|
أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-05-07, 21:39 | رقم المشاركة : 106 | ||||
|
شروطها كلها مقبولة بالنسبة للسكن إذا كان الزوج قادرا على توفيره فلابأس أما بالنسبة للعمل فأنا ضده وإذا كان الزوج متلزما سيمنعها من ذلك إسأليها لماذا تريد العمل؟
|
||||
2015-05-09, 16:58 | رقم المشاركة : 107 | |||
|
شروطك اما هي لبنت ملك او لا اعلم المهم شروطك غربية وعجيبة ولا تدل على درة من الانوثة اضن انكي من المسترجلات مافيا |
|||
2015-05-15, 20:21 | رقم المشاركة : 108 | |||
|
السلام عليكم رتبها من حقها السكن حقها وهذه صريحه نشكرها على صراحتها من الاول شرطت دار وحدها وهذا حقها لان فى مجنمعنا العامله يتكلو عليها فى حويج بزاف مصروف وغيرو اذن الله سبحانه مازال مكتبش برك |
|||
2015-05-15, 20:35 | رقم المشاركة : 109 | |||
|
اتشرطي مادامك صغيرة كي تكبيري عاودي اكتبيييييييييييييييي |
|||
2015-05-17, 14:30 | رقم المشاركة : 110 | |||
|
ربي يرزقك و يرزقنا |
|||
2015-05-17, 15:43 | رقم المشاركة : 111 | |||
|
الطريق مازالت طويلة لكن لا يجب ان تنسى بان الزمن يتقارب ويسرع |
|||
2015-05-22, 16:40 | رقم المشاركة : 112 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2015-05-22, 17:37 | رقم المشاركة : 113 | |||
|
الف مبروك لاختنا بزواج لكن عندي رسالة احب ان توصلها اليها حين تلقينها في شرط السكن وحدها وهي ان بعد سنوات ان شاء الله ان تترك ابنها يسكن وحده وتكون لكنتها مطبخها وحدها يعني ....لا قدر الله ورزقت بابن وحيد ويكون لك في دنيا هل ستتركيه يذهب مع زوجته ويتركك بعد ان ربيته وتعبت عليه حتى ولو سكن معك هل تقبلين ان ياكل مع زوجته وتبقي وحيدة في مطبخك كانك لم تنجبي ولم تربي ...اما شروطك الاخرى ارها معقولة ولله في خلقه شؤن وبالتوفيق والحياة السعيدة |
|||
2015-05-23, 14:47 | رقم المشاركة : 114 | |||
|
الف مبروك |
|||
2015-05-24, 14:07 | رقم المشاركة : 115 | |||
|
السلام عليكم لاظن ستتوفر لها كل الشروط الا من رحم ربي مثلا اذا داتو متدين ودو اخلاق وله سكن فاكيد راح يمنعها من العمل والعكس صحيح |
|||
2015-05-27, 11:04 | رقم المشاركة : 116 | |||
|
|
|||
2015-05-27, 22:28 | رقم المشاركة : 117 | ||||
|
اقتباس:
بسم الله.الرحمن.الرحيم الحمد لله.رب.العالمين والصلاة والسلام على أشرف.الأنبياء والمرسلين وبعد: السلام.عليكم و رحمة.الله و بركاته جزاك.الله. خيرا.على الموضوع القيم.و بارك .الله. فيك الفاضلة : زرقـآء اليمآمـة دعيني أطرق الموضوع من جهة أخرى الموضوع لا يحتاج كل هذه الضجة ولا أعتقد أن الجميع يصل إلى جواب موحد ما دمنا نحتكم إلى ما يقترح علينا من أنفسنا أضف إلى أن الإشتراكية المتبعة سابقا تركت أثرها السيء في كثير من الأنفس وتحصد كثيرا من العائلات أثرها السلبي اليوم وصاحبتك تنتظر الخطبة وبعدها تملي شروطها يوجد لدينا مثال شعبي يخص مثل هذه الحالة { حتى يولد ونسموه} فمناقشة الأمور صعبة المنال والغيبية لا تؤتي أكلها كل حين والجدير بالذكر أننا كمسلمين ننظر للزواج من الجانبين الذكر والأنثى على ألأساس الديني لا على أساس التقليد لغيرنا والإنسلاخ من جلدتنا والنظرفيما أرشد إليه كتاب رب العالمين { وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (32) وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْرًا وَآَتُوهُمْ مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي آَتَاكُمْ وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا لِتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَنْ يُكْرِهُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ (33) وَلَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ آَيَاتٍ مُبَيِّنَاتٍ وَمَثَلًا مِنَ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ (34) { وَأَنْكِحُوا الأيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (32) وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْرًا وَآتُوهُمْ مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ وَلا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا لِتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَنْ يُكْرِهُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ (33) وَلَقَدْ أَنزلْنَا إِلَيْكُمْ آيَاتٍ مُبَيِّنَاتٍ وَمَثَلا مِنَ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ (34) } وقد زوَّج رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك الرجل الذي لم يجد إلا إزاره (1) ، ولم يقدر على خاتم من حديد، ومع هذا اشتملت هذه الآيات الكريمات المبينة على جمل من الأحكام المحكمة، والأوامر المبرمة، فقوله تعالى: { وَأَنْكِحُوا الأيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ } : هذا أمر بالتزويج. وقد ذهب طائفة من العلماء إلى وجوبه، على كل من قَدَر عليه. واحتجوا بظاهر قوله صلى الله عليه وسلم: "يا معشر الشباب، من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر، وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء". أخرجاه من حديث ابن مسعود (1) . وجاء في السنن -من غير وجه -أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "تَزَوَّجوا، توالدوا، تناسلوا، فإني مُبَاهٍ بكم الأمم يوم القيامة" (2) وفي رواية: "حتى بالسقط". الأيامى: جمع أيِّم، ويقال ذلك للمرأة التي لا زوج لها، وللرجل الذي لا زوجة له. وسواء كان قد تزوج ثم فارق، أو لم يتزوج واحد منهما، حكاه الجوهري عن أهل اللغة، يقال: رجل أيّم وامرأة أيّم أيضا. وقوله تعالى: { إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ } ، قال علي بن أبي طلحة، عن ابن عباس: رغبهم الله في التزويج، وأمر به الأحرار والعبيد، ووعدهم عليه الغنى، فقال: { إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ } . وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي، حدثنا محمود بن خالد الأزرق، حدثنا عمر بن عبد الواحد، عن سعيد -يعني: ابن عبد العزيز -قال: بلغني أن أبا بكر الصديق، رضي الله عنه، قال: أطيعوا الله فيما أمركم به من النكاح، ينجز [لكم] (3) ما وعدكم من الغنى، قال: { إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ } . وعن ابن مسعود: التمسوا الغنى في النكاح، يقول الله تعالى: { إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ } رواه (4) ابن جرير، وذكر البغوي عن عمر بنحوه. وعن الليث، عن محمد بن عَجْلان، عن سعيد المقْبُرِي، عن أبي هريرة، رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ثلاثة حَقٌّ على الله عَوْنهم: الناكح يريد العفاف، والمكاتَب يريد الأداء، والغازي في سبيل الله". رواه الإمام أحمد، والترمذي، والنسائي، وابن ماجه (5) __________ (1) صحيح البخاري برقم (5066) وصحيح مسلم برقم (1400). (2) سنن أبي داود برقم (2050) وسنن النسائي (6/65). (3) زيادة من ف، أ. (4) في ف، أ: "ورواه". (5) المسند (2/251) وسنن الترمذي برقم (1655) وسنن النسائي (6/61) وسنن ابن ماجه برقم (2518). فزوّجه بتلك المرأة، وجعل صداقها عليه أن يعلمها ما يحفظه من القرآن. والمعهود من كرم الله تعالى ولطفه أن يرزقه [وإياها] (2) ما فيه كفاية له ولها. فأما ما يورده كثير من الناس على أنه حديث: "تزوجوا فقراء يغنكم الله"، فلا أصل له، ولم أره بإسناد قوي ولا ضعيف إلى الآن، وفي القرآن غنية عنه، وكذا (3) هذا الحديث الذي أوردناه. ولله الحمد. وقوله تعالى : { وليستعفف الذين لا يجدون نكاحًا حتى يغنيهم الله من فضله } . هذا أمر من الله تعالى لمن لا يجد تزويجًا [بالتعفف] (4) عن الحرام، كما قال -عليه الصلاة والسلام (5) -: "يا معشر الشباب، من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغَضُّ للبصر، وأحْصَنُ للفرج. ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وِجَاء". وهذه (6) الآية مطلقة، والتي في سورة النساء أخص منها، وهي قوله تعالى: { وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلا أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ } ، إلى أن قال: { ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَأَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ } [النساء: 25] أي صبركم عن تزويج الإماء خير؛ لأن الولد يجيء رقيقا، { وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ } . قال عكرمة في قوله: { وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكَاحًا } قال: هو الرجل يرى المرأة فكأنه يشتهي، فإن كانت له امرأة فليذهب إليها وليقض (7) حاجته منها، وإن لم يكن له امرأة فلينظر في ملكوت السموات [والأرض] (8) حتى يغنيه الله.} __________ (1) في أ: "الإزارة". (2) زيادة من ف، أ. (3) في ف: "وكذلك". (4) زيادة من ف، أ. (5) في ف: "صلى الله عليه وسلم". (6) في ف: "فهذه". (7) في ف: "فليقض". (8) زيادة من ف، أ. ثم ننظر الحديث الموالي : { ( متفق عليه ) وعن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تنكح المرأة لأربع لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك . }
الزواج في الإسلام و السلام.عليكم و رحمة.الله و بركاته آخر تعديل عمي صالح 2015-05-28 في 11:40.
|
||||
2015-05-27, 22:48 | رقم المشاركة : 118 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2015-05-27, 23:11 | رقم المشاركة : 119 | |||
|
أعتقد أن المرأة ترغب وتفضل العمل في بداية حياتها وتفر من الرغبة فيه بعد مرور فترة من الزمن خصوصا مع ميلاد الأولاد. |
|||
2015-05-27, 23:35 | رقم المشاركة : 120 | |||
|
السلام عليكم |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
*هذه, رايكم, شروطي |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc