![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 106 | ||||
|
![]() آمين واياكم جميعا
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 107 | |||
|
![]() السؤال السابع و العشرون
ما معنى الايمان بالملائكة و ما الدليل على الايمان بهم من الكتاب و السنة؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 108 | |||
|
![]() بارك الله فيكم وجواباً على سؤالكم وهو على قسمين : وهذين الدليلان من الكتاب والسنة على وجوب الإيمان بالملائكة
س : ما معنى الايمان بالملائكة ؟ جـ : هو الاعتقاد الجازم بوجودهم وأنهم خلق من خلق الله ، مخلوقون من نور ، وأنهم قائمون بوظائفهم التي أمرهم الله بالقيام بها ، ووصفهم بما وصفهم الله به في كتابه ورسوله في سنته . س : و ما الدليل على الايمان بهم من الكتاب و السنة ؟ جـ : الدليل على على الايمان بهم من الكتاب و السنة قد أثبت الله سبحانه وتعالى الإيمان لعباده الذين يؤمنون بملائكته وأنهم حق لا ريب في وجودهم و أنهم مأمورون طائعون لأمر ربهم في كل ما أمر قال تعالى ﴿ آَمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آَمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ﴾( البقرة: 285 )وقد نفى الله سبحانه وتعالى الإيمان عن من كفر أو كذب بالملائكة قال تعالى ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا آَمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً بَعِيداً﴾ ( النساء :136) ، والإيمان بالملائكة من شروط الإيمان بالله ومن أركانها والتي احتواها ما يُعرف بحديث جبريل عليه السلام( حَدَّثَنِي أَبِي عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ قَالَ بَيْنَمَا نَحْنُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ إِذْ طَلَعَ عَلَيْنَا رَجُلٌ شَدِيدُ بَيَاضِ الثِّيَابِ شَدِيدُ سَوَادِ الشَّعَرِ لا يُرَى عَلَيْهِ أَثَرُ السَّفَرِ وَلا يَعْرِفُهُ مِنَّا أَحَدٌ حَتَّى جَلَسَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَسْنَدَ رُكْبَتَيْهِ إِلَى رُكْبَتَيْهِ وَوَضَعَ كَفَّيْهِ عَلَى فَخِذَيْهِ وَقَالَ يَا مُحَمَّدُ أَخْبِرْنِي عَنِ الإِسلامِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الإسلامُ أَنْ تَشْهَدَ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتُقِيمَ الصَّلَاةَ وَتُؤْتِيَ الزَّكَاةَ وَتَصُومَ رَمَضَانَ وَتَحُجَّ الْبَيْتَ إِنِ اسْتَطَعْتَ إِلَيْهِ سَبِيلا قَالَ صَدَقْتَ قَالَ فَعَجِبْنَا لَهُ يَسْأَلُهُ وَيُصَدِّقُهُ قَالَ فَأَخْبِرْنِي عَنِ الإِيمَانِ قَالَ أَنْ تُؤْمِنَ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَتُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ قَالَ صَدَقْتَ قَالَ فَأَخْبِرْنِي عَنِ الإِحْسَانِ قَالَ أَنْ تَعْبُدَ اللَّهَ كَأَنَّكَ تَرَاهُ فَإِنْ لَمْ تَكُنْ تَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاكَ قَالَ فَأَخْبِرْنِي عَنِ السَّاعَةِ قَالَ مَا الْمَسْئُولُ عَنْهَا بِأَعْلَمَ مِنَ السَّائِلِ قَالَ فَأَخْبِرْنِي عَنْ أَمَارَتِهَا قَالَ أَنْ تَلِدَ الأَمَةُ رَبَّتَهَا وَأَنْ تَرَى الْحُفَاةَ الْعُرَاةَ الْعَالَةَ رِعَاءَ الشَّاءِ يَتَطَاوَلُونَ فِي الْبُنْيَانِ قَالَ ثُمَّ انْطَلَقَ فَلَبِثْتُ مَلِيًّا ثُمَّ قَالَ لِي يَا عُمَرُ أَتَدْرِي مَنِ السَّائِلُ قُلْتُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ قَالَ فَإِنَّهُ جِبْرِيلُ أَتَاكُمْ يُعَلِّمُكُمْ دِينَكُمْ) (أخرجه مسلم في الصحيح) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 109 | |||
|
![]() يرفع بارك الله فيكم
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 110 | |||
|
![]() جزاكَ الله خيرا و سدد خطاك
السؤال الثامن و العشرون أذكر بعض أنواعهم باعتبار ما هيأهم الله له ووكلهم به؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 111 | |||
|
![]() بارك الله فيكم وجواباً على سؤالكم أقول أن الملائكة هُم المُطهرون المخلوقون من النور لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون ، وقد ذُكِروا في القرأن والسنة بأسمائهم وفسرت السُنة أعمالهم الموكلون بها :
1- منهم الموكل بالوحي من الله تعالى إلى رسله وهو: جبريل الأمين عليه السلام 2- ومنهم الموكل بالقطر (المطر) وتصاريفه وهو: ميكال أو ميكائيل عليه السلام. 3- ومنهم الموكل بالصور ونفخه وهو: إسرافيل عليه السلام. 4- ومنهم الموكل بقبض الأرواح وهو: ملك الموت وأعوانه.ولم يثبت عزرائيل اسماً لملك الموت في الكتاب أو السنة، وإنما اسمه (ملك الموت) عليه السلام، وقد ورد في بعض الإسرائليات أن اسمه عزرائيل . 5- ومنهم الموكل بحفظ وكتابة أعمال العباد من خير أو شر وهم: الكرام الكاتبون، فالذي عن اليمين يكتب الحسنات، والذي عن الشمال يكتب السيئات. 6- ومنهم الملائكة الذين يتعاقبون فينا، ملائكة بالليل وملائكة بالنهار. 7- ومنهم الملائكة السياحون الذين يسيحون يتبعون مجالس الذكر. 8- ومنهم الموكل بحفظ العبد في يقظته ومنامه وفي كل حالاته. 9- ومنهم الموكل بفتنة القبر، وهم: منكر ونكير عليهما السلام. 10- ومنهم الموكل بالجنة، وهم: خزنة الجنة وفي مقدمتهم رضوان عليه السلام. 11- ومنهم الموكل بالنار ، وهم خزنة النار ، وفي مقدمتهم مالك عليه السلام . والله أعلم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 112 | |||
|
![]() بارك الله فيك وجزاك الله خير |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 113 | |||
|
![]() جزاك الله خيرا و نفع بك
السؤال التاسع و العشرون ما معنى الايمان بكتب الله عز وجل و ما دليل الايمان بها؟ و هل سميت جميع الكتب في القرآن؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 114 | |||
|
![]() بارك الله فيكم وسدد خُطاكُم للخير وجواباً هذه الأسئلة الثلاث أقول بإذن الله : فقد سألتم ما معنى الايمان بكتب الله عز وجل ؟ والجواب بإذن الله : معنى الإيمان بالكتب التصديق الجازم بأن كلها منزل من عند الله عز وجل على رسله إلى عباده بالحق المبين والهدى المستبين، وأنها كلام الله عز وجل لا كلام غيره، وأن الله تعالى: تكلم بها حقيقة كما شاء وعلى الوجه الذي أراد، فمنها المسموع منه من وراء حجاب بدون واسطة، ومنها ما يسمعه الرسول المَلَكي ويأمره بتبليغه منه إلى الرسول البشري كما قال تعالى: ﴿وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلا وَحْياً أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولاً فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ ﴾ [الشورى:51] وقال تعالى: ﴿ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيماً ﴾ [النساء : 164]، ﴿ وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ ﴾ [الأعراف :143] ﴿ يَا مُوسَى إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالاتِي وَبِكَلامِي ﴾ [الأعراف :144]، ﴿ فَأَوْحَى إلى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى ﴾ [النجم :10] ﴿ وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنَا ﴾ [الشورى:52] ﴿ يُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ ﴾ [النحل:2] ﴿ وَقُرْآناً فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلاً ﴾ [الإسراء:106] ومنها ما خطه بيده عز وجل كما قال تعالى: ﴿وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الأَلْوَاحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْعِظَةً وَتَفْصِيلاً لِكُلِّ شَيْءٍ فَخُذْهَا بِقُوَّةٍ وَأْمُرْ قَوْمَكَ يَأْخُذُوا بِأَحْسَنِهَا ﴾ [الأعراف:145]. و ما دليل الايمان بها؟ الجواب بإذن الله : قد أوجب الله تعالى الإيمان بالكتب السماوية التي أنزلها على رسله، ما ذكرها لنا في القرآن الكريم وما لم يذكرها لنا؛ وذلك على السواء، نؤمن بها أنها كلام، تكلم بها حقيقة كما شاء، وعلى الوجه الذي أراد. والإيمان بهذه الكتب ركن من أركان الإيمان، ولا يصح إيمان العبد إلا بالإيمان بها قال تعالى: ﴿ آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ﴾ [البقرة: 285]، وحديث جبريل المشهور حين سأله عن الإيمان، قال: "أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره"[4]، ثم إن الله حكم في كتابه بالكفر على من لا يؤمن بهذه الكتب أو آمن ببعضها وكفر ببعض؛ إذ ليس هناك فرق بين هذه الكتب، فكلها منزلة من عند الله تعالى ويجب الإيمان بها على السواء وبدون تفريق إيماناً جازماً صحيحاً لا شك فيه ولا ريب، قال تعالى: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا ﴾ [النساء: 136]، وقال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا * أُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقًّا وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا ﴾ [النساء: 150-151]. وخلاصة القول: إن مفهوم هذه الآيات وأمثالها... هو الإيمان بالكتب السماوية كلها أمر واجب لا يتم إيمان المرء إلا به. وذلك أمر بدهي بالنسبة للمؤمن، فما دام يؤمن بالله ويصدق ما نزل من عنده من الوحي، وما دام الله يخبره في كتابه الكريم أنه قد أنزل كتباً سابقة على الأنبياء والرسل؛ فالواجب أن يؤمن بهذه الكتب المنزلة، ويعتقد يقيناً أنها منزلة من عند الله. و هل سميت جميع الكتب في القرآن؟ والجواب بإذن الله : لم يرد دليل صحيح بحصر الكتب السماوية النازلة على الرسل، . وأما ترتيب نزول المعلوم منها، فهو على حسب زمن الرسل، فقد أنزل الله تعالى على إبراهيم عليه السلام الصحف، وعلى داود عليه السلام الزبور، وعلى موسى عليه السلام التوراة والصحف، وعلى عيسى عليه السلام الإنجيل، وعلى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم القرآن. ويجب على المسلم أن يؤمن بما لم يعلمه منها إجمالاً، كما قال تعالى: ﴿ وَقُلْ آمَنْتُ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنْ كِتَابٍ ﴾ [الشورى:15]. ويجب عليه اتباع آخرها والعمل بما فيه وهو القرآن الكريم؛ لأن ما سواه إن سلم من التحريف والتبديل، فهو منسوخ به؛ كما قال تعالى: ﴿وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِناً عَلَيْهِ ﴾ [المائدة:48]. والله أعلم. الأجوبة من مصادر متعددة بتصرف |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 115 | |||
|
![]() يرفع رفع الله قدركم
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 116 | |||
|
![]() يرفع رفع الله قدركم
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 117 | |||
|
![]() بارك الله فيك و سدد خطاك و رزقني الله و اياك العلم النافع
السؤال الثلاثون ما منزلة القرآن من الكتب المتقدمة ؟ وما الذي يجب إلتزامه في حق هذا القرآن العظيم ؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 118 | |||
|
![]() بارك الله فيك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 119 | |||
|
![]() السؤال الثلاثون |
|||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc