|
المواد العلمية و التقنية كل ما يخص المواد العلمية و التقنية: الرياضيات - العلوم الطبيعة والحياة - العلوم الفيزيائية - الهندسة المدنية - هندسة الطرائق - الهندسة الميكانيكية - الهندسة الكهربائية - إعلام آلي. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الفوج الثالث الخاص ب ←تاليف قصة →
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-03-23, 11:22 | رقم المشاركة : 106 | ||||
|
مليحة انا كي قريتها تخيلتها يعني اي واحد يقراها يتعمق فيها ويبقى متشوق للنهاية فلم يرغب والد ريتاج الجنة ان يقول لها بانه هو الذي اشتغل ليلا ونهارا ليعطيها المال لتكمل دراستها خوفا ان تظل تشرد في دراستها وتفكر فيه وهكذا لا تنجح في مشوارها الدراسي ففضل الصبر الى ان تصبح طبيبة
كملي ولا اعدليها
|
||||
2013-03-23, 11:24 | رقم المشاركة : 107 | |||
|
في عصر ساد فيه الفقر وكثرت فيه الاحزان و انعدمت فيها الافراح . تعيش فتاة في مقتبل عمرها وسط اسرة فقيرة تلقب برتاج الجنة فقد كانت فتاة محبة التحدي واثقة من خطواتها محبة للجميع لا تعلوها الغيرة و لا الحقد , كانت مصدر امل لاهلها اتصفت ريتاج الجنة بأخلاقها وجمالها الفاتن فقد كانت محط انظار الجيمع لعذب صوتها ونقاوة قلبها ونقاء خلقها حتى الهمت كل الناس من حولها و البنات صرن يحقدن عليها لفتونتها وذكائها الحاد و لباقة اسلوبها في الحديث و قدرتها على الاقناع عانت من صعوبات في الحياة ولا سيما في مسارها الدراسي . كانت ريتاج تحلم ان تكون طبيبة مشهورة تعيل كل من طلب المساعدة منها و تشفي المرضى و تصنع الابتسامة على وجوههم و تحمل هم الاخرين تسهر على راحتهم لذلك كانت تحرص علىالاجتهاد في دراستها لتصنع مستقبلا مجيدا لها ولعائلتها وفي احد الايام سال الاستاد كل الطلاب ومن بينهم ريتاج على حلمهم المستقبلي الأستاذ : قفي يا رتاج وأخبرينا عن الحلم الذي تريدين ان تكوني في المستقبل تملك قلب المسكينة الخوف حيال هذا الأمر لانها لا تعرف كيف ستجببه لراية كامل زميلاتها ينتظرن جوابها للسخرية منها , تشجعت رتاج واجابته قائلة : طبيبة في المستقبل ان شاء الله فسخرت منها كل البنات فأحرجت ريتاج امام زملائها ففقدت الامل في تحقيق حلمها نظرا لأحوالها المادية مقارنة بزميلاتها اللواتي يفتخرن بمالهن عكسها هي الفتاة الفقيرة التي تعيش في بيت بسيط . بدات ريتاج تفقد العزيمة والثقة بنفسها ولخصالها الحميدة وطيبة قلبهاا لم تشكي لوالديها خوفا من ان تشغلهم بما يحدث لها فتزيد على حالتهم التي لايرثى لها مرت الايام واقترب موعد السفر لاكمال الدراسة لكن الفتاة المسكينة لم تجد مالا يؤولها للذهاب الى البلاد المجاورة لاكمال مسيرتها الدراسية فبدأت بالبكاء مع قهقهات زميلاتها اللوتي يحقدن عليها بشدة بدأت علامات الحزن بادية على وجه الاميرة رغم ابتسامتها الساحرة .فقد كانت وراء هذه الابتسامة جبال من الاحزان التي ارادت شفاهها النطق بها لكن ما باليد حيلة الا الكتمان في قلبها و كعادة الفتاة ان تتخذ جوار شجرة بالقرب من تلة خضراء تبعد قليلا عن مدرستها ومنزلها فقد كان الملجأ الذي تتفرغ فيه حيث تنسى هناك كل احزانها و همومها وفي احد الأيام عندما قصدت ملجأها تفاجئت بوجود صندوق غريب تتدلى منه بطاقة مكتوب عليها "الى رتاج " , احتارت الفتاة لما وجدت وتساءل في امر هذا الصندوق لانه يستحيل ان يأتي احد لمثل ذاك المكان . ريتاج : لا أضن ان اي شخص سوف يقصد هذا المكان لانه مكان بعيد عن القرية كما انه يبتعد عن طريق سير الحافلات والقوافل فيا ترى من وضعه هنا ؟ احتارت لامره وما زاد حيرتها هو انه معنون باسمها . ريتاج : هل افتحه ؟ هل استطيع ياترى ؟ تشجعت و عزمت على معرفة ما يوجد بداخله واذا بمجموعة من الكتب وكذا مال يستطيع سد حاجتها في اكمال سير دراستها . ريتاج : أهاذا لي ؟ لا أصدق ما تراه عيناي أأستطيع الذهاب لاكمال دراستي . حملت رتاج الصندوق نحو والديها وكانت في نفس الوقت خائفة من ان لا يقبل والدها هذه المساعدة لأنها أصبحت تشعر بأن والديها لم يعودا يكترثا لامرها فدخلت البيت باستحياء ووضعت الصندوق فوق الطاولة فنظر والداها بكل دهشة من أين هذا؟ وعندما لاحظ الوالد ما أتته به ابنته جلست حائرة مستعدة لما سيقوله لها والدها فرد الوالد: لاتزال الرحمة موجودة في القلوب فقد وضع هذا الصندوق بهدف مساعدتك على اكمال دراستك فبكت الفتاة وقبلت اباها. وتكررت هذه المساعدات مرات ومرات في نفس اليوم والمكان
وكانت الفتاة فرحة لم تكترث بامر من اتى به فقد وجدت المساعدة التي تحتاجها فاكملت دراستها بنجاح وعينت الطبيبة الوحيدة للقرية فازدادت شعبيتها ومحبة الناس لها وتحقق الحلم الذي كان يروادها طيلة تلك السنين وبقي المتصدق مجهول وفي احد الايام سمعت الفتاة حديث ابويها انهما ساهما في تحقيق حلم ابنتهما وتوفير المال اللازم عبر العمل المضني واقتراض المال فزعزعت تلك الكلمات الرقيقة قلب الفتاة لانها جحدت فضل ابويها عليها |
|||
2013-03-23, 11:24 | رقم المشاركة : 108 | |||
|
مرحبا نهال
رانا قريب نكملوا بربي ان شاء الله |
|||
2013-03-23, 11:28 | رقم المشاركة : 109 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2013-03-23, 12:25 | رقم المشاركة : 110 | |||
|
|
|||
2013-03-23, 12:35 | رقم المشاركة : 111 | |||
|
اختي ارنوبة مديلنا عنوان مميز من انشاءك وهل اعجبك المضمون؟؟ |
|||
2013-03-23, 15:24 | رقم المشاركة : 112 | |||
|
م الذي لم يعجبكم في قصتنا |
|||
2013-03-23, 15:52 | رقم المشاركة : 113 | |||
|
تحصلت الفتاة على فرصة عمل خارج قريتها وهو ما سيجعلها |
|||
2013-03-23, 19:16 | رقم المشاركة : 114 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2013-03-23, 20:54 | رقم المشاركة : 115 | |||
|
هل من احد هنا |
|||
2013-03-23, 21:17 | رقم المشاركة : 116 | |||
|
راني هنا يا نهال |
|||
2013-03-23, 21:19 | رقم المشاركة : 117 | |||
|
اوك |
|||
2013-03-23, 21:23 | رقم المشاركة : 118 | |||
|
نبعثلك في رد واحد مي اقرايه برك خاطر تالية القرأن مخذيناش رايها في عصر ساد فيه الفقر وكثرت فيه الاحزان و انعدمت فيها الافراح . تعيش فتاة في مقتبل عمرها وسط اسرة فقيرة تلقب برتاج الجنة فقد كانت فتاة محبة التحدي واثقة من خطواتها محبة للجميع لا تعلوها الغيرة و لا الحقد , كانت مصدر امل لاهلها اتصفت ريتاج الجنة بأخلاقها وجمالها الفاتن فقد كانت محط انظار الجيمع لعذب صوتها ونقاوة قلبها ونقاء خلقها حتى الهمت كل الناس من حولها و البنات صرن يحقدن عليها لفتونتها وذكائها الحاد و لباقة اسلوبها في الحديث و قدرتها على الاقناع عانت من صعوبات في الحياة ولا سيما في مسارها الدراسي . كانت ريتاج تحلم ان تكون طبيبة مشهورة تعيل كل من طلب المساعدة منها و تشفي المرضى و تصنع الابتسامة على وجوههم و تحمل هم الاخرين تسهر على راحتهم لذلك كانت تحرص علىالاجتهاد في دراستها لتصنع مستقبلا مجيدا لها ولعائلتها وفي احد الايام سال الاستاد كل الطلاب ومن بينهم ريتاج على حلمهم المستقبلي الأستاذ : قفي يا رتاج وأخبرينا عن الحلم الذي تريدين ان تكوني في المستقبل تملك قلب المسكينة الخوف حيال هذا الأمر لانها لا تعرف كيف ستجببه لراية كامل زميلاتها ينتظرن جوابها للسخرية منها , تشجعت رتاج واجابته قائلة : طبيبة في المستقبل ان شاء الله فسخرت منها كل البنات فأحرجت ريتاج امام زملائها ففقدت الامل في تحقيق حلمها نظرا لأحوالها المادية مقارنة بزميلاتها اللواتي يفتخرن بمالهن عكسها هي الفتاة الفقيرة التي تعيش في بيت بسيط . بدات ريتاج تفقد العزيمة والثقة بنفسها ولخصالها الحميدة وطيبة قلبهاا لم تشكي لوالديها خوفا من ان تشغلهم بما يحدث لها فتزيد على حالتهم التي لايرثى لها مرت الايام واقترب موعد السفر لاكمال الدراسة لكن الفتاة المسكينة لم تجد مالا يؤولها للذهاب الى البلاد المجاورة لاكمال مسيرتها الدراسية فبدأت بالبكاء مع قهقهات زميلاتها اللوتي يحقدن عليها بشدة بدأت علامات الحزن بادية على وجه الاميرة رغم ابتسامتها الساحرة .فقد كانت وراء هذه الابتسامة جبال من الاحزان التي ارادت شفاهها النطق بها لكن ما باليد حيلة الا الكتمان في قلبها و كعادة الفتاة ان تتخذ جوار شجرة بالقرب من تلة خضراء تبعد قليلا عن مدرستها ومنزلها فقد كان الملجأ الذي تتفرغ فيه حيث تنسى هناك كل احزانها و همومها وفي احد الأيام عندما قصدت ملجأها تفاجئت بوجود صندوق غريب تتدلى منه بطاقة مكتوب عليها "الى رتاج " , احتارت الفتاة لما وجدت وتساءل في امر هذا الصندوق لانه يستحيل ان يأتي احد لمثل ذاك المكان . ريتاج : لا أضن ان اي شخص سوف يقصد هذا المكان لانه مكان بعيد عن القرية كما انه يبتعد عن طريق سير الحافلات والقوافل فيا ترى من وضعه هنا ؟ احتارت لامره وما زاد حيرتها هو انه معنون باسمها . ريتاج : هل افتحه ؟ هل استطيع ياترى ؟ تشجعت و عزمت على معرفة ما يوجد بداخله واذا بمجموعة من الكتب وكذا مال يستطيع سد حاجتها في اكمال سير دراستها . ريتاج : أهاذا لي ؟ لا أصدق ما تراه عيناي أأستطيع الذهاب لاكمال دراستي . حملت رتاج الصندوق نحو والديها وكانت في نفس الوقت خائفة من ان لا يقبل والدها هذه المساعدة لأنها أصبحت تشعر بأن والديها لم يعودا يكترثا لامرها فدخلت البيت باستحياء ووضعت الصندوق فوق الطاولة فنظر والداها بكل دهشة من أين هذا؟ وعندما لاحظ الوالد ما أتته به ابنته جلست حائرة مستعدة لما سيقوله لها والدها فرد الوالد: لاتزال الرحمة موجودة في القلوب فقد وضع هذا الصندوق بهدف مساعدتك على اكمال دراستك فبكت الفتاة وقبلت اباها. وتكررت هذه المساعدات مرات ومرات في نفس اليوم والمكان وكانت الفتاة فرحة لم تكترث بامر من اتى به فقد وجدت المساعدة التي تحتاجها فاكملت دراستها بنجاح وعينت الطبيبة الوحيدة للقرية فازدادت شعبيتها ومحبة الناس لها وتحقق الحلم الذي كان يروادها طيلة تلك السنين وبقي المتصدق مجهول وفي احد الايام سمعت الفتاة حديث ابويها انهما ساهما في تحقيق حلم ابنتهما وتوفير المال اللازم عبر العمل المضني واقتراض المال فزعزعت تلك الكلمات الرقيقة قلب الفتاة لانها جحدت فضل ابويها عليها |
|||
2013-03-23, 21:26 | رقم المشاركة : 119 | |||
|
مليحة خحاولو تكملو النهاية بشيء من التشويق كون تخليو الصندوق |
|||
2013-03-23, 21:31 | رقم المشاركة : 120 | |||
|
ايه درك يجيو ونعاودو الخاتمة لكن اظن بانني انا وهاجر وتالية القرأن فقط اللي يشاركو ثم لحقت ارنوبة !!!!وسمية و.... |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
تاليف ; قصة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc