![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
راي الشيخ محمد فركوس في الوهابية
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 106 | ||||
|
![]() الوهابية تتمنى اغلى الامنيات ان يكون لها هذا السواد الاعظم ،الذي تريد ذمه انت ،وتفتري على القراءن الكريم ، هاهي ذي السنة وابحث عن فضل السواد الاعظم حتى تتسع معرفتك وتثقف ذاتك بذاتك، لا بعيون وعقول غيرك،وانا منبه نعم ـونعم التشبيه ـ حتى اوقظ النيام على ضوء نهار جديد تتكشف فيه الحقائق، الهذيان يصيبني من شدة ما أرى واسمع عن شباب غر بريء يذهب ضحية افكار مغلوطة ومتعمدة....اخي علال77......للمرة 77 وقت الغفلة انتهى ،وعهد الضحك على الذقون ولى،والحمد لله انت ترى الكثير من الفضائيات تتراجع عن هذا الفكر الموجه....والشباب المتدين اصبح يقرأ ما كان مخفيا عنه طيلة عشرية كاملة.....ما في المطويلت والا شرطة والاسطوانت ليس علما كاملا .....انما العلم بالسند وحك الركب امام العلماء ،وانت تعلم هذا...........وسامحني على قلة ادبي مع شخصك الكريم
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 107 | |||
|
![]() مازلت واقعا في اسقاط الاحكام. ومن خلال مشاركتك حول النهضة اتضح منحاك اخي الكريم وتيقن ظني بك فاللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه.واعلم ان اعداء السنة لا ينتهون الى قيام الساعة وظهور الدجال .وما اخشاه ان يكون ظاهرك على غير السنة الحميدة وانت تدعوا الى محاربة من كانوا شوكة في حلوق المبتدعة من الصوفية واهل الاوثان.فاللهم اني اسالك حسن الخاتمة وان تحشرنا مع من كان لهم الفضل في تعريفهم لنا بالسنة التي كادت ان تغيب في زمن انتشر فيه الرويبضة والخوارج نسال الله العافية. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 108 | |||
|
![]() اولا اخي علال،انا اخ لك مسلم سني موحد،اما التكفير المبطن وتخويف الناس بالكلام الاجوف ،فهذه لعبة قديمة مللناها،ثم من قال انك على حق انت والوهابية؟؟هذا علم غيب واجتراء على علم الله جل شأنه الذي اختص به...حذاري ـ هذه مخالفة ليست في صالحك ـ وانا لن اتهمك بالكفر والخروج عن السنة لان مشايخنا علمونا الادب مع المخالف......واعداء السنة هم من يدعون النسبة للسلف ، والسلف منهم براء وجماهير علماء الامة تشهد......الصوفية سادة الامة قبل ان تظهر الوهابية....نعم هناك مخالفات ولكن ليس من الكل...فكل علم له ادعياء ومرتزقة ....ومن عرفك وعرف من عرفك السنة هم سادتنا الاشاعرة والماتردية اهل السنة والجماعة...قبل ظهور الفكر الوهابي اصلا....سواءا اغمضت عينيك او ابقيتهما نصف مفتوحتين.. هذا هوالحق اليوم وغدا...وقلنا لكم انكم لن تصمدوا طويلا امام شعاع الحق الذي سطع نوره....والذي كانت الوهابية تحاول طمسه.......انت اخرجتني عن الموضوع الاصلي ولم تجب عن طرحي وهذا اول تراجع منك ...والبقية تتوالى بأذن الله وقدرته..حتى نصل معا الى الحق المنشود بيينا...اخي علال لا تغضب من كلامي هذا مجرد حوار. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 109 | |||
|
