكتور "إيشان" إلي وجود صغير نائم تظهر عليهآثار المرض ؛ فلا يكاد يقوي علي الحراك.
علي الفور .. تقدم الطبيب ؛ وسأل العجوز : ما بال هذا الطفل المريض؟

أخبرته أنها ترعي حفيدها يتيم الأبوين .. هذا الطفل الذي أصابه المرض وأصبح لا يقوي علي الحراك ، ونصحها جميع الأطباء في الجوار بالذهاب إلي طبيب جراح شهير .. وحده هو من يستطيع علاجه - بإذن الله- ، لكن هذا الطبيب يعيش بعيدا جدا عن المنطقة النائية التي تسكن بها العجوز وحفيدها .. ولم يعد في يدها إلا أن تدعو الله تعالي أن ييسر لها لقاء الدكتور "إيشان" الطبيب الماهر حتي يتمكن حفيدها من الشفاء علي يديه.
سكت الدكتور "إيشان" قليلا .. وقال لها ودموعه تتساقط :

والله إن دعاءك قد ضرب الصواعق .. و أوقف الطائرة .. وأمطر السمآء ، كي يسوقني إليك سوقاً .. والله ما أيقنت أن الله عز وجل يسوق الأسباب هکذا لعباده المؤمنين بالدعآء ..
عالج الطبيب "إيشان" حفيد المرأة العجوز .. ومالبثت الأيام أن تمر حتي عاد الطفل بصحة جيدة.. كل ذلك بفضل يقين العجوز في الدعاء.. بعدما عجزت بكل الوسائل المتاحة عن الإستشفاء .
فحينما تنقطع عنك الأسباب .. ولا يتبقي لك إلا اللجوء إلى خالقك سبحانه وتعالي .. فثق في أنه سبحانه سيسبب الأسباب .. ويسوقها سوقا لتحقيق ما تمنيت ورجوته منه سبحانه .. رب الأرض والسماء.

فعلا قصة هادفة ......تحثنا على الدعاء والثقة في الله سبحانه وتعالى وهو على كل شىء قدير
اللهم لك الحمد ولك الشكر اللهم اجعلنا من الصالحين .
شكرا الف مرة .اختي .ايات سرمدية.

[عبد الناصر أمازيغ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~~ أغيلاس ~~

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته؛

الاستاذ عبد الناصر و الاستاذة عطوفة غائبان،

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

أنا موجود و أتابع المشاركات يوميا لكن من وراء الستار فقط ، لأنه ليس لي شيئ ذو فائدة أشارك به ، كل مداخلاتي حول التعلم و الدروس ، و التلاميذ في هذه الفترة غير مستعدين للتنازل عن شيئ من العطلة و الراحة هههههه.

[serine alger]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورالدين سطيف

وهذه هدية من لقمان لصديقة" يونس"


صورة فرس عمّه عبد الحميد.

وهذه صورة الصوص الذي أهدته الجدّة لحفيدها " لقمان

وهذا الفارس الصغير لقمان مع بندقية الجدّ " مسعود"

ما شاء الله على الفارس لقمان. ولكن يا شيخنا درت لنا فتنة في البيت.****هههههه أمزح** لأن يونس لما شاف الفرس حكماتو الغيرة. وسألني عن البندقية ادا كانت حقيقية . قلت له **نعم بصاح ماتخافش مافيهاش الرصاص**.لأنه هو أيضا مؤخرا اشترى بندقية كبيرة ولكن طبعا لعبة فقط.
هنيئا ل **لقمان** هدا الجو الرائع والهواء النقي .حقا هو في نعمة .فليستمتع جيدا بهده النعمة ولكن قل له حدار عند ركوب الفرس وحمل البندقية راك خوفتنا كلنا هههههه سلامي وسلام خاص من يونس وعادل له.

[دُرة بيتي]

السلام عليكم احبتي في الله

ان شاء الله يكون الجميع بخيروفي احسن الاحوال

اولادنا ممتحني الباك ان شاء الله يكونوا خدموا مليح خاصة مع هدا البلبلة اللي صارت ويندى لها الجبين وربي يطمن اهلهم ويفرحهم

شيخنا عبد الناصر ربي يفرحك بمناد وبالتقاعد وتتمتع بحقلك وصحتك وربي ياجرك على سنوات العطاء
شيخنا نورالدين بارك الله فيك على عطائك للهمزة وربي يبارك في لقمان واخوته ويفرحك بهم واتحفتنا بالصور زادتنا احتراما لك
اخي صابر ربي يفرحكم باخويك وان شاء الله تنتقل معانا الى السنة الخامسة تونسنا بمواضيعك الرائعة
اختي ام سرمد بااااارك الله فيك وفي مشاركاتك الرائعة وخاصة الادعية وقصة الطبيب هاااادفة ومعبرة
اخواتي واخوتي الاخرون لكم مني الف تحية وباااارك الله فيكم على اثراء صفحات الهمزة
اختي حراير ان شاء الله تكون الهمزة منبر للعلم وطلابه ومدرسوه

[نورالدين سطيف]

[QUOTE=~~ أغيلاس ~~;3993615715][b]السلام عليكم و رحمة الله و بركاته؛



استاذ نور الدين؛ ما شاء الله تبارك الله على الصور الجميلة، لقمان يستمتع كثيرا وسط تلك الطبيعة الساحرة، حفظه الله و رعاه،



الله يهنيك أخي أغيلاس فعلا لقمان يوميا يطلب منّي الخروج إلى الريف عند جدّه ليقترب من الحيوانات وهو كثير الأسئلة، وهذه الأيّام أحضر حقيبة صغيرة جمع بداخلها امتعة السباحة، وطلب مني الذهاب إلى البحر .