╣◄ --- قـــــالت الصــــــــــــــحف : --- ►╠ ** *شهـــــر ديسمــــــــــبر 2013***╣◄

[الباديسي]

اليك اخي العمري

[مجيد المدرس]

كشفت مصادر من وزارة المالية، عن موافقة هذه الأخيرة على صرف زيادات قدرت بـ25 في المائة لموظفي 7 مصالح تابعة للوزارة ستدخل حيز التطبيق بداية من شهر جانفي المقبل، وهذا استجابة لضغط عمال المالية الذين كانوا قد شنوا عدة حركات احتجاجية للمطالبة برفع أجور الموظفين. وحسب مصادر ”البلاد”، فقد أبلغت الوزارة الثلاثاء الماضي القرار لمديرية الميزانية بشأن الزيادات المرتقبة التي سيستفيد منها قرابة 60 ألف موظف تابع لوزارة المالية، وقدرت هذه الزيادات حسب ذات المصدر بـ25 في المائة تمسّ عمال أسلاك الضرائب، الخزينة، مسح الأراضي، أملاك الدولة، المفتشية العامة للمالية، والتخطيط والميزانية، وينتظر أن تدخل هذه الزيادات بأثر رجعي حيز التنفيذ شهر جانفي المقبل وتتراوح قيمتها بين 50 و100 ألف دج.

وجاء قرار وزارة المالية بالموافقة على صرف هذه الزيادات التي تمس قيمة المنح والعلاوات، بعد جولات حوار منذ سنتين بين الوصاية وفيدرالية عمال التي قامت بتحضير المشروع المتعلق بهذه الزيادات وتم تقديمه إلى وزارة المالية التي استجابت لضغط قرابة 60 ألف موظف، وأكد الأمين العام لفيدرالية عمال المالية أحمد زواوي في اتصال بـ«البلاد” أن هذه الزيادات تؤكد نجاح المفاوضات التي قامت بها الفيدرالية مع الوزير كريم جودي الذي وجّه تعليمة إلى جميع فروع وأسلاك قطاع المالية من أجل فتح المشاورات مع نقابات الأسلاك التابعة للوظيف العمومي في قطاع المالية للتفاوض حول المسألة. واعتبر أن هذا القرار سيعمل على تهدئة العمال الذين شنوا احتجاجات على مدار السنة، وكشف عن أن صرف هذه الزيادات سيكون بداية من الشهر المقبل بأثر رجعي من جانفي 2013، وأضاف أن موظفي الأسلاك التابعة لقطاع المالية يحق لهم الاستفادة من هذه الزيادة، على غرار باقي القطاعات الوزارية. للإشارة، فإن الزيادات التي تم إقرارها لا علاقة لها بالزيادة الأخيرة في أجور عمال الوظيف العمومي، التي مسّت موظفي أسلاك المالية كذلك، حيث استفاد هؤلاء من زيادات تتراوح ما بين 4500 دينار و12 ألف دينار في الأجر القاعدي بداية من شهر جانفي 2008، حيث إن الأمر يتعلق هذه المرة بزيادات أخرى في المنح تنص عليها القوانين الأساسية لموظفي أسلاك المالية.

[محمود العمري]

الله يفتح عليك يا باديسي.

[محمود العمري]

بعد أن جمّدها والي العاصمة السابق مدة 3 أشهر
بابا أحمد يفرض منطقه بإبعاد مديري التربية الثلاثة للعاصمة

صاحب مديرة للتربية شرق.. وشايب بمديرية الغرب وخوجة في الوسط
قرر بابا أحمد عبد اللطيف، وزير التربية الوطنية، تنفيذ حركة التحويلات في سلك مديري التربية الثلاثة للجزائر العاصمة، بعد أن علقت العملية لثلاثة أشهر كاملة لأسباب تقول مصادرنا أن لها علاقة بتدخل والي الجزائر السابق، الذي رأى ضرورة إبقاء المديرين الثلاثة في مناصبهم، بالمقابل استعان صاحب القرارات "المفاجئة" بثلاثة مديرين مركزيين بالوزارة، ونصّبهم كمديرين للتربية تزامنا مع انطلاق التحضير للامتحانات الرسمية والامتحانات المهنية.

علمت "الشروق" من مصادر مطلعة، أن بابا أحمد، قرر بعد مرور 3 أشهر عن الدخول المدرسي، تطبيق حركة التحويلات في صف مديري التربية الثلاثة للجزائر، وهي التغييرات التي كان قد أجراها بابا أحمد عبد اللطيف، شهر سبتمبر الماضي، وتأجلت لأسباب لها علاقة مباشرة بتدخل والي العاصمة السابق محمد كبير عدو، شخصيا لدى الوزير لتجميد حركة التحويلات.

وحسب مصادرنا سيتم إحالة سليمان مصباح، مدير التربية للجزائر وسط على التقاعد، فيما سيخلفه خوجة جيلالي، البالغ من العمر 67 سنة، وهو التعيين الذي يأتي مخالفا تماما لتعليمة الوزير الأول عبد المالك سلال، التي نصت على إحالة من بلغوا سن الـ60 على التقاعد إجباريا، كما تم تنصيب محمد شايب ذراع، مدير مركزي بوزارة التربية مكلف بالتوجيه والتقويم مديرا للتربية للجزائر غرب، وهو البالغ 64 سنة خلفا لمدير التربية السابق ساعد زغاش، الذي تم تحويله إلى ولاية الوادي، كما تم تعيين السيدة صاحب مديرة النشاطات الثقافية والرياضية والاجتماعية بالوزارة، البالغة من العمر 63 سنة، مديرة للتربية للجزائر شرق خلفا لرشيد بولڤرون الذي تم تحويله إلى إليزي.

وقالت مصادرنا أن حركة التغييرات فاجأت مديري التربية الثلاثة للجزائر، على اعتبار أنها جاءت بعد انقضاء الفصل الأول من السنة الدراسية، وهو يعد أطول فصل في الموسم، فيما اعتبرت مصادرنا أن الحركة في هذا الظرف ستؤثر على السير الحسن للمديريات، خاصة وأنها جاءت مصادفة للشروع في تعيين مراكز التصحيح ومراكز إجراء الامتحانات الرسمية الثلاثة دورتي ماي وجوان المقبلتين، كما يتم حاليا إجراء المداولات للإعلان عن نتائج الفائزين في مسابقات التوظيف الخارجية في السلك الإداري، و قوائم الموظفين الذين استفادوا من الترقية وفقا لعملية التوظيف الداخلية.

[محمود العمري]

تحويل وإحالة مديري تربية ومفتشين مركزيين
تغييرات واسعة في وزارة التربية


أجرى وزير التربية، عبد اللطيف بابا أحمد، أمس، تغييرات واسعة في مديريات التربية الثلاث للعاصمة، حيث أحال مدير التربية للوسط، إسماعيل مصباح، على التقاعد، ومدير التربية للشرق، رشيد بولقرون، حول إلى ولاية إليزي، فيما عين مدير التربية للغرب، ساعد زغاش، مسؤولا أول عن مديرية التربية لولاية الوادي.
وعلمت “الخبر” من مصدر عليم، أن مديرية التربية لغرب العاصمة استلمتها مديرة الأنشطة الثقافية بالوزارة، تسعديت ساحب، (63 عاما)، مع العلم أن مدير التربية السابق أحيل على التقاعد بعد بلوغه سن التقاعد وتطبيقا لتعليمة الوزير الأول عبد المالك سلال، فما الذي حدث؟ وأضاف المصدر أن مديرية التربية لشرق العاصمة عيّن فيها شايب ذراع (64 عاما)، فيما رجح المصدر ذاته أن يكون المدير السابق قد أوقف نهائيا ولم يحوّل إلى ولاية إليزي، بينما عين مدير التجهيزات بوزارة التربية، خوجة بلجيلالي، في منصب مدير التربية لوسط الجزائر خلفا لإسماعيل مصباح الذي شغل منصبه 7 سنوات متتالية وأحيل على التقاعد.
كما شملت حركة التغييرات الواسعة، إحالة 6 مفتشين مركزيين على التقاعد، وهم السادة ممطاطة وبوشلاغم وشعلال و3 سيدات هنّ عودية وبلعربي وجيلالي، فيما أنهيت مهام مدير الأمن، السيد محاي، ومكلف في مديرية الدراسات والتلخيص، السيد نجاري، وإحالتهما على التقاعد.
وقال مصدر”الخبر” إن الوافدين الجدد على مديريات التربية الثلاث لولاية الجزائر العاصمة، ستكون تعييناتهم مؤقتة إلى غاية الفصل في الأسماء المقترحة لتعيينهم رسميا على رأس تلك المديريات.
وتأخر وزير التربية، عبد اللطيف بابا أحمد، بشهرين في استخلاف مديري التربية بآخرين جدد، بسبب تدخل والي العاصمة السابق، محمد كبير عدو، بـ«قوة” في أعقاب تلقيه إرسالية من الوزير، يطلب فيها رأيه في تغيير مديري التربية الثلاثة بداية شهر أكتوبر الماضي.
وكانت حركة التغيير الأولى قد مست إنهاء مهام مديرة الأنشطة الثقافية، لطيفة رمكي، ومديرة التعاون، السيدة يونسي، ومنذ أيام قليلة إنهاء مهام مدير الديوان الوطني للمطبوعات المدرسية، عبد الفتاح حماني، الذي استخلفه المفتش العام للبيداغوجيا بالوزارة، سمير بوبكر، الذي خلفه بدوره بالنيابة المفتش المركزي بن سالم.

المصدر صحيفة الخبر.

[محمود العمري]

بابا أحمد يواصل حملته ضد الحرس القديم لبن بوزيد
إنهاء مهام وتحويلات لمديري تربية ومسؤولين مركزيين في الوزارة


كشفت مصادر مطلعة من وزارة التربية عن تغييرات قام بها وزير التربية، عبد اللطيف بابا أحمد، في سلك مديري التربية بالعاصمة من خلال تحويل مدير التربية وسط للتقاعد، وتحويل مديري التربية شرق وغرب إلى ولايات أخرى، كما واصل سلسلة الإقالات ضد المديرين المركزيين الذين تعدوا سن 60 سنة بعد أن كان قد أقال في وقت سابق أربعة منهم.
وحسب المصادر ذاتها، فإن المسؤول الأول عن قطاع التربية يواصل حملة الإقالات والتنحيات على مستوى وزارة التربية في اجتماع نظمه أمس، حيث قام بتنحية مديرين آخرين طبقا لتعليمات الوزير الأول عبد المالك سلال القاضية بإحالة على التقاعد كل من تجاوز سنه 60 سنة.
وأضافت مصادرنا أن الوزير عمد إلى قراره بسبب أن غالبية إطارات وزارة التربية تجاوزوا السن القانوني للتقاعد، وأن هناك من له في القطاع 20 سنة وآخرون تجاوزت مدة 25 سنة، في حين أن العديد منهم دون كفاءة، وتم تعيينهم في عهد الوزير السابق ابو بكر بن بوزيد، ما جعل بابا أحمد يقوم بعملة تطهير الوزراة من عديمي الكفاءات الذين لا يضيفون لقطاع التعليم أي جديد.
وفيما بتعلق بمديري التربية، أشارت مصادرنا أن الوزير طبق تعليمة سلال على مديرية التربية الجزائر وسط، في حين أن مديري التربية للجزائر غرب وشرق تم تحويلهما باعتبار أن عمرهما لم يتجاوز بعد 60 سنة، وذلك بنقلهما إلى إيليزي والوادي.
ويشار إلى أن وزير التربية باشر جملة التغييرات في طاقم وزارته مواصلة للعملية التي باشرها في فيفري المنصرم، والتغيير الذي كان بارزا هو تعيين 4 أشخاص في أقل من 4 أشهر لرئاسة الديوان، حيث فور قدومه قام بتنحية رئيس الديوان أحسن لاغا وتعويضه عبد الحكيم بلعابد الذي عيّنه بابا أحمد خلفا له باعتباره يعد ابن قطاع التربية الوطنية، ومن الكفاءات التي كانت تعمل في الظل في العهدة السابقة، غير أن بلعابد لم يصمد في منصبه إلا ثلاثة أشهر إذ تم عزله وعين شخصا آخر يدعي بختي وهو مكلف بالدراسات، والذي لم يستمتع أيضا بمنصبه الجديد إلا ثلاثة أيام، بعد ”نزوة” أخرى من الوزير بتغييره بشخص رابع كان رئيسا سابقا لمديرية التكوين في وزارة التربية الوطنية. وكان المسؤول ذاته قد استبعد مدير المستخدمين محمد بوخطة، ونصب بدله بوساحية عبد الحكيم الذي شغل منصب مدير فرعي لتسيير المستخدمين، وهو تقني في مجال تسيير الموظفين.
وفي السياق ذاته، كان العديد من الاساتذة خاصة بمديرية الجزائر غرب قد أشاروا أن الأساتذة المفصولين سبتمبر الماضي راحوا ضحية صراع بين الحرس القديم للوزير السابق بن بوزيد والإطارات الجديدة التي أتى بها الوزير الحالي عند تقلده إدارة وزارة التربية.

المصدر صحيفة الفجر.

[محمود العمري]

مجلس الدّولة الفرنسي ألقى المسؤولية على المؤسسات التربوية
الأمّهات المحجبات قد تمنعن من مرافقة أبنائهنّ خلال الرّحلات المدرسية


قضى مجلس الدّولة الفرنسي، في حكمه الصّادر يوم الاثنين، بالسّماح للأمّهات المسلمات المحجّبات بمرافقة أطفالهن خلال الرّحلات المدرسية وأنهن لا يخضعن لقانون الحياد الدّيني الذي يحظر على مترددي المؤسسات التعليمية ارتداء كل ما يرمز إلى الديانات؛ لكن المجلس في نفس الوقت خوّل للسلطات التربوية المختصة أحقية منع الأمهات من مرافقة أبنائهم إذا كان ثمّة إظهار لمعتقداتهم الدينية، وذلك حفاظا على المبادئ العلمانية وحسن سير مهام التعليم بكافة المؤسسات التربوية في القطر الفرنسي.
يذكر أن وزير التربية الفرنسي الأسبق، لوك شاتيل، كان قد أصدر تعليمة في سبتمبر2011 طالب فيها الأمهات المسلمات بفرنسا بخلع لباسهن الإسلامي إذا أردن مرافقة أبنائهن خلال الرحلات المدرسية، معتبرا إياه خرقا لمبادئ العلمانية التي تعتمدها فرنسا، والتي تحظر ارتداء أي رموز ظاهرة تشير إلى الديانات والمعتقدات؛ الأمر الذي أثار حفيظة مسلمي فرنسا وباقي الأقطار الإسلامية، والذين اعتبروه ضربا من ضروب العنصرية وتضييقا صارخا على الجاليات المسلمة بفرنسا. وعبرت عديد العائلات المسلمة عن عدم ارتياحها لهذا القانون، معتبرة إياه تنصلا عن المسؤولية وحصرها بين أولياء التلاميذ والإدارة، وهو ما قد يسبب إشكالا كبيرا في المستقبل. وفي السياق، اقتربت ”الفجر” من أمهات محجبات لمعرفة رأيهن بخصوص الحكم، فكانت الإجابة بشبه إجماع أن المسلمين مستهدفون في دينهم، متهمين من يقف وراء إصدار هكذا قوانين بالعنصرية وازدراء الأديان، ومعتبرين ارتداء اللباس الإسلامي حرية تعبير وحرية معتقد لا ينبغي المساس بهما تحت أي شكل من الأشكال.

المصدر صحيفة الفجر.

[محمود العمري]

تمس فئات عمرية تتراوح ما بين 14 و18 سنة
أول عطلة للمتمدرسين تنظمها وزارة الشباب والرياضة

كشف مدير الوكالة الوطنية لتسلية الشباب، خميسي محمد، أن الأخيرة شرعت منذ بداية العطلة الشتوية في تنظيم رحلات سياحية وترفيهية وثقافية لفائدة 1500 شاب. وقال لـ"الخبر” إن الشباب الذين تتراوح أعمارهم ما بين 14 و18 سنة عبر 33 ولاية على المستوى الوطني يمكنهم الاستفادة من هذه التظاهرة التي تعد الأولى من نوعها، حيث يشرف على مرافقتهم مؤطرون من كل ولاية مشاركة في هذا البرنامج السياحي.
وتمّ تقسيم هذه الرحلات - يقول المتحدث- إلى دفعتين، تبدأ الأولى يوم 21 إلى غاية 27 ديسمبر، فيما ستنطلق الدفعة الثانية ابتداء من 28 إلى غاية 03 جانفي القادم، حيث يتم اختيار المواقع السياحية التي تكون جديدة على الشباب ولم يكتشفوها من قبل. واعتبر المتحدث أن مثل هذه التظاهرات تعود بالفائدة على هذه الفئات العمرية الشابة، وحدّدت الوكالة الوطنية لتسلية الشباب 15 موقعا سياحيا عبر الوطن لتنظيم هذه التظاهرة، حيث ستمكّن الشباب من اكتشاف المواقع التاريخية والسياحية في ولايات تيبازة، سكيكدة، عنابة، بجاية، الشلف، جيجل، الجزائر العاصمة، بومرداس، عين تموشنت، غرداية، ورڤلة وبشار.

المصدر صحيفة الخبر

[محمود العمري]

تحويل مديري التربية للجزائر غرب وشرق إلى الوادي وإليـزي


إحالة سليمان مصباح مدير التربية للجزائر وسط على التقاعد

مدير التخطيط بالوزارة بمديرية الجزائر وسط.. صايب مكان زغاش وشايب دراع مكان بولقرون

وقّع، أمس، وزير التربية، عبد اللطيف بابا أحمد، قرار تحويل مديري التربية للجزائر العاصمة، بعدما ظل أمر تحويلهم مجمدا لأكثر من شهرين بسبب التحضيرات للدخول المدرسي، حيث تقرر تحويل مدير التربية للجزائر غرب سعد زغاش إلى ولاية واد سوف، فيما تم تنصيب مدير التربية للجزائر شرق رشيد بولقرون على رأس مديرية التربية لولاية إليزي، في الوقت الذي استفاد سليمان مصباح مدير التربية للجزائر وسط من التقاعد.تسلّم، أمس، مديرو التربية الثلاث «غرب، وسط، شرق» قرارات تحويلهم، بعد التوقيع على القرار بصفة رسمية من قبل وزير التربية عبد اللطيف بابا أحمد، حيث أكدت مصادر مطلعة من مديرية التربية للجزائر غرب في اتصال مع «النهار»، أن مدير الترببة ساعد زغاش تلقى قرار التحويل إلى ولاية واد سوف، وتزامن تلقيه لهذا القرار مع الزيارة التي قادت والي العاصمة عبد القادر زوخ، إلى البلديات الواقعة غرب الجزائر العاصمة.ومن المنتظر أن يشغل منصب مدير التربية للجزائر غرب، تسعديت صاحب، التي كانت مديرة تربية على مستوى ولاية بومرداس، فيما تم تنصيب مدير التخطيط على مستوى وزارة التربية الوطنية خوجة جيلالي مديرا لمديرية الجزائر وسط، وتنصيب شايب دراع الذي كان مديرا مركزيا بوزارة التربية كمدير على مستوى مديرية التربية للجزائر شرق.وحسبما كانت «النهار» قد أشارت إليه سابقا، فإن قرار التحويل كان على طاولة وزير التربية، إلا أنه ظل مجمدا بسبب التحضيرات الخاصة بالدخول المدرسي وكذا مسابقات التوظيف، التي تم تنظيمها مع بداية السنة الدراسية الجارية.وكان وزير التربية الوطنية قد رفض الإجابة في إحدى الندوات الصحافية، على العلاقة بين تجميد القرار وإصرار الوالي السابق للجزائر العاصمة محمد كبير عدو على إبقاء مديري التربية للعاصمة في أماكنهم، وفضل بابا أحمد خلالها التزام الصمت رافضا التعليق على الموضوع.وحسبما تسرب من معلومات، فإن الوالي السابق للعاصمة كان له يد في تعطيل قرار التحويل لأسباب قيل «إنها تقنية»، تتعلق بمصلحة المنظومة التربوية في الجزائر العاصمة. وأكد فاعلون في قطاع التربية، أن عمليات التحويل والإقالات التي شملت الجزائر العاصمة وولايتي إليزي وواد سوف لم تأت في وقتها، خاصة على مستوى الجزائر غرب، أين تحضر هذه الأخيرة لاستقبال 12 ألف عائلة، خاصة بعد تحديد رزنامة الامتحانات الرسمية، مما سيضع المديرين المنصبين حديثا أمام تحدٍ كبير.

رابط الموضوع : https://www.ennaharonline.com/ar/late...#ixzz2oSP0UpXA

[محمود العمري]

الوظيفة العمومية توحّد وثائق ملفات الترشح لمسابقات التوظيف


كل مترشح ملزم بتحميل استمارة ملء المعلومات من موقع القطاع المعني

حدّدت الوظيفة العمومية الوثائق المتعلقة بالملفات الأولية الخاصة بالترشح للمسابقات والاختبارات المهنية على مستوى مختلف القطاعات، حيث اقتصرت الوثائق على طلب خطي، ونسخة من بطاقة التعريف الوطنية، ونسخة من المؤهل أو الشهادة المطلوبة مرفقة بكشف نقاط مسار التكوين، وكذا بطاقة معلومات تملأ من طرف المترشح .أخذت الوظيفة العمومية التقارير المُقدّمة من مختلف القطاعات التابعة لها، طلب تخفيف الوثائق الخاصة بإجراء المسابقات بعين الاعتبار، وأصدرت أمس، بيانا على موقعها الرسمي، حدّدت من خلاله الوثائق الواجب تقديمها في حال المشاركة في أي مسابقة، حيث اقتصرت على أربع وثائق مع إسقاط شرط تقديم شهادة السوابق العدلية وشهادة الإقامة. وعند نجاح المترشح في المسابقات التي يجتازها، يتوجّب على المترشح استكمال ملفه من خلال تقديم نسخة من الوثيقة التي تثبت وضعية المترشح إزاء الخدمة الوطنية مصادق عليها، من قبل المؤسسة أو الإدارة المنظمة للمسابقة، وشهادة السوابق العدلية سارية المفعول، بالإضافة إلى شهادة الإقامة، بالنسبة لمسابقات التوظيف في المناصب المفتوحة في الولايات أوالبلديات البعيدة وشهادة الميلاد رقم 13، وكذا الشهادات الطبية، وصورتان شمسيتان، كما يجب أن تتضمن ملفات المترشحين الناجحين في المسابقات على أساس الشهادة إضافة إلى الوثائق المذكورة، شهادات العمل التي تثبت الأقدمية المهنية للمترشح في الاختصاص. من جهة أخرى، وحسب بيان الوظيفة العمومية، فإنه ينبغي أن تكون هذه الشهادات مؤشرا عليها من طرف هيئة الضمان الاجتماعي، بالنسبة للأقدمية المكتسبة في القطاع الخاص مرفوقة بشهادة تثبت مدة الخدمة من طرف المترشح، في إطار جهازي الإدماج المهني والاجتماعي للشباب حاملي الشهادات، مع توضيح المنصب المشغول، عند الاقتضاء، أي وثيقة تثبت متابعة المترشح تكوينا أعلى بخصوص مستوى الشهادة المطلوبة في التخصص، عند الاقتضاء ووثيقة تثبت الأشغال والدراسات المنجزة من طرف المترشح في التخصص، عند الاقتضاء، بالإضافة إلى شهادة الحالة العائلية بالنسبة للمترشحين المتزوجين.من جهة أخرى، ألزمت الوظيفة العمومية كل المترشحين تحميل استمارة المعلومات الخاصة بالمشاركة في المسابقات من المواقع الإلكترونية الخاصة بكل قطاع .

رابط الموضوع : https://www.ennaharonline.com/ar/alge...#ixzz2oSPOCYFb

[محمود العمري]

300 مفتش إبتدائي من أبناء الشهداء تعلّق مهامهم


طالب مفتشو التعليم الإبتدائي من أبناء الشهداء تخصص إدارة وزير التربية الوطنية عبد اللطيف بابا أحمد التدخل لإبقائهم في مناصبهم التي عينوا فيها وفقا لتعليمة رسمية من وزارة التربية التي نشرت في 29 ماي 2012 للمادة 140 مكرر 18 من المرسوم التنفيذي مرسوم12/204 المعدل والمتمم للمرسوم التنفيذي رقم 08/315.وصرح المفتشون أنهم متفاجئون لقرار تعليق عملهم إلى إشعار لاحق وأن كل الأبواب قد أغلقت في وجوههم طالبين منهم التوجه إلى مديرية المستخدمين لكي تنظر في قضيتهم.

رابط الموضوع : https://www.ennaharonline.com/ar/nati...#ixzz2oSPpoIE7

[omayoub2]

merci akhi

[ahmed65]

[ahmed65]

[رشدي الزعيم]

بارك الله فيك على الاعلام اخي محمود