![]() اما بالنسبة لموضوع النهضة فأنا لست قوميا ولا بعثيا والعياذ بالله ،انما موضوع وجدته كدليل على ارتباط ال سعود بالوهابية والمراجع امامك،والاقتباس من الغير ليس سبة ولا عار ولا عيب ،بل الحكمة ضالة المومن ولو من مخالف....ثم اني تلميذ مدرسة قرانية اسلامية لا حزبية ولا سياسية اذا لا داعي لا سقاط الاحكام..وانا تيقن ظني بك انك مسلم حريص علىدينه ينشد الحق،ولكن لا يتقبل النقد والطرح المخالف....وانك محب للسنة ظاهرا وباطنا......والشوكة التي في حلوقنا جميعا هي التنابز والاختلاف الغير محمود...... |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 110 | |||
|
![]() وهل يجوز التسمي بالسلفي والسلفبة والاثري والاثرية ؟! |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 111 | |||
|
![]() عقيدتنا سلفية الأفكار والإيمان أصل الصواب على مدى الأزمان
تفنى العقائد والشعوب وتمتحي وتظل دعوتنا بكل مكان حفظ الإله لنا عقيدة أحمدٍ بالحفظ من مكلوم والقرآن لا زيغ فيها لا انحراف يمسهـا سلمت من التحريف والنقصان خلبت على الأيام دعوة أحمدٍ عمت جميع الأرض والعمران هي للبرايا رحمةٌ من ربهم جلت وعزت رحمة الرحمن أخذ الصحابة ما أتاهم من هدى واستسلموا لعقيدة الفرقان ما أولوا أو عطلوا أو شبهـوا بل صدقوا ما جاء في إذعان لم يعملوا أفكـارهم في ذاتـه أو في صفات الخالق الحنَّان فهموا من الأوصـاف معنىً واضحـاً في الوهلة الأولى مدى الأذهان مرت كما جاءت على أفهامهم من دونما لفٍ ولا دوران قالوا: سميع ذاك سمعٌ لائقٌ بجلاله لا السمع بالآذان فالذات ليست كالذوات وسمعها لا يشبه الأسماع في الإنسان وله يدٌ لا بل يـدان وأعيـنٌ ليست كعين الخلق والأعيان من قال إن العين تعني حفظه أو قال إعطاء العطاء يدان مبسوطتان يداه جـل جلالـه بالخير والإكرام والإحسان الله فوق العرش فـوق عبـاده هو مستوٍ لا كاستوا إنسان قالوا بل استولى لتأويل استوى قلنا: أكان العرش غير مصان أم كان مملوكاً لربٍ غيره فأتى الإله منافساً للثاني قالوا: استوى جهةٌ وحصـرٌ عندهـا والله موجودٌ بكل مكان جعلوا المكان لمن بغاه حاويـاً والله فوق مكانهم وزمان ليس العلو لربنـا كجهاتهـم هو ظاهرٌ فوق العباد وداني الله خالق كل شـيءٍ عالـمٌ وهو المحيط بكل خلقٍ ثان الأمر أمر الله حكمٌ نافذٌ لا يكره الإنسان في الأديان أقداره خيرٌ ولا يرضـى لنـا كفراً وكسب الشر فعلٌ جاني أفكارنا من أعطيـات كتابنـا ليست بتأويلٍ ولا هذيان من فهم أحمد ثم فهم صحابـه فلك الهدى والخير في الأكوان من منهج الأصحاب نهج حياتنا في الفكر والأخلاق والإيمان لا نرتضي بدعاً فكل ضلالـة في النار صاحبها مع الشيطان من شرع الأحكام كان منافساً لله في التشريع والتبيان لا نأخذ الأحكام من زيدٍ ولا من أي إنسان بلا برهان قال الإله وقال خاتـم رسلـه برهاننا فالوزن بالميزان بالحق نعرف قائلاً فنجله لا نعصم الإنسان عن نسيان ما كثرة تعطي الصواب لكثرة لا توزن الأفكار بالقبان لا نعبد الأشخاص في تقليدهم من دون فكرٍ مشية العميان فإطاعة الأشخاص نوع عبادةٍ إن خالفوا هدياً من العدنان ما طاعة مفروضة في شرعنـا إلا لرب العرش والأكوان وله العبادة لا شريك لـه بهـا هو وحده المخصوص بالإذعان لا نستغيث بغيره أو نرتـدي شيئاً من الطاغوت والكهان كل التضرع والتذلل والرجا والخوف والإشفاق للديان إن العبادة لا تجوز لغيره إن جوزت كانت إلى الأوثان إن التوكل والخضوع عبـادةٌ وكذا الدعاء وطلبة الغفران ثم الذبائح والنذور تقرباً بالأولياء وكل