منّا السؤال ..؟؟ و منك الجواب

[شمــوس]

سلام الله عليكم
حرّم الله تعالى على الشيطان لعنه الله
دخول الجنّة ،،،،
فكيف استطاع دخولها متسبّبا في خروج أبوينا
منها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[عبد الله المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمــوس

سلام الله عليكم
حرّم الله تعالى على الشيطان لعنه الله
دخول الجنّة ،،،،
فكيف استطاع دخولها متسبّبا في خروج أبوينا
منها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

و عليكم السلام و رحمة الله :

بالوسوسة لهما وإن كان خارج الجنة، ويحتمل أن يكون دخل الجنة دخولاً عَرَضياً لا للإقامة فيها ليتم ما قدره الله من ابتلاء الأبوين به ..و الله أعلم ..

[شمــوس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله المالكي

و عليكم السلام و رحمة الله :

بالوسوسة لهما وإن كان خارج الجنة، ويحتمل أن يكون دخل الجنة دخولاً عَرَضياً لا للإقامة فيها ليتم ما قدره الله من ابتلاء الأبوين به ..و الله أعلم ..

فعلا ،، دخلها للوسوسة ولكن دخلها فعلا
فمن ساعده على ذلك ؟؟
( لسنا ندري إن كانت حقيقة أم لا ولكنّي قرأتها في أكثر من مصدر، إلكتروني و كتاب
والله أعلم وأدرى منّا جميعا )

[عبد الله المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمــوس

فعلا ،، دخلها للوسوسة ولكن دخلها فعلا
فمن ساعده على ذلك ؟؟
( لسنا ندري إن كانت حقيقة أم لا ولكنّي قرأتها في أكثر من مصدر، إلكتروني و كتاب
والله أعلم وأدرى منّا جميعا )

هل تلك التي تقول دخلها في جسم حية ؟ ..لعلها من الإسرائيليات ..
و هي مما خفي على الإنسان فهي غيب و لا يتعلق بها حكم شرعي لا في الحلال و لا في الحرام ..و قل إنما العلم عند الله سبحانه و تعالى ..

بارك الله فيك أختنا ..

[أبو الناي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمــوس

سلام الله عليكم
حرّم الله تعالى على الشيطان لعنه الله
دخول الجنّة ،،،،
فكيف استطاع دخولها متسبّبا في خروج أبوينا
منها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله المالكي

و عليكم السلام و رحمة الله :

بالوسوسة لهما وإن كان خارج الجنة، ويحتمل أن يكون دخل الجنة دخولاً عَرَضياً لا للإقامة فيها ليتم ما قدره الله من ابتلاء الأبوين به ..و الله أعلم ..

أخي الفاضل " عبد الله المالكي " و أختي الفاضلة " شموس "

بارك الله فيكما على المشاركة الطيبة في هذه الصفحة ، نسأل الله - عزّ و جلّ -أن يرزقكما الفردوس منزلة و ربّ العرش مقربة و النبي – صلى الله عليه و سلم – صحبة و الكوثر مشربا ...

دمتم لهذا الصرح ذخرا و لنا مرشدا و مُعلما

[عبد الله المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الناي

أخي الفاضل " عبد الله المالكي " و أختي الفاضلة " شموس "

بارك الله فيكما على المشاركة الطيبة في هذه الصفحة ، نسأل الله - عزّ و جلّ -أن يرزقكما الفردوس منزلة و ربّ العرش مقربة و النبي – صلى الله عليه و سلم – صحبة و الكوثر مشربا ...

دمتم لهذا الصرح ذخرا و لنا مرشدا و مُعلما

لقد غمرتنا رحمة الله بهذا الدعاء إن شاء الله ..أسأل الله تعالى قبوله ..و أسأله سبحانه أن يجزيكم بمثل ما دعوت لنا أخي أبا الناي بارك الله فيك و في من تحب ..
و لا أنسى دائما أن ما بنا من نعمة فمن الله سبحانه ..فله الحمد وحده ....

[tiaretia]

يزداد طول الانسان وهو نائم لانعدام جاذبية مثله مثل الميت

[أبو الناي]

السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته

قال الله تعالى " وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَى دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ " الآية 21 من سورة السجدة
السؤال : ما هو العذاب الأدنى وما هو العذاب الأكبر ؟

[عبد الله المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الناي

السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته

قال الله تعالى " وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَى دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ " الآية 21 من سورة السجدة
السؤال : ما هو العذاب الأدنى وما هو العذاب الأكبر ؟

و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته :

اختلف في معنى العذاب الأدنى و بالجملة هو : الْمَصَائِب فِي الدُّنْيَا ...
أما العذاب الأكبر فهو يوم القيامة ..
و الله تعالى أعلى و أعلم ..

[أبو الناي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله المالكي

و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته :

اختلف في معنى العذاب الأدنى و بالجملة هو : الْمَصَائِب فِي الدُّنْيَا ...
أما العذاب الأكبر فهو يوم القيامة ..
و الله تعالى أعلى و أعلم ..

بارك الله فيك على التواصل معنا في هذه الصفحة و على الإجابة الصحيحة

[أبو الناي]

السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته

قال الله تعالى " وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ لَا تُكَلَّفُ نَفْسٌ إلَّا وُسْعَهَا لَا تُضَارَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا وَلَا مَوْلُودٌ لَهُ بِوَلَدِهِ وَعَلَى الْوَارِثِ مِثْلُ ذَلِكَ فَإِنْ أَرَادَا فِصَالًا عَنْ تَرَاضٍ مِنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا وَإِنْ أَرَدْتُمْ أَنْ تَسْتَرْضِعُوا أَوْلَادَكُمْ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إذَا سَلَّمْتُمْ مَا آتَيْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ " الآية 233 من سورة البقرة
السؤال :ما معنى الوارث ، فصالا ، تسترضعوا ؟

[Sofiane-dz]

بارك الله فيك

[أبو الناي]

السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته

قال الله تعالى " وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ لَا تُكَلَّفُ نَفْسٌ إلَّا وُسْعَهَا لَا تُضَارَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا وَلَا مَوْلُودٌ لَهُ بِوَلَدِهِ وَعَلَى الْوَارِثِ مِثْلُ ذَلِكَ فَإِنْ أَرَادَا فِصَالًا عَنْ تَرَاضٍ مِنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا وَإِنْ أَرَدْتُمْ أَنْ تَسْتَرْضِعُوا أَوْلَادَكُمْ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إذَا سَلَّمْتُمْ مَا آتَيْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ " الآية 233 من سورة البقرة
السؤال :ما معنى الوارث ، فصالا ، تسترضعوا ؟

[عبد الله المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الناي

السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته

قال الله تعالى " وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ لَا تُكَلَّفُ نَفْسٌ إلَّا وُسْعَهَا لَا تُضَارَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا وَلَا مَوْلُودٌ لَهُ بِوَلَدِهِ وَعَلَى الْوَارِثِ مِثْلُ ذَلِكَ فَإِنْ أَرَادَا فِصَالًا عَنْ تَرَاضٍ مِنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا وَإِنْ أَرَدْتُمْ أَنْ تَسْتَرْضِعُوا أَوْلَادَكُمْ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إذَا سَلَّمْتُمْ مَا آتَيْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ " الآية 233 من سورة البقرة
السؤال :ما معنى الوارث ، فصالا ، تسترضعوا ؟

وعليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته :

الوارث : وارث الزوج المطلق المتوفى ..
الفصال : الفطام .
الاسترضاع : هو طلب و استئجار مرضعة ..

[أبو الناي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله المالكي

وعليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته :

الوارث : وارث الزوج المطلق المتوفى ..
الفصال : الفطام .
الاسترضاع : هو طلب و استئجار مرضعة ..

بارك الله فيك على المشاركة الطيبة