الكل يبدع

[insag folle]

شكراااااااااا
هذا من ذوقك

[ميمي سمية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة salie

صح لوكان واحد ما يتمهبلش او مايتبهللش ههههه يروح يموت ما يقدرش يعيش دوك ف هاد لحياة و علابيها راكي دايرة توقيع تاع les animes
اه مارايك في توقيعي الجديد؟؟

وي وي علابيها راني مدايرة توقيع تاع les animes حتى الصورة الشخصية ايضا ......

الحمد لله كي لقيتك تعرفي اسمهم ، ههه لخاطر بزاااف من لبنات لي نحكيلها عليهم تبدا تتبهلل وتقول {هذو كوميكات تاع لولاد الصغار} وانساو الجياحة كاامل راهي في المسلسلات

مممم توقيعك؟؟ لم ارى القديم لارى الفرق الذي وضعته ........

لكن عموماااااا

راح نقول صلى الله عليه وسلم {ربي يرزقنا شوي من اخلاقو ورفعتو }

+++++


سأضع لكِ ابتسامة

[كلمة و ابتسامة]

ايه راكم في ال rond point t a el ghaba *

ndir tour 5fifa w nareje3
ok
bye

[yacine dzz]

وي وصلنا لـ rond point وحصلنا فيها
السيركيلاسيون حبسنا ههههه

[salie]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميمي سمية

وي وي علابيها راني مدايرة توقيع تاع les animes حتى الصورة الشخصية ايضا ......

الحمد لله كي لقيتك تعرفي اسمهم ، ههه لخاطر بزاااف من لبنات لي نحكيلها عليهم تبدا تتبهلل وتقول {هذو كوميكات تاع لولاد الصغار} :d وانساو الجياحة كاامل راهي في المسلسلات

مممم توقيعك؟؟ لم ارى القديم لارى الفرق الذي وضعته ........

لكن عموماااااا

راح نقول صلى الله عليه وسلم {ربي يرزقنا شوي من اخلاقو ورفعتو }

+++++


سأضع لكِ ابتسامة

صباح الخير للجميع هنا و السلام عليكم
ساحاول في طرح فكرة تكمل القصة



صح الكثير لا يعرف اسمهم
و لكن في الحقيقة هذه الرسوم المتحركة ليست فيها براءة غيرها من الرسوم المتحركة
أي انها لنوع اكبر من الاطفال....هذا ما يجعلها مناسبة لنا و لكن يجب الحذر منها لانها ليست في كل الاوقات جيدة.....شكراا على ردك..

[insag folle]

صباح النووووووووووووورررر

[anoucha anoucha]

صباح الورد و الياسمين
أردت أن أجمعها كي تكون سهلة لاكمالها ....
هو شاب في مقتبل العمر،،وسيم الطلعة،خجول بطبعه،ذو سمعة طيبة بين أنداده....رحب الصدر كثير الذكر رطب الكلام فصيح اللسان تهرب الكلمات عن وصفه و تتزاحم فضائل الخصال عند ذكره هشـــام، ذلك الفتى ذو العشرين ربيعا ،يقيم في ضيعة من ضياع بلاد الشام ...

لا يتوانى في مساعدة الضعيف ومد يد العون لمن يحتاجه رغم عسر حاله فهو المعيل الوحيد لإخوته الثلاثة الصغار و والدته العجوز المقعدة بعد أن توفي والده في حادث إكتنفه الغموض و إنتقلت
الثروة التي جمعها الأب لعمه المتسلط الذي لم يرق قلبه القاسي لحالهم فطردهم من بيتهم و حرمهم من إرثهم
هذه هي حياة سامر بؤس و معاناة إلا أنك دائما ما ترى الإبتسامة على وجهه الجميل
كان يوما كسائر أيامه الشاقة وقف ينتظر الحافلة و إذ به يلتقي بشيخ حكيم صاحب لحية بيضاء طويلة و ثوب رمادي منسدل يحمل في يده اليمنى عصا طويلة تميل إلى اللون البني القاتم

ابتسم الشيخ في وجهه و قال : ما بال الفتى ؟
فرد ( هشام ولا سامر) : عفوا سيدي ، هل تكلمني ؟
فقال : من سأكلم إذا ؟
فقال : آسف ذهني مشتت و قد دخلت في دوامة من التفكير لم استطع الخروج منها لحد الآن
ظننت أن التامل في مشاكلي قد يمنحني الفرصة لألتقي بالحل ولكنه لم يزدني إلى خسارة و تعبا
فقال الحكيم : لا تخطئ يا بني

فأنت تظلم نفسك و تظلم الآخرين أيضا
فقال : كيف هذا؟
فرد : لأنك دخلت في دوامة من التفكير قبل أن تصفي ذهنك و قبل أن تسامح نفسك فأنت تحمل على عاتقك حملا ثقيلا و تلقي على نفسك اللوم لأمر لم تستطع تحقيقه أو أن الوقت لم يسعفك لإنجاز وعدك هذا من جهة
كما أنك تظلم الآخرين بقولك أن الدخول في دوامة من التفكير غير مجد لايجاد الحل
فقد نجح الكثير ممن مرو قبلك في تحقيق مرادهم من خلال الجلوس مليا و التفكير بعمق
كما فتح في وجوههم أبوابا دونو على سبلها إرادتهم و تصميمهم فقامت مقام الحافز الذي يدفعهم للوصول إلى نهاية الطريق حيث وجدو المجد و النجاح بالرغم من العقبات التي اعترضتهم أثناء خوضهم في رحلتهم بني ان هذه الدنيا غابة و لكن لا كن ذئبا فيها و لا تكن حملا وديعا فتاكلك الضباع ان المجتمع الذي نحن فيه مجتمع يرى بعين واحده و لعلك ورثت عنه هذا ترى بعين واحدة الشوك في الورود و تنسى ان الندى فوقها اكليلا ترى الالم يغزوك بينما انت العاجز الذي لا يزال يفكر
ان الياس يغزوك فما انت فاعل
هل تراك ستستلم له بسهولة و انت الذي سمحت له بالدخول
لك ان تختار اما ان تفكر و اما تفكر فيما بعد الان
يتغير وجه (هشام أو سامر) و يقول معك حق أيها الشيخ الفاضل
فمهما واجهنا من مصاعب و متاعب الا أنه علينا التحلي بالصبر و الايمان فكما يقال الصبر مفتاح الفرج أعذرني
فشدة حزني أنستني الفرحة و البهجة
نعم أيها الشيخ لا للاستسلام ......تفطن الفتى لكلام الشيخ و قد ايقن بأنه شخص غير عادي كما لاحظ عليه علامات الذكاء و الحكمة الفذة لذا قرر البقاء معه حتى يتعلم منه ما اختبر في الحياة و ما أخذ منها

فقال له : يا سيدي ، لقد ألقت الدنيا بثقلها علي بعدما سلبت مني كل شيئ و قضت على أحلامي و طموحاتي في رمشة عين
فصرت وحيدا لا املك كتفا أستند عليه يوم شدتي و لا صدرا حنونا علي حين تضيق بي نفسي
فهل أجد فيك يا سيدي ذلك الكتف القوي و ذلك الصدر الحنون و أتخذك العائلة التي سلبها مني الدهر
ولو أمكنك أن تزرع في بعضا مما تملك من علم و أخلاق فإني متأكد من حاجتي الماسة لها
و إني أعدك بتنفيذ كل ما تأمر و ستجد في الأرض الخصبة التي تصلح لغرس أي ما تريد أعجب الشيخ بطلب الولد و حنكته و ذكائه
و فكر بالنتيجة التي سيتحصل عليها بدمج خبرته و حكمته مع بسالة و حنكة الفتى
و تنبأ له بالمستقبل الزاهر
حينها أدرك أنه الفتى المناسب ليخلف مكانه لذا عليه إعداده جيدا ليستطيع الوقوف على قدميه في هذه الحياة القاسية حتى لو جرفت به المشاكل و حاولت اقتلاع أساسه من الأرض
وافق الشيخ قائلا : و أنا سأتخذك الإبن الذي لم أحظى به يوما
تعال إلى حضني يا بني ثم مضيا في مشوارهما، وكان اول ما طلبه الشيخ من هشام ان يصطاد لهما ما يقتاتان به ذلك اليوم فتوجها نحو احدى الغابات ...سارا مطولا حتى وصلا الى مفترق طرق ...........

هيا من يستطيع أن ياتينا بأفكااااار
لننهيها وننتقل لقصة مبهجة

[yacine dzz]

عندها سأل الشيخ هشاما فقال أخبرني ياهشام أي الطريقين نسلك لنصل الى مكان يصلح للصيد ( قاصدا الشيخ اختبار الفتى )
أجابه هشام بسرعة ودهاء فقال نسلك الطريق الأيمن , قال : ولماذا ؟ , قال يبدو على الطريق الأيسر آثار عربات واضحة مما يدل على أن هذا الطريق يخرجك من الغابة ......


اه طولنا في هاذ القصة واحد يجيب لينا نهاية

[salie]

ههه
وصلا الى مفترق الطرق
فقال الشيخ لهشام: اترى يا بني هذان الطريقان؟
قال هشام : نعم اراهما نعم طبعا.
قال الشيخ: ابمكانك اختيار ااحدهما لتعبر
قال هشام مندهشا : طبعا استطيع ماهذا السؤال الغريب.
قال الشيخ: لا تنزعج يا بني و انما هذه الحياة, انت من تختار نعم انت ,, تختار الحزن ام الاسى تختار الشقاء ام الهناء.

خذ بابتسامتك وغير العالم من حولك و لا تجعل هذا العالم يغير ابتسامتك.




ا جميلة نهاية القصة؟؟؟ظ اخبروني ان لا
ليس بمشكلة....نفكر في غيرها..=)

[yacine dzz]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة salie

ههه
وصلا الى مفترق الطرق
فقال الشيخ لهشام: اترى يا بني هذان الطريقان؟
قال هشام : نعم اراهما نعم طبعا.
قال الشيخ: ابمكانك اختيار ااحدهما لتعبر
قال هشام مندهشا : طبعا استطيع ماهذا السؤال الغريب.
قال الشيخ: لا تنزعج يا بني و انما هذه الحياة, انت من تختار نعم انت ,, تختار الحزن ام الاسى تختار الشقاء ام الهناء.

خذ بابتسامتك وغير العالم من حولك و لا تجعل هذا العالم يغير ابتسامتك.




ا جميلة نهاية القصة؟؟؟ظ اخبروني ان لا
ليس بمشكلة....نفكر في غيرها..=)

ههههههه
لاباس نبداو بوحده اخرى

[salie]

اووكي

طولت بزاااف و حبيت نكملها

[insag folle]

ليس بهذه البساطة

[yacine dzz]

ان كان لديك اضافة فلابأس

[max8]

السلام عليكم

يعني راكم في مفترق الطرق

اختار الطريق الأيمن
هيا بنا نسافر معهما
لقد أتتني فكرة سأحاول وضعها هنا لتليق بأحداث القصة

[max8]

سارا في الطريق الأيمن و الثقة تعلو وجه (هشام ) باختياره حتى وصلا إلى طرف الغابة فقال الشيخ : اختيارك كان موفقا
ولكن أخبرني ، على أي أساس بنيت إجابتك و اختيارك لهذه الطريق
فقال : إنه الحدس يا معلمي
فقال : حدسك كان في محله و لكن لا يمكننا الإعتماد عليه دائما
فقال هشام : أرجو منك التوضيح فلم أفهم إلى ماذا تلمح