صاحب شان من يسأل المقبور يشرك عامداً ما الشرك والإيمان يجتمعان كل الذنوب يجوز غفران لهـا لا يغفر الإشراك بالرحمن الشرك يخفى عن كثيرٍ أمـره أخفى دبيباً من دم الشريان هذي عقيدتنا وهذا شأنها وبها نواجه منزل القرآن في الله لا نخشى ملامـة لائـمٍ فاللوم بعض مصائب الشيطان ندعو لكثرتنا ولا نخشى الردى لا يرهب الآجال غير جبان لكننا لا ننثني عن عزمنا والله يعصمنا من الطغيان للعلامة المحدث محمد ناصر الدين الالباني رحمه الله |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 112 | |||
|
![]() قصيدة رائعة جدا ،عندما عجزتم عن الاتيان بالادلة من الكتاب والسنة،اصبح الاستدلال بحبر الاقلام وتحريك الالسنة بالشعر الذي يتزخرف بالتجسيم والتكفير والاتهام وعلم الغيب وتزكية النفس والادعاء بالانتساب للسلف،سنبقى دائما نكشفكم لكننا لا ننثني عن عزمنا والله يعصمنا من الطغيان |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 113 | |||
|
![]() الى من له عقـــــــــــــــــــــــــــــــــــل ![]() الإمام يوسف القرضاوي ليس الإسلام كله تشريعا .. وليس التشريع كله حدودا وعقوبات ..!! الإسلام عقيدة تلائم الفطرة .. وعبادة تغذي الروح .. وأخلاق تضبط المجتمع .. وآداب تجمل الحياة .. وتشريع يحقق المصلحة ..!! الإمام يوسف القرضاوي الدعوة إلى الإسلام الإيجابي المتكامل ـ عقيدة ونظام حياة ـ أصبح بضاعة محظورة وسلعة مصادرة في عدد من أقطار الإسلام والإسلام المسموح به هو الإسلام المستأنس إسلام الدراويش ومحترفي التجارة بالدين، إسلام عصور التخلف والانحطاط ! إسلام الموالد والمناسبات الذي يسير في ركاب الطغاة ويدعو لهم بطول البقاء..! إسلام الجبرية في الاعتقاد والابتداع في العبادة والسلبية في الأخلاق والجمود في التفكير والاشتغال بالقشور في الدين دون اللباب إن إصلاح الجماعات والشعوب لا يجيء جزافاً ولا يتحقق عفواً. إن الأمم لا تنهض من كبوة، ولا تقوى من ضعف، ولا ترتقي من هبوط، إلا بعد تربية أصيلة حقة، وإن شئت فقل: بعد تغيير نفسي عميق الجذور، يحول الهمود فيها إلى حركة، والغفوة إلى صحوة، والركود إلى يقظة، والفتور إلى عزيمة، والعقم إلى إنتاج، والموت إلى حياة...! الإمام يوسف القرضاوي إسلامنا يقوم على: عقيدة روحها التوحيد، وعبادة روحها الإخلاص، وأخلاق روحها الخير، وآداب روحها الذوق، وشريعة روحها العدل، ورابطة روحها الإخاء....يجسد ذلك كله: حضارة روحها التوازن والتكامل... |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 114 | |||
|
![]() عقيدتنا سلفية الأفكار والإيمان أصل الصواب على مدى الأزمان
تفنى العقائد والشعوب وتمتحي وتظل دعوتنا بكل مكان حفظ الإله لنا عقيدة أحمدٍ بالحفظ من مكلوم والقرآن لا زيغ فيها لا انحراف يمسهـا سلمت من التحريف والنقصان خلبت على الأيام دعوة أحمدٍ عمت جميع الأرض والعمران هي للبرايا رحمةٌ من ربهم جلت وعزت رحمة الرحمن أخذ الصحابة ما أتاهم من هدى واستسلموا لعقيدة الفرقان ما أولوا أو عطلوا أو شبهـوا بل صدقوا ما جاء في إذعان لم يعملوا أفكـارهم في ذاتـه أو في صفات الخالق الحنَّان فهموا من الأوصـاف معنىً واضحـاً في الوهلة الأولى مدى الأذهان مرت كما جاءت على أفهامهم من دونما لفٍ ولا دوران قالوا: سميع ذاك سمعٌ لائقٌ بجلاله لا السمع بالآذان فالذات ليست كالذوات وسمعها لا يشبه الأسماع في الإنسان وله يدٌ لا بل يـدان وأعيـنٌ ليست كعين الخلق والأعيان من قال إن العين تعني حفظه أو قال إعطاء العطاء يدان مبسوطتان يداه جـل جلالـه بالخير والإكرام والإحسان الله فوق العرش فـوق عبـاده هو مستوٍ لا كاستوا إنسان قالوا بل استولى لتأويل استوى قلنا: أكان العرش غير مصان أم كان مملوكاً لربٍ غيره فأتى الإله منافساً للثاني قالوا: استوى جهةٌ وحصـرٌ عندهـا والله موجودٌ بكل مكان جعلوا المكان لمن بغاه حاويـاً والله فوق مكانهم وزمان ليس العلو لربنـا كجهاتهـم هو ظاهرٌ فوق العباد وداني الله خالق كل شـيءٍ عالـمٌ وهو المحيط بكل خلقٍ ثان الأمر أمر الله حكمٌ نافذٌ لا يكره الإنسان في الأديان أقداره خيرٌ ولا يرضـى لنـا كفراً وكسب الشر فعلٌ جاني أفكارنا من أعطيـات كتابنـا ليست بتأويلٍ ولا هذيان من فهم أحمد ثم فهم صحابـه فلك الهدى والخير في الأكوان من منهج الأصحاب نهج حياتنا في الفكر والأخلاق والإيمان لا نرتضي بدعاً فكل ضلالـة في النار صاحبها مع الشيطان من شرع الأحكام كان منافساً لله في التشريع والتبيان لا نأخذ الأحكام من زيدٍ ولا من أي إنسان بلا برهان قال الإله وقال خاتـم رسلـه برهاننا فالوزن بالميزان بالحق نعرف قائلاً فنجله لا نعصم الإنسان عن نسيان ما كثرة تعطي الصواب لكثرة لا توزن الأفكار بالقبان لا نعبد الأشخاص في تقليدهم من دون فكرٍ مشية العميان فإطاعة الأشخاص نوع عبادةٍ إن خالفوا هدياً من العدنان ما طاعة مفروضة في شرعنـا إلا لرب العرش والأكوان وله العبادة لا شريك لـه بهـا هو وحده المخصوص بالإذعان لا نستغيث بغيره أو نرتـدي شيئاً من الطاغوت والكهان كل التضرع والتذلل والرجا والخوف والإشفاق للديان إن العبادة لا تجوز لغيره إن جوزت كانت إلى الأوثان إن التوكل والخضوع عبـادةٌ وكذا الدعاء وطلبة الغفران ثم الذبائح والنذور تقرباً بالأولياء وكل صاحب شان من يسأل المقبور يشرك عامداً ما الشرك والإيمان يجتمعان كل الذنوب يجوز غفران لهـا لا يغفر الإشراك بالرحمن الشرك يخفى عن كثيرٍ أمـره أخفى دبيباً من دم الشريان هذي عقيدتنا وهذا شأنها وبها نواجه منزل القرآن في الله لا نخشى ملامـة لائـمٍ فاللوم بعض مصائب الشيطان ندعو لكثرتنا ولا نخشى الردى لا يرهب الآجال غير جبان لكننا لا ننثني عن عزمنا والله يعصمنا من الطغيان للعلامة المحدث محمد ناصر الدين الالباني رحمه الله |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 115 | |||
|
![]() الى من له عقـــــــــــــــــــــــــــــــــــل
![]() الإمام يوسف القرضاوي ليس الإسلام كله تشريعا .. وليس التشريع كله حدودا وعقوبات ..!! الإسلام عقيدة تلائم الفطرة .. وعبادة تغذي الروح .. وأخلاق تضبط المجتمع .. وآداب تجمل الحياة .. وتشريع يحقق المصلحة ..!! الإمام يوسف القرضاوي الدعوة إلى الإسلام الإيجابي المتكامل ـ عقيدة ونظام حياة ـ أصبح بضاعة محظورة وسلعة مصادرة في عدد من أقطار الإسلام والإسلام المسموح به هو الإسلام المستأنس إسلام الدراويش ومحترفي التجارة بالدين، إسلام عصور التخلف والانحطاط ! إسلام الموالد والمناسبات الذي يسير في ركاب الطغاة ويدعو لهم بطول البقاء..! إسلام الجبرية في الاعتقاد والابتداع في العبادة والسلبية في الأخلاق والجمود في التفكير والاشتغال بالقشور في الدين دون اللباب الإمام يوسف القرضاوي إن إصلاح الجماعات والشعوب لا يجيء جزافاً ولا يتحقق عفواً. إن الأمم لا تنهض من كبوة، ولا تقوى من ضعف، ولا ترتقي من هبوط، إلا بعد تربية أصيلة حقة، وإن شئت فقل: بعد تغيير نفسي عميق الجذور، يحول الهمود فيها إلى حركة، والغفوة إلى صحوة، والركود إلى يقظة، والفتور إلى عزيمة، والعقم إلى إنتاج، والموت إلى حياة...! الإمام يوسف القرضاوي إسلامنا يقوم على: عقيدة روحها التوحيد، وعبادة روحها الإخلاص، وأخلاق روحها الخير، وآداب روحها الذوق، وشريعة روحها العدل، ورابطة روحها الإخاء....يجسد ذلك كله: حضارة روحها التوازن والتكامل.. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 116 | |||
|
![]() قصيدة رائعة للشيخ ابن عثيمين رحمه الله في أصول الفقه مَنْظُومَةٌ فِي أُصُولِ الْفِقْهِ الْمُقَدِّمَةُ مُعْـطِـي النَّوَالَ كُـلَّ مـَنْ يَسْتجْـدِي = الْحُــمْدُ لِلَّــهِ الْمُعِيـــدِ المُبْــدِي مُعِيـنِ مَـنْ يَصبُـو إِلَـى الوُصُـولِ = مُثَبِّــــتِ الْأَحْكَـــامَ بِـــالْأُصُولِ عَلَـى الَّـذِي أُعْطِــيَ جَـوَامِعَ الْكَلِمْ = ثُــمَّ الـصَّـلاةُ مـَعْ سـَلَامٍ قَـدْ أُتِمّ وَخَــيْرِ هــادٍ لِجَـمِيـعِ مَـنْ دَرَى = مـُحَــمَّدِ الْمَبْعُـوثِ رَحْمَــةَ الْـوَرَى لَــنْ يَبْلُــغَ الْكَـادِحُ فِيــهِ آخِـرَهْ = وَبَعْــدُ فَــالْعِلْمُ بُحُـــورٌ زَاخِِـرَهْ لنَيْلِــهِ فَــاحْرِصْ تَجِــدْ سَـبِيـلَا = لَكِـنَّ فِـــي أُصُـولِــهِ تَسْـــهِيلَا فَمَـنْ تَفُتْـــهُ يُحْــرَمُ الوُصُـــولَا = اِغْتَنِــمِ الْقَوَاعِــــدَ الْأُصُــــولَا أَرْجُــو بِهَـا عَـالِ الْجِنَـانِ نُــزُلَا = وَهَــاكَ مِــنْ هَـذِي الْأُصُـولِ جُـمَلَا وَلَيْسَ لِـي فِيهَـا سِــوَى ذَا النَّظْــمِ = قَوَاعِــدَ مِــنْ قَــوْلِ أَهْـلِ الْعِلْـمِ الْقَوَاعِدُ وَالْأُصُولُ وَلِانْتـِفـَاءِ الـشَّرِّ عَنْهـُمْ والـضّـَرَرْ = الـــدِّينُ جَـــاءَ لِسَـــعَادَةِ الْبَشَــرْ وكُــلُّ مَــا يَضُرُّنَــا قَــدْ مَنَعَـهْ = فَكُــلُّ أمْـــرٍ نَــافِعٍ قَــدْ شَــرَعَهْ يَكُـونُ مَمْنُوعًــا لِــدَرْءِ الْمَفْسَــدَهْ = ومَــعْ تَســـاوِي ضَــرَرٍ وَمَنْفَعَــهْ مِـنْ أَصْلِــهِ وعِنـدَ عــارضٍ طَــرَا = وَكُـــلُّ مَــا كَلفَــهُ قَـــدْ يُسِّــرا فَلَيْسَ فِـي الـدِّينِ الْحَـنِيفِ مِـنْ شَطَطْ = فَــاجْلـِبْ لِتَيْـسِـيرٍ بِكـُـلِّ ذِي شَـطَطْ وَاجْــتَنِبْ الكُـــلَّ مِــنَ الْمَحْــظُورِ = وَمَــا اسْــتَطَعْتَ افعَـلْ مِـنَ الْمَـأْمُورِ دَلِيلُـــهُ فِعــلُ الْمُسِــيءِ فَــافْهَمِ = وَالشَّـــرْعُ لَا يَلْــزِمُ قَبْــلَ العِلْــمِ فَــــذَا مَحـــلُّ نَظـــرٍ فَلْتَعْلَــمْ = لَكِــــنْ إِذَا فَــرَّطْتَ فِــي التَّعَلُّــمْ يُبَــاحُ والْمَـكْـرُوهُ عِنــدَ الحـَاجَـةِ = وَكُــلُّ مَمْنُـــــوعٍ فَلِلضَّــــرُورَةِ يَجُـــوزُ لِلْحَـاجَـــةِ كَالعَرِيَّـــةِ = لَكِـــنَّ مَـــا حُـــرِّمَ لِلذَّريعَــةِ أَوْ غَـــيـْرِهِ أَفْسِــــدْهُ لا تَــرَدَّدِ = ومَــا نُـهِــيَ عَنــهُ مِـنَ التَّعَبُّـدِ أَوْ لِلشُّـرُوطِ مُفْسِــــدًا سَــــيَاتِي = فَكُــلُّ نَهِــــيٍ عَـــادَ لِلـــذَّوَاتِ فَلَـــنْ يَضِــيرَ فَــافْهَمنَّ العِلَّــهْ = وَإِنْ يَعُــــدْ لِخَــــارِجٍ كَالْعِمَّـــهْ عِبَــــادَةً إِلَّا بِــــإِذْنِ الشَّـــارِعِ = وَالْأَصْـــلُ فِـي الْأَشْـيَاءِ حِـلٌّ وَامنَـعِ لِلْأَصْــلِ فِـي النَّـوْعَيْـنِ ثُــمَّ اتَّبِـعِ = فَــإنْ يَقَـعْ فِـي الْحُـكْمِ شَـكٌّ فَـارْجَعِ إِلَّا إِذَا النَّـــدْبُ أَوْ الكُـــرْهُ عُلِـــمْ = وَالْأَصْـــلُ أنَّ الْأَمْــرَ وَالنَّهْـيَ حُتِمْ مِــنْ غَـيـرِ أَمْــرٍ فَهْـوَ نَـدْبٌ يَجْلُو = وَكُـــلُّ مَـــا رُتِّـبَ فِيــهِ الفَضْـلُ عَــنْ أَمْــرِهِ فَغَــيرُ وَاجِــبٍ بَـدَا = وَكُـــلُّ فِعْـــلٍ لِلنَّبِـــيِّ جُــرِّدَا فَــالْحُكمُ فِيــهِ حُـكمُ ذَاكَ الْأَمْـــرِ = وَإِنْ يكُـــــنْ مُبيِّنًــــا لِأْمْـــرِ فِي صَــالِحٍ والعَكْــسُ فِـي الْمَظَـالِمِ = وقَــدِّمِ الْأَعْلَـــى لَــدَى التَّزَاحُـمِ وَخُــذْ بِعَــالِي الفَـاضِلَيْنِ لَا تـَخَفْ = وَادْفَـــعْ خَفِيـفَ الضَّرَرَيْنِ بـِالْأَخَفّ فَقَـدِّمْنَ تَغْلِيبًــا الَّـــذِي مَنَـــعْ = إِنْ يَجْـتَمِعْ مَـعَ مُبيـــــحٍ مَا مَنَعْ إِنْ وُجِـــدَتْ يُوجَــدْ وَإِلَّا يَمْتَنِــعْ = وَكُـــلُّ حُـــكْمٍ فَلِعِلَّـــةٍ تَبِـــعْ لَا شَــــرْطِهِ فَــادْرِ الفُرُوقَ وانْتبِهْ = وَأَلْـــغِ كُـــلَّ سَـــابِقٍ لِسَــبَبِهْ شُرُوطَهُ وَمَـــانِعٌ مِنْـــهُ عُــدِمْ = وَالشَّــــيءُ لا يَتِــمُّ إِلَّا أَنْ تُتِـــمّ ونَفْــسَ الْأَمْــرِ فِي الْعُقُودِ اعتَبَرُوا = وَالظَّــــنُّ فِــي الْعِبَـادَةِ المُعْتَـبَرُ فَــابْرِئِ الذِّمَّــــةَ صَحِّــحِ الخَطَا = لَكِـــنْ إذَا تَبَيَّـــنَ الظَّــنَّ خَطَــا فَلْيَعُـــدِ الـصَّلاةَ بَعْـــدَ الوَقـتِ = كَرَجُــلٍ صَلَّـــى قُبَيْـــلَ الْــوقْتِ وَهَكَــذَا إِذَا الشُّـــكُوكُ تَكْــــثُرُ = وَالشَّـــكُّ بَعْـــدَ الفِعْـلِ لَا يُؤَثِّـرُ لِكُـلِّ وُسْــوَاسٍ يَجِــي بِــهِ لُكَـعْ = أَوْ تَـــكُ وَهْمًــا ِمثـلَ وَسْواسٍ فَدَعْ حُــكْمَ لَــهُ مَــا لَـمْ يُؤَثِّـرْ عَمَلَا = ثُـــمَّ حَـــدِيثُ النَّفْسِ مَعْفُــوٌ فَلَا إِلَّا إِذَا دَلَّ دَليــــــلٌ فَاسْـــمَعَنْ = وَالْأَمْـــرُ لِلْفَـوْرِ فَبَــادِرِ الزَّمَـنْ فَــــذَاكَ ذُو عَيْـنٍ وذَاكَ الفَـاضِلُ = وَالْأَمْــرُ إِنْ رُوعِــيَ فِيـهِ الفَـاعِلُ عَــنْ فَــاعِلٍ فَــذُو كِفَايـةٍ أَثِـرْ = وَإِنْ يُــرَاعَ الْفِـعْلُ مَعْ قَطْـعِ النَّظَرْ قَـوْلٍ لِـرَفْعِ النَّهْـيِ خُـذْ بِـهِ تَفِـي = وَالْأَمْــرُ بَعْـدَ النَّهْـيِ لِلْحِـلِّ وَفِـي وُجُوهُهَـــا بِكُـلِّ مَـا قَـدْ وَرَدَتْ = وَافْعَــــلْ عِبَـــادَةً إِذَا تَنَــوَّعَتْ وَتَحْـــفَظِ الشَّــرْعَ بِـذِي النَّوعَيْنِ = لِتَفْعَـــلَ السُّــنَّةَ فِـي الْوَجْـهَيْنِ وَخُـــذْ بِقَـــوْلِ الرَّاشِـدِينَ الخُلَفاَ = وَالْـــزَمْ طرِيقَــةَ النَّبيِّ المُصْطَفَى مَـا لَـمْ يُخَـالِفْ مِثلـَهُ فَمـَا رَجَحْ = قَـوْلُ الصَّحَـابِيْ حُجَّـةٌ عَلَـى الْأَصَّحّ قُرْآنُنَــــا وَسُـــنَّةُ مُثَبَّتـَــهْ = وَحَجَّـــةُ التَّكْـلِيفِ خُذْهَـا أَرْبَعَـهْ والـــرَّابِعُ القِيَـــاسُ فافْهَمنَّــه = مِـــنْ بَعْدِهَــا إجمَـاعُ هَذِي الْأُمَّهْ واسْـــدُدْ عَلَـى المُحْتَـالِ بَابَ حِيلَتِهْ = واحْــكُــمْ لِكـلِّ عَـامـِلٍ بِنِيَّتِـهْ كَمَا أتَـــى فِــي خَــبَرِ الثَّقَــاتِ = فَإِنَّمَـــا الْأَعْمَـــالُ بِالنِّيَّـــاتِ إِلَّا بِحَــــجٍّ وَاعْتِمَــــارٍ أبَــدَا = ويَحْـرُمُ المُضِــيُّ فِيمَــا فَسَــدَا حَجًّــا وعُمْــرَةً فَقَطْعُــهُ امْتَنَـعَ = وَالنَّفْــلُ جَـوِّزْ قَطْعَـهُ مَا لَـمْ يَقَعْ بِــالجَهـْلِ وَالْإِكْــرَاهِ والنِّسْـيـَانِ = والْإِثْــمُ والضَّمَــانُ يَسْـــقُطَانِ تُسْـقِطْ ضَمَانًــا فِـي حُـقُوقٍ لِلْـمَلاَ = إِنْ كَـانَ ذَا فِــي حَــقِّ مَوْلَانَا وَلَا لَـمَ يَكُــنِ الْإِتْـلَافُ مِـنْ دَفْعِ الْأَذَى = وَكُـــلُّ مُتْلَـــفٍ فَمَضْمُـــونٌ إِذَا لَيْسَ بِمِثْلَـي بِمَــا قَـــدْ قُوِّمَـــا = ويَضْمَـنُ الْمِثْلِــيُّ بِــالْمِثْلِ وَمَــا فَلَيْسَ مَضْمُونًـا وعَكْسُــهُ ضُمِــنْ = وَكُـلُّ مَـــا يَحْـصُلُ مِمَّـا قَدْ أُذِنْ وَعَكْسُـــهُ الظَّـالِمُ فَاسْمـَعْ قِيلِي = وَمَــــا عَلَـى الْمُحْسِـــنِ مِنْ سَبِيِلِ فَحَرِّرَنْهَـــــا وَدَعِ الْمُخَـاطَـرَةَ = ثُـمَّ العُقُـودُ إِنْ تكُـــنْ معُـاوضَــةَ فَــأَمْـرُهَا أَخَـفُّ فَــادْرِ التَّفْرِقَهْ = وَإِنْ تَكُــــنْ تَبَـرُّعًــا أَوْ تــَوْثِقَهْ وَإِنْ تَفُــتْ فَلَيْسَ فِيهَــا مَغْــرَمُ = لَأَنَّ ذِي إِنْ حَـــــصَلتْ فَمَغْنــــمُ بِالشَّـرْعِ كَـالحَرْزِ فَبِـالْعُرْفِ احْـدُدِ = وَكـُــلُّ مَــا أتَـــى وَلــمْ يُحـدَّدِ ونَحْـوَهَا فِي قَـوْلِ مَـنْ قَـدْ حَقَّقَـا = مِـنْ ذَاكَ صِيغَـــاتُ العُقُــودِ مُطْلَقَـا فَشَـرْطُنَا العُـرْفِيُّ كَــاللَّفْظِي يَـرِدْ = وَاجْـــعَلْ كَـلَفْظٍ كُــلَّ عُـرْفٍ مُطرِدْ وَكُـــلُّ ذِي وِلَايَــةٍ كَالْمَـــالِكِ = وشَـــرْطُ عَقْــدٍ كَوْنُـهُ مِـنْ مَـالِكِ كَمُــــبَرَّإٍ فَعِلُمُـــهُ لَا يُعْتَـــبَرْ = وَكُـــلُّ مَــنْ رِضَـاهُ غَـيْرَ مُعْتَـبَرْ مَـعَ ادِّعَــاءِ صِحَّــةٍ لا تُجــدِي = وَكُــلُّ دَعَـــوَى لِفَسَـــادِ الْعَقْــدِ سَــمَاعَ دَعْــوَاهُ وَضِـدَّهُ اسْـمَعَا = وكُــلُّ مَــا يُنكِــرُهُ الحِـسُّ امْنَعَـا وَمُنكِـــرًا أَلْـــزِمْ يَمِينًــا تُطـِعِ = بَيِّنــــةً أَلْـــزَمْ لكُــلِّ مُــدَّعِي مَـا لَـمْ يَكُـنْ فِيمَـا لَـهُ حَظٌ حَصَلْ = كُـــلُّ أمِيــنٍ يَـدّعِي الـرَّدَّ قُبِـلْ وَكُــلُّ مَـــنْ يُقبَـلُ قَوْلُـهُ حَـلَفْ = وَأطْلِـــقِ القَبُــولَ فِي دَعْوَى التَّلَفْ = وَلَا تَخــُنْ مـَنْ خَـانَ فَهـْوَ قَدْ هَلَكْ = أدِّ الْأَمَـــانَ لِلَّــذِي قَـــدْ أمَّنَـكْ شَـرْعًا وَلَـوْ سِرًّا كَضَيْفٍ فَهُوَ حَـقّ = وَجَــائِزٌ أَخْـــذُكَ مَـا لا يُسـتَحِقّ وَإِنْ يكُـــنْ لَــوْ اسْـتَقلَّ لَامْتَنَـعْ = قَـــدْ يَثْبـُـتُ الشَّــيءُ لِغَيْرِهِ تَبَعْ وَلَـوْ تُبــاعُ حَـامِلًا لَـمْ يَمتَنِــعْ = كَحَــامِلٍ إِنْ بِيــعَ حَمْلَهَـا امتَنَــعْ بِذِكْــــرِه يُفسِـــدُهُ بِـــالقَصْدِ = وَكُــلُّ شَـــرْطٍ مُفْسِـــدٍ لِلْعَقْــدِ ومَـنْ نَـــوَى الــطَّلَاقَ لِلرَّحِــيلِ = مِثْــــلُ نِكَــاحٍ قـاصِـدِ التَّحْـلِيلِ فَـالْعَقـْـدُ غـيرُ فاسِـدٍ مِـنْ جَانِبِهْ = لِكِــنَّ مَــنْ يَجْـهَلُ قَصْـدَ صاحِبَـهْ فَـأَجَرَى العَقْــدَ عَلَـى مَـا قدْ ظَهَرْ = لَأَنَّــهُ لَا يَعْلَـــمُ الَّـــذِي أسَــرّ مُحرَّمًـا أَوْ عَكْسُــهُ لَــنْ يُقْــبَلَا = وَالشَّـرْطُ وَالصُّلْــحُ إِذَا مَـا حَـــلَّلَا بِمُسْـــقِطٍ لِمَــا بِــهِ يَنْشَــغِلُ = وَكُـــلُّ مَشْـــغُولٍ فَلَيْسَ يُشْــغَلُ وَرُبَّ مَفْضُــولٍ يَكُــونُ أَفْـــضَلَا = كمُبْـــدَلٍ فِــي حُكْمِــهِ اجْعَلْ بَدَلَا فِي مِثـْلِ طِيـبِ مُحْـرِمٍ ذَا قَــدْ بَـدَا = كُـــلُّ اسْـتِدَامَةٍ فَـأَقْوَى مَـنْ بَـدَا فَـالَأْصـْلُ أنْ يَبقَـى عَلَـى مَا قَدْ عُلِمْ = وَكُــلُّ مَعْلُــومٍ وُجُــودًا أَوْ عَــدَمْ ثُــمّ الكَمَــالُ فَارْعَيـَنَّ الرُّتْبَـــةْ = وَالنَّفْـــيُ لِلوُجُــودِ ثُــمّ الصِّحةْ لِغَــيْرِهِ كَكَشْـــفِ تَعْلِيــلٍ جُـهِلْ = وَالَأصْــلُ فِــي القَيـْدِ احْتِرَازٌ وَيَقِلّ لَغَــالِــبِ الظَّــنِّ تَكُـــنْ مُتَّبِعًـا = وَإِنْ تَعَـــذَّرَ اليَقِيــــنُ فَارْجِعَـا مِــنْ غَـيْرِ مَـيْزٍ قُرْعَـةٌ تُوَضِّحُـهْ = وَكُــلُّ مَـــا الَأْمْــرُ بِـه يَشْـتَبِه وجْــهٍ مُحَــرَّمٍ فَمَنْعُــهُ جَــلَا = وَكُـلُّ مَـنْ تَعَجَّـلَ الشَّـيءَ عَلَـى عُقُوبَــةٌ عَلَيْــهِ ثُــمَّ سَـقَطَـتْ = وَضَـاعِـفِ الغُـرْمَ عَلَـى مَنْ ثَبَتَتْ مُحَــرِّزٍ وَمَــنْ لِضَــالٍّ كَتَمَــا = لِمَـانِعٍ كَسَــارِقٍ مِـنْ غَـيْرِ مَـا كَمَيْتَـةٍ فِـي حُكْمِــهِ طُهْـرًا وَحـِلّ = وَكُـلُّ مَـا أُبِيـنَ مِـنْ حَـيٍّ جُـعِلْ وَلَيْسَ ذَا بِلَـــازِمٍ مُصَاحِبَـــــا = وَكَــانَ تَــأْتِي لِلــدَّوَامِ غَالِبًـا وَالشَّـرْطُ وَالْمَوْصُـولُ ذَا لَـهُ انْحَـتَمْ = وَإِنْ يُضَـفْ جَـمْعٌ وَمُفَــرَدٌ يَعُـمْ فَمُطْلَـــقٌ وَلِلْعُمُـــومِ إنْ يَــرِدْ = مُنكَّـــرٌ إنْ بَعْــدَ إِثْبَـاتٍ يَـرِدْ شَــرْطٍ وَفِــي الْإِثْبـَاتِ لِلْإِنْعَــامِ = مِـنْ بَعْــدِ نَفْـيِ نَهْـيِ اسْـتِفْهَامِ أَمَّـا خُـصُوصُ سَـبَبٍ فَمَـا اعْتُبــِرْ = وَاعْتَـبِرِ الْعُمُومَ فِــي نَــصٍّ أَثِـرْ يُفِيــدُ عِلَّــةً فَخُــذْ بِــالْوَصْـفِ = مَــا لَـمْ يَكـنْ مُتَّصِفًـا بِـوَصْـفِ كَقَيْـــدِ مُطْلَـقٍ بِمَـا قَـــدْ قُيّـدَا = وَخَـصِّصِ العَــامَّ بِخَــاصٍّ وَرَدا مِـنَ العُمُـومِ فَـــالعُمُومُ أَمْضِــي = مَـا لَـمْ يَكُ التَّخْصِيصُ ذِكْرُ البَعْـضِ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 117 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 118 | ||||
|
![]() اقتباس:
و أبعد عنا ال سعود وعلامائهم الظالين المظلين امين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 119 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 120 | |||
|
![]() انا سعيدة اني وجدت مثل هذا الموضوع في منتدى جزائري والنقاش في موضوع كهذا يتطلب من كل طرف ان يحترم الاخر ويناقشه بالعقل وبالدليل |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أحمد, الشيخ, الوهابية, فركوس |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc