حملة ضد الغش في الامتحانات المقبلة ........... 100 توقيع او أكثر - الصفحة 8 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم المتوسط > قسم النشاطات الثقافية والبحوث واستفسارات الأعضاء

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

حملة ضد الغش في الامتحانات المقبلة ........... 100 توقيع او أكثر

مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل أنت مع الغش أو لا
مع الغش 17 13.93%
ضد الغش 85 69.67%
محايد 20 16.39%
المصوتون: 122. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-02-29, 19:56   رقم المشاركة : 106
معلومات العضو
"محمّد"
بائع مسجل (ج)
 
الصورة الرمزية "محمّد"
 

 

 
الأوسمة
المواضيع المميزة 2014 
إحصائية العضو










افتراضي

تغيطك كي واحد ميحفظش و يدي خير منك مع انك تحفظ تبا للغش

انا ضد الغش









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-02-29, 20:04   رقم المشاركة : 107
معلومات العضو
ahmed toufik
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية ahmed toufik
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

نعم اخي العزيز الغش ليس فقط في العلامات بل حتى في المستوى الدراسييييييييييي










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-01, 12:07   رقم المشاركة : 108
معلومات العضو
sbmwhadz
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية sbmwhadz
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا للغش ما حييت ومن يقول غير هذا فلينتظر غضب الله










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-01, 12:21   رقم المشاركة : 109
معلومات العضو
رقية بن عبود
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية رقية بن عبود
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

salame ani reja3et

ou haba necharake fi mawedou3e hada awe 3ejabeni

hena الغش بانواعوا كان ما يغاشوش ما يقدروش يخدموا










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-01, 12:25   رقم المشاركة : 110
معلومات العضو
sbmwhadz
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية sbmwhadz
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الغش يبغضه الله فكيف لنا أن نستعين به أين محبة الله و خشيته؟؟؟؟؟










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-01, 12:44   رقم المشاركة : 111
معلومات العضو
عنفوان طموح
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية عنفوان طموح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اصبح الغش ظاهرة منتشرة في كل المؤسسات لتعليمية
و كل يوم يبتكرون طرق اسهل و الاصعب علما عند الاساتدة
فهناك مقولة تقول :
من نقل انتقل و من اعتمد على نفسه بقي في قسمه...
الله يعينا عليه....
انا عندي مبدأ:ما انعت ما يديو خير مني ما ينعتولي ما ندي خير منهم.
أااانآآآآآآآآآآآآآ ضد الغششششششششش










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-01, 12:54   رقم المشاركة : 112
معلومات العضو
رقية بن عبود
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية رقية بن عبود
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

hhhhhhhhhhhhhhhhhhh hadi awale mara nasema3e biha










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-01, 12:54   رقم المشاركة : 113
معلومات العضو
sbmwhadz
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية sbmwhadz
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الله يعينا على القضاء على الغش










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-01, 12:56   رقم المشاركة : 114
معلومات العضو
sbmwhadz
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية sbmwhadz
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وهل سمعت بهذا ؟؟؟؟؟؟

اليكم هدا
منقووول للافادة


1- مقدمة :
فلا شك أن الغش ظاهرة خطيرة و سلوك مشين.
و الغش له صور متعددة ، و أشكالا متنوعة ، ابتداء من غش الحاكم لرعيته ، و مرورا بغش الأب لأهل بيته ، و انتهاء بغش الخادم في عمله .
و حديثي سوف يكون فقط عن الغش في الامتحانات ، و الذي أصبح يشكو كثير من المدرسين و التربويين من انتشاره و فشوه .
و هذا حق، فان ظاهرة الغش بدأت تأخذ في الانتشار، ليس على مستوى المراحل الابتدائية فحسب ، بل تجاوزتها إلى الثانوية و الجامعة .
فكم من طالب قدم بحثا ليس له فيه إلا أن اسمه على غلافه .
و كم من طالب قدم مشروعا و لا يعرف عما فيه شيئا .
و بل و قد تعجب من انتكاس الفطر عند بعض الطلاب ، فيرمي من لم يغش بأنه مقعد و متخلف و جامد الخ .. تلك الألقاب .
و لربما تمادى أحدهم فاتهم الطالب الذي لا يساعده على الغش بأنه لا يعرف معنى الأخوة و لا التعاون .
هذه الظاهرة التي أنتجها الفصام النكد الذي يعيشه كثير منا في مجالات شتى .
نعم لما عاش كثير من طلابنا فصاما نكدا بين العلم و العمل ، ترى كثيرا منهم يحاول أن يغش في الامتحانات ، و هو قد قرأ حديث الرسول صلى الله عليه و سلم : ( من غش فليس منا ) ، بل ربما أنه يقرأه على ورقة الأسئلة ، و لكن ذلك لا يحرك فيه ساكنا .
لأنه قد استقر في ذهنه أنه لا علاقة بين العلم الذي يتعلمه و بين العمل الذي يجب أن يأتي به بعد هذا العلم .
و لا أبالغ إن قلت : إن ظاهرة الغش قد تسربت حتى عند بعض المدرسين
و المراقبين .

2- أسباب الغش :
هذه بعض الأسباب التي تنتج هذا الخلق المشين :
1- ضعف الإيمان :
فان القلوب إذا ملئت بالإيمان بالله لا يمكن أن تقدم على الغش و هي تعلم أن ذلك يسخط الله .
لا يمكن للقلوب التي امتلأت بحب الله أن تقدم على عمل و هي تعلم أنه يغضب الله .
2- ضعف التربية :
خاصة من قبل الوالدين أو غيرهما من المدرسين أو المرشدين .
فلا نرى أبا يجلس مع ابنه لينصحه و يذكره بحرمة الغش ، و يبين له أثاره و عواقبه ، بل تعجب من بعض الإباء إذا قلت له ذلك أجابك مباشرة : لماذا ، هل ابني غشاش ؟
بل ربما لو وقع الابن في يد المراقب ، لجاء ذلك الأب يدافع عنه بالباطل .
3- تزين الشيطان :
فالشيطان يزين لكثير من الطلاب أن الأسئلة سوف تكون صعبة ، و لا سبيل إلى حلها و النجاح في الامتحانات إلا بالبرشام و الغش .
فيصرف الأوقات الطويلة في كتابة البراشيم ، و اختراع الحيل و الطرق للغش ؛ ما لو بذل عشر هذا الوقت في المذاكرة بتركيز لكان من الناجحين الأوائل .
4- الكسل و ضعف الشخصية :
فترى كثير من الطلاب يرى زملائه من بداية العام و هم يجدون و يذاكرون و يهيئون أنفسهم للامتحان الأخير ، و هو لا هم له إلا اللعب و المرح .
فإذا ما جاءت الامتحانات النهائية تراه يطلب المساعدة ، و يطلب النجاح و لو كان على ظهور الآخرين و لو كان ذلك بالغش .
إن الغش هو حيلة الكسول ، و هو طريق الفاشلين .
وهو دليل على ضعف الشخصية حيث أن الذي يغش لا يجد الثقة في نفسه بأنه قادر على تجاوز الامتحانات بنفسه و جهده و استذكار دروسه لوحده ، و من ثم الإجابة معتمدا على مذاكرته .
5- الخوف من الرسوب :
فإن الخوف من الفشل و الخوف من الرسوب يسبب قلقا مستمرا لكثير من الطلاب مما يجعلهم يلجئون إلى الغش كسبيل للنجاة .

3- آثار الغش :
أن الغش كما قلنا له أشكال متعددة ، و يدخل في مجالات شتى ، و لكن من أخطر أنواع الغش هو الغش في الأمور التعليمة ، و ذ لك لعظيم أثره و شره ،
و من ذلك :
1- أنه سبب لتأخر الأمة ، و عدم تقدمها و عدم رقيها ، و ذلك لا ن الأمم لا تتقدم إلا بالعلم و بالشباب المتعلم ، فإذا كان شبابها لا يحصل على الشهادات العلمية إلا بالغش ، فقل لي بريك : ماذا سوف ينتج لنا هؤلاء الطلبة الغشاشون ؟
ما هو الهم الذي يحمله الواحد منهم ؟
ما هو الدور الذي سيقوم به في بناء الأمة ؟
لا شيء ، بل غاية همه ؛ وظيفة بتلك الشهادة المزورة يأكل منها قوته و رزقه .
لا هم له في تقديم شيء ينفع الأمة ، أو حتى يفكر في ذلك .
و هكذا تبقى الأمة لا تتقدم بسبب أولئك الغششة بينها .
و نظرة تأمل للواقع : نرى ذلك واضحا جليا ، فعدد الطلاب المتخرجين في كل عام بالآلاف و لكن قل بربك من منهم يخترع لنا ، أو يكتشف ، أو يقدم مشروعا نافعا للأمة ، قلة قليلة لا تكاد تذكر .
2- أن الغاش غدا سيتولى منصبا ، أو يكون معلما و بالتالي سوف يمارس غشه للأمة ، بل ربما علّم طلابه الغش .
3- أن الذي يغش سوف يرتكب عدة مخالفات –إضافة إلى جريمة الغش – منها السرقة ، و الخداع ، و الكذب ، و أعظمها الاستهانة بالله ، و ترك الإخلاص ، و ترك التوكل على الله ..
4- أن الوظيفة التي يحصل عليها بهذه الشهادة المزورة ، أو التي حصل عليها بالغش سوف يكون راتبها حراما ، و أيما جسد نبت من حرام فالنار أولى به .

4- علاج الغش
لاشك أن خطبة واحدة ، بل خطب لن تقاوم هذا المنكر العظيم .
لذا كان لا بد من تعاون الجميع في مقاومة هذه الظاهرة ، كل بحسب استطاعته و جهده .
فالأب في بيته ينصح أبنائه و يرشدهم و يحذرهم بين الحين و الآخر .
و المعلم و المرشد في المدرسة و الجامعة كل يقوم بالوعظ ، و الإرشاد .
بل لابد من تشكيل اللجان التي تدرس هذه الظاهرة و أسبابها و كيفية العلاج لها .
و لكن سوف اذكّر ببعض الأمور التي أرجو من الله أن تكون سببا في الحد من هذه الظاهرة .

أخي الكريم :
تذكر قول الرسول صلى الله عليه و سلم : ( من غش فليس منا ) رواه البخاري
لاحظ أن الرسول قال : ( من غش ) ليشمل كل صور الغش ، كبيره و حقيره ،
في المواد الشرعية أو الأجنبية ، فكل ذلك داخل في الحديث .
فهل ترضي أن يتبرأ منك النبي صلى الله عليه و سلم .
أي خير ترتجي إذا تخلى عنك الرسول صلى الله عليه و سلم و أعلن البراءة منك .
تذكر أنك بمجرد أن تفكر في الغش فقد تخليت عن أهم صفة يجب أن تتحلى بها في هذا العلم .
ألا و هي الإخلاص لله ؛ و ذلك لأنك بتفكيرك في الغش؛ يكون همك هو الدرجات و الشهادة فقط ، و هل تدري أي خطر في هذا ؟
إن هذه العلوم التي تدرسها ؛ أن كانت من علوم الدنيا فقد ضيعت على نفسك أعظم الأجر .
و إن كان فيها بعض العلوم شرعية ( كالفقه و التوحيد ..) وهي مما يجب ابتغائها لوجه لله ، و لو طلبها العبد لغير الله فيخشى عليه أن يكون من أصحاب هذا الحديث : ( من تعلم علما مما يبتغي به وجه الله لا يتعلمه إلا لغرض نمن الدنيا زائل ، لم يرح رائحة الجنة ) .
يا لله ؛ لم يرح رائحة الجنة !
و أعظم من ذلك كله ، أنك جعلت الله أهون الناظرين إليك .
نعم جعلت الله الذي ( يعلم خائنة الأعين و ما تخفي الصدور ) أهون من المراقب .
كم من طالب لو وقف المراقب بجواره لأصبح قلبه يرتجف ، و أوصاله تضطرب ، و العرق يتحدر من جبينه .
و لكن إذا ابتعد المراقب جاءت النظرات ، و جاءت المحاولات للغش و الخداع .
أو ليس حاله يقول :
يا رب أنت عندي أهون من هذا المراقب .
يا رب أنا أخشي المراقب أعظم و أكثر منك .
تذكر
أن الشهادة التي تحصل عليها و التي سوف تتوظف بها هي شهادة مزورة ، و بالتالي فسوف يكون الراتب الذي تأخذه حراما .
سوف يكون مالك من حرام ، و سوف تغذي أبناءك بالحرام ، و زوجتك بالحرام .
و هنا نقطة لا بد من التنبيه عليها :
ألا و هي أن بعض الطلاب يقول : أنا لا أغش ، و لكن أغشش غيري ، وهذا أهون .
فأقول : لا والله ليس بأهون بل هو أخطر .
فإنك إذا غششت ثم تبت فانك سوف تصحح شهادتك ، لكنك إذا غشّشت غيرك ، ثم تبت أنت من ذلك ، فأني لك أن من غششته سوف يتوب ، أنى لك أن تصحح شهادته ، أنى لك أن توقف أكله للحرام .
و نقطة أخرى : أن بعض الطلاب يرى غيره يغش و لا يحرك ساكنا ، بل ربما قال : هذا ليس من شأني ، فأنا و الحمد لله لا أغش .
و هذا في الحقيقة شيطان أخرس ، لأنه رأى منكرا و لم يغيّره .
و الواجب عليه أن ينصح ذلك الطالب ، فإن لم يستطع فيجب أن يبلغ المراقب ، و أن لا تأخذه في الله لومة لائم ، و لا يخش إلا الله .
و نقطة أخرى : إن بعض المدرسين قد يحابي بعض الطلاب في بعض الدرجات و يظن أن ذلك من صلاحيته، و ربما قاس ذلك على أن من حقه أن يعطي من ماله ما يشاء .
و هذا خطأ عظيم فالمدرس ليس من حقه أن يعطي بعض الطلاب درجات لا يستحقها
، بل الواجب العدل ، لأنه مستأمن على هذه الدرجات ، و التي لا يملك منها شيئا ،
و إنما هو مطبق للنظام .
يقول فضيلة الشيخ محمد بن عثيمين : ( فإن المعلم الذي يقدر درجات أجوبة الطلبة و يقدر درجات سلوكهم هو حاكم بينهم لان أجوبتهم بين يديه بمنزلة حجج الخصوم بين يدي القاضي .
فإذا أعطى طالبا درجات أكثر مما يستحق ، فمعناه أنه حكم له بالفضل على غيره مع قصوره ، وهذا جور في الحكم .
و إذا كان لا يرضى أن يقدم على ولده من هو دونه ، فكيف يرضى لنفسه أن يقدم على أولاد الناس من هو دونهم ) ا.هـ من كتاب ( نصائح في الاختبارات 12).

فيا أخي الكريم :
عليك أن تراقب الله قبل كل شيء ، و أن تعلم أن روحك التي بين جنبيك بيد الله ، أنفاسك التي تتردد في صدرك هي بيد الله ، فاتق الله و لا تجعل الله ينظر إليك و أنت تعصيه .
تذكر أن الأمانة سوف تنصب على جنب الصراط ، و لن يجوز عليه إلا من كان أمينا ، و الغش ينافي الأمانة كل المنافاة .
أسأل الله أن يسهل على أبناءنا ، و أن يحميهم من الغش و الخيانة ، و أن يأخذ بنواصيهم لما يحب و يرضى .

المراجع :
- نصائح في الاختبارات : للشيخ ابن عثيمين .
- للطلاب فقط : للأخ محمد العبدلي .
- الغش في الاختبار خيانة و انهيار للأخ أحمد بن حسن كرزون.

ملحق الفتاوى :

س: ما حكم الغش في أوقات الامتحان علما بأني أرى كثيرا من الطلبة يغشون و انصح لهم و لكنهم يقولون : ليس في ذلك شيء ؟
ج: الغش في الامتحانات و في العبادات و المعاملات محرم لقول النبي صلى الله عليه و سلم : (( من غشنا فليس منا )) و لما يترتب عليه من الأضرار الكثيرة في الدنيا و الآخرة .
فالواجب الحذر منه و التواصي بتركه . ( ابن باز )

س: ما حكم الغش في دورة اللغة الانجليزية أو العلوم البحتة كالرياضيات و غيرها ؟
ج : لا يجوز الغش في أي مادة من المواد مهما كانت لان الاختبار المقصود منه هو تحديد مستوى الطالب في هذه المادة ، و لما في ذالك أيضا من الكسل و الخداع ، و تقديم الضعيف على المجتهد .
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : (( من غشنا ليس منا )) و لفظ الغش هنا عام لكل شيء ، و الله أعلم ( ابن جبرين ) .










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-01, 12:58   رقم المشاركة : 115
معلومات العضو
مبْدِعَـﮧْ حَتَّى فِي ـأَخْطَآْئِي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية مبْدِعَـﮧْ حَتَّى فِي ـأَخْطَآْئِي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










Icon24

لآ أَغُشّ .. لَكِنْ انْ طُلِب منِّي المُسَآعدَة فَلَنْ أَرْفُضْ !












رد مع اقتباس
قديم 2012-03-01, 13:03   رقم المشاركة : 116
معلومات العضو
أَمِيرَةُ الأَوْرَآسْ
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أَمِيرَةُ الأَوْرَآسْ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مبْدِعَـہْ حَتَّى فِي ـأَخْطَآْئِي مشاهدة المشاركة
لآ أَغُشّ .. لَكِنْ انْ طُلِب منِّي المُسَآعدَة فَلَنْ أَرْفُضْ !



لآ أَغُشّ ولكنْ إِنْ طُـلَبَ منِّي المُسـآعَدَة أُسَــآعِد









رد مع اقتباس
قديم 2012-03-01, 13:15   رقم المشاركة : 117
معلومات العضو
لهدوئي جاذبية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لهدوئي جاذبية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

و أنا أيضا لا أغش و لكن أساعد ان طلب مني










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-01, 13:18   رقم المشاركة : 118
معلومات العضو
sbmwhadz
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية sbmwhadz
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ما قولكم في هذا ؟

و هنا نقطة لا بد من التنبيه عليها :
ألا و هي أن بعض الطلاب يقول : أنا لا أغش ، و لكن أغشش غيري ، وهذا أهون .
فأقول : لا والله ليس بأهون بل هو أخطر .
فإنك إذا غششت ثم تبت فانك سوف تصحح شهادتك ، لكنك إذا غشّشت غيرك ، ثم تبت أنت من ذلك ، فأني لك أن من غششته سوف يتوب ، أنى لك أن تصحح شهادته ، أنى لك أن توقف أكله للحرام .










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-01, 13:23   رقم المشاركة : 119
معلومات العضو
مبْدِعَـﮧْ حَتَّى فِي ـأَخْطَآْئِي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية مبْدِعَـﮧْ حَتَّى فِي ـأَخْطَآْئِي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










Icon24

لَوْ نَرَى مَآ نَقُومُ بِهِ يومِيّآ مِنْ بَآب رُؤية أَصْحآب الرًّؤية الإِيجآبية هكذآ سَأُسميهم ، لأَكتَشَفْنآ أَنَّنآ نرتَكِبُ أَخطآء من دُون أَن نَشْعُرْ !

حَتَّى فِي هآته اللَّحظة !

لَوْ نَرى مِنْ نآحيَّة أُخْرَى .. مآذآ نَفعل هُنآ ؟ ، لمآذآ لآ نذهَبْ لِقرآءة القُرْآن فانه وَقت فَرآغ و يَجب أَن نستَفِيد مِنْه !

أَرجو أَن الفِكْرة قَد وَصَلت .. + .. لَسْنآ بأَنبيآء حتى لآ نُخطِئ .. و ظُرُوف الحَيآة تحتِّم عليك التَّصرّف هكذآ !









رد مع اقتباس
قديم 2012-03-01, 13:31   رقم المشاركة : 120
معلومات العضو
sbmwhadz
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية sbmwhadz
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

سئل الشيخ عبدالرحمن السحيم حفظه الله هذا السؤال:

سماحة الشيخ وفقكم الله للخير: بعض الطلاب هداهم الله يغش في امتحانات آخر العام وإن نبه وقيل له حديث النبي صلى الله عليه وسلم:"من غشنا فليس منا" يرد قائلاً أنا مضطر "والضرورات تبيح المحظورات" وإن لم أفعل سأرسب في المادة.

فهل من كلمة توجيهية لفضيلتكم والرد على مثل تلك الشبهات.

وجزاكم الله خيراً...

فأجاب/ جزاك الله خيراً .

وتكمن خطورة الغشّ أثناء الحياة التعليمية في أنه غِشّ للمجتَمع ، بل غِش للأمة .. فهو أخطر من غِشّ صاحب طَعام وضع الرديء أسفل العلبة ، أو أخفى عيب سِلعة ؛ لأن من فعل ذلك فقد غَشّ شخصا واحدا ، ومن غشّ في الاختبار والدراسة فقد غشّ الأمة !

ولِتتصوّر عِظم ذلك :

تخيّل لو أن طالباً غشّ في دراسته للهندسة المعمارية .. ثم تسنّى له أن يُخطِّط بيتاً ، أو قَصراً وعمارَة . كيف يكون حال تلك المباني التي شُيِّدتْ على شفا جُرُف هار ؟! وتخيّل أن طالبا غشّ في دراسته للطبّ البشري .. كيف يكون حال المرضى ؟

يُذكَر أن أستاذا في كلية الطب سأل أحد تلاميذه عن حُقنَة مُعيّنة تُعطى لمرض مُعيّن ، فقال الطالب : يُعطى المريض بِنِسْبةِ خمسة في المائة .. ثم تذكّر الطالب بعد قليل ، فقال : عفوا : خمسة في الألف !

فقال الأستاذ : بينما تُصحح تفكيرك يكون المريض قد مات ! فما بالكم لو نَجَح الطالب في غير مادة عن طريق الغشّ ؟ أليس يكون غاشاً للأمة جمعاء ؟!

ولا شك أن غشّ الأمة أعظم من غشّ شخص واحد ، وقد قال عليه الصلاة والسلام : من غش فليس مني . رواه مسلم . وسبب وُرُودِ الحديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مَرّ على صُبرة طعامٍ ، فأدخل يده فيها فنالت أصابِعُه بَللاً ، فقال : ما هذا يا صاحبَ الطعام ؟ قال : أصابته السماء يا رسول الله . قال : أفلا جعلته فوقَ الطعام كي يراه الناس . من غش فليس مني .

وثمّة شُبهة يُردِّدها بعض الطلاب ، وهي من عجائب فِقه الطلاّب ! وهي قول بعضهم : " أنا مضطرّ "والضرورات تبيح المحظورات" وإن لم أفعل سأرسب في المادة " ! وهذا من حِيَل الشيطان ، ومن تلبيسات إبليس ! فأي ضرورة تضطرّه إلى الغشّ ؟

وهل يُسَوّغ الكَسَل بمثل هذه الأعذار ؟

فإن الطالب الْمُجِدّ ليس بحاجة إلى الغشّ .. ثم لو قُدِّر أن المادة صعبة ، وأنه لا يَفهمُها ، فأي ضرورة تلك التي تدعو إلى الغشّ ؟ إن الضرورة لا تُبيح كل محذور ، فالزنا – مثلاً – لا تُبيحُه ضرورة مهما بَلَغتْ .

وقد أكل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أوراق الشَّجَر حتى تقرّحتْ أشداقهم ، ولم يأذن لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم – مع هذه الضرورة – في التعامل بالربا . فليست كل ضرورة تُبيح كل محذور .. وليس كل محذور يُباح من أجل الضرورة .

هذا من جهة

ومن جهة ثانية : أن الضرورة هي ما يَخاف فيها الإنسان على نفسه من الهلاك أو على أهله وولده أو على ماله .. ولو رَسَب الطالب فأي ضَيْرٍ وأي ضرر أصابه ؟!

قد يتأخّر سنة دراسية ، أو يتأخّر نجاحُه إلى الدور الثاني ، ونحو ذلك .. إلا أن الطالب الذي قد يُخفِق لا يَخاف مع ذلك على نفسٍ ولا على مالٍ وولَد !

وقد يكون في إخفاقِه شحذ همّـة ، وإحياء عزيمة ، وصيحة نذير له .. أن يُفيق من رَقَدات الغفلة ، وأن يَعلَم أن المعالي لا تُنالُ بالأماني ! وأن من أراد الراحة تَرَك الراحة، وأن النعيم لا يُدرَك بالنَّعيم – كما تقدّم .

فَقُلْ لِمُرَجِّي معالي الأمورِ *** بغير اجتهادٍ رجوتَ المحالا
وصاحب الطعام الذي وضع الطعام المبلول أسفل الإناء ، أو أسفل كومة الطعام ، لم يَقُل إنه مُضطرّ لِبيع طعامه لأجل إطعام عياله .. وقد يكون بائع الطعام أحوج إلى تحصيل المال من طَالِبٍ يُريد النجاح ..

ومع ذلك لا يُسوِّغ له ذلك الغشّ ، ولم يُعذر بكون إصابة الطعام بِالبَلل كانت من غير إرادة منه ، فما قَصَد الغشّ أصلا .. فكيف بِمن قََصَده وتعمّده ؟ هذا آثم ولا شك .. وغاشّ ولا رَيب ..
"
ومن غشنا فليس منا " كما في صحيح مسلم .










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
حملة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:39

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc